667 - الصحوة
الفصل 667: الصحوة
المترجم:
pharaoh-king-jeki
*
———- ——-
*
———————————
بعد أن انضمت الآلهة المصرية الثلاثة إلى الوحوش التي تم استدعاؤها للهجوم معًا ، اندفع شعاع الطاقة الثلاثي نحو لي يونمو
.
كان هذا الهجوم أكثر رعباً من الهجوم الذي استخدمه آريس والإلهان الآخران
.
لكن الشيء المخيف للغاية هو أنه في تلك اللحظة لم يستطع لي يونمو استخدام قوة الوضع المظلم. حيث كان يعني أنه كان من المستحيل عليه أن يدافع عن نفسه
.
كان من الصعب للغاية التعامل مع الآلهة المصرية الثلاثة من قبل ، ولكن بمجرد استدعاء وحوشهم أصبح الأمر أسوأ. حيث كانت قوة الوحوش متناسبة مع قوة الآلهة الثلاثة
.
عند مواجهة الهجوم الذي كان مزيجًا من ثلاثة ، يمكن القول أنه بغض النظر عن الوضع الذي تحول فيه لي يونمو ، لن يكون قادرًا على حماية نفسه. و يمكنه فقط التبديل إلى شكل واحد في كل مرة فكيف يمكنه حتى استخدامه للدفاع؟
”
النظام الملعون ، إذا لم تقم بعد فسوف تكون لي نهاية كارثية حقًا! إذا مُت ، ستختفي أيضًا
!”
أخيرًا كانت كلماته فعالة وأيقظت النظام على الفور الذي ذكَّر لي يونمو ،[.القدرة الوحيدة التي يمكن للمضيف استخدامها الآن هي درع الظل. حيث استخدمه للهروب مع حياتك
[!
بعد سماع تذكير النظام ، تحول لي يونمو إلى قذيفة بينما تحطم جسده الحقيقي بسرعة فائقة للغاية
.
هجوم ثلاثة آلهة مصرية حطم الدرع إلى أشلاء
!
إذا لم يكن لي يونمو يستخدم تقنية إنقاذ الحياة ، لكان قد واجه نهاية سيئة
.
بالاعتماد على قوته الصغيرة كيف يمكنه محاربة الآلهة المصرية الثلاثة؟ ألم يكن القدر يضايقه فقط؟
قال النظام ببرود.[يأمل النظام أن يستمر المضيف في الفرار في الوقت الحالي لأنك لست عدوهم
[.
”
يا حماقة ، لقد استيقظت فقط لتقول هذا؟ ألم تهزم مجلس الآلهة السماوية من قبل؟ فكيف لا تستطيع مطابقة الثلاثة منهم؟ ألست نظامًا مزيفًا؟
”
———- ——-
]
لإهانة النظام ، المضيف سيعاقب. سيتم تقليص صغيرك
[.
“…”
بعد أن لاحظ أن النظام كان يمزح معه ، غضب لي يونمو وزأر منه. “أنت مزعج للغاية! استخدم التبديل بسرعة وتعامل مع العدو أمامنا
!”
برؤيه مظهر لي يونمو الجاد لم يستطع النظام إلا أن يذكره ،[.المضيف يمتلك بالفعل تقنية الالتهام العظيم فلماذا تخاف من هؤلاء الآلهة السماوية؟ ما هي القوة التي لا يمكنك امتصاصها
[.
عندما سمع لي يونمو نصيحة النظام بدأت عيناه تلمعان. حيث كان النظام صحيحًا – فقد امتلك تقنية الاستبداد الكبرى فلماذا كان خائفًا من الآلهة المصرية الثلاثة؟ أي نوع من القوة لا يمكنها امتصاصها في جزء من الثانية؟ حتى أنه قد يكون قادرًا على استخدامه للدفاع عن نفسه والهجوم المضاد
!
عندما رأى الآلهة المصرية الثلاثة أنه تم تجنب هجومهم المشترك بسهولة من قبل لي يونمو ، شعروا أن هناك شيئًا مريبًا
.
سخر رع وقال ، “همف هل يمكنك فقط استخدام هذا النوع من الحيل الرديئة للهروب؟ لا تخبرني أنك لا تملك الشجاعة لمواجهة هجمتنا؟
”
”
هل تعتقد أنني أحمق مثلك؟ من الذي لا يراوغ بعد رؤيه العدو يستخدم قدرته الفريدة؟
”
زفر أوزوريس. “أيها الشاب أنت جامح للغاية! أنت أول من أغضبنا إلى هذا الحد
!”
سخر لي يونمو ببرود في الرد. “كلنا آلهة هنا فلماذا أحترمك؟
”
———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-
انفجر جب ضاحكا. “أيها الشاب أنت نصف إله فقط. أنت تعرف أي مستوى من الآلهة نحن؟ نحن أعلى منك مستويين
!”
جعد لي يونمو شفتيه بابتسامة وقال ، “قوتك لا تعتمد على مستواك ، ولكن مقدار القوة التي لديك
.”
أثناء قول ذلك ارتفعت قوته إلى أقصى الحدود
.
صدم صعود قوته الآلهة الثلاثة. هو نصف إله أمامهم ، كيف يمكن أن يمتلك مثل هذه القوة؟ كان غير معقول على الإطلاق
.
لكن هذا الارتفاع في القوة كانت في الواقع بسبب مساعدة النظام. و علاوة على ذلك لم يقل لي يونمو سوى نصف كلماته من قبل
.
”
والقوة الموجودة داخل الجسد أقل أهمية من كيفية استخدامها
.”
على الرغم من أن قوة لي يونمو قد وصل بالفعل إلى مستوى الآلهة الرئيسية ، والتي كانت أعلى بمستويين مقارنة بالآلهة القديمة أمامه إلا أن الآلهة المصرية الثلاثة لم تكن قادرة على تصديق ذلك. كيف يمكن لنصف إله مثل لي يونمو أن يخفي هذه القوة الهائلة؟
النظام سخر
:
]
استخدام قوة هذه الرجل العجوز في وضع مقدمة زائفة أمام هؤلاء الإله القديم! قوتك تحسب فقط لضرطة إذا كنت لا تستطيع استخدامها
[!
بعد أن تم انتقاده من قبل النظام ، قام لي يونمو بالشخير وقال ، “على الأقل يمكن استخدامها لإخافتهم. بمجرد أن يكون لديهم مخاوف ضدي ، يمكنني اكتشاف نقاط ضعفهم وهزيمتهم! وإلا ، إذا راهنوا بكل ما لديهم ، فأنا شخص يأكل الخسارة
! ”
ثم وافق النظام بصمت على رفع قوة لي يونمو إلى الحد الأقصى
.
كانت الآلهة المصرية الثلاثة مذهولة. حتى نظرات وحوشهم المستدعاة احتوت على بعض الخوف
.
———- ———-
وسرعان ما استخدم رع ذراعيه لوقف الهجوم وقال وهو يصر على أسنانه: “كيف يمكن هذا؟ هل هذه هي قوه الجوهر للوجود المختبئ في جسدك؟
”
أخذ أوزوريس نفسا عميقا. “هل يمكن أن تكون كلمات زيوس صحيحة؟ هل هناك بالفعل شخصية أخرى مخبأة في جسده؟
”
كان جيب يحدق في لي يونمو بنظرة جامدة. حيث كان يرى صورة ظلية تخيفه داخل جسد الشاب
.
”
هذا هو
…”
”
جيب ما هو؟ ماذا ترى؟
”
ارتجف جسد جب بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، وقال وهو يهز رأسه باستمرار: “لا شيء! لا بد أنني رأيت خطأ! بالتأكيد
!”
لاحظ رع وأوزوريس رد فعل جيب غير الطبيعي ، وشعروا أيضًا بعدم الارتياح في قلوبهم. لم يريدوا أن يصبحوا هاديس القادم. و عندما نظر كل منهما إلى الآخر ، قال جب: “وماذا عن الانسحاب أولاً؟
”
”
جب ، لماذا أصبت بالرعب الشديد؟ هل تريد من مجلس الآلهة السماوية أن ينظر إلينا الثلاثة آلهة مصرية؟” طالب رع بغضب
.
مع هدير رع الغاضب ، تصاعد الخوف بشكل لا إرادي في أعماق قلب جيب. فلم يكن يعرف ما إذا كان ما رآه للتو صحيحًا أم خطأ
!
أيمكن أن يكون المختبئ في جسد الشاب هو
!
عندما رأى أوزوريس مظهر جيب المرعوب لم يستطع إلا أن يجعد حاجبيه. “جيب ، ما الذي يحدث بالضبط اليوم معك؟ ما الذي رأيت هناك مرة أخرى؟
”
لم يكن جيب متأكدًا تمامًا من ذلك لذلك لم يرد على الإلهين الآخرين وقال بلا مبالاة: “أقترح أن نتراجع في الوقت الحالي. و إذا واصلنا التشابك مع هذا الشخص فسيكون الأمر شديدًا للغاية. و غير موات لنا
! ”
—————————————–
—————————————–
التعليقات على الفصل "667 - الصحوة"
ربما يعجبك ايضاً
