Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

52

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. القديسة التي تبناه الدوق الأكبر
  4. 52
Prev
Next

“ثلاثة فقط سيكون كافياً . سأرسل لكِ التغيير إن أقمنا تقييماً .”

“لا ، لا تغيير .”

هزت آستر رأسها .

كان ذلكَ لأنها اعتقدت أن الأمر سيكون معقداً إستخراج المزيد من الماس و تبادله لاحقاً .

“أليست عائلة هذه الطفلة أصبحت غنية بسبب منجم الماس ؟”

“لا أعرف لماذا تفعل هذا بينما لديها الكثير من المال ، هذا مُحير جداً .”

تحدثن الزوجات اللاتي رأين آستر بحرج عندما وجدوا أنها كانت تشتري فستاناً .

فحصت آستر وجوههم مرة أخرى بحذر شديد ، ستمرر الأمر هذه المرة لكنها ستتذكر وجوههم .

بعد فترة ، إرتدت آستر إحدى الملابس التي إختاراتها و التقط ڤيكتور الملابس المُمزقة ووضعها بعيداً .

في غضون ذلكَ ، قامت الخادمات بتعبئة بقية الملابس بعناية .

ومع ذلكَ ، كان هناكَ الكثير من الصناديق المعباة بحيث كان من الصعب أخذها .

“…هل سيتم تحميلها كلها في العربة ؟”

“أعتقد انه سيكون صعباً .”

كانت مساحة العربة ممتلئة لدرجة انه لم يعد هناكَ مكان للجلوس .

نظرت آستر إلى الصناديق بإحراج ثم تدخلت دولوريس أنه لا داعي للقلق .

“إن أخبرتني بالعنوان سأرسلهم لكم . هناكَ الكثير لا يُمكن حملهم .”

“إن المكان ليس قريباً من هنا .”

“لا تقلقي. يُمكن الذهاب إلى أي مكان .”

الملابس التي تم حزمها بالفعل لفتت إنتباه آستر و لم تستطع الرفض .

وافقت آستر على خدمة دولوريس و اومأت رأسها .

“إذاً … من فضلكِ أرسليهم إلى منزل الدوق الأكبر .”

توقفت دولوريس التي كانت على وشكِ تدوين العنوان على ورقة و تصلبت .

“الدوق الأكبر ؟ لماذا هناك …؟”

خفضت آستر صوتها عندما نظرت إلى دولوريس التي كانت تبدو مرتبكة .

“لأنني اعيش هناكَ .”

“تعيشين هناك …”

  “نعم ، لأنه أبي .”

كانت هذه هي المرة الأولى التي قدمت فيها آستر والدها لأحد ، لذا كانت محرجة بعض الشيئ و إهتزت كتفها .

‘هل الشائعات صحيحة ؟’

في هذه اللحظة ، تذكرت دولوريس بعض الثرثرات التي سمعتها مؤخراً .

تقول الشائعات أن الدوق الأكبب دي هين قد تبنى فتاة . الجميع كان يعتقد أنها مزيفة ، لكن يبدو أنها حقيقية .

كان من غير المُعتاد ان تمتلك فتاة صغيرة منجم ، لكنها كانت إبنة الدوق الأكبر دي هين ، لقد كان عليها أن تكون حذرة ….!

“يا إلهي ! لقد إرتكبتُ خطأ فادح ، لو كنتُ أعلم أنكِ كنتٌ ضيفة مميزة لأهتممتُ بالأمر أكثر .”

شعرت دولوريس بقشعريرة في ظهرها وحاولت تصحيح الوضع .

ماذا لو تم نقل الأشياء التي تمتمت بها الزوجات إلى دي هين ؟

‘سيتم إغلاق المتجر .’

إذا كان الامر يتعلق بالبارد و القاسي دي هين ، فلابد أنه سيقوم بمحو خزانة الملابس على الفور .

“أنا آسفة جداً إن شعرتِ بعدم الراحة في خزانة الملابس ، لا تترددي في العودة .”

“لا يوجد شيئ من هذا القبيل .”

هزت آستر رأسها بشدة و لقد كانت دولوريس قي أمس الحاجة إلى هذا .

“هل تحتاجين لشيئ آخر ؟”

“لا ، سوف أذهب الآن .”

“سوف آخذكِ إلى الخارج .”

“لا بأس …”

قادت دولوريس التي أصبحت أكثر تهذيباً آستر إلى الخارج و لقد تتبعها الخادمات الواحدة تلو الأخرى .

ليس هذا فحسب ، بل ايضاً قامت بإعارتها عربة خاصة بالصالون ، لذلكَ كان من السهل الوصول إلر المكان الذي تم حجز فيه العربة للعودة .

“لقد كانت شخصاً لطيفاً، صحيح ؟”

“نعم ، لقد كانت نواياها مختلفة قليلاً … لكن لديها حس جيد في اختيار الملابس .”

شعرت آستر أن موقف دولوريس قد تغير بعد سماع هويتها .

ومع ذلكَ ، لقد كان لديها نوايا حسنة و لقد ساعدتها في المقام الأول . الاهم من ذلكَ كله ، لقد كان من الجيد شراء ملابس جميلة .

‘إذاً ، لقد كان هذا هو شعور التسوق .’

لقد شعرت آستر ببهجة لأنها كانت أول مرة تشتري فيه شيئاً لنفسها .

  إلى جانب القوة المالية لشراء اى شيئ تريده بأى ثمن . لقد كان الأمر اكثر إثارة مما كانت تتخيل .

“إذن ، هل نرحل ؟”

“نعم ، دعنا نذهب .”

نظرت آستر من النافذة و إبتسمت ، لقد حان وقت العودة إلى المنزل مرة أخرى .

***

حالما وصلت آستر إلى البوابة الرئيسية لمنزل الدوق الأكبر ونزلت من العربة ، كان كبير الخدم مضطرباً و إستقبلها .

“آه ، لماذا تأخرتِ ؟”

هزت آستر رأسها منزعجة من موقفه .

“لقد استغرق الأمر نصف يوم فقط …”

“خلال النصف يوم هذا ، جلالة الدوق كان … على أى حال ، عليكِ الدخول بسرعة .”

“هل هذا صحيح ؟ سأذهب إلى غرفتي و أغيؤ ملابسي .”

“لا ، عليكِ الذهاب على الفور .”

بدا ديلبرت مستعجلاً للغاية . كما لو انه كان مستيقظاً لعدة ليالٍ كان عيون حمراء و منتفخة للغاية .

“شكراً لكَ ڤيكتور ، سأذهب اولاً .”

“إذهبي .”

حتى بدون ان يكون لديها الوقت لتقوم بتحية ڤيكتور لقد كان تمشي بسرعة مع ديلبرت .

“أين أبي ؟”

“لديه إجتماع في غرفة الإجتماعات .”

“ماذا ؟ ولكن هل يُمكنني الدخول ؟”

توقفت آستر وعيناها مفتوحتان على مصرعيهما . لقد كانت قلقة من أنها قد تقاطع الإجتماع إن دخلت إلى هناك .

“نعم ، يجب أن تذهبي .”

لكن موقف ديلبرت كان عنيداً . كان وجهه متعباً و أشار بإصبعه إلى شعره .

“هل يُمكنكِ رؤية شعري الابيض ؟”

“نعم .”

“لقد تغير تماماً بسبب الضغط الذي كنتُ أعاني منه لمدة يومين .”

“أممم … ألم يكن أبيضاً في الأصل ؟”

  “لا .”

هزت آستر رأسها .

إنها متأكدة أنه كان هكذا في الأصل …. على أى حال ، بدى ديلبرت متعباً أكثر من المعتاد لذا إتبعته .

“صاحب السمو كان قلقاً للغاية .”

“علىّ ؟”

فُتح فم آستر قليلاً . إهتز قلبها لأنها كانت تفكر في أن هناكَ أحد ينتظرها .

“نعم ، لم يستطع النوم جيداً . وفي نفس الوقت ، لم أستطع النوم ايضاً …”

تمتم ديلبرت بشكل قاتم بشأن الكمية التي تراكمت عليه في خلال هذه الأيام ، عند رؤية هذا ابتسمت آستر .

وصل الإثنان بسرعة إلى غرفة الإجتماعات .

كان التوتر واضحاً على وجوه الخادمات و العاملين اللذين يقفون خلف الباب .

في هذه اللحظة ،

تحطيم !!!

كان هناكَ صوت لكسر شيئ ما في غرفة الإجتماعات . لكن لم يتفاجئ أحد لأن الوضع كان مألوفاً .

بينما كانت آستر مذهولة ووقفت بهدوء ، طرق ديلبرت الباب بسرعة .

“من هناك ؟”

صرخ دي هين من الداخل . متفاجئة من الصوت العنيف ، تراجعت آستر إلى الخلف .

“لقد وصلت الآنسة .”

لم يُصب ديلبرت بالذعر و سرعان ما أعلن خبر وصول آستر .

بعد ذلكَ ، إختفى تعبير دي هين المليئ بالغضب في لحظة . لقد كان تغيراً مفاجئاً مثل ذوبان الثلج من الشمس .

“آستر ؟”

وقف دي هين الذي كان جالساً على الكرسي فجأة .

كان مشغولاً بالإجتماع طوال الوقت . استمر الإجتماع لفترة أطول حيث لم يتم الموافقة على أى شيئ .

لكن في اللحظة التي سمع فيها خبر وصول آستر قام بالتوقيع على كل المستندات المعلقة و أنهى الإجتماع .

“إنتهى الإجتماع ، إخرجوا جميعاً .”

“ماذا؟ حقاً ؟”

“حسناً ، لنذهب !”

  اضاءت وجوه التابعين اللذين كانو على وشكِ الموت . بدوا جميعاً منهكين من التواجد مع الدوق الأكبر لفترة طويلة في نفس الغرفة .

خرج الواحد تلو الآخر .

“آنستي ، أنا سعيد أنكِ عدتي بأمان !”

“شكراً جزيلاً لكِ !”

شعرت آستر بالحرج من التابعين اللذين خرجو و ألقو عليها التحية .

‘لماذا ؟’

نظروا إليها جميعاً بنظرة أنها كانت منقذتهم .

هزت رأسها و دخلت إلى غرفة الإجتماعات في لحظة .

“هل أنتِ هنا ؟”

ارتجف صوت دي هين المنخفض بهدوء .

لم يكن لدى آستر أى فكرة حتى بعد فترة قصيرة . لقد كانت تعتقد أنه سيكون جيد حتى لو غادرت لمدة يومين .

ومع ذلكَ ، بمجرد أن قابلت عيون دي هين ، غمرتها العاطفة . لقد كان شعوراً بالأمان بالعودة إلى حيث ما كانت تنتمي .

“نعم ، أنا هنا …. يا أبي .”

ابتسم دي هين على نطاق واسع بسبب كلمات آستر ، والتي كانت تقولها بعناية و يصعب قولها .

لقد كان بارداً جداً منذُ فترة قصيرة لدرجة أن لا أحد يستطيع أن يُفكر أن هذه الإبتسامة الناعمة قد تخرج منه .

“تعالي إلى هنا .”

فتح دي هين ذراعيه على مصرعيهما . تحركت أقدام آستر بسبب نبرة صوته الهادئة .

ببطء ، ولكن بشكل أسرع قليلاً … بينما كانت تتقدم إلى الأمام رفع دي هين آستر .

“مرحباً بعودتكِ .”

كافحت آستر و أمسكت بذراع دي هين . شعرت بالإرتياح من الشعور بالأمان الذي مده لها دي هين .

“هل تتألمين ؟ هل سقطتِ ؟”

“نعم . أنا بصحة جيدة .”

اومأت آستر بقوة ولفت ذراعها لتوضح أنها قوية .

بدون أن يدرك ، ارتسمت ابتسامة على جانب فم دي هين وهو ينظر إلى هذا الشكل الجميل ، لقد كان العسل يقطر من عينيه .

كان حجم دي هين كبيراً جداً لدرجة أن آستؤ جلست في حجره و إنزلقت بين ذراعيه .

أجلس دي هين آستر على قدمه و نظر إليها بعناية .

  عندما رأى الملابس الجديدة التي لم يرها من قبل هز رأسه لفترة ، لكنه لم يسأل آستر . كان من المهم أن تعود سالمة فقط أكثر من ملابسها .

“أنا سعيد أنكِ قد عدتِ بأمان ، هل أزعجكِ أحد ؟”

بمجرد أن سمعت آستر ذلك ، خطر على بالها النساء من غرفة الملابس ، لكن بالتفكير في دولوريس اللطيفة هزت آستر رأسها .

“لا.”

أثناء المحادثة ، كانت حلويات آستر المفضولة موضوعة على الطاولة .

“إذن ، دعيني أسمع ما حدث اليوم .”

بدأت آستر تتحدث عن زيارتها للمعبد و في يدها خبز تمسكه بكلتا يديها وفي المنتصف أعطاها دي هين عصير الفراولة .

أعطى بن و ديلبرت كفك «هاي فايف ?» وهم يشاهدون الإثنان يتحدثان .

“سأكون قادراً على النوم بشكل مريح الليلة .”

“نعم ، أنا سعيد أنها عادت .”

كان دي هين حساساً جداً بسبب غياب آستر . لقد كان الرجلان يُحاولان مواكبة هذا خلال اليومين السابقين.

ملاحظة : آستر غابت بس لنص يوم تمام ؟ بس دي هين كان قلقان عليها من ساعة ما قالتله انها رايحة المعبد و بيطلعها على المساكين دول ???

“هاااام.”

أخرجت آستر تثاؤباً طويلاً بدلاً من الكلام . لقد كانت عيونها نصف مغلقة لأنها تعبت من المسافة بالعربة .

تجمعت الدموع على طرف عين آستر و ربت دي هين على خدها بأصابعه الطويلة مُبعداً الدموع .

“تبدين متعبة ، إذهبي و إرتاحي الآن .”

“نعم .”

فركت آستر عينها و نزلت من حضن دي هين .

في تلكَ اللحظة ، وجدَ دي هين الكريمة المخفوقة على ذقن آستر و أصبحت عين دي هين متألقة .

“لحظة .”

كان من الممكن أن يمسحه لها بمنديل ، لكنه تجرأ على مسحه لها بيده و ابتسم .

‘إنها لا تزال طفلة ، لذا هي بحاجة إلى لمستي .’

التوأم الأولاد تركهم يكبرون وحدهم ، لكن آستر كانت صغيرة جداً وهشة لدرجة أنه أراد دائماً الإهتمام بها .

يتبع …

Prev
Next

التعليقات على الفصل "52"

MANGA DISCUSSION

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

*

*

البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

Hitman with a Badass System
قاتل مع نظام مشاكس
11/04/2023
600
الجميلة والحارس الشخصي
27/12/2020
01
سيف الشرير حاد
14/06/2023
005
الساحر ملتهم الكتب
10/04/2021
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022