Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

66

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. القديسة التي تبناه الدوق الأكبر
  4. 66
Prev
Next

”أنظرو إلى تلكَ الأشكال البيضاوية .”

“قلادة كهذه ستكون باهظة الثمن … من أرسلها ؟”

لقد كان هناكَ شخص في ذهن آستر مما جعلها مندهشة بنفس القدر الذي هي مندهشة فيه من الهدية التي من الماس .

‘إنه نواه .’

في اليوم الذي ذهبا فيه إلى المنجم لحفر الماس معاً ، تذكرت أنه سألها ما إن كان بإمكانه أخذ الماس معه .

“أوه ، هل يستطيع أحد أن يُخمن … هل هو حبيبك ؟”

فتحت دولوريس عينيها عينيها على أمل الحصول على بعض المعلومات الجيدة .

“لا إنه فقط مجرد صديق .”

لكن آستر لم تقل شيء و داعبت القلادة فقط .

متى تمت معالجة الماس التي كان حجراً خاماً و تحويله إلى قلادة ؟ خفق قلبها عند التفكير في نواه .

“أعتقد أنه سيكون جيداً مع الفستان ، هل يُمكنني تغيير هذه القلادة إلى هذه ؟”

في النهاية خلعت القلادة الأصلية و غيرتها إلى العقد من الألماس . لقد كانت مناسبة مع الفستان كما لو أنها مجموعة كاملة .

ابتسمت آستر بخجل و نظرت إلى القلادة الماسية في المرآة .

‘أريده أن يراني .’

عندما فكرت أنها تريد أن تُري نواه شكلها الآن ، لكنها هزت رأسها بدهشة .

طرق –

بعد ذلكَ ، دخل ڤيكتور إلى الغرفة بعد طرق الباب ، لقد كانت إشارة أن الوقت قد حان .

“آنستي ….؟”

ڤيكتور عندما رأى آستر توقف عن المشي . حتى أنه نظرَ إليها بوضوح كشخص واقع في الحب من النظرة الأولى .

تجنبت آستر المُحرجة عيون ڤيكتور التي قابلتها ، ثم إستفاف ڤيكتور .

“اليوم لن يتمكن أحد من المساعدة و سيقع في حبكِ .”

مدحها ڤيكتور بصدق .

لقد كانت جميلة كل يوم ، لكن اليوم قد جعلت قلب ڤيكتور ينبض .

“شكراً .”

ابتسمت آستر بهدوء و نظرت إلى المرآة مرة أخيرة لتفقد ملابسها .

فستان جميل يتناسب مع الشعر الذي به تموجات كثيفة .

حتى ذاتها السابقة قد أصبحت جميلة بشكل لا يُصدق .

الآن هذا أنا .

وضعت راحتها بهدوء على المرآة . ساد شعور بارد على يديها و تخلل وجنتيها .

كان الأمر مزعجاً للأعصاب أن آستر ، التي كانت تخشى الناس ، كان لابدَ من تقييمها أمام أشخاص جُدد .

لكنها الآن تشعر أنه يُمكنها القيام بكل شيء بشكل جيد .

“أنا مستعدة .”

تواصلت آستر بالعين في المرآة مع ڤيكتور و اومأت برأسها . حان الوقت للذهاب إلى الحفلة .

“رحلة سعيدة .”

“نعم . أراكِ لاحقاً دوروثي .”

كانت خطوات آستر لفتح الباب بنفسها الباب بنفسها أكثر ثقة من أى وقت مضى .

***

كانت قاعة لويس حيث تمت إقامة الحفلة ، قاعة مأدبة تم تحويلها تماماً لقاعة حفلات .

أُقيم الحفل بشكل أساسي في الطابق الأول ، حيث تم إعداد المسرح و الطعام ، و إستخدام الطابق من قِبل عائلة تريزيا فقط .

ثريا مرصعة بالماس مُعلقة بالسقف المرتفع مما يجعل أجواء الصالة أكثر فخامة .

بالإضافة إلى أن الزخارف التي على السلالم و الدرابزين مصنوعة من الذهب ، مما يدل على ثروة تريزيا .

كان الأشخاص اللذين تجمعو قبل بدأ المأدبة الرسمية يتحدثون في جماعات .

وكان بينهم أشخاص ينتقلون و يحملون المعلومات التي ورثوها .

“هل سمعتم جميعاً ما هو الإعلان الرسمي في الحفلة ؟”

“لقد كانت الشائعات صحيحة … لقد صُدمت حقاً .”

سرعان ما تحولت أحاديث السيدات التي بدأت بموضوع خفيف إلى موضوع ساخن .

