الشريرة المزيفة تحولت إلى علف للمدافع - 55
الفصل ٥٥
دون أن تدري ، اقترب برنامج مسابقة الألغاز “القصائد الصينية الجيدة” من نهايته.
ويحتل برنامج المنافسة هذا وتقييماته دائمًا المركز الأول في تقييمات نفس الفترة!
في الوقت نفسه ، فإن شعبيتها هي الأعلى أيضًا.
لم يعتقد أحد أنه في العديد من العروض المتنوعة ، لا يوجد نجم كبير في برنامج “القصائد الصينية الجيدة” ، ولا يوجد برنامج ترفيهي ونوعية مضحكة.
سيكون حيًا في مجموعة متنوعة من العروض المتنوعة.
خرجت من طريق واسع!
ليس فقط التقييمات حطمت سجلات العديد من العروض المتنوعة!
مستوى الموضوع أكثر تكرارا!
عندما يتم بث حلقة جديدة ، سيكون هناك بحث ساخن في المرة الأخيرة.
إنه ببساطة لجعل مجموعات العرض المتنوعة الأخرى ترى العين تقطر!
عدد لا يحصى من الناس يتحدثون ، دعا “القصائد الصينية الجيدة” حقا متسابقا جيدا!
نعم ، لاعب جيد.
يمكن لأي شخص بعيون مميزة أن يرى أن سبب شهرة “القصائد الصينية الجيدة” يعود بالكامل إلى اللاعب رقم ١٠ في العرض ،آن ران!
لولا المتسابق رقم ١٠ ، ما زال “القصائد الصينية الجيدة” لا يعرف أين يجلس القرفصاء!
(المترجمة: يعني ما كان رح يصير البرنامج مشهور لولا آن ران)
ويتفهمون جميعًا أنه وفقًا لقوة الدفع في “القصائد الصينية الجيدة” ، أخشى أن يتم تحديد النهائيات الخمس النهائية في مباراة الترويج الأخيرة ، وبالتأكيد ستحطم التقييمات الرقم القياسي مرة أخرى.
فقط في تكهنات جميع المطلعين على الصناعة ، تم بث “القصائد الصينية الجيدة” كما هو متوقع في توقعات الجميع!
كما توقعوا!
“القصائد الصينية الجيدة” حطم الرقم القياسي مرة أخرى!!!
حطم برنامج “القصائد الصينية الجيدة” ، بعد أن تم بثه لفترات عديدة ، لأول مرة ، التقييمات الفائقة البالغة ٨ .٣٪!
كما تعلم ، هناك عدد قليل جدًا من العروض المتنوعة التي تتخطى ٣ أيام.
علاوة على ذلك ، فقد حطم تصنيفات بنسبة ٨ . ٣٪!
علاوة على ذلك ، بعد فوز “القصائد الصينية الجيدة” مرة أخرى بعرش التصنيفات بدرجة جيدة تبلغ ٨. ٣٪ ، أصبح مستوى الموضوع أكثر تفجيرًا!
لأن–
بعد اختيار المتسابقين الخمسة النهائيين في مسابقة الترويج النهائية “القصائد الصينية الجيدة” ، نشرت مجموعة البرامج مجموعة على الويب ، مما سمح لعدد لا يحصى من الأشخاص بلعق الصور الجميلة على الشاشة!!!
[مسؤول v من “القصائد الصينية الجيدة”: احتفل بالمتسابقين النهائيين الناجحين من المتسابقين الخمسة لدينا!
دعونا نرى أو نغادر للمعركة النهائية التالية! [الترويج الشخصي. ملصق jpg ٥×】
عندما انتهت هذه الحلقة من البرنامج ، أصدر فريق البرنامج الملصقات الترويجية الشخصية التي تم تصويرها للمتسابقين الخمسة على الويب.
وهذا ليس بيت القصيد ، المهم هو! ملصق الترويج الشخصي لـ آن ران هو ببساطة –—
[اهههههه! أوسل!!! نقد زي سيدة بلدي هنا مرة أخرى!! يا إلهي! كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذه الفتاة الجميلة في هذا العالم! 】
[يا إلهي! هذه المرة ، أسلوب الأزياء خالد للغاية! الملابس البيضاء ترفرف مثل الجنية! أريد حقًا مشاهدة أزياء آن ران التي تطلق النار! انها جميلة جدا! من الممتع رؤيتها في الأزياء القديمة! 】
[ما يقوله الآخرون عن بلطجية البدلة ، أريد فقط أن أقول ، آن ران هي بالتأكيد سفاح زي! انه قلبي! إنها حقا جميلة! 】
[أشعر بقليل من الحزن للاعبين الأربعة الآخرين. أقترح ألا يضع فريق العرض صورهم مع آن ران في المرة القادمة. سوف يكون خدر! 】
[جمال إوزة بلدي كسر الحد مرة أخرى! متى ستظهر الأنثى أوزة! هل يمكنك الظهور لأول مرة! ! ! 】
[من المستحيل الظهور لأول مرة. على الرغم من أن جمال إوزة الأنثى تتأثر به جميع أنواع الزهور الجميلة في دائرة الترفيه ، ولكن في قلب إوزة الأنثى ، هناك دراسة فقط! أوزة أنثى! أدرس بجد! أمي تدعمك! 】
[أنثى أوزة الدراسة الجادة! أبي يدعمك أيضا! 】
…
بالاعتماد على صورة دعائية للأزياء القديمة ، جلب آن ران مرة أخرى “الشعر الصيني الجيد” في البحث الساخن!
بالإضافة إلى ذلك ، فقد تصدرت أيضًا قائمة البحث الساخنة بعدد كبير من مشاهدات الصفحة.
قمع حشد من المشاهير ، أشعر أنني لست من المشاهير! يا للعار!
مضغوط من قبل أحد الهواة!
عند مشاهدة فيلم “القصائد الصينية الجيدة” وهو ينفجر في العديد من عمليات البحث الساخنة على التوالي ، ارتفعت شعبيته إلى مستوى مذهل.
ومع ذلك ، فإن هذا النوع من الشعبية لا تشتريه مجموعة البرامج!
العديد من المطلعين ، وخاصة المخرجين والمنتجين للعروض المتنوعة ، يريدون ببساطة **** المتسابق رقم ١٠ آن ران من “القصائد الصينية الجيدة”!
مع هذا النتوء الصغير ، أي نوع من التقييمات ، ما الموضوع ، أي نوع من الشعبية ، كل هذا موجود!!!
“الآن بعد أن أصبحت الشعبية عالية جدًا ، أعتقد أن تصنيفات الإصدار الأخير من المحتمل أن تنخفض بمقدار ٤!”
“نعم ، إنها ٨ .٣٪ الآن ، ومن المتوقع أن تنكسر ٤.”
“كسر ٤ ، ثم”القصائد الصينية الجيدة “لهذا الموسم خلق معجزة في تاريخ العروض المتنوعة!”
“برنامج” القصائد الصينية الجيدة”هو حقًا محظوظ **** ، وقد تمكن من التقاط كنز مثل آن ران.”
“في الواقع … ربما لا تزال مغمغمًا قليلاً بشأن تصنيفات العدد الأخير من “القصائد الصينية الجيدة”.
الآن ، كشف “القصائد الصينية الجيدة” عن جميع المتسابقين في العدد الأخير.
يرتدون أزياء قديمة. هم في جامعة تشينغبي. يلعبون في حديقة اللوتس … ”
“اللعنة!”القصائد الصينية الجيدة”مكيدة للغاية!
دع المتسابقين يرتدون أزياء قديمة!
لماذا لا يقولون ، إنهم يريدون أن ترتدي زميلة الدراسة آن ران الأزياء القديمة وحدها!”
“هذه المرة … كسر تصنيفات الحلقة الأخيرة ٤ هو مجرد ضمان! مع مثل هذه الحيلة ، ستكون التقييمات عالية وليست منخفضة فقط!”
“حسنًا ، بالنظر إلى ردود الفعل الحالية على الإنترنت ، يتطلع مستخدمو الإنترنت إليها.”
“إذن … هل نجحت في الوصول إلى زميلة الدراسة آن ران؟”
“لا.”
“لا أستطيع المرور …”
“هل تعتقد أنه يجب علينا أيضًا إنشاء عرض متنوع يتعلق بتعلم جذب زميلة الدراسة آن ران؟
أخبرني المعلنون والمستثمرون مؤخرًا أنه إذا كان هناك اللاعب رقم ١٠ آن ران في العرض ، فكم من المال سيتم استثماره !!! ”
“… !!!”
“فجأة لدي عرض متنوع متعلق بالتعلم!”
“لدي واحدة أيضا!!!”
…
لم تكن آز ران تعرف أنها صغيرة جدًا وشفافة ، وفي نظر عدد لا يحصى من قادة الصناعة في هذا الوقت ، كانت مثل وجود بقرة مربحة.
الكل يريد “الإمساك” بـ آن ران ، مثل هذه البقرة النقدية ، ومع ذلك ، حتى شخصية آن ران لا يمكن العثور عليها.
في هذا الوقت ، بغض النظر عن مدى شراسة العالم الخارجي ، ما مدى نشاطه.
في هذا الوقت ، كان آن ران مشغولاً كل يوم ولم يكن لديه وقت للعناية بهذه الأشياء.
كل يوم كرس كل طاقته لمراجعة دورات المدرسة الثانوية ومسابقة الأولمبياد!
أنا مشغول بالقميص طوال اليوم ، وأقوم بالدوران باستمرار.
لذلك ، لم تكن تعرف حتى مدى جاذبيتها على الإنترنت.
وأنا لا أزعج نفسي بمعرفة أخبار الإنترنت هذه.
