169 - جبل من الغنائم

الفصل 169: جبل من الغنائم

المترجم:

pharaoh-king-jeki

*

———- ——-

*

———————————

”

مائة قتيل ، وكانت الاحتمالات عليه 1/42 ، ورهان كبير من مائتي مليون عملة معدنية بُعدية. يا إلهي هذه الشخص المجهول يراهن بلا رحمة حقًا. وبهذا المعدل فإن أرباحه النهائية ستكون ثمانية نقطة أربعة مليارات عملة معدنية بُعدية

“.

”

أنت مخطئ ، لن يكون 8.4 مليار عملة معدنية بُعدية فقط. و لقد وجدت أن هذا الحساب قد راهن أيضًا على مائتي مليون في رهان ثالث أكبر شركة أنه لن يتمكن أي شخص من التقاط لي يونمو. أكثر رعبا ، تصل إلى 1/100

“.

”

هذا الشخص تعهد أيضا في ثاني أكبر شركة. و لقد راهن بستمائة ألف و شيء من القطع النقدية ذات الأبعاد على المدة التي سيبقى لي يونمو عليها لمدة ثلاثة أيام ، وكانت احتمالات وجودها 1/30

“.

في هذه اللحظة كانت نتيجة أكبر عملية بحث وتسجيل أطلقتها جميع القوى في القارة الوسطى شبه واضحة. وبحسب ما ورد انضمت مئتانن وثمانية وسبعون سلطة في العملية ، وأرسلت ما مجموعه 1863 من طبقات الطبقة الأعلى

.

من بين كل هؤلاء بعد ليلة واحدة ، سينام مئتانن وأربعة وخمسين إلى الأبد داخل سلسلة جبال غروب شمس

.

تصدعت أسماء هؤلاء المتدفقين واختفت تماما من محطة مكتبة التدفق

.

أما بالنسبة للألف المتبقي و شيء فقد تم استرجاعهم جميعًا تقريبًا من قبل القوى التي تسيطر عليهم بمجرد أن شعروا أن هذه المسأله قد خرجت عن سيطرتهم. و هذا سمح لهؤلاء الناس بالانسحاب مع حياتهم سليمة

.

وبالتالي لم يكن من المهم ما إذا كان بإمكان لي يونمو القتال لمدة ثلاثة أيام أم لا لأنه الآن بدون أي تهديدات أخرى ، ناهيك عن ثلاثة أيام حتى البقاء على قيد الحياة لمائة لم تكن مشكلة

.

كان الكثير من الناس قد راهنوا بشدة على فرقة الأسد الضخمة في مدينة الأسد ليصبحوا الفائز النهائي

.

ولكن بعد أن استيقظ هؤلاء الناس في اليوم التالي ، اكتشفوا أن العالم كله قد أصيب بالجنون لأن لي يونمو كان مرعباً للغاية

.

والمثير للدهشة في ليلة واحدة ، أنه تحول من فريسة إلى صياد وقتل مائتين وست وعشرين من الكريستال الفضي وعشرون من الكريستال الذهبي وأكثر من عشرة من متدفق كريستال قوس قزح

.

هل كان هذا الوغد لا يزال بشرًا؟

كل شخص تلقي هذه المعلومات في الصباح صدم للحظة. بصرف النظر عن كونهم عاجزين عن الكلام لم يكن لديهم طريقة للتعبير عن دهشتهم

.

هل كان هذا شيئًا حقًا يمكن للإنسان تحقيقه؟

———- ——-

ربما كان هناك شخص بين البشر يمكنه تحقيق ذلك علاوة على ذلك كان هناك أكثر من واحد. و لكن هؤلاء كانوا جميعًا في حكماء المعركة الذين كانوا وجودًا لا مثيل له في هذا العالم ، والتي كانت معرفتهم محفورة بوضوح في قلوب الجميع

.

ومع ذلك كان لي يونمو مجرد طبقة متدفق منخفضة المستوى ، ما الذي اعتمد عليه لقتل أكثر من مائتي المتدفقين مما صدم غالبية القوى بما يكفي لإخراج جميع قواتهم من المشهد؟

”

تبا لـ عائلة لو من مدينه الأسد الضخم ، و تباً لـ جميع القوى الكبرى الأخرى. لا تخبرني أن جميع الأشخاص الذين أرسلوا إليهم كانوا قمامة. و لقد تسببوا في خسارة كبيرة لعائلتي

.”

”

انتهى لقد انتهينا. و هذا الشخص الذي راهن بشكل مجهول يجب أن يكون بالتأكيد لي يونمو؟ لديه حقًا فائض من الثقة بالنفس وشجاعة هائلة

!”

لفترة من الزمن لم يتمكن غالبية الناس من قبول هذه المسأله ، ولكن لا يمكن لأحد أن ينكرها على أنها غير صحيحة. حيث كانت أكبر عملية بحث واستيلاء شملت غالبية سلطات القارة الوسطى هي الفشل والفشل التام والكامل

.

كل من لم يكن لديه ثقة في لي يونمو خسر. فلم يكن هناك سوى فائزين اثنين اليوم: أحدهما كان لي يونمو نفسه ، والآخر هو ذلك الشخص المجهول الذي راهن عليه سراً

.

في هذه اللحظة كانت جميع القوى الكبرى في القارة الوسطى صامتة تمامًا بعد أن شهدت نتائج الليلة الماضية. حيث يبدو أنه ليس لديهم هواجس في قبول أنه لا يوجد أي شخص أكثر قسوة من لي يونمو. و معركة الليلة الماضية الهائلة التي تم فيها ذبح القوات التي أرسلت من قبلهم بلا رحمة أكدت هذه الحقيقة مثل أي شيء آخر

.

كان رد فعل كل هؤلاء الناس كما لو أنهم رأوا الشخص الأكثر رعبا ووحشية الذي وقف فوق الغيوم وهو يرفع نصله وهو يخطو على جبل الجثث. حتى لو كانوا على مسافة كبيرة في بُعد مختلف فإن نية القتل الخاصة به لا تزال قادرة على المرور ، وشعروا بإحساس ضعيف بها

.

كا تشا

.

عند الفجر كان بإمكانه معرفة عدد زعماء القبائل والقادة الذين كانوا يتعرقون عرقًا باردًا بسبب الخوف الناتج عن المشهد غير المتوقع الذي شهدوه الليلة الماضية. حيث كان من المستحيل تحديد عدد الذين كسروا مقابض كراسيهم أو دمروا عددًا لا يحصى من آثار العصر المظلم ذات قيمة لا تحصى

.

”

من يستطيع حتى معاقبة هذا الشخص الآن؟

”

”

الطائفة الغامضة طائفه لي ، الطائفة القوية الخفية من الذي يعرف مقدار المشاكل التي ستسببها لنا

.”

———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-

لم تكن العديد من السلطات مستعدة لقبول النتيجة ، ولكن بمثل هذه النتيجة حتى لو لم تقبل لا يهم

.

من الآن فصاعدا حتى اليوم الذي غادر فيه لي يونمو البعد الخامس لن يستطع أحد أن يفعل أي شيء له

.

لم تتمكن لي تشينغ هونغ ولم يستطع حاكم الشفرة المطلق لين جيان ، وبالنسبة لـ غو تشينغ فينغ ، أفيد أنه صعد للهروب ولكنه لا يزال لا يستطيع تجنب الموت. قتل أيضا ولا تزال جثته ملقاة في البعد السادس

.

حتى الشخص الذي صعد قتل أيضا

!

أولئك الذين عرفوا الحقيقة الكاملة كانوا على علم بأن بعض القوى الكبرى توصلت إلى اتفاق مع احد اللوردات بل واستخدموا أداتين مستوي الحكيم خاصتين. أغلق أولهم السماء والثاني على الأرض لكن لي يونمو لا يزال يندلع. حتى رمح الدم الروني ، هذا السلاح المميت للغاية الذي احتل المرتبة السابعة في قائمة الأسلحة المحرمة لم يستطع التعامل مع لي يونمو

.

نظرًا لأن هذه المعلومات الصادمة للغاية تم نقلها من مكان إلى آخر تم إفراغ معسكر حامية غروب الشمس الذي كان مليئًا بالإثارة والحيوية في ضربات قلب. بمجرد أن يتواجد كل المتدفقون لمشاهدة المشهد وربما يستغلون بعض الفرص المستفادة من ما حدث ، اختفوا دون إلقاء نظرة سريعة

.

كان هذا صادمًا للغاية! في إحدى الليالي تم ذبح القوات المخيفة لجميع قوى القارة الوسطى أو إجبارها على التراجع

.

…

أبلغ أحد أعضاء السماء السرية لـقصر سيد المدينة: “الأنسه الشابة فشلنا في مهمتنا ، ولم نتمكن من إيصال رسالة معبد إله الحرب

“.

”

لماذا , لقد فاز لذا يجب ان تتمكنوا من تسليمه له

.”

في هذه اللحظة كانت مشاعر لين يويرو معقدة للغاية. لم تكن تتوقع أن يكون الشخص الذي اختاره والدها لها مروعًا للغاية

.

أُجبرت القوات التي أرسلتها أكثر من مائتي قوة من القارة الوسطى على الإخلاء خلال ليلة واحدة بسبب ذبحه. ما جعلها أكثر دهشة هو أن لي يونمو قد أعاد لها قلادة اليشم بشكل واضح لكنه كان صعبًا لدرجة أنه تحت ذريعة التحقق من قوته لم يقدم خطًا واحدًا للتفسير لأي شخص في الخارج. لماذا فعل ذلك؟

”

حاول أحد أعضاء السماوات السرية الاقتراب منه من خلال الكشف عن هويته لكنه لا يزال يقتله. وبصرف النظر عن ذلك تسلل العديد من أعضاء السماوات السرية إلى سلسلة جبال غروب الشمس ، ولكن بسبب ذلك حصلوا على تورط في الصراع مع جميع القوى الأخرى مما أدى إلى فقدان العديد من الأرواح

… ”

عندما سمعت لين يويرو هذه ظهر أثر لابتسامة مريرة على وجهها. حيث كانت تعرف جيدًا ما يفكر فيه لي يونمو

.

———- ———-

…

”

النظام ، قم بمسح محيط الجبال لي

.”

في هذه اللحظة ، عاد لي يونمو إلى مكان الحصار. حيث تم استقباله هنا من قبل مجموعة من غربان العالم السفلي التي ارتقت إلى الذروة

.

بعد المعركة الكبرى ، من بين العشرات اللذين عادوا معه من برج المجد لم يبق سوى ثلاثة عشر. و بعد امتصاص دم ولحم رفاقهم ، اخترقت هذه الغربان الثلاثة عشر العالم السفلي طبقة كريستال قوس قزح

.

أما بالنسبة لوادي تنين الأرض وفرق مدفع الأبعاد الثقيل بالإضافة إلى اثنين من طيور كريستال قوس قزح المتبقية في الخلف ، تحت هجوم هذه الغربان عالية المستوى فإن أيا منهم لم يتمكن من الفرار

.

كان لدى أحد الجانبين وحوش الأبعاد من نوع الطيران التي تم ترقيتها إلى طبقة الكريستال الذهبي من طبقة الكريستال الأسود في حين أن خصومهم كانوا بشرًا اعتمدوا على درع الجناح المبتكر تقنيًا. حتى آخر متدفق كريستال قوس قزح كان قادراً فقط على الجري عدة كيلومترات قبل أن يقبض عليه أكثر من عشرة من غربان العالم السفلي

.

”

يا للأسف ، يقترب يوم واحد لاستدعاء الدم. أنتم جميعاً ، تفرقوا

.”

لوح لي يونمو بيده وعادت طبقة قوس قزح الثلاثة عشر الغربان على الفور إلى البعد الخامس الحقيقي

.

]

اكتمل المسح. [رد النظام في الوقت المناسب بأنه لا يوجد أشخاص مشبوهين في الجوار

.

بعد تلقي التأكيد ، وجد لي يونمو كهفًا وأمر لي يون ولي فينغ ولي تيان بالدفاع عن موقفه

.

ثم دخل هو نفسه عالمه السماوي. يا لها من ثروة! هذه المرة ، قد لا تكون أكبر الأرباح من الرهانات الهائلة كما توقع الجميع ، ولكن … غنائم الحرب التي حصل عليها بعد قتل المتدفقين للعديد من القوى الكبرى

.

شكلت غنائم الحرب هذه جبلًا في عالمه السماوي بعد تكديسها بلا مبالاة أثناء الليل. و على مسافة بعيدة كانت هناك أيضًا أربعة أسلحة مميتة للغاية ، اعتبرتها القارات الست محظورة

.

هذه المرة كان لي يونمو قد حقق بالفعل ربحًا هائلاً

.

—————————————–

—————————————–