204
الفصل 204: جاء الجيل السابع من اللورد للمساعدة ، الخوف من الرجل العجوز هوانغ تشوان ، و
المترجم:
jekai-translator
*
———- ——-
*
———————————
قوة السيف مرعبة للغاية لدرجة أنها تقسم السماء إلى نصفين.
في الوقت نفسه ، برفقة داو مانغ كان هناك أيضاً صرخة من المشروبات الباردة مثل إله الشيطان.
“يجب إلقاء اللوم على تفاهات الطوائف الثلاث الكبرى اليوم!”
عندما سقط هذا الصوت ، سقط ضوء سيف تشيانشانغ أيضاً من السماء.
بهذا السكين تم تدمير ما يقرب من ثلث رهبان الطوائف الثلاث!
تناثر الدم ، والأطراف المقطوعة تحلق!
النحيب والصراخ لا نهاية لهما!
هذا السكين المفاجئ جعل الجميع مذهولين وكأنهم قطعة من الخشب.
يعاني الشيخ هوانغ تشوان والآخرون من خدر في فروة الرأس والشعر.
على الرغم من كونه قديساً أيضاً إلا أنه لم يكن سوى مرحلة مبكرة من حياة القديس.
تسببت شفرة الضوء هذه في توهم الشيخ هوانغ تشوان بمواجهة الموت.
“من هذا!”
في هذه اللحظة ، تتجه أعين الجميع بعيداً.
رجل في منتصف العمر يرتدي درعاً شديد السواد ومزاجه بارد مثل الشيطان جاء في الهواء.
كان يحمل سيفاً **** ، وعيناه حادة مثل النسر ، وقد اجتاح هوانغ تشوان والآخرين.
“القديس!”
صاح كثير من الرهبان.
حتى في أرض الخيال ، القديسون ليسوا في كل مكان ، ناهيك عن العالم السفلي.
ومن هو هذا القديس الذي ظهر فجأة ولماذا يساعد معبد شيطان الحرب؟
فقط عندما كان الجميع في حيرة.
فتح المتدربون المتبقون في قاعة شيطان الحرب أعينهم على مصراعيها ، وكانوا مندهشين للغاية.
كيف يمكن للرجل الذي ظهر مثل لورد شيطان قاعة الحرب؟
جميع أسياد قاعة شيطان الحرب للأجيال الماضية لديهم تماثيل تقف في قاعة شيطان الحرب ، لذلك تعرفوا عليها بسرعة.
شيطان سيد قاعة الحرب ، ارتجفت عيناه ، وكفر أيضاً قال “أهي .. القاعة الكبرى للأجيال السبعة؟”
———- ——-
بمجرد صدور هذه الملاحظة ، سكتت الرباعية.
الأجيال السبعة من قصر لورد شيطاني الحرب قاعه ، هذا شخص مشهور لا يرحم في قارة سون لوه.
في عصره كان أيضاً أكثر حقبة معبد شيطان الحرب المجيدة.
في وقت لاحق فقط ، اختفت الأجيال السبعة من سيد القصر دون أن يترك أثرا ، وقال بعض الناس إنه صعد بالفعل إلى أرض الخيال.
والآن ، الرجل الذي ظهر فجأة ، تبين أنه سيد قصر الجيل السابع؟
“هذا … كيف يكون هذا ممكناً؟” كان الرجل العجوز هوانغ تشوان والآخرون مندهشين قليلاً.
في العصر الذي كان فيه غو يوان كانوا مجرد مجموعة من الأصدقاء الصغار.
“بشكل غير متوقع ، يمكن للطوائف الثلاث الصغيرة في ذلك الوقت فعل هذا النوع من الأشياء الآن.” كانت عيون غو يوان شديدة البرودة.
عند سماع هذا ، غرق قلب الرجل العجوز هوانغ تشوان تماماً.
مما لا شك فيه أن هذا القديس الذي ظهر فجأة هو قاعة لورد شيطان الجيل السابع من الحرب.
الأمر فقط هو أن أبناء الطوائف الثلاث الكبرى لا يستطيعون فهم كيف تظهر هذه الأجيال السبعة من أسياد القصر ، بالصدفة ، الآن.
“هيه … و اتضح أنه ذلك الشخص الذي لا يرحم كان من العالم السفلي من عالم الخيال؟” كما أخذ بعض المتدربين الآخرين الذين شاهدوا الإثارة نفساً عميقاً.
اسم غو يوان ، لورد الأجيال السبعة من القصور ، معروف جيداً في
Sen
لوه.
لم يسمع هؤلاء في تيانجياو من المملكة الخالدة أبداً عن غو يوان ، وكان هناك تلميح من الشفقة في أعينهم.
“ما فائدة قدوم سيد القصر من الجيل السابع ، هل تجرؤ على إيقافه؟”
“أي أنه حتى لو كان قديساً وأساء إلى الابن الساقط ، فليس هناك ما يأكل”.
هؤلاء شيانيو تيانجياو ليسوا متفائلين بشأن غو يوان.
عالم القوة هي جزء فقط.
الهوية والخلفية على نفس القدر من الأهمية.
على الرغم من أن غو يوان هو قديس إلا أنه قديس في العالم السفلي بعد كل شيء. هل يجرؤ على استفزاز الابن **** الذي سقط؟
عندما فكر قصر السيد لـ شيطان الحرب قصر وغيره في هذا الأمر ، قل تعبير الفرح والإثارة على وجوههم كثيراً.
كما فكر فيه الشيخ هوانغ تشوان في نفس الوقت.
تبدد الذعر واللون غير المتوقع على وجوههم ، وحل محله وجه هادئ وغير مبال.
قال الشيخ هوانغ تشوان على عجل “سبعة أجيال من سيد القصر ، الرجل العجوز لم يتوقع منك أن تحضر ، لكن كما تعلم ، هل استمعنا إلى أمر أحدهم بتدمير قاعة الشياطين؟”
———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-
تألق لينغ مانغ في عيون غو يوان وقال “بغض النظر عن هويتك ، لا تتحدث عن طوائفك الرئيسية الثلاث اليوم حتى الأشخاص الذين يقفون خلفك سوف يموتون!”
“جريئ أنت تجرؤ على عدم احترام اللورد الذي سقط من الاله!” صرخ هوانغ تشوان القديم بحدة.
في هذه اللحظة ، ظهر صوت لطيف وغير مبالٍ.
“ما هو الطفل **** الذي سقط؟”
عندما خرج الصوت كان هناك زئير أسد على بُعد مسافة ، وسحب تسعة أسود العربة.
تبع أسلاف دونغشوان و يي يو والآخرون عن كثب.
“هل أنت قديس قوي مرة أخرى؟” أظهر المتدربون المحيطون في قارة سون لوه صدمة مرة أخرى.
ومع ذلك سقطت نظرات ميدان تيانجياو الخالد على الأسود التسعة التي تجر العربة.
“هل هو الشخص الذي يسحب العربة مع تسعة أسود …” نظر بعض من مملكة تيانجياو الخالدة إلى بعضهم البعض ، وشاهدوا جميعاً الألوان المذهلة في عيون الجانبين.
إذا قيل أن الآلهة الساقطة ، فإن ذلك يجعلهم يشعرون بالغيرة والخوف.
ثم يمكن لهذا الشخص فقط أن يجعلهم ينظرون إلى الأعلى ، وهو ليس شخصاً من العالم على الإطلاق.
“هاه؟ من أنت؟” رفع هوانغ تشوان حاجبيه.
تسبب التنفس المقدس الذي أطلقه أسلاف دونغشوان مرة أخرى في ارتعاش الرجل العجوز هوانغ تشوان قليلاً.
بدا القديس وكأنه تابع.
عند رؤية وصول جون شياو ياو ، ابتعد غو يوان وقال “الابن هنا.”
“ماذا!”
عند رؤية تصرفات غو يوان كان المتدربون في قارة سون لوه مذهولين.
في قارة سون لوه ، أصبحت الأجيال السبعة الشهيرة والأسطورية من لورد القصر غو يوان خادما للآخرين؟
كان الرهبان في معبد شيطان الحرب مرتبكين تماماً.
هذا يتعارض تماماً مع الأجيال السبعة للورد القصر في خيالهم.
رفعت يان تشنج ينغ ديكها الجميل الأبيض.
على الرغم من أنها كانت عمياء إلا أنها ما زالت تتجه إلى جون شياو ياو.
أي نوع من الشخص يمكن أن يطلق عليه ابنه من قبل شخص قوي مثل الأجيال السبعة من سادة القصر.
هل يمكن مقارنتها بهذا الطفل **** الساقط؟
———- ———-
برؤية مثل هذا الموقف ، متحمس المجال الخالد المحيطة تيانجياو فجأة.
لم يعرفوا حتى من كان يجلس في تلك العربة.
تقدم عدد من الغطرسة السماوية إلى الأمام وقالوا “لقد رأيت طفلاً ****!”
مثل هذا المشهد صدم حقاً رهبان قارة سون لوه.
لم يسبق لهم أن رأوا تيانجياو المتغطرسة والمستبدة الذين سيظهرون مثل هذه الرهبة والنظرة العبادة.
في هذا الوقت حتى الرجل العجوز هوانغ تشوان شعر قليلاً في قلبه.
يمكن للأحمق أن يرى أن الشخص الموجود في تلك العربة ليس فقط متعجرفاً في عالم الخيال ، ولكنه يبدو أيضاً مشرفاً للغاية.
لأنه من قبل ، تيانجياو في عالم خالدة هذه حتى لو سمعوا اسم الطفل الجسد الساقط ، أظهروا القليل من الغيرة.
لكنهم الآن يأخذون زمام المبادرة للتحية.
الفرق كبير.
“هل يجب أن تكون مزعجة للغاية؟ فقط اقتلهم مباشرة ، باستخدام الآلهة الساقطة كدرع ، أمر سخيف!”
في العربة كان صوت جون شياو ياو مليئاً بالازدراء.
“نعم!”
بدعم من جون شياو ياو كان غو يوان مرتاحاً تماماً أيضاً.
لقد ضرب الرجل العجوز هوانغ تشوان مباشرة وابتعد.
“لا … لا يمكنك فعل هذا اللورد الساقط الاله لن يتركك تذهب!”
قاوم الشيخ هوانغ تشوان بشدة وصرخ في رعب.
ومع ذلك فقد جذبت كلماته استهزاء شيانيو تيانجياو.
“إنه أمر سخيف حقاً ، ما الذي يحسب الطفل **** الذي سقط أمام ابن الملك ****؟”
“هذا ، مقارنة بالوضع ، هل خاف ابن عائلة جون إله من أي شخص؟”
هذه المجموعة من تيانجياو للعالم الخالد ، بسخرية وشفقة على وجوههم ، نظرت إلى قوات التحالف الثلاث.
هذه الطوائف الثلاث منتهية بالكامل.
ويمكن اعتبار الطفل الجسد الساقط يركل الصفيحة الحديدية.
أدب مهل ، دع الروح تسافر!
—————————————–
—————————————–
التعليقات على الفصل "204"
ربما يعجبك ايضاً
