الظل المُخترق - 914 - كيف تريد أن تموت؟

الفصل 914: كيف تريد أن تموت؟

المترجم:

pharaoh-king-jeki

*

———- ——-

*

———————————

كشف أحفاد العشائر الأربع عن تلميح من الخوف على وجوههم بعد إحساسهم بوجود عشرين إلهًا بالقرب منهم. و على الرغم من أن العشائر الأربع كان لديه العديد من الآلهة باستثناء القلائل الذين ظهروا في المنزل فإن الغالبية منهم ستدخل مجلس الشيوخ بعد أن تصبح آلهة ولن تخرج إلا إذا كان الأمر مهمًا

.

لذلك عندما رأى الجميع ظهور عشرين إلهًا فجأة ، أصيب جميع الأحفاد بالذعر. حتى الأحفاد المباشرين الذين يتصرفون دائمًا بغطرسة أصبحوا شاحبين عندما رأوا عشرين آلهة من آلهة عشيرتهم وأخذوا رؤوسهم

.

في القاعة الرئيسية ، نظر جياو شيو إلى الإله ذو الرداء الأسود الواقف مقابله وتمتم ، “لنذهب

!”

في اللحظة التي قالت فيها ، اختفى جياو شيوى والعشرون آلهة دون أن يترك أثرا.و حيث بقي نصف الإله فقط مينغ وانغ واقفًا على الأرض. تنفس الصعداء واستدار ليغادر

.

أرسلت العشائر الأربع ما مجموعه ستين آلهة. جنبا إلى جنب مع أربعة من الآباء البطاركة ، ليكون المجموع أربعة وستين آلهة. تصادف أن أشورا كان في عزلة لكن لم يجرؤ أحد على الخروج من المدينة بمبالغة. كلهم أخفوا حضورهم الإلهي

.

بعد لحظة على طريق يبعد مائة متر عن مدينة أشورا ، ظهرت صور ظلية بشرية. تحت قيادة الآباء الأربعة ، تقدموا نحو جبل الركاز

.

على بعد مائة كيلومتر من بطاركة العشائر الأربعة كان لي يونمو يجمع القرى المهلكة. و على طول الطريق كانت أراضي مدينة أشورا مليئ بالثغرات

.

في المسار الضيق بين الغابة كان لي يونمو يسير بتعبير راضٍ عندما كان صوت النظام يتردد في عقله

.

[

أربعة وحجر آلهة قادمون من الأمام ، ولا تبدو متوترًا قليلاً

.]

ألقى لي يونمو نظرة سريعة على الاتجاه الذي أتى منه البطاركة العشائر الأربعة وقال بابتسامة خافتة ، “ما الذي يدعو للتوتر؟ إنهم أربعة وحجر إلهة فقط. و إذا استخدمت قوتي الكاملة ، سينتهي الأمر بـ أنفاس قليلة

.

”

لكن معركة الآلهة لم تبدأ بعد ، ولم أعد إلى مدينة أشورا للتحقق من القوة الأخرى من وراء السماء لذلك لا يمكنني استخدام قوتي الكاملة بشكل عرضي

.”

———- ——-

حتى لو لم يستخدم التحول الشيطاني أو الحالة المظلمة ، والتي كانت تقنيتين ذروتين فإن قوة لي يونمو لا تزال في عالم الإله القديم

.

فوق مملكة الاله كان كل خيط تباين هائلاً. ناهيك عن الفرق بين عالمين كاملين. مثل هذا التفاوت لا يمكن استكماله بالأرقام. حتى لو كان على الآلهة الخمسة المصابين أن يتعاملوا مع الأربعة والستين آلهة فلن تكون هذه مهمة كبيرة بالنسبة لهم. ثم ماذا يمكن أن يقال عن لي يونمو الذي كان في ذروة ذروته؟ إذا أراد إبادة أربعة وستين آلهة فسيكون ذلك سهلاً للغاية

.

لقد جاء إلى لانلو من أجل الحصول على يديه على الطقوس السماوية الكبري لكسر سيدة التنين ولعنة ابنته القصيرة. و في ذلك الوقت كان قد حصل بالفعل على الطقوس السماوية الكبري ، ولكن ظهرت مسألة أكثر أهمية. حيث كان بحاجة إلى إيجاد القوة من وراء السماء بالتواطؤ مع أشورا واقتلاعها. و لقد احتاج أيضًا إلى بدء معركة الآلهة حيث كان وقت سقوطهم جميعًا

.

[إذا اندلعت مع تدريب مملكة الاله القديمة فبناءً على المسافة إلى مدينة أشورا ، سيشعر أشورا بك. سوف تنكشف وستبدأ معركة الآلهة. ستتعاون الآلهة الخمسة القديمة مع أشورا للتعامل معك. و هذا يعني أنه لا يمكنك إطلاق قوتك الكاملة فكيف ستتعامل مع الأربعة والستين آلهة ،] سأل النظام بابتسامة خالية من الهموم

.

كانت كلمات النظام صحيحة تمامًا. و على الرغم من أن لي يونمو قد سرق الطقوس السماوية الكبري إلا أن الآلهة الخمسة القديمة وجهوا رماحهم نحو أشورا وحتى تحالفوا مع مدينة لاكشمي في حملة ضده. و إذا تم اكتشاف لي يونمو في هذا المنعطف فإن الآلهة الخمسة القديمة ستدرك ما حدث وستشعر أن هناك العديد من المشاكل المتعلقة بالمسأله المتعلقة بالطقوس السماوية الكبري

.