مع ذلك الوقت ، تفضل آن ران إجراء المزيد من أسئلة أولمبياد الرياضيات!
بعد فتح باب عالم الأولمبياد الرياضي ، اكتشفت آن ران أنها كانت في الحقيقة طالبة مزيفة!
على الرغم من حصولها على مكافآت منتظمة في معدل الذكاء والرياضيات ، إلا أنها ليست سهلة التعلم.
بعد كل شيء ، لم تكن على اتصال بهذا الجانب من قبل ، والأكثر من ذلك ، أن المعرفة التي يضعها مدرس **** العظيم في عائلتها عليها كل يوم هي حقًا أكثر من اللازم!
لذلك ، فإن هذا يجعل آن ران ، وهي طالبة فقيرة كان في يوم من الأيام خبيثًا ، يفقد وزنه كل يوم للدراسة!
يوم الأحد ، عندما أحضرت هونغ شينلان فريق شركتها للقاء عائلة آن ران ، فوجئت حقًا برؤية ظهور آن ران في العرض بأنها كانت أكثر أناقة.
ومع ذلك ، يبدو آن ران أنحف قليلاً مما يظهر في العرض ، وهو أكثر ملاءمة لتصوير موافقات إعلاناتهم!
بسبب عمليات البحث الساخنة الأخيرة ، كانت هونغ شينلان حاسمة للغاية ومرت محتوى إعلان التأييد الذي فكرت فيه في الأصل!
بعد أن ضرب الحرارة مباشرة ، قررت تصوير مجموعة من فيديو إعلان زي الفترة!
ربما كان ذلك بسبب أن آن ران كانت حارًا جدًا مؤخرًا ، وافق هونغشينلان على جميع الشروط التي طرحها آن ران.
يتضمن ذلك ، ترتيب لين لي للانضمام إلى شركة هونغ شينلان ومطالبة هونغ شينلان بمساعدتها شخصيًا في التعرف على بيئة الشركة.
نظرًا لمدى سعادته بوعد هونغ شينلان ، لم يكن لدى آن ران أي حبر.
عندما ذهب هونغ شينلان إلى بحيرة الجنية بالقرب من مقاطعة شياها لتصوير إعلان تأييد ، وافقت آن ران أيضًا بسعادة.
في النهاية ، وبشهادة المحامي ، وقع كل من آن ران وهونغ شينلان اسميهما على العقد بارتياح كبير.
“الطالبة آن ران ، سأكون شريكك عمل في المستقبل ، تعاون سعيد!”
“العمة هونغ ، تعاون سعيد!”
ابتسمت آن ران وصافح هونغ شينلان.
في الواقع ، عندما رأت هونغ شينلان الحقيقية اليوم ، شعرت أن هذا الشخص لا يزال موثوقًا للغاية ، كما أنها شعرت بالارتياح لإعطاء والدتها لمثل هذا الشخص.
الخطوة التالية هي معرفة ما إذا كانت والدتي تستطيع تحمل المصاعب وتغرق قلبها للتغيير.
“إذن زميل الدراسة آن ران ، انظر ، متى سيكون لك مطلق الحرية في تصوير إعلان التأييد لشركتنا؟”
لا تنظر إلى هونغ شينلان وهي تسأل آن ران بأدب ، كما لو أن آن ران قالت متى تطلق النار ، فإنهم يطلقون النار فقط.
في الواقع ، كان قلب هونغ شينلان يحترق من القلق.
على الرغم من أن الصيغة الجديدة التي قدمتها آن ران هي بالفعل أفضل من الصيغة القديمة ، إلا أن هذه المعركة الصعبة للعلامة التجارية تهتم أيضًا باغتنام الفرصة!
إنها لا تريد أن ينتزع الآخرون علامة رومة التجارية ، لذلك يمكنها فقط السباق مع الوقت والسماح للطرف الآخر بإطلاق موافقات جديدة معًا!
حارب بعضكما البعض في الحلبة حتى تتمكن من التغلب على بعضكما البعض بشكل أفضل!
لماذا لا تستطيع آن ران رؤية قلق هونغ شينلان الآن؟
كانت متعاطفة جدا.
“إذن الآن ، هل يمكنك إنهاء التصوير اليوم؟”
رؤية ران وهي تقول هذا ، أضاءت عيون هونغ شينلان فجأة!
أومأت برأسها بقوة ، واستقبلت على عجل الأشخاص في شركتها ، وقادت آن ران إلى بقعة 4a ذات المناظر الخلابة فيري ليك بالقرب من مقاطعة شياخه.
وعائلة فوجي المكونة من ثلاثة أفراد ، رأت طفلها ، ووقعت عقدًا مثل الريح ، وذهبت لتصوير الإعلان مثل الريح ، لقد شعروا حقًا أن بناتهم وأحفادهم مدهشون حقًا!
أنا حقا عديم الفائدة!
“شياو لي ، حفيدتنا العزيزة هو من أجلك ، لكنني بذلت قصارى جهدي. ستذهب للعمل مع ذلك المدير هونغ في المستقبل ، لكن عليك أن تتعلم من الآخرين ولا تخذل ثقة حفيدتنا العزيزة بك. ”
“نعم ، شياو لي ، يمكنك أن تطمئن للذهاب إلى العمل في أماكن أخرى ، وسيكون لدينا أم في المنزل لرعايتها. يمكنك الدراسة في شركة شخص ما براحة البال ، وعندما تتعلم ، سنبدأ شركة في المنزل وكسب المال! ”
لم تكن لين لي ، التي كانت لا تزال متوترة وغير راغبة في ذلك ، ترغب في مغادرة المنزل بعيدًا ، ولكنها استمعت إلى كلمات حماتها وزوجها ، أومأت برأسها بجدية.
“أمي ، غنية ومشرفة ، سأتعلم بالتأكيد من الآخرين! بالتأكيد لن أخيب الآمال!”
من كان يتخيل أنها كانت في الأصل ورشة صغيرة لعلامة تجارية وطنية صغيرة للعناية بالشعر ، ولكن في المستقبل ، ستكون قادرة على إنشاء مثل هذا العالم الكبير.
ومن كان يتخيل أنه في الأصل مجرد ربة منزل عادية تحب الاستفادة من مكاسبها الصغيرة ولديها تعليم ثانوي فقط. في هذه اللحظة ، خضعت حياتها لتغيير جذري …
…
بعد وصوله إلى بحيرة الجنية ، تواصل هونغ شينلان مع الشخص المسؤول عن الموقع ذي المناظر الخلابة قبل مجيئه.
وبسبب علاقة شخص ما لم يدفعوا سنتًا واحدًا ، وحصلوا على فرصة لدخول المنطقة ذات المناظر الخلابة لتصوير الإعلانات التجارية مجانًا.
لكن الظروف –
“في ذلك الوقت ، نأمل أنه عند بث إعلانك ، يمكنك كتابة اسم بحيرة الجنية الخاصة بنا على الإعلان وكتابة العنوان الكامل لجذبنا.”
بالاستماع إلى شروط الطرف الآخر ، شعرت هونغ شينلان بالتأكيد أنه لا توجد مشكلة.
بعد كل شيء ، الأمر يتعلق فقط بكتابة سطر واحد ، والآن بالطبع يمكن توفير الأموال.
بعد دخولها بنجاح إلى منطقة بحيرة الجنية ذات المناظر الطبيعية الخلابة ، ابتسم هونغ شينلان ومازح مع آن ران ، قائلاً إن آن ران هو حقًا أكثر شهرة من المشاهير الآن.
حتى الشخص المسؤول عن الموقع الخلاب لم يكن بحاجة إلى أي أموال بعد أن علم أن آن ران كان هنا للتصوير.
“آن ران ، أنتِ مشهورة جدًا الآن لدرجة أنك لم تفكر حقًا في دخول صناعة الترفيه كنجمة؟”
من وجهة نظر رجل الأعمال هونغ شينلان ، فإن حرارة آن ران الحالية لا تكاد تقارن بالنجم الأعلى.
مع هذا الحماس الكبير ، لا تستطيع آن ران معرفة أي شيء الآن ، وإذا دخل دائرة الترفيه ، فسوف ينفجر أيضًا.
“لا.”
هزت آن ران رأسها ونظرت إلى جمال بحيرة الجنية بطريقة مريحة وسعيدة.
منذ أن استعادت ذاكرتها وعادت إلى والديها البيولوجيين ، لم تقم بزيارة المقاطعة الصغيرة التي تعيش فيها.
بعد انتهاء الأولمبياد ، ستلاحق عائلتها للحصول على قسط جيد من الراحة وقضاء إجازة.
“إذن لقد أهدرت حقًا وجهك الجميل عبثًا.”
مازحت هونغ شينلان بابتسامة.
هزت آن ران كتفيه بلا مبالاة ، وتبع فنان المكياج ومصمم الأزياء إلى صالة للموظفين في المنطقة ذات المناظر الخلابة ، حيث ذهب للمكياج والقيام بالتصفيف.
بعد الانتهاء من تصميم ومكياج آن ران ، شعر الجميع مرة أخرى بمدى روعة أزياء آن ران!
لقد اعتقدوا في الأصل أن ملصقات آن ران الترويجية الشخصية التي تم تصويرها في عرض “القصائد الصينية الجيدة” تم تحريرها بواسطة PS ، لذلك كانت جميلة جدًا.
ومع ذلك ، عندما ظهر آن ران الحقيقي في ‘هانفو’ ، مرتديًا كعكة شعر ، ومكياجًا كلاسيكيًا على وجهه ، أدركوا أن مجموعة آن ران الكلاسيكية تم تداولها على الإنترنت وكان يبحث عنها عدد لا يحصى من الناس وتم انتقادها.
