Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

72

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. القديسة التي تبناه الدوق الأكبر
  4. 72
Prev
Next

كان هذا هو الشعور الذي شعر به بن كل يوم منذ أن جاءت آستر إلى القصر .

عندما رأى أن چوردن يشعر بنفس الشعور شعر بالمتعة .

“الجميع هنا ، يُمكنكم الدخول .”

عند رؤية چوردن ، ابتعد الفرسان اللذين كانوا يحرسون غرفة الفرسان عن الطريق .

“شكراً لكَ .”

شد دي هين يده التي كانت تمسك آستر أكثر من ذلكَ بقليل .

“هل أنتِ جاهزة ؟”

“نعم .”

أومأت آستر بقوة .

أحنت رأسها لتحية چوردن الذي قادهم و دخلت إلى غرفة الإستقبال مع دي هين .

كان الإختلاف باب واحد فقط ، لكن الجو كان مختلفاً تماماً . كان فمها جافاً عند التفكير في أنها سوف ترى الإمبراطور .

‘من يكون ؟’

عندما كانت في المعبد ، سمعت كثيراً عن الإمبراطور . كانت معظم القصص سيئة لأنه تربطه علاقة سيئة مع المعبد .

الإمبراطور الذي قيل أنه أناني و طاغية تخيلت آستر وجهه في رأسها .

“أوه ، دي هين ! تعال إلى هنا .”

ومع ذلكَ فإن صوت الإمبراطور الذي رحب بهما كان كافياً لجعلها تشك في أذنها .

ربما كان يقوم بعمله ، لكنه خرج و استقبلهم بنظرة لطيفة .

‘إنه ليس … مخيفاً .’

حدقت آستر في الإمبراطور الذي كان يقترب ببطء و كادت تتواصل معه بالعين و لكن سرعان ما حنت رأسها .

لكن بدلاً من الخوف شعرت بالحرج لكن الإنطباع كان جيداً جداً ، لقد كان شخصاً ينجذب له الناس بشكل طبيعي بسبب وجهه المبتسم .

عندما فكرت في اليوم الذي قابلت فيه دي هين للمرة الأولى لقد كانت مستعدة تماماً ، ولم يكن هناكَ ضغط ، فقط الدفء .

“كيف كان حالكَ ؟”

“كما ترى ، لا يُمكنني التوافق بشكل جيد بسبي العمل . أعتقد أنه يُمكنني التوافق بشكل جيد مع مساعدي .”

انعكس نواه في ظهور الإمبراطور الذي كان يمزح بشكل طبيعي .

جعلها هذا تضحك ، معتقدة أن شخصيته المبتسمة كانت مثل والده تماماً .

الإمبراطور الذي كان يجري محادثة مع دي هين حول بصره إلى آستر .

“هل هذه إبنتكَ ؟”

“آه ، مرحباً . أنا آستر دي تريزيا .”

قدمت آستر له نفسها بهدوء . كانت التحية الشجاعة لطيفة مما جعلت الإمبراطور يبتسم .

“نعم ، تشرفت بمقابلتكِ . لقد عملتِ بجد و قطعتي شوطاً طويلاً .”

اقترح الإمبراطور بطبيعة الحال أن يجلسوا على الأريكة . تحرك الجميع و جلسو معاً على الأريكة في نفس الوقت .

“في الواقع ، لقد كنت أشعر بالفضول تجاهكِ . لست متفاجئاً الدوق أن دي هين البارد حتى بالنسبة لي يتبنى طفلاً .”

نظرت آستر إلى أعلى و قابلت عيون الإمبراطور ، لقد كان لديه عيون سوداء مثل نواه .

في لحظة أصبح شعرها أبيض [خافت .] أحنت رأسها بصدمة لأنها تواصلت بالعين مع الإمبراطور .

“ليس عليكِ أن تكوني في موقف صعب جداً .”

ابتسم الإمبراطور و استمر .

“بالمناسبة ، أنتِ فتاة صغيرة و جميلة . استطيع أن أرى لماذا فقد الدوق دي هين قلبه .”

“شكراً لكَ .”

بفضل الكلمات اللطيفة ، خف توتر آستر .

علاوة على ذلكَ ، لقد كان الإمبراطور يعرف بالفعل عن آستر . لذا طرح قصة المعرض أولاً .

“هل هذه الطفلة جيدة في الرسم ؟ سمعت قصصاً عن المعرض في كل مكان أيها الدوق .”

“هل هذا صحيح ؟ أنا لا أقول هذا لأنها إبنتي ، لكنها جيدة .”

قبل دي هين ثناء الإمبراطور و لقد كان راضياً جداً . بفضل هذا شعرت آستر التي كانت في المنتصف بالحرج و لم تستطع أن تقول شيئاً .

“أخبرني عندما تفتتح معرضاً آخر المرة القادمة ، أنا فضولي للغاية .”

