تطابق الزواج الخاطئ: سجل المظالم المغسولة - 73 - القضية الغامضة الجزء الثاني
- الرئيسية
- قائمة الروايات
- تطابق الزواج الخاطئ: سجل المظالم المغسولة
- 73 - القضية الغامضة الجزء الثاني
الفصل السابع عشر : القضية الغامضة الجزء الثاني
بيت الشاي ‘ يو لاي’ .
“ثلاثة آلاف ليانغ! (ليانغ هي مقياس للذهب / المال) هل أنت جاد ؟! “كانت عيون جان جينغ متألقة . وملقي سلوكه المعتاد الشبيه بالشفافية وحدق في تشو تشينغ مباشرة .
فلقد كان بالفعل مبلغ ضخم من المال . وبالحديث عن المال ، أعاد تركيزه مرة أخرى . حيث أومأت تشو تشينغ.
وبسرعة قال جان جينغ ، “ساذهب !” 3,000 ليانغ اللعنة ، آه! هذه المرة ، ستعطي ‘شينغ بو’ مبلغاً كبيراً من المال.
وبالنظر إلى الشخصين الهادئين اللذين التزما الصمت ، سألت تشو تشينغ ، “آو تيان ، يي مي ، ماذا عنكما ؟” كلاهما كان هدفها اليوم! بلإضافه إلى أن جميع الأشخاص الذين تضرروا هذه المره هم نساء من الطبقة النبيلة . ولا يمكن القول أن الحرس الإمبراطوري كان ضعيفاً ، ولكنهم جعلوا القاتل يهرب . ومع ذلك ، عند رؤية مهارات المجرم القتاليه العالية في القتل ، فحتى لو تم العثور عليه ، قد تكون أو لا تكون ‘ شينغ بو’ قادرة على الإمساك به . ولكن إذا ساعد هذان الشخصان ، فسيكون لدى ‘ شينغ بو’ فرصة أفضل . فبعد كل شيء ، كانوا صيادي مكافأة .
لذا يجب أن تكون ثلاثة آلاف ليانغ كافيه لإغرائهم .
“ليس لدي وقت”. كان صوت الرجل الأجش باردًا وبدا غير مهتماً .
حسنًا ، لست بحاجة إلى القتال معه . فلقد رفض أمامي!
أخفى القناع الذهبي تعبير المرأة ، ولم يتبق سوى زوج من العيون العميقة الباردة . ولم ترفض الطلب على الفور . قلبت عيناها قليلاً ، وببرود بقيت صامته .
حينا صرخ جان جينغ وقال ، “سينيور (يخاطب الأنثى) ، قتل هذا القاتل أربع نساء بريئات على التوالي. و كان غير إنساني حقًا ! ”
منذ أول مرة التقى بها هذه الأنثى الكبيرة ، كان لديها دائمًا زوج من العيون الباردة . وإعتماداً على حالتها المزاجية ، فإنها ستذهب إلى مطاردة المجرمين مقابل الجائزه عليهم . ومع ذلك ، كان لديها شعور كامل بالعدالة . فالأشخاص الذين ألقت القبض عليهم قاموا بأعمال شنيعة . فالمكافأة وحدها قد لا تستطيع إقناعها ولكن الجرائم يمكن أن تفعل ذلك .
وقريباً بما فيه الكفاية . ومضت العينين البارده قليلاً . ثم أومأت برأسها تقريباً .
شعرت تشو تشينغ بالارتياح سراً . فاليوم يمكنها ان تعتبر بأن هدفها كان نجاحًا .
“Knock, knock.”( طرق الباب) سمع دق لطيف . و نظر الجميع في الغرفة إلى بعضهم البعض . حينها قالت تشو تشينغ ، ” أدخل…” ألم تخبر القائد بالتحديد ألا يدع الغرباء يزعجونهم؟ لذا من يمكن أن يكون؟
على عكس الطرق المهذبة ، تم فتح الباب بسرعة عندما تحدث تشو تشينغ ، وكُشف عن شخصية ساحرة مائلة على جانب الباب . وضحكت تشو تشينغ ، “لماذا أتيتي ؟”
لقد كانت تفكر في السماح لغو يون بالنوم أكثر ، لذلك لم تبحث عن غو يون . ومع ذلك ، هي الآن هنا باحثه عن تشو تشينغ.
إنها هي ! توهجت عيني ‘آو تيان’ الهادئة ، لكن سرعان ما إختفى التوهج بسرعة .
بعد النوم لمدة ليلة ، كان مزاج غو يون أفضل حالًا. ولم يعد وجهها بارداً . لذا ابتسمت وقالت ، “ذهبت إلى قصر رئيس الوزراء لرؤيتك . ولكن قال لو شي يان إنك هنا. ”
“هل هناك خطب ما ؟”
لم تتعجل “غو يون” وفقط لوحت بيدها أثناء خروجها ، “تحدثي أولاً.. “.
ابتسمت تشو تشينغ ، “لقد انتهى النقاش”.
“إذا دعينا نذهب إلى شينغ بو للحديث معهم .”
“انتظرا “. فقط عندما فتحت تشو تشينغ وغو يون الباب ، تحدث صوت ذكر أجش مرة أخرى.
أدارت تشو تشينغ رأسها . حيث بقي وجه ‘آو تيان’ غير مبالٍ وألقى ببرود ثلاث كلمات: “سوف أنضم لكم “.
كان وجه جان جينغ ممتلئًا بالدهشة . ونظره متفاجأة في عيون ‘ يي مي’ الباردة . فهذا الرجل لم يسترجع أبدآ ما قاله . لذا ما لذي جعله يغير رأيه؟
نظر الاثنان إلى المرأة التي تبدو عادية بالقرب من الباب . هل كان بسببها؟
************************************
قسم “تي شينغ”
“هل وجدت القضايا التي طلبتها؟” كان ‘تشنغ هانغ’ يرتب الملفات على الطاولة وأجاب ، “لقد وجدنها . فلو لم نبحث عن ذلك ، فربما لن نلاحظ أبدآ . فعلى ما يبدو ، قبل ست سنوات ، في إقليم ‘تشينغ يوي’ ، كانت هناك قضايا مماثلة لهذه القضيه . لقد كان هناك أكثر من قضيتين . ومع ذلك ، لم تكن متعاقبه مثل هذه القضيه . ففي بعض القضايا تم القبض على المهاجمين وإعدامهم . والقضايا الأخرى بقيت دون حل . وأصبحت قضايا قديمة . لذا الآن ، إذا قمنا بعدها ، سيكون هناك أكثر من 13 قضيه ! ”
لقد استخدم أكثر من 10 عمال يدويين وأهدر ليلة كاملة في تصفح الملفات قبل أن يكتشف ذلك في النهاية !
كانت تشو تشينغ تميل على خدها بيدها . وبعد سماع تقريره ، ركزت بسرعة وسألته ، “هل كانت الضحايا من الإناث؟ وهل كانت القضايا في غرفة مغلقة؟ هل نزفن جميعهن حتى الموت بسبب إزالة القلب؟ وهل كانت وجوههن تظهر مظاهر خائفة بالمثل؟ “على الرغم من أنها كانت جميعها قضايا قلوب مسروقة ، إلا أن هذا لا يعني بالضرورة أنه تم القيام به من قبل نفس المعتدي !
“نعم ، كانوا جميعهن من الإناث . ولم يكن هناك سوى قضيتين لغرفة مغلقة . ومع ذلك ، سواء نزفن حتى الموت أو كُن خائفات أم لا لم يتم تسجيل ذلك . ” فلقد جاءت الملفات من التقرير الإقليمي . لذا كانت طريقه التقرير والتشريح مختلفة . لذا كان من الصعب حقا المقارنة .
كان إصبع السبابه لغو يون ينقر على الطاولة . حيث عبست وقالت “هل كان هناك أي قواسم مشتركة أخرى؟”
“نعم هناك “. على الرغم من وجودها ، لم يظهر وجه ‘تشنغ هانغ’ أي إثارة . وتابع قائلاً : “كان ثلاثة من الضحايا يدرسون تشين (قيثارة صينية تقليدية) تحت رعايه ‘سو مو فنغ’ ، لكنها على الأرجح صدفة .”
كانت تشو تشينغ ولو تشينغ بتعبيرات خيبة أمل . حينها سألت غو يون ، “من هو سو مو فنغ؟” فهي لم تسمعهم يذكرونه من قبل .
أوضحت تشو تشينغ : “إنه أشهر موسيقي ‘كيونغ يوي’ . وهو رجل هادئ وغير مبالٍ . ولقد علم العديد من العائلات الشهيرة. هذه المرة ، قتل ثلاثة من طلابه بينما كانوا لا يزالون طلابه . ومع ذلك ، في المرة الأخيرة التي رأيته فيها ، كان يعاني من رهاب من الدم ويبدو ذلك حقيقياً “.
صدقت غو يون الحكم الواضح لتشو تشينغ . ومع ذلك ، كيف يمكن أن يكون هناك الكثير من الصدفة في هذا العالم ؟ لذلك كل شيء يحتاج إلى إعادة فحص !! وقفت غو يون بشكل طبيعي وابتسمت: “إنه مشبوه حقًا . فبغض النظر عما إذا كان يعاني من خوف حقيقي أو مزيف ، فلا نزال بحاجة إلى مقابلته. ”
**********************************
منزل “سو” * (عائله مختلفه عن عائله سو لينغ) .
كان قصر سو يقع في أكثر المناطق ازدهارًا في محيط عاصمة كيونغ يوي . ومع ذلك ، كان هذا المنزل منزل سو آخر داخل العاصمة . لذا لا عجب أن عائلة سو * كانت معروفة باسم العائلة الموسيقية . حتى أن هذا المنزل كان مزينًا بالعديد من الحلي . بالإضافة لهالة راقية تنبعث من كل مكان .
كانت غو يون بسلوكها المعتاد تنظر حولها . وتتجول هنا وهناك في منتصف القاعة . فلقد كانت تتصرف هكذا لأنها ظنت أن هذه العائلة النبيلة ستجعلهم ينتظرون للحظات . ولم تكن تتوقع أنه بعد وصولهم لفترة من الوقت ، سيستقبلهم صوت عميق وواضح على مهل ، “الأنسة تشينغ”.
نظرت غو يون للخلف . حيث لم تستطع عيناها سوى التحديق. لقد كان رجلاً يرتدي ملابس بيضاء بينما كانت خطواته خفيفة. حيث لامست الرياح شعره بلطف ، و كشف عن وجهه الوسيم. و سلوكه الهادئ المتألف و عيناه العميقة والهادئة ، والتي تجذب انتباه الناس بسهولة . عندها فهمت غو يون أخيرًا لماذا استخدمت تشو تشينغ “الهدوء واللامبالاة” لوصفه . فلقد كان مثل سحابة ، معطياً الناس “شعورًا بالعجز البارد والغرابه”.
أومأت تشو تشينغ برأسها وابتسمت ، ” سيد ‘سو’ ، هل يشعر جسدك بتحسن؟”
ابتسم ‘سو مو فنغ’ وأجاب: “شكراً لك يا آنسة . أنا بخير”.
كان لدى غو يون تلك العيون الحادة التي لم يتجاهلها سوى القلة . حيث واجه ‘سو مو فنغ ‘ المرأة التي كانت تقف في القاعة . وبقيت تحدق في وجهه . حيث هز رأسه بأدب وابتسم. ومع ذلك ، إرتفعت شفتيه الشاحبه قليلاً فقط . لذا كان من المستحيل تقريباً أن ترى .
هذا الرجل كان مثيراً للأهتمام . ومن الصعب أن تعتقد أنه كان بلا حيلة ، و كان من المستحيل أن تشعر بدفئه ، ابتسمت تشو تشينغ وقالت ، “هذه أختي الصغيرة تشينغ مو . وهؤلاء الثنائيان هما محققان من قسم تي شينغ”.
رأى ‘سو مو فنغ’ الرجلين على الجانب الآخر . ولم يكن مندهشًا أو صبورًا ، حيث سأل بهدوء: “لماذا أتيتم يا رفاق إلى هنا ؟”
نهض لو جين وقبض يده أمام صدره لتحية ، “سيد ‘سو’ . أعتذر عن الازعاج. ولكن لأن ضحايا القضايا القليلة الأولى كانوا من طلابك ، كنا نريد طرح بعض الأسئلة فقط “. على الرغم من أن ‘سو مو فنغ’ لم يحضر إلى المحكمة ، إلا أن سمعته كانت ممتازة . لذا في مواجهة مثل هذا الشخصيه الأنيقه والرائعه ، لا يمكن للناس إلا أن يحترموه .
أومأ ‘سو مو فينغ’ بلطف وأجاب: “من فضلك لا تتردد في السؤال”.
“سيدي عندما أعطيت الأنسات درسهن الأخير ، هل لاحظت أي شيء غريب؟”
” لا..” كانت إجابة ‘سو مو فنغ’ بسيطة وهادئة.
“إذاً سيدي لكم من الوقت قمت بتعليمهن ؟”
“تلقت الآنسة سي والآنسة لي ثلاثة دروس في حين أن جونزهو (م. م /يشبه القب إلى حد ما الأميرة وليست ابنة الإمبراطور) كان لديها اثنين.” بقي وجه ‘سو مو فنغ’ هادئًا ومؤلفًا. وتابع قائلاً ، “هل تحتاج إلى قائمة كاملة من الطلاب والطلاب السابقين؟ إذا كنت في حاجة إليها ، فغدًا ، سأطلب من شخص ما إرساله إلى قسم تي شينغ “.
“هذا …” كان ‘سو مو فنغ’ متعاوناً حقًا. لذا شعر ‘لو جين’ بالحرج إلى حد ما .
“نعم ، من فضلك!” كان صوت غو يون المشرق قوياً إلى حد ما . حيث اقتربت من ‘سو مو فنغ’ وسألت ببرود ، “كمدرس لهم ، هل تشعر بأي شيء تجاه وفاتهم؟”
في مواجهة عيون غو يون ، ظل وجه ‘سو مو فنغ’ غير مبالٍ. فعلى الرغم من أنها ليست مسؤولًا ، إلا أنه أجاب “الصدمة. آمل فقط أن يتم القبض على القاتل في أسرع وقت ممكن. ”
ومضت عيون غو يون . فلقد كان وجه هذا الرجل هادئًا للغاية لدرجة أنها لم تستطع قراءة أي شيء منه . وبدأ الأمر كما لو أنها التقت مع خصم قوي . لذا توجهت غو يون إلى أمام ‘سو مو فنغ’ واستمرت في السؤال ، “ما رأيك في طريقة قتل القاتل؟”
“أنا لا أعرف كيف قتل القاتل ، لذلك ليس لدي أي رأي.” كانت نغمة ‘سو مو فنغ’ لطيفة . فلقد بدأ طبيعياً وكانت إجابته على كل سؤال لا تشوبه شائبة . لذا واصلت غو يون الأقتراب . حينها وقفت تشو تشينغ ، راغبه في سحب غو يون. حيث أنها كانت تبالغ بعض الشيء اليوم.
بشكل غير متوقع ، عندما وقفت تشو تشينغ ، وقفت على تنورة غو يون . ولأن غو يون كانت تركز فقط على ‘سو مو فنغ’ لم تكن تهتم بالبيئة المحيطة بها . وسرعان ما تعثرت إلى الأمام . لحسن الحظ ، كانت سريعة وسرعان ما أمسكت بيد ‘سو مو فنغ’ الثابتة حتى لا تسقط على الأرض.
عندها وقفت غو يو واعتذرت ، “آسفه “.
ولكن عندما كانت على وشك استعادة يدها ، وجدت أن ذراع الرجل كانت ترتجف . وما إن نظرت إلى أعلى رأت سو مو فنغ ذا العيون الهادئة عادةً مظهراً فجأة توتراً وهلعاً مخفيين. لذا تفاجئت غو يون قليلاً . فلقد كانت تمسك بيده فقط !
