160 - الحصار الكبير

الفصل 160: الحصار الكبير

المترجم:

pharaoh-king-jeki

*

———- ——-

*

———————————

كان المتدفق المتوقف عنوانًا خاصًا في البعد الخامس. و يمكن للأشخاص الذين تمكنوا من الإساءة إلى القوى العظمى في العالم الحقيقي فقط قمع تدريبهم والبقاء داخل البعد الخامس. و لقد مثلوا قوة الذروة داخله واستخدموا هذا الوضع لمقاومة القوى الكبرى التي تطاردهم

.

إذا صعدوا إلى البعد السادس فسوف يفقدون حماية قوانين البعد الخامس وسوف يواجهون بالتأكيد أسياد تدفق العبور أو متدفقو المستوى الأعلى الذين سيحاولون مطاردتهم

.

هل يمكن اعتبار لي يونمو بمثابة المتدفق المتوقف؟

بطبيعة الحال لا كان لا يزال لـ تدريبه لم يصل إلى طبقة الذروة التي تسمح بها قوانين البعد الخامس فكيف يمكن اعتباره متدفق متوقف. ومع ذلك بالنظر إلى وضعه الحالي ، يمكن اعتباره بالفعل نصف خطوة متدفق متوقف بدون أي شك

.

بعد كل شيء في الوقت الحالي لم يتمكن لي يونمو من مغادرة البعد الخامس والتقدم إلى العالم الخارجي. و إذا فعل ذلك فمن المحتمل أن يأتي بعض أسياد التدفق أو مستوى أعلى من المتدفقين لمطاردته

.

أما بالنسبة للغامض الذي كان يقف وراءه فقد كان لدى الكثير من الناس مخاوف بشأنه. و لكن هذا لا يعني أن لديه القدرة على تخويف جميع السلطات. فقط إذا تدخل حكيم المعركة شخصيًا لقتل الأشخاص الذين تجرأوا على القدوم بعد لي يونمو ، سيتغير ذلك. خلاف ذلك لن يكون قادرا على تخويف بعض المنظمات والأسر القوية للغاية

.

عندما يقال ويفعل كل شيء كان مجرد تلميذ لطائفة ولم يكن التلميذ يعني أي شيء للطائفة

.

ومع ذلك لم يفكر لي يونمو قط بهذا الحد.المتدفق المتوقف ؟ كان بعيدًا عن ذلك. و في الوقت الذي وصل فيه تدريبه إلى درجة كريستال قوس قزح بموارده وقوة قتاله الموحدة للظلال المتعددة حتى لو صعد إلى البعد التالي فماذا سيخشى؟

في هذه الليلة بدا لي يونمو قد تحول إلى ممثل الموت. أصبحت السرعة التي يذبح بها الناس أسرع وأسرع. استمر شخص واحد مع ثلاثة ظلال في اطلاق أسهم عمياء وعيناه مغلقتان

.

واحدة تلو الأخرى بدا أن سهام الرؤيه الحقيقية المليئة بالطاقة الرعدية تنمو لها العين وتقتل متدفقي الكريستال الفضي ، الواحد تلو الآخر

.

———- ——-

طالما أن تدريب الشخص لم يصل إلى طبقة الكريستال الذهبي ودخلوا المدى الفعال الذي يبلغ طوله ثلاثة كيلومترات لمهارة لي يونمو فسيتم إطلاق النار عليهم بواسطة الأسهم المستمرة. كلها مليئة بالطاقة الرعدية ، واحدة من أكثر الطاقات المدمرة

.

مائة وسبعة وخمسون قتيل ، ومائة وثلاثة وستون قتيل ، ومائة وتسعة وسبعون قتيل ، ومائة وثمانون قتيل ، ومئتان قتيل … و أخيرًا ، عندما قاد لي يونمو لي يون ، ولي فينغ ، ولي تيان للقتال من أجل جانب آخر من الجبل ، كسر عدد القتلى مائتي

.

أدركت العديد من العائلات والقوى أخيرًا شيئًا واحدًا في تلك اللحظة ، وهو أن القوات التي أرسلوها لم تكن قادرة تمامًا على الإمساك بـ لي يونمو. و علاوة على ذلك ناهيك عن الحديث عن اللحاق به حتى قتله لم يكن ممكنًا

.

كان هذا واضحا من المخابرات الواردة من الخطوط الأمامية. و لقد أوضحت أنه ليس فقط قوة القتال الشخصية لي يونمو تتحدى السماء فقد انضم إليه أيضًا ثلاثة تلاميذ من طائفة لي في القتال ضد الصيادين

.

كان أحد لي يونمو بالتصرف بقوة بما يكفي للقتل ، ولكن الآن انضم إليه ثلاثة تلاميذ آخرين من طائفه لي

.

الحقيقة التي تسببت في اليأس أكثر من هذه القوى مع ذلك هو أن دفاعات كل تلميذ طائفة لي تجاوزت خيالهم. حتى هجوم من متدفق الكريستال الذهبي باستخدام قوته الكاملة لم يكن قادرًا على إيذاءهم على الإطلاق

.

وسرعان ما تمكنت المجموعة الأولى من القوى من الاستيقاظ واستدعاء قواتها. ما يقرب من ألفي من المتدفقين مع تدريب مرتفع ، يحتشدون في سلسلة جبال غروب الشمس ، تراجعوا على الفور

.

لقد أتوا إلى هنا وهم يمتلكون روح قتالية عالية لكنهم لم يتمكنوا إلا من الركض مع ذيولهم بين أرجلهم في النهاية. و في ساحة معركة مجال جبال غروب الشمس لم يكن متدفقي الكريستال الفضي أكثر من علف المدافع في حين أن متدفقي الكريستال الذهبي كانوا يهلكون بأعداد كبيرة

.

———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-

تمثل المجموعة النهائية التي كان لديها مؤهلات البقاء خلفهم هم مجموعة المتدفقين الذين اعتبروا الأقوى داخل البعد الخامس. حيث كانوا أولئك الذين لديهم دروع متدفقة من الكريستال الذهبي المتكثف وكانوا على بعد نصف خطوة فقط من دخول طبقة كريستال قوس قزح. و مع قوتهم القتالية كان من الصعب للغاية هزيمة هؤلاء الأشخاص الذين لديهم نفس الـ تدريب. و إذا لم يكن الأمر كذلك فلن يكونوا واثقين من البقاء مع مجموعة متدفقي كريستال قوس قزح الذين وقفوا في ذروة البعد الخامس. إجمالاً هناك أحد عشر منهم اختاروا البقاء

.

لم يكن أن عدد متدفقي كريستال قوس قزح كان صغيرا للغاية. السبب الرئيسي هو أن هؤلاء المتدفقون الذين وصلوا إلى طبقة كريستال قوس قزح إما لم يظهروا في العالم لأنهم كانوا يستعدون لدخول البعد السادس أو صعدوا بالفعل ولم يعودوا موجودين في هذا البعد

.

لم يكن معروفًا ما هو الاتفاق المتبادل الذي توصل إليه أحد عشر شخصًا لأنهم اجتمعوا معًا لانتظار هدفهم

.

”

لي يونمو ، لسنا بحاجة للقتال ضد بعضنا البعض. ما عليك سوى تسليم مفتاح المنطقة السرية إلينا. بمجرد أن نحصل عليه ، سنترك هذا المكان

.”

بعد المعركة الليلية التي استمرت لأكثر من نصف الليل ، اجتمع الإحدى عشر شخصًا الذين لديهم قوة تعادل طبقة قوس قزح وشكلوا حصارًا واسع النطاق. حيث كان لكل مكان ما لا يقل عن اثنين من المتدفقين مستوى كريستال قوس قزح لحمايتهما معا

.

ما جعل لي يونمو أكثر دهشة هو أن هؤلاء الأشخاص قد تحضروا بالتأكيد. وقد تم تجهيزهم بأجنحة الخفافيش السماوية التي تعتبر المنتج الأكثر تقدمًا من الناحية التكنولوجية للقارة الوسطى. حيث توقف كل الناس في السماء ونظروا مباشرة إلى لي يونمو البعيد

.

وفقًا للشائعات فإن هذه الأجنحة المتطورة من الناحية التكنولوجية هي الأجنحة الوحيدة التي تم بيعها داخل السوق والتي يمكن استخدامها في القتال الفعلي

.

قبل ذلك كان درع الجناح الخارجي وغيرها غير مجدي. و لقد وفروا فقط القدرة على الطيران. و على الرغم من ذلك يمكن استخدام أجنحة الخفافيش السماوية هذه للقتال في السماء. يقال كانت التكنولوجيا المستخدمة في الإصدارات الأخيرة من هذا المنتج مناسبة بشكل خاص لمثل هذا النشاط

.

ما هو أكثر من ذلك أن الأشخاص الأحد عشر الذين لديهم قوة طبقة كريستال قوس قزح ، اندمجوا تمامًا مع منتج الجيل الرابع هذا

.

لقد أتوا بالفعل بشكل جيد. ومع ذلك كيف يمكن أن يعرفوا أن الأجنحة التي صقلها لي يونمو لم

j

كن أي أجنحة عادية. و لقد تمزقوا من طفل الريح. وبالتالي ، من الطبيعي أن لي يونمو لم يأخذ حثهم على محمل الجد

.

———- ———-

بدلاً من ذلك كان يختبئ ب

],k

قلق في موقع دفاعي. و في الوقت الحالي بعد أن تدرب أسرار تنقية أسرار عظم التنين الشيطاني كان بإمكانه بالفعل القتال على أرض مستوية مع متدفق كريستال قوس قزح

.

إذا انضم إلى الظلال الثلاثة فلن يتمكن حتى شخص هائل مثل لي تشينغ هونغ من مقاومته وسيهلك فقط

.

بصرف النظر عن هؤلاء الأشخاص الأحد عشر الذين لديهم قوة طبقة كريستال قوس قزح كانت هناك العديد من عيون فضاء الأبعاد تتحرك في دوامة فوق المنطقة وتشكل تدريجيا حلقة حبس

.

أدناه في الغابة كان هناك أيضًا العديد من متدفقي الكريستال الذهبي التذين كانوا يعملون كاحتياطيات. و من بينهم تم تشكيل أكثر مجموعة لافتة للنظر من ثمانية عشر شخصًا و كل منهم لديه تدريب من متدفق الكريستال الذهبي. كلهم كانوا يركبون وحشًا هائلاً. و من المفترض أن هؤلاء هم أفراد عائلة لو من مدينة الأسود الضخمة

.

بالإضافة إلى تلك كانت هناك مجموعة أخرى من الأشخاص تتألف من عشرين فردًا. و جميعهم لديهم سحلية متعددة الألوان تجلس على أكتافهم

.

أبلغ النظام بشكل ملائم لي يونمو أن هؤلاء الأشخاص كانوا من وادي تنين الأرض. حيث كان لـ هذا المكان قوة فقط بعد قوة الطوائف. عادة ما يولون القليل من الاهتمام للمسائل الدنيوية وقلة قليلة منهم بذلوا الجهد للمشاركة فيها. و لكن مسألة منطقة الإله قد أخرجتهم

.

كانت السلطة الثالثة الحالية عائلة مؤثرة من مدن الملك الثلاثة. حيث كان عدد الأشخاص الذين ينتمون إلى هذا الفصيل كبيرًا جدًا حيث وصل إلى ستة وثلاثين شخصًا. كل واحد منهم كان متدفقاً للكريستال الذهبي وارتدى معدات غريبة تمامًا. والمثير للدهشة أنهم لم يستخدموا أسلحة عادية لكنهم كانوا يحملون مدفعية سوداء على ظهورهم

.

”

هذه مدافع ذات أبعاد ثقيلة فردية تستخدم طاقة تدفق المتدفق لإطلاق النار. و في ظل الظروف العادية ، يحتاج المرء أن يكون على الأقل متدفق الكريستال الفضي لتشغيلها. كل مدفع لديه القدرة على قتل متدفق الكريستال الذهبي المرحلة الاولية. و إذا أطلقوا علي المضيف في وقت واحد حتى دفاع المضيف قد لا يكون قادرًا على المقاومة ، “حذر النظام لي يونمو بصراحة

.

أومأ برأسه. طالما أنه لم يسمح للعدو بإطلاق النار بشكل جماعي لم يكن بحاجة للخوف منهم

.

—————————————–

—————————————–