لذلك لم يستطع الكشف عن قوته الكاملة

.

ورغم ذلك ظهرت ابتسامة في زاوية شفتيه. هل يعقل أنه لن يكون قادرًا على التعامل مع الأربعة والستين آلهة دون الكشف عن قوته الكاملة؟ ليس بالضرورة

!

قام لي يونمو بتدوير بلاطة من اليشم الإلهي في يده وغرسها بخيط من القوة الإلهية. ثم تظهر تموجات على السطح

.

———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-

جاء صوت برونهيلدا من خلال بلاط اليشم الإلهي. “يونمو ، لماذا تبحث عني في هذا الوقت؟ إذا لم يكن هناك أي شيء مهم فسأتحدث إليك لاحقًا. حيث مدينة لاكشمي تستعد للحرب الآن

.”

”

من الطبيعي أن أحتاج إلى شيء ما. ما المدة التي ستستغرقها الاستعدادات للمعركة؟ يتجه أربعة بطاركة عشيرة مدينة أشورا مع ستين آلهة إلى هنا بحثًا عني. لا يمكنني الكشف عن قوتي لذلك لا يمكنني إلا استعارة نفوذك لإخافتهم قال لي يونمو

.

بمجرد انتهائه من التحدث ، جاء صوت برونهيلدا من خلال بلاط اليشم الإلهي. وقالت بنبرة متجمدة: “أنت تؤخرهم لبعض الوقت ، ستنطلق آلهة مدينة لاكشمي بسرعة إلى مدينة أشورا

“.

أومأ لي يونمو وأعاد بلاط اليشم الإلهي إلى عالمه السماوي

.

”

هل رأيت ، ألم تتم تسوية هذا الأمر بشكل صحيح أيضًا!” تمتم

.

النظام

:

“…”

ترك النظام صامتا. و لقد اعتقدت أن لي يونمو قد فكر في شيء لم يفكر فيه لكنه لم يكن يتوقع أن يستعير لي يونمو تأثير الآلهة الخمسة القديمة ومدينة لاكشمي. ما دامت قوات مدينة لاكشمي والآلهة الخمسة القدامى تتقدم فإن بطاركة العشائر الأربعة وآلهتم الستين لن يبقوا طويلاً

.

كان لي يونمو خائفًا فقط من أنه بمجرد أن يرى بطاركة العشائر الأربعة جيش الآلهة الكبير ، سيعودون على الفور إلى مدينة أشورا

.

بعد لحظة قال النظام جملة واحدة. [طريقتك مثالية حقًا!]

———- ———-

جمع لي يونمو كل قرية واجهها على الطريق

.

أمامه كان بطاركة العشائر الأربعة والآلهة الحجر يتحركون بخطى سريعة حيث يعبرون عدة أمتار مع كل خطوة. حيث كانت المسافة بين الجانبين تتناقص بسرعة

.

فقط عندما وضع لي يونمو قرية أخرى في العالم السماوي ، اندفع بطاركة العشائر الأربعة وحجر إلهاً

.

”

لم أكن أعتقد أن مزاج السلف السادس سيكون جيدًا أثناء رحلة العودة من جبل الركاز. هل يحاول تأخير وقت وفاته؟” قالت أمّة عشيرة ديفا بابتسامة خفيفة. تحرك شكلها عندما أطلقت العنان لهذه التقنية الساحرة دون أن يلاحظها أحد

.

بقيت ابتسامة على وجه لي يونمو ، وقال دون أي خجل ، “أثناء عودتي من أرض الموارد ، كنت أشعر بالملل لذلك أردت الاستمتاع بالمناظر الطبيعية. و أنا لست مثل بطاركة العشائر الأربعة الذين يتحركون بهذه السرعة مع الكثير من الشيوخ. أشعر وكأنك ذاهب إلى السوق

. ”

في اللحظة التي قالت فيها ذلك تحولت تعبيرات بطاركة العشائر الأربعة إلى الظلام إلى حد ما عندما نظروا إلى لي يونمو. شد جياو شيوى يديه خلف ظهره وقال بصوت هادئ ، “هل السلف السادس لا يفهم بالضبط ما الذي أتينا نحن الأربعة إلى هنا للقيام بهذه الضجة الكبيرة؟

”

”

ألا تريد قتلي؟ أنا مجرد إله مزيف لكنكم جميعًا معادون جدًا لي. ما الأمر هل أنتم جميعًا خائفون من أن تتفوق عشيرة الأرض على عشائركم الأربع الكبرى؟

”

ثم ارتدى لي يونمو وجهًا نادمًا وقال: “أعلم أن قوة عشائرك الأربعة العظيمة ليست كثيرة. و لقد أرسلت خمسة عشر إلهاً لم يتمكنوا من التغلب حتى على إله واحد مزيف

.”

عند سماع ذكر خمسة عشر آلهة ، أصبحت تعابير البطاركة الأربعة قاتمة. و إذا لم يكن لأب الاله أن يمنحه جزءًا من العالم وتكبر الآلهة الخمسة عشر ويدخلونه فكيف يمكن إخضاعهم بهذه السهولة؟

مثل جبل ضخم ، لوح بطريك عشيرة راهو بيده الكبيرة بحجم سعفة الكف وقال بوحشية ، “تحدث أقل من هذا الهراء ، أيها السلف السادس. و بما أنك الابن السادس للأب الإلهي فنحن نريد أربع عشائر أن نمنحك خيارًا. و يمكنك اختيار الطريقة التي تريد أن تموت بها ، وسنفعل ذلك بهذه الطريقة

“.

—————————————–

—————————————–