بشكل غير متوقع ، عندما أبدى الإمبراطور إهتماماً أرادت آستر أن تكون في هذا الوقت و تسللت إلى المحادثة .

“حتى لو لم يكن معرضاً ، إذا أتيتُ إلى القصر الإمبراطوري مرة أخرى فسأقدم لوحة لجلالتكَ .”

أرادت آستر التي تحتاج أن تكون ودودة مع العائلة الإمبراطورية إيجاد طريقة للعودة مرة أخرى .

اختفى التوتر عند الدخول لأول مرة ، اتسعت ضحكة الإمبراطور عندما رأى آستر تتحدث بجرأة .

“هل لي بهذا ؟ هاها ، إذاً سأعطيكِ هدية أيضاً .”

“لن تكون هدية من أى نوع .”

دي هين الذي كان مسروراً دفع الشراب أمام آستر و لمعت عيون الإمبراطور عندما رأها .

“بالمناسبة ، لم أفكر في الأمر من قبل لأن الدوق لم يكن لديه إبنة .”

شرب الإمبراطور قهوته .

جمد دي هين وجهه و إنتظر كلماته التالية .

“الدوق ليس لديه الكثير من الأطفال ، لماذا لا نتحدث بجدية في المرة القادمة ؟”

[بمعنى أنو عاوز آستر كعروس لأحد الأمراء .]

إنها كلمات صريحة ، لكن تعابير وجه آستر و دي هين تغيرت بشكل كبير جداً .

أغمضت آستر عينها بسرعة و فكرت في نواه . و شعرت بالحرج لأن وجنتيها تحولتا إلى اللون الأحمر بسرعة .

“ماذا تقصد ؟ مازالت صغيرة للتحدث عن هذا .”

كان دي هين متجهماً و تيبس وجهه .

“هاها ، أليس هذا محسوماً في الأصل منذ الصغر ؟ كان أحد أبنائي في السابعة من عمره … آه لا شيء .”

غيمت عيون الإمبراطور الذي كان يتحدث بلطف مع الناس . تذكر نواه الذي عقد خطبته في السابعة من عمره ثم إنفصل .

‘ماذا يعني كل هذا .’

تجمدت آستر و هي تتلاعب بكأس الشراب الذي أمامها .

تحدث دي هين الذي لاحظ إنزعاجها بحزم شديد .

“إبنتي تبدو غير مرتاحة ، لنتحث عن هذا لاحقاً .”

“أنتَ دائماً نفس الشيء أيها الدوق ، حسناً . لدىّ شيء بأتحدثَ به معكَ ، لكن سيستغرق الأمر بعض الوقت .”

نظرَ الإمبراطور إلى آستر بإبتسامة ودية .

لقد أزعجته فكرة تركها ترحل على الفور ، لكنه لا يستطيع أن يُبقيها بجانبهم بينما يناقشون أشياء مهمة .

عبث الإمبراطور بذقنه ثم ابتسم قائلاً أن لديه فكرة .

“آه . كيف هو شعوركِ عندما تقابلين راينا ؟ إنها مكتئبة قليلاً هذه الأيام ، لكن أعتقد أنها ستحب أن تقابل أطفال في مثل عمرها ، هل يُمكنني أن أطلب منكِ هذه الخدمة ؟”

[في مثل عمرها مش لازم تبقى قدها تماماً بس فرق السن بينهم مش كبير .]

عندما كانت تفكر في الذي سوف تفعله حتى تقابل الأميرة راينا فتحت عيناها على مصراعيهما .

“سـأفعل !”

أومأت آستر بقوة و عبرت عن نواياها الإجابية .

بدا دي هين غير مرتاح لأنه لا يريد أن يتركها تذهب بمفردها لكنه وجدها قد نهضت من مقعدها .

“إذاً يُمكنكما التحدث بشكل مريح .”

“سأراكِ مرة أخرى المرة القادمة .”

“شكراً لكَ ، جلالة الملك .”

انحنت آستر للإمبراطور وهي تضع يديها معاً .

“…كوني حذرة .”

“نعم يا أبي .”

ثم غادرت غرفة الإستقبال قبل أن يغير دي هين رأيه .

***

سارت آستر و أقتيدت إلى الحديقة حيث قِيل أن الأميرة راينا كانت هناك .

“هذه هي الأميرة راينا .”

“شكراً لكَ .”

لم يقترب الفارس المسؤول عن الإرشاد و سمح فقط لآستر بالدخول .

سارت آستر ببطء إلى البركة و نظرت إلى الأميرة راينا .

كانت إمرأة جميلة من بعيد ، ومع ذلك كانت عيونها حزينة جداً .

مع اقتراب المسافة ، نظرت الأميرة راينا إلى الوراء .

بالنظر إلى الأمام ، لقد شعرت بالأناقة الناعمة . لقد كانت شخصاً أنيقاً شعرت آستر أنه لا يُمكن الإقتراب منها بتهور .

حنت آستر رأسها أولاً .