كانت تشو تشينغ على وشك أن تتقدم وتسأل عن حالتها عندما رأت جسد غو يون الضعيف يستند على جسد ‘سو مو فنغ’ . عندها قالت غو يون ، “يبدو أن قدمي ملتويه “.
هل إلتوت قدمها فقط بهذا ؟ غير ممكن ! وحتى لو كان التواء حقًا ، فإن غو يون لن تميل على صدر رجل دون أن تنهض . تراجعت تشو تشينغ . وأرادت أن تنتظر وتراقب أولاً .
أمكن لغو يون أن تشعر بأنه عندما سقطت على ذراعه ، كان من الواضح أن ‘سو مو فنغ’ أصبح متصلباً . حيث أراد أن يضعها على كرسي خشبي ، عندها أصبح صوته أكثر برودة وقال ، “من فضلكِ أجلسي ، يا آنسة.”
ومضت عيني غو يون مرة أخرى. وكان جسدها لا يزال يميل تمامًا على ذراعه . معانقه بذراعيها خصره . حيث تظاهرت بأنها ضعيفة ، “إنه مؤلم . لا أستطيع المشي . أرجوك ساعدني “.
أخذت ‘سو مو فنغ’ يد غو يون بشكل لا تشوبه شائبة لمساعدتها على المشي . وأصبح وجهه أكثر برودة. وفي هذا الوقت ، جاء صراخ عنيف من الخارج ، “ماذا تفعلان كلاكما؟”
عند النظر إلى الإتجاه الذي جاء منه الصوت ، كانت امرأة تبلغ من العمر أكثر من ثلاثين عامًا تتجه نحوهما. وكانت المرأة ترتدي الأزرق الداكن. و شعرها كان على شكل كعكة سحابة عالية . وفي شعرها كان هناك العديد من دبابيس الشعر الفضية الطويلة . لقد كان وجهها ساحرًا. وتملك شخصية رقيقة وطويلة . وبالتأكيد كانت امرأة جميلة. ومع ذلك ، تجعدت حواجبها الآن ، محدقه بغضب في غو يون .
وبرؤية من كان قادم بوضوح ، استقبل ‘سو مو فنغ’ بكل احترام ، “العمة شين”.
لم تنظر المرأه إليه مطلقًا وواجهت غو يون بصراحة ، “لقد ألتوت ساقك ، أليس كذلك؟ سأساعدك” وعندما انتهت من الحديث ، أمسكت المرأة بذراع غو يون ، وسحبتها من سو مو فنغ. وكانت قوتها غير عادية ، مما جعل غو يون تعبس .
ثم ألقت غو يون تقريبًا على كرسي بعيد . وبهدوء شاهدت غو يون هذه “العمة شين” الذي جائت للتو.
كانت المرأة تحدق ببرود نحو ‘تشنغ هانغ’ و’لو جين’ ، وقالت بفارغ الصبر: “إذا كان لا يزال لديكم أشياء لطرحها ، فيرجى أن تكونوا أسرع . فما زال هناك الكثير من الأشياء التي يتعين على مو فنغ القيام بها. ”
‘تشنغ هانغ’ و ‘لو جين’ نظرا إلى بعضهما البعض. ثم ، نظروا إلى تشو تشينغ . حيث أومأت تشو تشينغ برأسها . في هذا الوقت وقفت غو يون فجأة وابتسمت ، “لا يوجد شيء نسأل عنه بعد الآن . نأسف على الإزعاج . سوف نعود “.
غادرت المجموعة منزل سو *. حيث كان وقت الغروب تقريباً . حيث أصبحت السماء حمراء زاهية . وكانت جميلة حقًا ، مما يجعل من الصعب النظر بعيدًا عنها . ولكن ، مهما كان غروب الشمس جميلاً ، فإنه سيختفي قريبًا . حيث ستغرق السماء بظلالها على كل هذا البريق.
.
.
.
المترجم ¶ ησ_ηαмє ¶