“أليست هناكَ إمرأة يُخفيها الدوق الأكبر ؟ وإلا فلن تظهر هذه الطفلة أبداً .”

“بالتأكيد . إنه ليس من النوع الذي يتبنى طفلاً .”

كانت الشائعات على الأرجح أن الطفلة التي تم تبنيها حديثاً قد تكون إبنة دي هين الغير شرعية .

“هذا سيء للغاية ، لقد كان رومانسياً جداً لفترة طويلة لأنه لا يستطيع نسيان زوجته السابقة ، و هو وسيم جداً .”

“هل لا يستطيعون العيش معاً لأنها خائفة ؟”

إمتلأت القاعة بالضحك و الضحك فيما كانت النكات تأتي و تذهب .

“من أين اتت حقاً ؟”

“أنا أموت من شدة الفضول .”

ليس من المبالغة القول بأنها كانت حالة غير مسبوقة ، لذا فإن إهتمام الناس مرتفع و إنتشرت كل أنواع التكهنات .

في ذلكَ الحين .

إليشيا كانت تنظر إلى الحشد لأنه لم يكن هناكَ من ينتبه لها ، كانت تشد على ملابسها كما لو أنها قد إتخذت القرار .

“أنا حقاً لا يُمكنني قول هذا .”

أصبحت خدود إليشيا التي جاءت من الريف و لم تكن معتادة على الدخول في المحادثات حمراء .

“هل تعلمين أى شيء ؟”

“أخبرينا بسرعة .”

“نعم ، أنتِ إليشيا صحيح ؟”

نظرت أليشيا لهم بتوتر و حبست أنفاسها .

“نعم ، لقد سمعت هذا مباشرةً من قريبي …”

“هيا أخبرينا .”

إليشيا ترددت و أغمضت عينيها و أخبرت السر للآنسات .

“يبدو أن الآنسة طفلة بالتبني من المعبد .”

“ماذا ؟ ماذا تقصدين ؟”

“مستحيل .”

إنفجر كل الآنسات اللاتي إستمعن إليها بالضحك .

لقد كان الأمر مشهور جداً لدرجة أن لا أحد لا يعلم أن علاقة دي هين بالمعبد كانت سيئة .

“هذا صحيح ، عمي …”

“بغض النظر عن رغبتكِ في جذب الإنتباه فيجب أن تقولي معلومات صحيحة . الأمر يستحق الحديث عنه .”

الآنسة التي كانت بجانبها أعطت إليشيا نظرة باردة ، حتى أن إليشيا حنت رأسها و أعتذرت .

“آسفة .”

خرجت إليشيا من المجموعة و جلست في الزاوية .

كانت تلوم نفسها لأنها قالت شيء عديم الفائدة ، ولكن فجأة ظهر شخص بجانبها .

“ما قُلتيه سابقاً ، هل يُمكنكِ أن تكوني أكثر دقة ؟”

“ماذا ، من أنت ؟”

ويبدو أن شخصاً ما قد سمع المحادثة .

أدارت إليشيا رأسها و أبدت علامات عدم الراحة ، وعندما فحصت من أمامها شعرت بالدهشة و حبست أنفاسها .

“الدوق براونيز ؟”

“هاي ، كوني هادئة ، لا أريد جذب الإنتباه .”

“آسفة .”

أبقى براونيز إليشيا هادئة و فحص ما يحيط به .

“أكملي ماذا تقولين أنكِ سمعتِ من قريبكِ ؟”

“نعم ، هذا ….”

عندما يصدق الدوق براونيظ بقصة لم يُصدقها أحد لقد كانت سعيدة بسردها له .

“سمعت من عمي الذي كان قساً أن الدوق إشترى طفلة يتيمة كانت مرشحة لمنصب القديسة .”

“يتيمة كانت مرشحة لمنصب القديسة ؟ هل أخذ يتيمة و تبناها ؟”

“أعتقد هذا .”

تفاجأ برانيز . أراد فقط التحقق من ذلك لأنه سمع الأمر بالصدفة ، ولقد كانت المحتويات غير عادية .

“هل يُمكنكِ تحمل مسؤولية ما قُلته ؟”

“ماذا ؟ لقد كان هذا ما قيل لي .”

هزت إليشيا رأسها في حرج . كانت عيناها ترتجفان بعصبية عندما سمعت كلمة مسؤولية .

“إذن لا تتجولي و تتحدثي عن الأمر لأن الأمر غير مؤكد . وهذا إن أردتِ حفظ ماء وجهكِ بالطبع .”

“حسناً فهمت .”

إستدار الدوق .

تظاهرت إليشيا أنها بخير ، لكن فم الدوق كان متيبساً .

‘أحتاج للتحقق من هذا .’

ومع ذلكَ ، لقد كان متوتراً لسماع أن دي هين قد تبنى طفلاً ، و حفزته كلمة معبد .

***

كان كل من آستر وچو-دي و دينيس يقفون بجانب بعضهم البعض و ينظرون إلى الباب المقوس الخاص بقاعة الحفلة .

على عكس آستر و دينيس اللذان وقفا بفخر ، كان چو-دي متوتراً .

“چو-دي أوبا ، أعتقد أنكَ ترتجف .”

“نعم ، لماذا أنتَ متوتر جداً ؟”

ربت دينيس على كتف چو-دي المرتجف . ثم تحرك چو-دي مثل قطعة الورق .

“أنا متوتر لأننا سنقدم آستر …. لا أعرف .”

حك چو-دي رأسه و ركض إلى مكان آخر ، لقد كان تدبيراً لعدم التوتر .

في نفس الوقت ،

ظهر دي هين في القاعة قبل التوأم ليُلعن بدأ الحفل .

“شكراً لجميع الضيوف الكرام اللذين قد جاءوا للإحتفال بعيد ميلاد أطفالي بالرغم من جداولهم المزدحمة .”

مع تحية قصيرة ، تم ذكر أسماء الأطفال . انفتح باب الإنتظار على مصراعيه و تدفقت الأضواء في قاعة الحفلة .

‘لامع .’

حدقت آستر في الضوء بهدوء للحظة ، ومد التوأمين أيديهما من كلا الجانبين و إنتظرا أن تُمسك آستر بهما .

“لنذهب .”

“لنذهب معاً .”

أومأت آستر و أمسكت بيديهما في نفس الوقت و دخلوا ببطء إلى قاعة الحفل .

“ما رأيكِ ؟”

سأل دينيس بهدوء من الجانب . وبسبب دفء قلبه الحنون اومأت رأسها بشجاعة أكبر .

“أنا بخير .”

بعد أن تبادلا النظرات بإبتسامة سارو بثقة أكبر . و أمسكت بيدهم بإحكام .

مرة بعد مرة .

إصطدمت الأحذية الزجاجية في الأرض و أصدرت صوتاً منعشاً .

تجمعت عيون الناس في القاعة و تابعت الصوت في لحظة .

عندما رأو الثلاثة يخرجون معاً ، بدأت عيون الناس تُملأ بالفضول . كانت آستر مركز كل العيون .

الشخصيات الرئيسية في الحفلة هم التوأم و لكن منذ ظهور آستر للمرة الأولى نظر الجميع إلى آستر بصمت .

لم يستغرق الأمر طويلاً حتى تحولت نظرتهم الفضولية إلى إعجاب .

“حسناً ، إنها تبدو مثل الدمية .”

“هذا صحيح . إنها تتلائم بشكل جيد كما لو كانت من تريزيا من الأساس .”

كان هناكَ لطف في عيون أولئكَ اللذين نظرو إلى آستر .

“مرحباً . عيد ميلاد سعيد .”

رحب دي هين ، الذي كان ينتظر على المنصة الواسعة في الطابق الثاني بالأطفال الثلاثة بإبتسامة .

بمجرد وصولهم تم تسليم مُكبرات الصوت إلى چو-دي و دينيس . لقد كان شيء يُعرف الصوت و يجعله أعلى .

چو-دي الذي كان ذكياً بشكل لا يُصدق حتى بالنسبة لإرتجافه استقبل الحشد بشجاعة .

“مرحباً ، لقد مر الكثير من الوقت ، صحيح؟”

إندلع الضحك من كل زاوية بينما كان التوأم يتحدثان بكل كلمة ، ولاسيما الفتيات النبيلات قد ضحكن أكثر . You SIMPS LADYS

بينما كانو يحيون جميع من في الحفلة نظرت آستر إلى جميع أنحاء الحفلة .

ثم إلتقت عيناها مع فتى كان يُحدق فيها بنظرة ثاقبة و أصبح وجهه أحمر اللون .

“أعتقد أنني رأيته في مكان ما .”

لم تُدرك آستر التي أدارت رأسها بعد التفكير لأنها لم تعتد على ذلك أنه سيباستيان بعد أن فقد وزنه .

[كيف تفقد وزنك في ثلاثة أشهر بقوة الحب .]

يتبع ….

Prev
Next

التعليقات على الفصل "66"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

07
لقد وقعت في اللعبة بمهارة قتل فورية
21/08/2025
ipossesdemonso1
لقد امتلكت جسد سيد شيطاني
25/07/2021
180
الفضاء الخالد
09/05/2024
001
80 عاماً من تسجيل الدخول في القصر البارد، أنا منقطع النظير
30/03/2023
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz