العالم اون لاين - 1277 - إعادة تعيين خريطة العالم

الفصل 1277 – إعادة تعيين خريطة العالم

تمت تسوية المناطق الدفاعية لكل فيلق . كان هذا صحيحًا بشكل خاص في منطقتي حرب جينغ جي و تشونغ يوان ، والتي كانت محددة على مستوى المنطقة.

بمجرد الانتهاء من هذه الجولة من نزع السلاح العسكري ، ستدخل أراضي شيا العظمى الرئيسية فترة دفاعية. إذا لم يحدث أي خطأ ، فإن الحرب ستختفي من حياة السهول الوسطى.

سيتم إنشاء بيئة داخلية مستقرة ، والتي ستكون مفيدة لسياساتهم الداخلية وتصنيعهم.

علاوة على ذلك ، ساعد الانتهاء من مناطق الحرب الثمانية في رسم خريطة ضخمة للإمبراطورية.

بالنسبة للفترة المستقبلية من الزمن ، ستستخدم شيا العظمى هذه الخريطة ، حيث ستقوي نفسها داخليًا مع التوسع إلى الخارج. سوف يرفعون سلطتهم في العالم بينما يحاولون الترقية إلى سلالة إمبراطورية.

بعد عام كامل ، أكملت شيا العظمى الشرط الأول ، وهو توحيد الصين.

في العام الثامن ، ستوجه الإمبراطورية أنظارها إلى آسيا بأكملها لمحاولة إكمال المتطلب الثاني وتصبح اللورد الأعلى لـ آسيا. تحقيق هذا المتطلب سيسمح لهم بالذهاب إلى الشرط الأخير للحصول على العرش الأعلى.

…

العام السابع ، الشهر 12 ، اليوم 27.

بالتنسيق مع مناطق الحرب الثمانية ، قامت المحكمة الإمبراطورية بتعديل رتب الجنرالات.

كان هناك ثلاثة قادة من الدرجة الأولى ، باي تشي ، هان شين ، لي جينغ.

كان هناك خمسة من الجنرالات الذين لديهم رتبة الجنرال العظيم من الدرجة الاولى ، وهم سون بين و لي مو و وانغ جيان و وو تشي و تشينغ هي. تم إزالة رتبة مارشالات فيلق الحرس وحراس القصر الإمبراطوري ، هو كو بينغ و شو دا.

كان هناك ثلاثة جنرالات دوق من الدرجة الثانية ، جنرال بياو تشي هو كو بينغ ، جنرال تشي كي شو دا ، و الجنرال الحارس شو تشو.

كان هناك ثلاثة جنرالات عسكريين من الدرجة الثانية ، جنرال فوجون تشو يو ، الجنرال الأوسط شي لانغ ، الجنرال الأعلى يان هو ياوني . هؤلاء الثلاثة كانوا جميعًا من أسطول البحرية وكانوا يستحقون مناصبهم.
كان هناك الجنرالات الحاميين من الدرجة الثانية ، إيلاي و شي وان شوي . كانا كلاهما من الجنرالات الكبار وكانوا موضع ثقة كبيرة لأويانغ شو . لقد خدموا الإمبراطورية لفترة طويلة.

كان لدى الادميرال يو دا يو رتبة جنرال تشونغ نان من الدرجة الثانية.

بصرف النظر عنهم ، حصل الأدميرال تشين جي غوانغ على رتبة جنرال حامي المحيط من الدرجة الثانية.

كان هناك أربعة من رتب الجنرال القاهر من الدرجة الثانية ، جنرال قاهر الشرق لي شيو تشينغ ، جنرال قاهر الجنوب زو زونغ تانغ ، جنرال قاهر الغرب لي شي جي ، جنرال قاهر الشمال جو زي يي.

كان هناك أربعة من رتب الجنرال الحامي من الدرجة الثانية ، حامي الشرق يوي فاي ، حامي الجنوب تشانغ هان ، حامي الغرب مينغ تيان ، حامي الشمال تشين يو تشينغ .

سيكون التالي هو الجنرالات من الدرجة الثالثة.

قائدة حارسات القصر الإمبراطوري من الدرجة الثالثة هوا مولان.

كان هناك أربعة من رتب الجنرال حافظ السلام من الدرجة الثالثة ، جنرال حافظ سلام الشرق تشانغ شوتو ، جنرال حافظ سلام الجنوب فان لي هوا ، جنرال حافظ سلام الغرب شي دا كاي ، جنرال حافظ سلام الشمال تشانغ يو تشون.

كان هناك أربعة من رتب الجنرال القامع من الدرجة الثالثة ، جنرال قامع الشرق زان لانغ ، جنرال قامع الجنوب يانغ سو ، جنرال قامع الغرب هو غونغ يي ، جنرال قامع الشمال شوي رين جوي.

التالي سيكون بعض الجنرالات بألقاب عشوائية. لن يتم تفصيل ذلك.

في هذه المرحلة ، قبل العام الثامن ، استخدمت شيا العظمى نزع السلاح لتغيير وإعادة تنظيم الجيش ، وتعديل مناطق الحرب والرتب العسكرية. لقد أكملوا إعادة التصميم من أعلى إلى أسفل.

في العام الثامن ، ستنشئ محكمة الشؤون العسكرية ثمانية مراكز لوجستية لتزويد مناطق الحرب الثمانية بالخدمات اللوجستية لتقليل اعتمادها على العمال.

قبل ذلك ، أنشأ قسم اللوجستيات القتالية محطة لوجستية قائمة على الحرب وليس قاعدة واسعة النطاق. في كل مرة تحدث حرب ، سيستخدمون الكثير من العمال لنقل الموارد إلى خط المواجهة.

سيخدم كل مركز لوجستي منطقة حرب واحدة. على سبيل المثال ، سيكون المركز اللوجستي لمنطقة حرب تشونغ يوان في لو يانغ .

لهذا ، أعطى أويانغ شو محكمة الشؤون العسكرية الحق في اختيار 320 ألف شخص من أولئك الذين تم نزع سلاحهم لبناء الفرق اللوجستية.
يمكن أن يساعدهم مسار العمل هذا أيضًا في توفير مبلغ من رسوم التقاعد.

لن يوفر المركز اللوجستي المخطط له حصص الإعاشة فحسب ، بل سيوفر أيضًا الدروع والأسلحة وخيول الحرب والأسلحة النارية والذخيرة وأسلحة الحصار والمزيد.

بالتالي ، فإن المراكز اللوجستية المخطط لها ، باستثناء المستودعات ، سيكون لها مصانع ومناطق وعائلات ؛ كانت هذه مجموعة لوجستية معقدة ومنهجية حقًا .

بالنظر إلى التاريخ الحديث ، كان للحرب فائدة كبيرة في تعزيز التصنيع.

يمكن للمرء أن يتوقع تعقيدات في مثل هذا النظام. نتيجة لذلك ، لم يبدأ أويانغ شو على الفور وقام بتأخير الأمر إلى العام الثامن.

كان أمام محكمة الشؤون العسكرية عام كامل لاستكمال بناء ثمانية مراكز لوجستية.

ستتمثل مهمتهم الأولى في التعامل مع عشرات الملايين من المعدات التي تم إزالتها من نزع السلاح لبناء المستودعات ذات الصلة وصيانة المواد بانتظام.

من بينها ، على الرغم من أن بعض العناصر مثل الأقواس والسهام كانت غير مناسبة للحرب ، إلا أنه لا يمكن السماح لها بالتدفق إلى الحياة المدنية ، لأن ذلك من شأنه أن يسبب مشاكل للمكاتب المحلية.

بمجرد اكتمال هذه المراكز اللوجستية الثمانية ، ستتخذ شيا العظمى خطوة كبيرة نحو أن تكون أكثر تطورا. في المستقبل ، سيكون لديهم المزيد من أنواع الأسلحة النارية والمعدات في جيوشهم.

…

جايا ، العام السابع ، الشهر 12 ، اليوم 30 ، ظهر إشعار النظام في جميع أنحاء العالم.

“إشعار العالم: هذه هي ذكرى العام السابع لـ جايا. ستخضع اللعبة لتحديثها الثامن. يرجى الدخول إلى المنتديات للتحقق من ذلك “.

…

بمجرد أن بدأ الإشعار ، ذهب أويانغ شو إلى المنتديات كالمعتاد للتحقق من التحديث.

ستعود خريطة العالم إلى الحجم الطبيعي.

تم توسيع عالم اللعبة 10 مرات مقارنة بالأرض بهدف إنشاء برية شاسعة بحيث يكون لعشرات الآلاف من اللوردات مساحة كافية.
حاليًا ، كان هناك أقل من 20 لورد ، ولم تعد البرية كما كانت.

الآن ، أصبحت خريطة اللعبة الضخمة عقبة تنموية بدلاً من ذلك. مع المعايير التكنولوجية لعالم اللعبة ، كان الحجم السابق قيدًا كبيرًا بدون تشكيلات النقل الآني.

على سبيل المثال ، كانت شيا العظمى ضخمة جدًا لدرجة جعلت من الصعب حكمها. إذا لم يكن الأمر يتعلق بمنازل الحاكم العام الأربعة ، فلن تتمكن المحكمة الإمبراطورية من التعامل مع الأمر.

كانت المنطقة الشاسعة ضد هدف جايا لتدريب اللوردات. بعد كل شيء ، لا يمكن أن تهدد حياة المدنيين.

في العام السادس ، توقفت المدن عن إنتاج أناس جدد في الأراضي الشاسعة. بالتالي ، اصبحت الكثافة السكانية منخفضة.

في الشهر العاشر من العام السابع ، على الرغم من أن الكارثة أثرت بشكل كبير على العالم ، إلا أنهم تعافوا في الغالب في غضون عام من خلال استصلاح الأراضي وإنشاء المزارع.

لم يكن الحفاظ على الدفء والشبع مشكلة كبيرة.

بطبيعة الحال ، كان وضعهم مختلفًا عن العصور القديمة ، لذا فإن إعادة حجم اللعبة إلى وضعها الطبيعي قد ساعد في تقييد مثل هذا الأمر.

بالطبع ، كان هدف جايا هو زيادة حجم المنافسة في العالم.

مع شيا العظمى كمثال ، بدون هدف الترقية إلى سلالة الإمبراطور ، لن يكون لدى أويانغ شو دافع كبير للتوسع.

حتى لو استولى على مساحة كبيرة من الأرض ، فلن يكون قادرًا على التأقلم.

بدلاً من التوسع بلا هدف ، لماذا لا يركز على السياسة الداخلية؟ كان التركيز على زيادة التصنيع بحيث تتجاوز الجودة الكمية أكثر منطقية.

كان هذا اختيارًا حكيمًا.

في مجتمع العصر الحديث ، كان للدول الصغيرة مثل سنغافورة تأثير هائل على العالم.

اليابان ، كانت طوكيو قادرة على الحكم إلى حد ما ، وتم كشف أنه بعد التحديث ، لم يكن حجم أراضي المرء يعني القوة.
بعد هضم أرضهم الحالية ، سيكون لدى شيا العظمى ما يكفي لحكم العالم.

نتيجة لذلك ، ألقت جايا مثل هذا الطعم. لزيادة سرعة التصنيع وتقليل مساحة الأرض بحيث يستمر اللوردات ذو الطموحات في محاربة بعضهم البعض.

بالطبع ، تعديلات عالم اللعبة ستكون نسبية. لن يتم تقليص حجم المدن والمزارع والطرق وغيرها من الإنشاءات التي من صنع الإنسان. خلاف ذلك ، سوف يضيع كل عملهم الشاق.

حتى ذلك الحين ، كان لهذا التحديث تأثيرات كبيرة على عالم اللعبة.

مع وجود العاصمة الإمبراطورية كمثال ، قبل ذلك ، كان حوض ليان تشو ضخمًا ولا يزال به مساحة كبيرة حتى بعد بناء مدينة عملاقة.

تم ضغط محيط العاصمة الإمبراطورية حقًا.

حتى القول إن حوض ليان تشو لم يعد من الممكن تسميته حوضًا لأن سلاسل الجبال عادت إلى مظهرها الأصلي.

مثال آخر هو الأنهار التي توسعت عدة مرات. كانوا ركائز النقل الداخلي. الآن ، بالعودة إلى الحجم الأصلي سيكون هناك تأثير كبير.

أصبحت العديد من الأنهار غير مناسبة للنقل البحري.

علاوة على ذلك ، فإن الأرض التي تعيش فيها الوحوش ستكون أقرب إلى البشر ، ويمكن أن تهدد حياتهم في أي وقت.

كانت هناك أمثلة لا حصر لها لمثل هذه المشاكل.

لم تكن جايا تمانع في خلق مشاكل للوردات. سيكون تحديث النظام هذا كافيًا حتى تنشغل السلالات لفترة طويلة من الزمن.

الترجمة: Hunter