155 - الحياة مقامرة
الفصل 155: الحياة مقامرة
المترجم:
pharaoh-king-jeki
*
———- ——-
*
———————————
من بين العشرين شخصًا ، وجد لي يونمو بشكل مفاجئ بعض الأسماء المألوفة ، مثل تشو تشينغ يو. و انتظر ، ما هيك؟
تانغ روتشين؟ ما هذا بحق الجحيم؟
شيي تشيانشوي؟ ما الذي يحدث هنا بحق الجحيم؟ كان بإمكانه فهم الأسماء المألوفة القليلة السابقة التي تراهن عليه لكن شيي تشيانشوي كانت ابنة فخوره من السماوات التي تمتلك موهبة فطرية من الدرجة الأولى. لم يلتقيا قط فكيف قررت أنه يمكن أن يقتل مائة شخص؟
لم يبق لي يونمو طويلاً وسرعان ما توجه إلى ثالث أكبر شركة مراهنة. الرهانات هناك كانت غريبة جدا. عرضت الشركة رهانًا واحدًا فقط ، وهذه هي القوة التي ستستحوذ على لي يونمو في النهاية
.
كانت القوة التي راهن عليها معظم الناس هي عائلة لو الضخمة في مدينة الأسد
.
”
عائلة لو؟ عائلة لو الضخمة من مدينة الأسد؟ ما هي هذه العائلة التي يمكن أن تدفع بشكل مفاجئ حتى لورد جمعية المتدفقين في مدينة السحابة السماوية؟” سأل لي يونمو في حيرة
.
]
ردا على المضيف ، تعد مدينه الأسد الضخم واحدة من القلاع العشرة الرئيسية تحت عاصمة مدينه ضوء الفجر. تعتبر عائلة لو أقوى عشيرة في مدينة الأسد الضخمة ، وهي أقوى من مدينة التنين السماوي. بصرف النظر عن ذلك فإن عائلة لو لديها سيد تدفق مروض يمكنه التحكم في وحوش الأسد الضخمة. و هذه الحيوانات الأليفة شرسة للغاية ولديها قدرات تتبع كبيرة لذا فإن الجميع يراهنون على عائلة لو أمر طبيعي جدًا [. رد النظام على نحو ملائم
.
تم فرز جميع المعلومات المذكورة أعلاه بوضوح من المعلومات المفرطة التي حصل عليها النظام من شبكة النجوم الرئيسية
.
كانت الأسود الهائلة سلالة من الوحوش الشرسة من البعد الخامس. و لقد كانوا في الطبقة الكريستالية ذهبية ، ومع ذلك من المدهش أن عائلة لو تمكنت من تدريبهم كمطيه. فلم يكن من المستغرب إذن أن يراهن الجميع عليهم
.
عند الاستماع إلى هذا ، سخر لي يونمو فقط. و بعد كل شيء بصرف النظر عن أجهزة تقوية كريستال قوس قزح لم يكن بحاجة إلى القلق بشأن أي شخص آخر في البعد الخامس. بغض النظر عما إذا كانت عائلة لو قد استخدمت فرقة من أسودها الهائلة التي تعمل كمطية أو سحب أي هراء آخر ، طالما تجرأوا على القدوم فسوف يسحقهم جميعًا حتى الموت
.
بعد الحصول على معلومات حول الرهانات التي وضعتها عليه أكبر ثلاث شركات مراهنة لم يعد لي يونمو ينتظر. و ذهب مباشرة إلى جناح الأخبار الجيدة مرة أخرى
.
عندما رأى الرجل العجوز لي يونمو للمرة الثالثة في غضون أيام قليلة ، أضاء وجهه على الفور. حيث كان خارج توقعاته تمامًا أنه في هذا الوقت الحاسم ، عندما كانت كل قوة في القارة الوسطى تطارد هذا الشخص كان لا يزال يجرؤ على دخول عالم البعد الافتراضي. حيث كانت شجاعة هذا الشاب بالفعل خارج هذا العالم
.
