تطور عفريت إلى الذروة - 680 - حرب في عالم تحت الأرض - سقوط أرانجراد
بوومم!
مع دوي مدوي ، تم تسطيح سطح أرانجراد بالكامل على الفور بهجوم أفرون. كانت المساحة المطوية قوية سطحت كل شيء في طريقها.
حتى هيبوجريف كان مسمرًا على الأرض. محت القوة المهيمنة للفضاء كل من اللهب والرياح. بالكاد يمكن أن تقاوم مثل هذا الهجوم الذي قام به خبير قوي.
“القرف! تنفجر الأحرف الرونية واحدة تلو الأخرى ولكن … أعتقد أنه يكفي أن يستمر حتى ينتهي [إصدار الجرم السماوي الوحشي]. “
قال أفرون وهو يمسح الدم من على وجهه. كان جسده مليئًا بالإصابات وحتى بمساعدة النموذج الأصلي ، والمعدات ذات الدرجة الحمراء ، و[محرك العنصر] ، و أرانجراد ، لم يكن بإمكانه قمع هذا الوحش وحده.
لهزيمة هيبوجريف هذا ، سيحتاج على الأقل إلى مدراءه التنفيذيين لدعمه حتى لا يعاني من أي إصابات تهدد حياته. لكن الوقت كان قد فات الآن ، لقد انتهى بالفعل من ترتيب طريقهم للبقاء على قيد الحياة. كان وحيدا مرة أخرى.
هدير!!!
”أيها البشري البأس !! سأقتلك! أرني القوة التي تفتخر بها !! “
تردد صدى هدير هيبوجريف في جميع الدول الثلاث. ارتفع جسمه الضخم من الأرض حيث أن أفضل أنواع الفيرام هيمن بشكل مباشر لمقاطعة تدفق المانا في الغلاف الجوي.
كان يشع بقوة غير منضمة.
فتح فمه بصوت عالٍ وظهرت نقاط صغيرة من الطاقة في الهواء. تجمعت النقاط الصغيرة معًا لتشكل مجالًا ضخمًا من الطاقة الهائجة. تقلصت قبل أن تنطلق آلاف الأشعة الحمراء.
[بسترو] !!
“لا تقلل من شأن أرانجراد! على الرغم من أنها أله قديمة وصدئة ، إلا أنها لا تزال من العصور القديمة وقلعة بناها الات بنفسه! “
هدر أفرون كما انبعث ضوء غريب من الرونية المختلفة. التف الظلام حول يديه وهو يمزق الفضاء.
بوومم!!
دوى دوي مدوي كما تحطم الفضاء. تحول جزء من الفضاء إلى شفرات حادة حيث اصطدمت بأشعة الطاقة. ثم تلاه اجتياح الظلام من فوق وسقط مثل البرق.
رفرف عاصفة الإرهاب هيبوجريف بجناحيه. تبعه هبوب ريح قوية اصطدمت بالظلام من فوق.
سووش !!
خرج أفرون من بحر النيران وانقض على عاصفة الإرهاب هيبوجريف.
“فلتموت! أيها البشري!” قال هيبوجريف وهو يأرجح بمخالبه الحادة.
عقد أفرون ذراعيه فوق رأسه وهو يسد المخالب الحادة. تشكلت شقوق تحت قدميه حيث شعر بخدر ذراعيه.
أرغ !!!
زأر بجنون بنظرة شرسة على وجهه. لم يخف على الرغم من أنه كان يواجه وحشًا قويًا في المرحلة الخامسة بمفرده.
رفع قدمه اليسرى وداس الأرض بشدة. تشكلت دائرة سحرية تحت قدمه وبعد لحظات تغيرت الأرض.
[نسيج الظلام] !!
تحولت الأرض إلى طين أسود لزج. لف ببطء أطراف هيبوجريف. يمكن أن تؤثر تعويذة المستوى 3 منخفضة الدرجة على الجسم المادي للهدف. كانت تعويذة يمكن أن تقلل من دفاع الهدف عن طريق لفهم بطين أسود كثيف.
بوومم!
تقيأ أفرون جرعة من الدم. لقد شعر أن العظام في يديه سوف تنكسر إذا استمر في هذا.
“إيه ~ لا أعتقد أنه يمكنك الهروب من هذا …”
ضحك وهو يحدق في عيون هيبوجريف عاصفة الإرهاب. خفف ذراعيه واصطدمت مخالب هيبوجريف الحادة بجسد افرون. مما سمره على الأرض ملطخاً بالدماء. ومع ذلك ، لم تختف الابتسامة على وجهه.
انزعج هيبوجريف عاصفة الإرهاب بعد رؤية عيون أفرون. بدأت الغريزة تشعره بالخطر.
فتح أفرون فمه ببطء ، “وحش سخيف … فقط مت …”
قبل أن يتمكن هيبوجريف من الرد ، شعاع ضخم من الضوء اصطدم بجسمه. وتناثرت النيران والرياح حول جسده وتحطمت جميع دفاعاته على الفور.
دفعه شعاع الضوء خارج أرانجراد ، واصطدم بساق أرانجراد قبل أن يسقط في احدى الدول الثلاث.
تبعه صوت يصم الآذان تردد صداه في جميع أنحاء العالم الجوفي بأكمله. حدث إطلاق سريع للطاقة مع هبوب الرياح بقوة. أعقب ذلك موجة حارة يمكن أن تحرق جلد خبير عالم مقيد. ثم سطع ضوء ساطع مع اندلاع الانفجار.
بوومم!!!
ابتلع الانفجار كل شيء داخل دائرة نصف قطرها عشرين كيلومترًا من الاصطدام. كما تأثرت المنطقة المحيطة بها بموجات الصدمة القوية.
“م- ماذا ؟!”
أصيب فاندال الذي كان يشاهد المعركة بالذهول بعد أن رأى هذا. بالنظر إلى الأسفل ، كان بإمكانه رؤية الدمار الذي خلفه ذلك الهجوم.
لم يكن يعرف نتيجة هذه المعركة. لم يكن ظهور هيبوجريف عاصفة الإرهاب ضمن توقعاته ولكنه فتح المجال للراحه أمامه. لقد أعطاه فرصة لتنفس ، لا ، لهزيمة أفرون.
قرف!
وقف أفرون. كان متعباً وشعر بلأرهاق. أراد أن يرتاح ، لكنه اضطر إلى إجبار نفسه على إنهاء ما بدأه. بغض النظر عما يطلقه عليه الناس ، فإنه سيتبع هذا الطريق.
“لقد استخدمت بعض الطاقة من مشروع صقلية. سيحاول هؤلاء الأشخاص قتلي إذا علموا بذلك “.
تمتم في نفسه وهو يلقي نظرة على مجال الطاقة اللامع بالقرب من سقف العالم الجوفي. باستخدام قوة مشروع صقلية فقد فرض ضرائب كبيرة على جسده.
مشروع صقلية …
كان كائناً تم إنشاؤه باستخدام مواد متنوعة عالية التصنيف والطاقة اللامحدودة لـ أرانجراد. في الواقع ، كان هذا أحد الأشياء التي كان بحاجة إلى تحقيقه لكنه لم يكن هدفه. طلب منه شخص ما تزوير هذه المعلومه.
لم يكن يعرف الاستخدامات الحقيقية لهذا الشيء. نتج شعاع الضوء من قبل ، من مشروع صقلية عن طريق غرس رونية أرانجراد ، مما خلق تفاعلًا أدى إلى انفجار أشعة الطاقة.
أما هدفه الحقيقي …
حول أفرون انتباهه إلى الخواتم على أصابعه.
“أكثر قليلاً وستكتمل الجوهرة المكانية.”
جوهرة مع القدرة على الاقتراض والتحكم في الفضاء. ستكون مفيده له لأنا ستعزز بشكل كبير نموذجه الأصلي. بسبب غرابتها عند غرسها مع النموذج الأصلي ، سيكون قادرًا على الترقية بسهولة إلى المستوى التالي ، عالم ثمانية قيود.
كل هذا كان ضمن الميراث الذي حصل عليه من الات الفضاء.
كان أرانجراد مجرد أداة لتزوير هدفه الحقيقي. استغرقت الصحوة وقتًا طويلاً والكثير من التحضير ولكن الآن … شعر أنه ينهار. ومع ذلك ، حتى لو انهار ، فإن الجوهرة المكانية ستكتمل.
همم…؟
شعر أفرون بشيء وهو يستدير ببطء. رأى فاندال ينظر إليه بعيون حازمة.
“هااه ، هل تريد أستكمال القتال؟ هذا الوحش اللعين لا يزال على قيد الحياة ويجب أن أنهيه “.
ضحك وهو يواجه صديق طفولته.
“أعلم … لكني سأوقفك أولاً.” قال فاندال دون تغيير تعابيره.
اهتزت الأرض عندما انهار أحد أطراف أرانجراد. تحطم طرفه المعدني العملاق على احدى الدول الثلاث ، ودفن هيبوجريف عاصفة الإرهاب في الأرض.
كان لا يزال الوحش على قيد الحياة ولكنه تعرض لأضرار جسيمة من أخذ شعاع الطاقة هذا من مشروع صقلية وجهاً لوجه. لم يكن قادراً على التحرك لفترة من الوقت.
“ههههه ، تعال! أرني إرادتك! فاندال !! ” زأر أفرون وهو يتقدم للأمام.
سووش !!
اندفع فاندال أيضًا إلى الأمام وتصارع كل من جسديهما فوق أرانجراد بينما كان أرانجراد يسقط نحو الأرض.
بوومم!!
نظر سوتا إلى الدول الثلاث بنظرة فاحصة على وجهه. في هذه الحالة ، لن يتمكن سوى الخبراء من النجاة من الأشياء التي كانت تحدث في ذلك المكان.
كانت القلعة العملاقة تنهار وأجزاء منها تتساقط على الأرض وتدفن عددًا لا يحصى من الناس. كان من الصعب معرفة عدد المحاربين الذين سينجون في النهاية.
بومم! بومم!
ارتفعت سلسلة من الانفجارات مكونة فطرًا من الدخان. كان الأمر كما لو كانت نهاية العالم. لا ، بالنسبة لشعوب العالم الجوفي ، كانت هذه نهاية العالم حقًا. كان عالمهم هو هذا المكان.
حتى السقف كان يهتز دون توقف مع انتشار الشقوق. كانت الرونية التي كانت تقويها تومض بشكل خافت.
بوومم!!
تحطم أرانجراد على الأرض وانزلق في اتجاهه. من مظهر الوضع ، كان الحصن على وشك الانهيار عليهم. إذا حدث ذلك ، فإن سوتا ولبقيه سيدفنون هنا لفترة طويلة.
شاهد الكثير من الناس هذا المشهد وسرعان ما تحولت تعابيرهم إلى الشحوب. كانوا خائفين لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من تحريك أجسادهم.
“لا!”
“س- سوف نموت!”
لم يكن حجم أرانجراد مزحة. كان ضخماً بحجم واحدة من الدول الثلاث. يمكن حتى أن يأوي الملايين من الناس على سطحه ولكن رؤية هذه القلعة العملاقة تقترب منهم … هزتهم حتى النخاع.
“ماما!!”
“لا أريد أن أموت!”
“ساعدوني!”
استسلم بعض الناس وهم يسقطوا على ركبهم. عانق بعضهم أفراد عائلاتهم وهم يغلقون أعينهم استعدادًا لموتهم.
“هذا سيء.”
نظر سوتا إلى الخلف ورأى أن الكثير من الناس يسارعون نحو المخرج. نظر إلى محاربي المجموعة الرابعة وقال ، “أيها المحاربون ، لا تتراجعوا! نستطيع فعل ذلك!”
::-::–
::-::–
::-::–
::-::
تعليق المترجم:
– انتظروا علي قليلاً. سيتم استكمال الروايه قريباً.
::-::–
::-::–
::-::–
::-::
ترجمة وتدقيق: الفيلسوف
التعليقات على الفصل "680 - حرب في عالم تحت الأرض - سقوط أرانجراد"
مناقشة الرواية
ربما يعجبك ايضاً