(المترجمة:هانفو: هو اللباس التقليدي لقومية الهان في الصين، حيث برز هذا اللباس خلال جزء كبير من تاريخ الصين، وخاصة خلال حكم اسرة تشينغ.)
لم يتم إجراء صورة زي الجمال الأول بالزي عن طريق التنقيح!
لأن-
آن ران نفسها أجمل من التي في الصورة!
يجب أن أقول إن رؤية هونغ شينلان جيدة حقًا.
سواء كانت ملابس أو تصميم ، فهي مناسبة جدًا لـ آن ران ، كما أنها مناسبة جدًا للمناظر الطبيعية لبحيرة الجنية.
بالطبع ، من أهم النقاط.
نظرًا لأن آن ران تعلم مؤخرًا التعرف على يي هاغارد ، فقد جسده بالكامل الكثير من الوزن ، وأصبح من الواضح أكثر فأكثر أن آن ران ، مرتدية الأزياء القديمة ، يرفرف ونشوة ، تمامًا مثل الجنية.
على وجه الخصوص ، هالة جمال آن ران هي جميع الجمال الكلاسيكي ، لذلك ترتدي آن ران زيًا قديمًا ، والذي يضيف الكثير من هواة الجمال لنفسه.
يمكن بالفعل أن يطلق عليه “سفاح الأزياء القديمة”.
“آن ران ، هل رأيت مكتب الإعلانات الجديد لك؟”
“حسنًا ، لقد رأيت ذلك.”
أومأت ران برأسها قليلاً ، وقرأت مكتب الإعلانات الجديد ، لكن المحتوى كان في الواقع بسيطًا للغاية.
إنها في الأساس ليست بحاجة إلى التحدث ، فقط اجلس لبضع حركات وتعبيرات.
هناك أيضًا العديد من حركات الرقص الجميلة والأنيقة.
“حسنًا ، فلنستغل الوقت ونبدأ.”
أومأت هونغ شينلان برأسها ، وطلبت من آن ران أن تأخذ لقطة تجريبية أولاً لترى كيف شعرت.
من يدري ، لقد أضاءت عيون هونغ شينلان ومدير الإعلانات أثناء إطلاق النار التجريبي هذا!
لأن آن ران لم يفوت أي منهم! وليس ذلك فحسب ، بل إنها تعبر عن كل مشهد في طاولة الإعلانات بشكل مثالي!
إنه مثل نجم كبير قام بتصوير العديد من الإعلانات التجارية!
بين اليدين والقدمين ، هناك إحساس لا نهاية له بالجمال ، مما يجعل الناس لا شعوريًا يركزون عليها.
ومع ذلك ، ليس هذا هو الشيء الأكثر أهمية!!!
الشيء الأكثر أهمية هو أنه عندما تم إطلاق النار على الإعلان ، قامت البطلة بغسل رأسها ، ومسح شعرها حتى منتصف الطريق ، وتأثرت بالمياه ، تفاجأ الجميع بأفعال آن ران!
عند رؤية آن ران كانت تقف في مكانها ، فقط بضع رقصات ناعمة خاصة بها ، إلى جانب ابتسامتها العابس ، بدا أن الجميع يعتقدون أنهم رأوا جمالًا قديمًا منقطع النظير.
ذهل الجميع ، واستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعودة إلى رشدهم.
حتى مدير الإعلانات نسي تسمية “قص”!
بعد وقت طويل ، تعافت جميع المواهب وحدقت في آن ران بعيون مشتعلة.
خاصة مدير الإعلان وهونغ شينلان.
“زميلة الدراسة آن ران ، هل يمكنك الرقص؟”
عند الاستماع إلى استفسار المخرج ، فكرت “آن ران” لبعض الوقت وأومات برأسها قليلاً.
لديها هالة تشاو فييان ، وهي تعرف كيف ترقص في راحة يدها.
كانت الحركات التي تتأرجح بها الآن مجرد بضع حركات من رقصة الكف.
“من الأفضل … تخطي قسم؟”
نظر المخرج إلى آن ران بلطف ، وفي عينيه الترقب.
عند سماع هذا الطلب ، عبست آن ران قليلاً.
ومع ذلك ، فهي تعتقد أنها تصوّر إعلانًا للتأييد لشركتها ، وقليلًا من الرقص ليس بالأمر الصعب ، ولا يستغرق الكثير من الوقت.
حتى إيماءة ركض.
على جانب بحيرة الجنيات الجميلة ، رقصت جزءًا قصيرًا من رقصة النخيل بجانب الماء.
إنها أيضًا مصادفة أن الزي القديم الذي ارتدته آن ران كان نسخة محسّنة من الفستان الخيالي ، لذلك كان يتناسب مع رقصة كفها أيضًا!
لقد جعل الناس في المشهد ينظرون بشكل مستقيم ، وشعروا أنهم رأوا جنية حقيقية. ومع النسيم ، في الثانية التالية ، يبدو أن الجنية تختفي بفعل الريح …
إطلاق النار على إعلان التأييد هذه المرة أعطى هونغ شينلان الصعداء!
على الرغم من أن إعلان التأييد لم يتم بثه بعد ، فإن هونغ شينلان تعلم أنه مع إعلان التأييد هذا الذي أطلقته آن ران ، لن تخسر شركتهم أبدًا في حرب العلامة التجارية!
وليس ذلك فحسب ، بل ستكون شركتهم أفضل بسبب إعلان التأييد هذا.
عندما يتم إطلاق منتجاتهم الجديدة ، لن يكون حجم المبيعات سيئًا بالتأكيد!
وكل هذا بسبب الشابة أمامه.
عند رؤية آن ران ، التي كانت تقف أمام الكاميرا بشكل طبيعي للغاية وتسمح للمصور بتصوير الملصق عشوائيًا ، لم تستطع زوايا فمها إلا أن ترتفع قليلاً.
كان القرار الذي اتخذته هذه المرة صحيحًا حقًا!
في ذلك الوقت ، بعد الاستماع إلى الشروط التي قدمتها آن ران ، لم ترغب في الموافقة ، لكنها أرادت الرفض.
ومع ذلك ، في النهاية ، كانت ترى الصيغة التي طورتها آن ران ، وكذلك … الوجوه القبيحة لبعض الأشرار الذين يشمتون لسوء الحظ.
لقد أعطتها فرصة.
بالتفكير في الأمر الآن ، تريد حقًا أن تشكر خصمها.
خلاف ذلك ، لن تكون قادرة على التعاون مع آن ران هذا الطفل!
…
تأخرت السماء تدريجيًا ، من الظهر ، كل التصوير حتى مساء آن ران، أخيرًا صورت جميع إعلانات التأييد!
بعد أن انتهى الأمر ، لم ترغب آن ران في اتباع مجاملة هونغ شينلان ، ورفض بشكل حاسم اقتراح هونغ شينلان بأخذها لتناول العشاء ، وذهب مباشرة إلى المنزل.
كانت هونغ شينلان حريصة أيضًا على تأييد الإعلان ، ولم تدعوه مرة أخرى.
بعد إرسال آن ران إلى المنزل ، غادرت هونغ شينلان وفريق عملها مقاطعة شياها على عجل وعادوا إلى معسكرهم الأساسي.
بدأت العمل لوقت إضافي وكانت مشغولة بإعلان التأييد الذي تم تصويره اليوم …
بالعودة إلى المنزل ، أكلت آن ران بعض الطعام أولاً ، ثم عاد مباشرة إلى غرفة نومه ، وشغل الكمبيوتر ، وتتبع هوو يان في الفيديو.
“ما الأمر؟ لقد نظر في عجلة من أمره.”
نظر هوو يان إلى أحمر الخدود على وجه شاو ورأى اندفاعها ، وسألها بهدوء.
“لقد صورت الإعلان اليوم. لقد أهدرت الكثير من الوقت. أخشى أنك كنت تنتظرني لفترة طويلة.”
أخذت آن ران نفسا وتمتم بلا حول ولا قوة.
على الرغم من أن الإعلانات تم تصويرها بسرعة كبيرة ، إلا أن التصوير استغرق وقتًا طويلاً ، لكنه لا يزال مضيعة للوقت!
“إعلان؟ هل تريد أن تكون نجماً؟”
عند سماع أن آن ران قام بتصوير الإعلان التجاري ، كان هوو يان مذهولًا بعض الشيء.
“لا ، لا ، فقط …”
نظرًا لأنها وثقت كثيرًا في هوو يان، لم تخف آن ران أي شيء ، لذلك أخبرت كل شيء عن اليوم ، بما في ذلك أن تصبح مساهمًا في علامة رومو التجارية كمساهم في التكنولوجيا.
عند الاستماع إلى كلمات آن ران ، أومأ هوو يان برأسه.
“على الرغم من توقيعك على العقد ، لا يزال عليك أن تدرك أنه لا يمكن الوثوق بأي شخص.”
برؤية هوو يان تهتم بنفسها ، ابتسمت آن ران بلا مبالاة.
في الواقع ، هي ليست قلقة بشأن صيغة هونغ شينلان الخاصة ، فهي في النهاية تريد العديد من الصيغ التي تريدها.
والأهم من ذلك ، أن تركيبة العناية بالشعر التي قدمتها لـ هونغ شينلان ليست الأفضل ، بل إنها أفضل في دماغها!
إذا تجرأ الطرف الآخر على الغش في حليبها ، فسوف تخبرها أنها تعاملها على أنها حليب أطفال ، وهو **** هنا.
“نعم ، أعلم ، يا معلم! دعنا لا نتحدث عن هؤلاء الآن ، فلنواصل الدراسة! أعتقد أنه منذ أن اتخذتك كمعلم ، لم أقم فقط بتحسين درجاتي على قدم وساق ، ولكن أيضًا زاد معدل ذكائي على قدم وساق!”
وسط الضحك والمزاح بصوت آن ران ، سرعان ما رن صوت الصبي الصغير الواضح ، واستمر في تكوين الدرس للشابة.
…
“أمي ، شياو لي ، هل تعتقد أن رجلاً كريه الرائحة يخطف منزلنا مؤخرًا.”
وقف الفوجوي عند باب آن ران ، وأذناه جانبيا ، وبعد الاستماع إلى الصوت في الغرفة بثقة شديدة لفترة من الوقت ، سار إلى السيدة العجوز آن ولين لي بوجه غير سار ، وتمتم بهدوء.
كان الصوت مليئا بالكراهية.
السيدة العجوز آن و لين لي اللذان كانا يشاهدان التلفزيون ، بعد سماع كلمات آن فيوجي ، أعطى كلاهما عين فيوجي بصمت.
لماذا لا يعرف الاثنان ما هي الفضيلة الآمنة والغنية؟
والأهم من ذلك أنهم يؤمنون بطفلتهم!
من يقع في الحب مبكرًا لن يقع في حب طفله أبدًا!
من يتم اختطافه ، مثل هذه الطفلة الذكية في عائلته ، لن يتم اختطافها!
“ما الذي تتحدث عنه؟ من السهل حقًا أكل الجزر أولاً. حفيدتي العزيزة ، ذكية جدًا ، يمكنه اختطاف حفيدتي العزيزة!”
“ولكن ، أمي ، لقد مرت بضعة أيام حتى الآن.
كانت آن ران تتحدث بالفيديو مع هذا الشقي!”
فيوجي ، طالما أنه يفكر في الأمر ، الآن يبقى آن ران في المنزل كل يوم ، ويقيم في منزله الخاص ، “يتحدث” مع صبي كريه الرائحة ، وحتى يتحدث عن المشهد لمدة ثلاث ساعات ، يشعر بعدم الارتياح.
“غني ، ما الذي تتحدث عنه! ران ران ، أين محادثتنا؟ من الواضح أنها تتعلم!”
استاءت لين لي على الفور عندما قال زوجها هذا ، وأعطت آن فوجي نظرة شريرة ، وشرحت لابنتها الطيبة.
“الدراسة ، هل لديك مثل هذه الدراسة …”
كان فيوجي عنيفًا من قبل زوجته وقلص رأسه.
“فقط عقلك ، بالإضافة إلى معرفة كيفية تناول الطعام ، ماذا تعرف أيضًا!”
قامت السيدة العجوز بشخير وخز ذراع آن فوجي بإصبعها ، وكانت يدا السيدة العجوز قويتين لدرجة أنها صرخت في آن فوجي.
“أمي ، فقط تحدثي ، لا تفعل ذلك.”
عندما رأت السيدة العجوز إحراج ابنها ، شخرت ونظرت إلى آن فوجي.
“هذا الطفل ، ليس شخصًا عاديًا. إنه طالب في جامعة تشينغبي ودرجاته جيدة. مؤخرًا ، يرغب حفيدتي العزيزة في المشاركة في الأولمبياد ، لذلك نحن ندرس بجد مع الآخرين كل يوم.
لا تستمر تسلل وذهب إلى باب حفيدتي وانتظر لإزعاج حفيدي الجيد أثناء دراسته “.
“هذا صحيح! إنهم طلاب متفوقون من جامعة تشينغبي! لا يمكنك توظيفهم إذا كان لديك المال! ما هو أكثر من ذلك ، هذا المعلم الصغير يعلم ابنتنا مجانًا.
لقد رأيت ذلك الطالب ، يبدو وسيمًا جدًا! أعتقد ، إذا كان الطرف الآخر يحب ران ران حقًا ، فأنا ما زلت راضيًا عنه تمامًا! ”
طالما أن لين لي تفكر في الأمر ، بمجرد أن ترسل الفاكهة والبقرة إلى الغرفة من أجل بناتها ، رأت ذلك الوجه النقي والثمين على شاشة الكمبيوتر ، شعرت أنها ستكون جميلة المظهر في المستقبل أفضل منهم حتى الصهر الحكيم … حسنًا!
سوف تتزوج هذه الابنة الطيبة الذكية في المستقبل ، فما نوع الحفيد الذي يجب أن يبدو عليهما! ما هو ذكي!
فيما يتعلق برضا لين لي ، كان آن فيوجي غاضبًا.
“لماذا أنت راضية! كم عمر ابنتي ، أنتِ أم ، لماذا ما زلت تفكر في حب ابنتك المبكر!”
“متى قلت إنني جعلت ابنتي تقع في الحب مبكرًا؟ أعتقد فقط أن الصبي المسمى هوو يان جيد جدًا ، وهناك مثل هذا الولد الطيب بجوار ابنتي ، أنا سعيد لابنتي! ما هو الخطأ!”