———- ——-
”
العجوز ، ما زلت أملك بعض السلع لأبيعك. ليس لدي الكثير من الوقت الآن لذا أعطني السعر بسرعة
.”
لم يواصل لي يونمو تحياته الرسمية وذهب مباشرة نحو الفناء الخلفي. ولوح بيده مرة واحدة ، وظهر أمام الرجل العجوز تنانين ديك حية كانا يمتلكان قوة الصف التاسع والثلاثين بالإضافة إلى تسعة أسلحة من درجات مختلفة
.
كان صاحب المتجر القديم على دراية جيدة بوضع الشباب لذلك لم يضيع الوقت في التحدث بالهراء وبدأ على الفور في تقييم العناصر
.
تم بيع تنانين الديك من الدرجة التاسعة والثلاثين وفقًا للسعر الأصلي البالغ خمسة وستين مليونًا للرأس. إجمالاً كانت هذه مائة وثلاثين مليون عملة معدنية بُعدية
.
أما بالنسبة لشفرة الحرب من الدرجة
A …
قام صاحب المتجر القديم بتقييمها شخصيًا لفترة طويلة ، وأخيرًا ، قام بتثبيت أسنانه بسعر سبعين مليونًا
.
ثم لاحظ بعناية تعبير لي يونمو وحاول التحقيق ، “ماذا؟ السعر غير مناسب؟
”
”
ليس الأمر أنك لست مخلصًا ، ولكن هذا المبلغ من المال لا يزال غير كافٍ
.”
تنهد لي يونمو كاد أن يجعل الرجل العجوز يسعل الدم. أكثر من مائتي مليون لكن هذا لم يكن كافيا. فماذا سيكون كافيا لـ هذا الشخص؟
”
إذا كنت بحاجة ماسة إلى بعض الأموال فيمكنني تحويل 300 مليون أخرى بسرعة من جناح الأخبار الجيدة. و قبل أن أتمكن من تحويل المزيد ، ولكن مساء أمس بعد شراء تنانين الديك ، أصبح جانبنا فارغًا تقريبًا أيضًا “قال صاحب المتجر القديم لـ لي يونمو بعيون مشرقة
.
———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-
”
على أي حال؟” أذهل لي يونمو للحظة ، ثم بعد فترة وجيزة بدأ يضحك. “أيها العجوز لا تخبرني أنك لست خائفا من أنني سأموت في المرة القادمة وأن ثلاثمائة مليون شخص سيتحولون إلى غبار في غمضة عين؟
”
”
ها ها بالنظر إلى أنه لا يزال لديك الثقة لدخول البعد الافتراضي ، أنا متأكد من أنك ، أيها الأخ الصغير ، يمكنك تحمل هذه الكارثة.” ضحك صاحب المتجر القديم بخفة. “جناح الأخبار الجيدة خاصتي ليس لديه أي شروط ، نحن نريد فقط صداقة لي يونمو
.”
مقامرة خطيرة
!
أراد لي يونمو المراهنة ، وأراد صاحب المتجر القديم أيضًا المراهنة. أراد لي يونمو استخدام المعركة المستقبلية كفرصة للتقدم بنفسه بينما أراد صاحب المتجر القديم أيضًا إنشاء شبكة أمان لمستقبل عائلته
.
لقد فهم لي يونمو أخيراً أنه لا يمكن الاستهانة بأحد. حيث فكر في الأمر للحظة ثم أومأ برأسه للموافقة
.
”
طالما أنه لن يتعارض مع مبادئي ولدي القدرة سأوافق
.”
”
حسنا اذا
.”
حدق الرجل العجوز لمدة ثانية ، ثم أضاف لي يونمو على الفور كمستفيد
.
لم يكن لي يونمو يتوقع أبدًا أنه سيكون قادرًا على الحصول على هذا المبلغ الكبير من المال بهذه السرعة والسهولة. و بعد أن تم تحويل خمسمائة مليون إليه ، ذهب مرة أخرى إلى أكبر ثلاث شركات
.
سرعان ما أنشأ حسابًا نقديًا مجهول الـ هوية وقام برهان كبير لم يسبق له مثيل حيث قام بتقسيم خمسمائة وثلاثين مليون عملة معدنية بين أكبر ثلاث شركات مراهنة
.
ومع ذلك فإن بعض أمواله ، ستين مليون شيء عملات معدنية لا يمكن وضعها على الرهانات لأنه وصل بالفعل إلى حد الرهان داخل جميع المؤسسات الرئيسية
.
———- ———-
هذا لا يهم لأن مبلغ أربعمائة وسبعين مليون كان مرتفعًا بما يكفي. لم يشعر لي يونمو أيضًا برغبة في العثور على شركة مراهنة أخرى ذات سمعة أدنى وتفتقر إلى ثقة الجمهور
.
بعد الانتهاء من كل شيء ، قام على الفور بتسجيل الخروج من الشبكة وعاد إلى الكهف الذي كان على بعد مائة متر تحت الأرض ، وبدأ في إشعال النار بصمت لشواء بعض اللحوم
.
في الوقت الحالي كان من السابق لأوانه أن يصبح الصياد. حيث كان عليه أن ينتظر حتى وصول الليل. فقط تحت درع الظلام يمكن للظلال الثلاثة مساعدته في المعركة بقوتهم الكاملة
.
علاوة على ذلك في الليل فقط سوف يتعب كل المتدفقون الذين يبحثون عنه ويدخلون إلى منطقته الجبلية. و في ذلك الوقت حتى لو أرادوا الفرار فلن يتمكنوا من ذلك
.
إذا حارب الأسد أرنبًا فلا يزال عليه استخدام قوته الكاملة. ناهيك عن أن عدو لي يونمو كان يتألف من ستمائة مائة من المتدفقين مرتفعي المستوى ، والتي تمثل جميعها قوة كبرى أو عشيرة تقف وراءهم. و عرفت السماوات فقط نوع أسلحة الكنز غير العادية التي يمتلكونها. لكل ما يعرفه ، قد يكون لدى البعض أسلحة الحكيم
.
لم يجرؤ لي يونمو على الاستهانة بالعدو ، ولكن في ظلمة الليل كان هو وظلاله هم الأسياد
.
قال النظام بعد لحظة من الصمت ،[.المضيف لا يجب أن نقلل من العدو. وفقًا لتكهنات النظام ، استنادًا إلى البيانات التي تم جمعها ، نظرًا لأن شركات المراهنة الثلاث الكبرى قد عرضت مثل هذه الرهانات الكبيرة فمن المؤكد أنها ستتدخل في الأوقات الحاسمة للسيطرة على نتيجة القتال
[.
”
إن ، أتوقع ذلك
.”
كان لي يونمو يعرف نوع الخلفية التي تتمتع بها القوى الكبرى الثلاث التي تتحكم في أكبر ثلاث شركات مراهنات في القارات الوسطى
.
اللاعبون الكبار الذين يدخلون هذا النوع من تجارة الرهان يمتلكون بالتأكيد خلفية هائلة. خلف كبار رجال الأعمال الذين أداروا هذه الشركات الثلاث الكبرى للمراهنة في وسط القارة ، وقفوا على مستوى عشائر الدرجة الأولى في مدن الملك الثلاث. و إذا حدث شيء غير متوقع فمن المؤكد أنهم سيرسلون شخصًا ما لرعاية الموقف
.
أومأ لي يونمو رأسه لكنه لم يقل أي شيء. تحول الغلاف الجوي في الكهف إلى خطير عشية هذه المعركة الواسعة النطاق التي لم يسبق لها مثيل ، وأخذ الهدوء السابق. حيث مرت كل دقيقة وثانية ببطء شديد حتى بدأ لون السماء في التعتيم تدريجيًا
.
—————————————–
—————————————–
التعليقات على الفصل "155 - الحياة مقامرة"
ربما يعجبك ايضاً