مرحباً أيتها الأميرة ، أنا آستر دي تريزيا .”

“سمعت عنكِ منذ فترة . تشرفت بمقابلتكِ أنا راينا .”

مسحت راينا عينها كما لو كانت تبكي و مدت يدها لآستر .

بعد المصافحة برفق ، عادت نظرتها إلى البركة .

عندما لم تظهر الأميرة أى إهتمام بها ، اقتربت منها آستؤ للتحدث معها .

“هل أنتِ قلقة من أى شيء؟”

“نعم . الكثير .”

تنفست الأميرة الصعداء ، بمجرد وجودها بجانبها شعرت بشعور كئيب كان على وشكِ أن يغمرها .

كانت آستر تفكر فيما ستقوله ، وخطر ببالها المحادثة التي أجرتها مع دولوريس .

‘هذا صحيح . إنها مكتئبة بسبب أخيها المريض .’

يجب أن يكون هذا الأخ هو نواه .

اعتقدت آستر أنها ستكون قادرة على تهدئة قلب الأميرة قليلاً لذا فكرت في أن تجرب حظها .

“هل هذا بسبب الأمير السابع ؟”

لمعت عيون راينا عندما سمعت كلمة الأمير السابع لكن سرعان ما ذهب اللمعان و هزت رأسها .

“لا أعرف من أين سمعتِ هذا ، لكن لا تحاولي أن تُريحيني بأي طريقة .”

كان هناكَ عدد من الأشخاص يقتربون منها بهذه الطريقة لذا كانت راينا حذرة قليلاً .

لم تكن ترغب في رؤية أى شخص اليوم ، لكنها لم يكن لديها خيار آخر لأنها إبنة الدوق الأكبر .

“الأمر ليس هكذا … أنا أعرف أخبار الأمير نواه .”

ابتسمت آستر وخطت خطوة أخرى تجاه راينا .

و لمعرفة ما قالته عن نواه ما إن كان صحيحاً أم لا ن

، نهضت راينا التي كانت تجلس القرفصاء و تنظر فقط إلى البركة .

“هل هذا حقيقي ؟ كيف ؟”

تغير تعبير راينا بقوة ، عقدت آستر ذراعيها .

“التقينا بالصدفة .”

تجاهلت آستر التفاصيل و حكت لها عن أول لقاء لهما .

لم تتحسن حالته فحسب ، لكن حقيقة أنه كان يعيش في ملكية تريزيا ظلت سراً لأن نواه نفسه قد لا يريد إخبارها .

“كيف حاله ؟”

سألت راينا بعصبية و عينيها مليئة بالقلق .

بعد إصدار أمر العزل ، لم تتمكن راينا من رؤية نواه و لم تسمع عنه إلا القليل . في الآونة الأخيرة ، تم قطع الأخبار ، لذلكَ كان هناك الكثير من القلق .

“إنه أفضل مما كنت أعتقد .”

“حقاً ؟ آخر مرة سمعت عن الأخبار أخبرونا أن نُهيء قلوبنا ….”

“لم يكن يشعر بأنه في حالة جيدة منذ فترة ، لكنه الآن بصحة جيدة جداً . لا تقلق كثيراً .”

“حقاً ؟”

“نعم . لماذا سأكذب بشأن هذا ؟”

تواصلت آستر بالعين من راينا لتوضيح شكوكها ، أرادت أن تشعر بصدقها .

إذا كان الأمر كذلك ، لا يوجد هناك سبب لتكذب إبنة الدوق .

“هيك …”

في النهاية ، لم تستطع راينا التراجع و انفجرت من البكاء .

“لم أتوقع أن أسمع شيئاً عن نواه ، أنا سعيدة جداً .”

كانت قلقة على أخيها عندما فقدت الأخبار ، لذلكَ حاولت التسلل من القصر الإمبراطوري ، ولكن كان يتم القبض على راينا في كل مرة .

بكت و بكت لأنها أرادت أن تراه ، لكن كل هذا كان بلا فائدة . قال لها الجميع أن تتوقف و تنساه لأنه الآن لا يوجد نواه .

لذا ، فإن آستر ، التي نقلت أخبار نواه إلى راينا ، التي كانت تزداد إكتئاباً ، لم تكن سوى فاعلة خير .

“هيك ، هل يُمكنكِ إخبار نواه عندما تقابليه مرة أخرى أنني قلقة عليه و أنني لم أتخلى عنه ؟”

ذرفت راينا الكثير من الدموع لدرجة مثيرة للشفقة و هي تمسك في آستر .

يتبع …

Prev
Next

التعليقات على الفصل "72"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

GameDivineThrones2
لعبة العروش الإلهية
08/12/2020
Nano-Mashin
آلة النانو
15/04/2022
001
الدوق الأكبر، سأختفي
20/11/2021
by logging
من خلال تسجيل الدخول لمدة ثماني سنوات، تم الكشف عن كونِ مليونيرًا!
01/11/2023
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz