Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

49

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. القديسة التي تبناه الدوق الأكبر
  4. 49
Prev
Next

تمسكت آستر بڤيكتور على أمل أن تتمكن من الهروب من هذا الموقف .

“لماذا ؟”

“انتظر لحظة ، إمشِ هكذا .”

بناء على طلب آستر قام ڤيكتور بطي ذراعه أكثر .

لحسن الحظ ، تحاوزت آستر الباب بسهولة .

على عكس الدخول ، لقد كانت المغادرة سريعة لأنه لم يكن هناكَ نقطة تفتيش .

شعرت بالإطمئنان لأنها تمكنت من الخروج ، في تلكَ اللحظة ، سرعان ما تفوق شخص ما على آستر .

“داينا ؟”

لقد كانت مجرد لمسة بسيطة ، لم تكن تعرف كيف عرفها … لكن عيناه كانت مليئة بالقناعة .

عضت آستر شفتها و تجنبت عين كاليد قدر الإمكان .

بعد راڤيان التقت بكاليد ، لقد كان اسوأ موقف على الإطلاق .

“داينا ، صحيح ؟”

“لقد اخطأتَ في الشخص .”

لاحظَ ڤيكتور أن آستر غير مرتاحة و وقفَ في الطريق .

اضاءت عين كاليد ببرودة عندما اختفت آستر من أما عينه .

“ابتعد عن الطريق ، لدىّ السلطة قي التحقق من الشخص الذي يمر عبر الباب . إن رفضتَ ، سيأتي الحراس .”

ادركت آستر أنه لن يستمع لها لذا قررت الأمر .

“أوبا ، ابتعد عن الطريق .”

ڤيكتور الذي كان عليه أن يتبع أوامر آستر تماماً ابتعد على الفور .

بمجرد أن سمع صوت آستر ذابت عيون كاليد على الفور ، اقترب منها وحدق بهدوء .

“حقاً ؟”

“نعم ، لذا من فضلكَ دعني أذهب بهدوء .”

بمجرد أن أكدت آستر الأمر اقترب منها كما لو أنه يريد عناقها . لقد كانت عيونه تنقل مشاعره بالكامل . «هو كان مغسول دماغه ولا ايه ?? , كدا كدا لن نسامحك بردو ?»

“ماذا حدث ! هل تعلمين كم اشتقتُ لكِ ؟؟ لقد اخفيتِ بدون النطق ببنس شفة !”

أمسكت آستر بكاليد و ابعدته .

“لا أريد أن أُحدثَ ضجة ، دعني أذهب .”

ومع ذلكَ ، لم يكن لدى كاليد أى نية لترك آستر تذهب بسهولة .

“هل عدتِ إلى المعبد ؟”

“لا ، كان علىّ القيام بشيئ ما .”

“فهمت . كيف حالكِ ؟ لماذا غادرتِ المعبد فجأة ، هل أنتِ مريضة ؟”

  قال كاليد وهو يتمتم بسرور أنه تذكر شيئ ما فجأة .

“هاه ، بالتفكير في الأمر … أنتِ لديكِ شعر بني رمادي ايضاً .”

“لماذا ؟”

سألت آستر للمرة الأولى بدون تفويت الفرصة .

“آه … في الواقع ، راڤيان تصطاد الأشخاص ذوي الشعر البني الرمادي من المعبد . هذا الأمر سري للغاية ، لذا أنتِ فقط من تعرفين الآن .”

تفاجأت آستر بكلما كاليد . لقد قالت سيسبيا أنها ستخفي الأمر لكن كيف حدث هذا ؟

فقط الآن فهمت لماذا نظرت راڤيان لها بهذه الطريقة و لقد كانت حذرة للغاية .

يبدو أنهم كانو ينتظرون داخل المعبد فقط ، لذا لحسن الحظ قررت أن تكون حذرة .

في غضون ذلكَ ، لقد كان الناس يلقون نظرات خاطفة .

لقد كان مشهداً مثالياً لسوء الفهم حيثُ كان هناك فتاة بملابس مدنية و متدرب يتحدثان معاً .

“أنا ذاهبة الآن حقاً ، إعتني بنفسكَ .”

عندما حاولت آستر التي شعرت بالأسف على نفسها المغادرة أمسكَ كاليد بها مرة أخرى .

“هل أنتِ متأكدة أنكِ ستذهبين هكذا فقط ؟ إن كنتِ ستبقين في الجوار لبعض الوقت ، فتناولي الشاي معي .”

“ليس لدىّ وقت .”

رفضت آستر ببرود و صُدمت عيون كاليد .

لم يستطع التحدث لفترة من الوقت وسرعان ما أمسكَ بذراع آستر مرة أخرى .

“إذاً ، سأذهب أنا لرؤيتكِ . أين يُمكنني رؤيتكِ ؟”

“لا يُمكنني التحدث .”

كاليد الذي كان منزعجاً عبر أخيراً عن مشاعره .

“كيف غادرتِ بدون أن تقولي لي كلمة واحدة ؟ ألا تشعرين بالأسف لإنفصالكِ عني ؟”

تراجعت آستر ببطء و نظرت إلى كاليد الذي كان يتحدث مثل رجل مجروح .

لم تكن تفهم سبب غضبه و لم تكن تريد ذلك .

ابعدت يد كاليد الذي كان يمسك بها و تحدثت ببرود .

“نعم ، لا أشعر بالأسف . لم أقل لكَ لأنه لم تكن هناكَ حاجة لذلكَ . هل كنا حتى بهذا القرب ؟”

“هذا كثير .”

ماذا بحق الجحيم ؟

أظلمت عيون آستر .

كان كاليد هو من أبعد نفسه و أصبح بجانب راڤيان في كل مرة و ليس لمرة واحدة .

مازالت تتذكر أنها تعرضت للطعن بسيقه . بالطبع لم يحدث هذا الآن ، لكنه كان شخصاً من الممكن أن يهاجمها إن سنحت له الفرصة .

هز كاليد رأسه كما لو كان مُحبطاً بينما كانت آستر تحدث فيه بدون أن تنطق ببنس كلمة .

  “داينا . أنا … أنتِ …”

ولكن قبل أن ينهي حديثه تدخلت آستر .

“ربما سنرى بعضنا البعض مرة أخرى .”

لتدمير المعبد ، كان عليها أن تجتمع مع كاليد الذي سوق يصبح فارس مقدس في المستقبل .

لمعت عيون كاليد على الرغم من نبرتها الباردة التي لم تكن تحمل أى مشاعر .

“حقاً ؟ متى ؟”

“حسناً ، ربما يكون الشهر القادم أو بعد عشر سنوات من الآن … لا أعرف .”

أراد كاليد إمساك آستر و طرح بعض الاسألة عليها . لم يستطع تركها بمجرد وعد كهذا .

لكن شعر أن آستر ترفضه تماماً .

“حسناً . سأنتظر ، لنلتقي مجدداً ونتحدث بهدوء .”

اومأت آستر .

متجاهلة كلمات كاليد الحزينة إلى حد ما استدارت بسرعة .

“إذا ، وداعاً .”

“وداعاً .”

حدق كاليد فيها بوضوح بينما كانت تبتعد .

لقد كان لدى آستر نفس الوجه لكن الجو المحيط بها كان مختلفاً تماماً .

بدا و كأنها لم تكن نفس الشخص الذي يعرفه ، لذا لم يستطع التمسك بها بعد الآن .

خرجت آستر من الباب الأمامي و لم تنظر إلى الوراء حتى انحرفت في الاتجاه .

“آه .”

بعد أن هربت بالكاد من أنظار كاليد التي كانت تتبعها بلا هوادة ، أمسكت بالجدار و اتكأت عليه كما لو كانت ستسقط .

مع تخفيف التوتر ، تم تخفيف قوة الساقين ايضاً . لم تعد تمتلك قوة للمشي .

“آنستي !”

كان ڤيكتور مذهولاً و انحنى بقرب آستر .

“هل استدعي طبيباً ؟”

“لا ، أعتقد أن هذا بسبب دهشتي الشديدة .”

هزت آستر رأسها و طمأنت ڤيكتور .

“ثم ، سأحملكِ على ظهري .”

استدار ڤيكتور و أظهر ظهره . لقد كان مختلفاً عن ظهر چو-دي حيث كان كبيراً وواسعاً .

“لكن….!”

“تبدين متعبة للغاية .”

  ابتسم ڤيكتور و ربت على ظهره ليحكل آستر التي كانت نصف حجمه .

‘ماذا أفعل ؟’

تضخم خد آستر التي كانت في ورطة .

لم يكن لديها أى نية في جعله يحملها ، لكن بدا أن الأمر سيكون جيداً بدلاً من اضاعة الوقت و المشي بشكل غير صحيح .

“شكراً .”

بعد اتخاذ القرار ، حركت آستر جسدها و اتكأت على جسد ڤيكتور . لقد كان ظهرها عريضاً لدرجة أنه رفعها مرة واحدة .

“إن سمحتِ لي ، يُمكنني حملكِ طوال الطريق إلى تريزيا .”

تحرك ڤيكتور بمهارة ، حتى مع وجود آستر فهو لم يهتز .

“لكن ڤيكتور ، هل الإخوة الأكبر سناً يعتنون بأخواتهم الصغار دائماً ؟”

على رأس ڤيكتور الذي سلم لها ظهره عن طيب خاطر ، تداخل معها چو-دي الذي حملها للمرة الأولى .

“هذا طبيعي . هناك مثل هذا الاتجاه مع زيادة الفجوة العمرية .”

اومأت آستر برأسها .

“ومع ذلكَ ، فإن القضة مختلفة قليلاً مع الآنسة .”

“لأنني ابنة الدوق ؟”

“لا ، ليس كذلك …”

توقف ڤيكتور للحظا و نظف حلقه و سأله بصرامة .

“ماذا سوف تفعلين إن وجدتِ قطة ضالة .”

أجابت آستر بجدية كما لو أنها وجدت قطة ضالة بالفعل .

“سوف اساعدها !”

“هذا بالضبط .”

“…..؟”

“أنتِ جميلة و لطيفة ، لذا فأى شخص سيراكِ تمرين بوقت صعب سيرغب في حملكِ .”

تحول وجه آستر إلى اللون الأحمر .

“أنا لطيفة ؟ كاذب .”

“أنا آسف . ولكن عندما قيل لي أنني سوف أخدم الآنسة لقد كان زملائي حسودين للغاية .”

بحرج ، دفنت آستر وجهها في كتف ڤيكتور . ووضعت كلتا يديها على أذنيها .

رقع ڤيكتور صوته متعمداً وهي يُثني على آستر التي كانت ترتجف خلف ظهره ، لقد كانت لطيفة للغاية .

ثم توقف فجأة عن المشي .

“أن رأيتِ كل تلكَ الأشياء المفاجأة فهل نأخذ استراحة ؟”

“اتمنى هذا .”

  اومأت آستر ببطء .

كان من غير المعقول الذهاب إلى تريزيا في هذه الحالة وهو يحملها .

من الصعب أن يحاول العودة على عجل و يسقط بذا قرر الإستراحة لنصف يوم .

“هناكَ فندق أعرفه قريب من هنا . أنه ليس الأفضل بكنه قريب بما يكفي لبضع ساعات من النوم .”

“لا يهم المكان .”

“إذا سآخذكِ إلى هناك ، سيستغرق الأمر عشر دقائق فقط ، لذا نامي قليلاً .”

“نعم .”

آستر التي كانت في أمس الحاجة للراحة أغمضت عينها معتقدة أن الأمر كان بخير .

لقد كان يوماً صعباً فيه الكثير من الذكريات المؤلمة لدرجة أنها اضطرت لمقابلة أشخاص لم تكن ترغب في مقابلتهم .

ثم سمعت همهمة ڤيكتور ، بسبب هذا الصوت الجميل فتحت عينها مرة أخرى .

“ما هذه الأغنية ؟”

“إنها التهويدة التي كانت أمي تغنيها لي .”

“رائع . لم أسمع تهويدة من قبل .”

لكن فجأة ، شعرت بإحساس الديچاڤو ، كما لو أنها قد سمعت مثل هذا الطنين على ظهر شخص ما .

‘هاه ؟’

في لحظة ما ، خطر ببالها مظهر امرأة و هي تغني لها بشكل واضح . «باين كانت أمها واه ؟؟؟؟»

كانت تركز على تذكر الذكريات بالتفصيل ، لكن فجأة بدأت البيئة المحيطة تصبح صاخبة .

لأنهم دخلو إلى السوق المركزي بعدما مروا بمنطقة وسط المدينة .

“انتظري لحظة .”

عبس ڤيكتور و هو يعبر السوق الذي كان يعج بالتجار و المتفرجين .

لو كان بمفرده لإستطاع عبور السوق بسرعة ، لكنه لم يستطع ذلكَ لأنه كان يحمل آستر .

هرع الأطفال من الجانب الآخر كما لو كان على وشكِ وقوع كارثة .

“أمسكو باللص ! أوقفوه !”

“آه …. إن كنتم تريدون ألا يتأذى أحد فإبتعدو عن الطريق !”

كما لو أنه قد سرق متجراً من الأحذية ، كان لدين زوج من الأحذية في إحدى يديه و في اليد الأخرى كام يحمل سكيناً .

صاحب المتجر يكافح من أجل اللحاق به ، لكن يبدو انه كان من الصعب فعل ذلك لأن المسافة كانت كبيرة جداً .

يتبع …

Prev
Next

التعليقات على الفصل "49"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

The-Lazy-Swordmaster
سيد السيف الكسول
15/02/2022
008
أنا في القراصنة، القبضة الحديدية جارب في البداية
20/03/2022
Konoha-Hypocrite
منافق كونوها
23/02/2023
001
أعلى عناية إلهية، الزراعة سراً لألف عام
28/04/2023
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz