109 - البرج المتجسد ، هو المسار

الفصل 109: البرج المتجسد ، هو المسار

المترجم:

pharaoh-king-jeki

*

———- ——-

*

———————————

كانت قوة ونفوذ نقابة المتدفقين هائلة. حيث كانت القوة الشخصية لسلف التدفق مرعبة بنفس القدر. حيث كان سلف التدفق قد كثف بالفعل سبع نجوم في عالمه السماوي وقد وصل تدريبه إلى طبقة متدفقي الحكيم

.

في هذه الحالة لا يمكن لقوى الإنسانية الأخرى أن تتصدى له. و بعد كل شيء بصرف النظر عن القارات البشرية الست التي تقاتل بشكل علني وسري لزيادة نفوذها وعدم الاتحاد كوحدة واحدة كان هناك أيضًا خطر وحوش الأبعاد. ألم تكن هذه هي المشاكل المسؤولة عن نقص البشرية في التنمية؟

فيما يتعلق بهذا الوضع لم يكن لي يونمو على علم به من قبل. و بعد كل شيء ، من خلال تدريبه ، كيف يمكنه أن يعرف ما يفكر فيه الناس الذين يجلسون على قمة هرم الإنسانية

.

ولكن الآن بما أنه يعرف بالفعل هذا السر المرعب فماذا يفعل؟ هل لا يزال يحاول الحصول على رون التجميد القديم أم لا؟ وماذا عن رون الرعد القديم؟

”

النظام ، قلت أن هذا البرج هو تجسيد لسلف التدفق. ثم ألا تتم مراقبة كل حركة داخل هذا البرج من قبله؟

فجأة ، اندلع لي يونمو بعرق بارد عندما فكر في احتمال آخر مخيف

.

]

المضيف لا داعي للقلق. و اكتشف النظام بالفعل. لتكثيف اثني عشر نجمة وتصبح إلهًا حقيقيًا كان سلف التدفق هذا قد تجسد بالفعل حيث اختفى البرج ووعيه تمامًا في الوقت الحالي. و في الوقت الحاضر ، السيطرة على هذا العالم السماوي وبرج المجد في أيدي مخلوق روح ذكاء منخفض

[.

بعد إجراء التحليل المتعمق لبرج مجد سلف التدفق ، استعاد النظام مرة أخرى هدوءه. و يمكن لـ لي يونمو اكتشاف أثر ازدراء في لهجته عندما ذكر شكل الحياة الاستخبارية المنخفضة

.

”

إذن ، تقصد أن هذا المخلوق الروحي المنخفض الذكاء لا يمكنه أن يتبع إلا الأوامر التي تركها سلف التدفق قبل أن يتجسد في هذا البرج؟ لا يمكنه اكتشاف الشذوذ مثلنا؟

]

نعم هذه هي الفكرة العامة. و على الرغم من كونه نموذجًا منخفضًا لحياة الذكاء إلا أنه يمكنه إجراء بعض التعديلات خارج المجموعة الأساسية من الأوامر التي صدرت له. ومع ذلك فإن الغرض الأساسي من وجودها هو العمل كمسؤول عن هذا البرج. طالما أننا لا نهدد أنشطة هذا العالم السماوي والغرض منه فلن يولوا لنا أي اهتمام. و علاوة على ذلك من المستحيل لهذه الحياة أن تكتشف وجود النظام على مستوى ذكائه

[.

أعطي الهدوء وازدراء المتكون في النظام راحة لي يونمو

.

———- ——-

الآن فقط تهدأ أفكاره بما يكفي للسماح له بالنظر في هذا الموقف بشكل صحيح عندما بدأ التفكير فيه

.

قبل سبعين عامًا كما هو مكتوب في الكتب ، اجتمع بعض الشيوخ معًا وحاولوا مهاجمة العالم السماوي لخالق نقابة المتدفقين. و في ذلك الوقت ، اعتقد هؤلاء الشيوخ و المتدفقين أن “سلف التدفق” هذا قد مات بصمت

.

هذا لأن سلف التدفق لم يكشف عن نفسه لبضعة عقود. حتى السيطرة على العالم السماوي قد تم تسليمها أيضًا إلى مرؤوسه ولا يمكن لأحد أن يجد أي علامة على وجوده. ومع ذلك عندما دخل هؤلاء الشيوخ العالم السماوي لسلف التدفق لخلق مشكلة

.

لقد حوصروا وختمت قوتهم من قبل قوانين قوة العالم في العالم السماوي. و في تلك اللحظة ، أدرك الناس أخيرًا أن سلف التدفق لم يهلك. حيث كان لا يزال على قيد الحياة

.

أما حيث مكث فقد كان لا يزال يعيش سراً في عالمه السماوي. و لـ هذا السبب لم يعرف الناس

.

بعد هذه المعركة لم يعد هناك شيوخ يجرؤون على التطفل في عالمه السماوي وخلق المشاكل. السبب كان بسيطا جدا على الرغم من أن القوة القتالية للشيوخ تم إطلاقها من خلال السقف خارج العالم السماوي ولم يكونوا خائفين من قوة سيد العالم فإن القتال في العالم السماوي لسيد العالم كانت قصة مختلفة. سيد العالم كان مثل إله هنا

.

عندما تذكر لي يونمو كل شيء مكتوب في الـ كتاب ، أدرك أخيراً و ربما في وقت مبكر قبل مائة عام كان سلف التدفق يتجسد باعتباره البرج لجذب انتباه جميع النخب في كل قارة للقدوم وتحدي هذا البرج

.

لـ هذا السبب تم إنشاء سبعة نجوم هائلة من قبل عالمه السماوي في غضون مائة عام

.

يحتاج فقط إلى تكثيف خمسة آخرين ليصبح إلهًا

!

”

مخيف للغاية

!”

الشخص الذي اعتبره أعظم البطل للبشرية من قبل غالبية المتدفقين وحتى الناس العاديين كان من المستغرب إخفاء هذه الخطة الشريرة للغاية ليصبح إلهًا

.

ومع ذلك لماذا أنا قلق على الأرض؟

———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-

لم يعتبر لي يونمو نفسه شخصًا جيدًا. و إذا لم يكن لديه مساعدة النظام فربما كان من الصعب للغاية عليه أن يقاوم الرغبة في استخدام هذا النوع من الاختصارات لتكثيف جميع النجوم بسرعة

.

سرعان ما هز رأسه مبتسمًا ساخرًا من نفسه. هل يمكن أن يهرب تلميذ تدفق الكريستال العادي بسيط في مثل هذا الخطر؟ لم يكن بحاجة إلى أن يهتم بمثل هذه الأمور على الإطلاق. و إذا سقطت السماء كان هناك أولئك الأطول منه لتحملها

.

إذاً الآن؟ بالطبع سيستمر في تحدي البرج

.

على الفور قرر لي يونمو في قلبه. ماذا لو كان برج المجد هذا هو تجسيد سلف التدفق؟ طالما أنه لا يقتل بسبب جشعه ، يمكنه أن يكسب المكافآت من خلال المغامرة أكثر في البرج مثل الآخرين

.

في الوقت الحاضر ، عرف لي يونمو الحقيقة الكاملة حول هذا المكان. وبالتالي سيكون أكثر حذراً ولن يسمح لطمعه باستهلاكه. وبالتالي تقليل فرص هلاكه هنا أكثر. و بما أنه تمت تسوية كل شيء ، يجب أن يبدأ الآن

.

قدمت الإجراءات الحالية لسلف التدفق إشارة جيدة إلى لي يونمو. لم يتطلب النظام أن يموت متدفق لامتصاص العناصر الفضائية الخاصة به. و في هذه الحالة ، ماذا لو أنه بعد الخروج من برج المجد ، سمح أيضًا لمتدفقي العالم كله بدخول عالمه السماوي وامتصاص عناصر الفضاء الخاصة بهم؟

عندما دخلت هذه الفكرة إلى ذهن لي يونمو ، قرر أن تجربتها تستحق ذلك تمامًا. امتلك النظام الذي كان أكثر تقدمًا في امتصاص العناصر الفضائية. وبالتالي فإن امتصاص عناصر الفضاء لن يتطلب منه التضحية بحياته وتجسيده كبرج. ومع ذلك كان الشرط الأساسي … قوته وخلفيته منخفضة للغاية. حيث يجب أن يمتلك خلفية وقوة قوية بما فيه الكفاية لتحقيق هذه الفكرة على أرض الواقع

.

في اللحظة التالية لم يعد لي يونمو يتأخر أكثر ودخل باب المستوى الأول لبرج المجد

.

فقط بعد أن دخل ، يمكن اعتباره يدخل برج المجد الحقيقي. و من المؤكد أنها كانت هناك بالفعل مساحة مستقلة داخل البرج. و عندما قام بتقييم المستوى الأول لبرج المجد من الخارج بدا أن قطره لا يتجاوز 10 أمتار ، ولكن المساحة المستقلة في الداخل يبلغ قطرها 100 م

.

حوله كانت جدران برج مبنية من بعض المواد غير المعروفة. حيث كان ارتفاع هذه المساحة 100 م أيضًا. ومع ذلك كان هناك 99 ممر خروج تم بناؤه بالتساوي على جدران البرج

.

عندما دخل لي يونمو ، الغريب ، إلى الداخل بدأت تسعة من أصل تسعة وتسعين ممرًا في اخراج بعض الوجود المخيف. سرعان ما هرعت منهم تسعة فئران بحجم العجل

.

———- ———-

”

إنها فئران مخلب الجحيم

!”

تسعة فئران. حيث كان لكل منهم تدريب طبقة الكريستال العادي من الطبقة الأولى. بالمقارنة مع الشخص الذي فتح اثنتي عشرة نقطة تدفق بالإضافة إلى تكثيف درعه الكريستال العادي ، يمكن اعتبار قوتهم أدنى

.

ومع ذلك كانت هذه مخلوقات البعد الخامس الحقيقي. حيث كانت أجسادهم قوية أكثر من البشر. وهكذا ، يمكن استنتاج أن قوة فأر مخلب الجحيم الظلام الفردي هي نفسها كما هو الحال مع متدفق الكريستال العادي في ذروته

.

عادة ، قد لا يتمكن متدفق الكريستال العادي من التقاط أحد هذه الفئران بمفرده. ومع ذلك ظهرت تسعة منهم فجأة

.

اكتشف لي يونمو أن بصره لم يفسد حقًا ، ولم يحسب خطأ. حيث كان هناك حقا تسعة فئران مخلب الجحيم الظلام.و الآن فقط عرف صعوبة المستوى الأول

!

ومع ذلك لم يكن لي يونمو متوسط من متدفق الكريستال العادي . و هذه المهمة لم تتطلب منه القيام بخطوته. و في اللحظة التالية ، اهتز الظل خلف جسده ببطء وانقسم على الفور إلى قسمين

.

على الفور استخدم هذان الظلان لي يون و لي فينغ ، الـ هجوم المندفع للاندفاع نحو فئران مخلب الجحيم التسعة

.

هجوم مندفع ، الشفره العنيفة ، الشفره العنيفة ، قفزة حادة

…

عندما هاجم الظلان باستخدام القطع الثمانية عشر المكدسة التي انتهت بضربة نهائية حاسمة تم قطع رأس هذه التسع التي كانت تكفى لإعطاء كوابيس لأي متدفق كريستال عادي

.

منذ بداية القتال حتى النهاية لم يكن لي يونمو نفسه بحاجة إلى رفع إصبعه

.

حسنا جدا و ربما لا يمكن مقارنة تدريبه الحالي بأبناء السماوات الفخورين. ومع ذلك إذا كان يريد فقط التقدم عبر البرج وقتل الوحوش؟

هو في هذه الحالة كان عليه فقط أن يقتل كل وحش يهاجمه ، أليس كذلك؟ يجب أن يكون معروفًا أن قوته القتالية الحقيقية الحالية كانت تساوي ثلاثة لي يونمو وليس واحد فقط

.

—————————————–

—————————————–