“أنتِ…”
…
في هذه اللحظة ، لم تكن آن ران ، التي كانت تقيم في غرفتها ودرست بجد مع هوو يان ، تعرف ، لأنها كانت تبحث بشكل محموم عن هوو يان لتلقي التعليم مؤخرًا ، كان والديها وأميها قادرين على الشجار.
“آه! أنا أفهم ، هذا السؤال يجب أن يحل هكذا!”
عند مشاهدة الفيديو ، كان لدى الشابة وجه أدرك فجأة ، وخفضت رأسها من الإثارة ، وسرعان ما كتبت على ورقة الإجابة مظهر عملية حل المشكلات ، وفم هوو يان قليلاً.
بالمقارنة مع عملية تعليم الفتاة في أحلامه فهو يشعر حقًا أن تعليم الفتاة الآن أصبح أكثر إحساسًا بالإنجاز.
لا أعرف لماذا ، معدل ذكاء الفتاة أعلى بكثير من معدل ذكاء الفتاة في حلمه.
في كل مرة ، بغض النظر عن مقدار زيادة مقدار الدراسة ، يمكن للفتيات مواكبة ذلك.
في الواقع ، مع سرعة التعلم الحالية للفتيات فإن معدل الذكاء أعلى بكثير من معدل الذكاء لدى الناس العاديين.
“طيب السيد! لقد حللتها! انظر إذا كنت على حق!”
بعد أن استغرق حل المشكلة عشر دقائق ، كانت آن ران متحمسة للغاية.
بعد هذه الفترة من الدراسة ، شعرت آن ران أن أولمبياد الرياضيات لم يعد صعبًا كما تخيلت!
أصبحت أكثر وأكثر قدرة على الشعور بسحر الأولمبياد!
في كل مرة ، شعرت بالإثارة عندما كانت تحل لغزًا رياضيًا لم تكن تعرفه.
قال هوو يان إنها أصبحت مهتمة بأولمبياد الرياضيات ، وهذا الاهتمام هو أيضًا أفضل معلم.
“حسنًا ، هذا صحيح.”
بعد بضع نظرات ، أومأ هوو يان برأسه ، فالتقدم الذي أحرزته الفتاة مذهل حقًا.
“فصل اليوم ، دعنا نتوقف هنا لأول مرة.
لا تسهري لوقت متأخر للإجابة على الأسئلة.
لقد خرجت لقضاء يوم حافل اليوم ، وأخذ قسطًا جيدًا من الراحة.”
قال هوو يان بقلق.
عند الاستماع إلى كلمات هوو يان أومأت آن ران وقالت بابتسامة.
“حسنًا ، يا معلم ، أعلم ، سأجمع بين العمل والراحة!”
آن ران بكثافة وتبعت هوو يان ليقول ليلة سعيدة.
كان على وشك إيقاف تشغيل الكمبيوتر ، ونتيجة لذلك –
“انتظري أولا”.
قاطع هوو يان أفعال آن ران.
“آه؟ ما الأمر؟”
نظرت آن ران إلى المراهق في الفيديو بارتياب.
“سعال!”
تحت الضوء الأصفر الدافئ لم تلاحظ آن ران أن تعبير المراهق في الفيديو كان خاطئًا بعض الشيء.
يبدو أنه جلب بعض العار المحرج.
“ماذا يحدث؟”
رؤية هوو يان لا يتحدث لفترة طويلة ، كانت آن ران أكثر حيرة.
“امم ، أنا في الواقع لدي شيء لك.”
أخيرًا ، قال هوو يان ما كان يحمله في قلبه اليوم.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يقدم فيها هوو يان شيئًا صنعه شخص آخر بنفسه ، وكانت أيضًا الفتاة التي أحبتها.
“آه؟ هل هناك شيء لي؟ هل هو هدية؟”
أصبحت آن ران ، التي تحب تلقي الهدايا كثيرًا ، نشيطًا على الفور بعد سماع كلمات هوو يان.
“هذا هو.”
حافظ هوو يان على هدوئه وأومأ برأسه بخفة.
عند رؤية مظهر هوو يان الهادئ ، كان لدى آن ران في الأصل شكوك في قلبها ما إذا كان هذا السيد العظيم لديه مثل هذا التفكير الحذر في الإعجاب بنفسها ، وتم تبديده على الفور.
على وجه الخصوص ، عندما عرفت آن رلت ما قدمه لها هوو يان ، لم يكن الأمر ساحرًا في قلبها!
لأن … الهبة من **** معينة عظيمة هي طاقة إيجابية للغاية!
أخرج هوو يان روبوتًا ذكيًا صغيرًا صنعه مؤخرًا من خلال العمل الإضافي والبقاء حتى وقت متأخر.
في المظهر ، يان أبيض يحب آن ران ، وشكله يشبه بيضة صغيرة.
بالإضافة إلى ذلك ، بعد تشغيل هذا الروبوت المصغر على شكل بيضة ، ظهرت العديد من تعبيرات نسخة q على وجه الروبوت ، ونمت زهرة صغيرة وردية على رأسه ، والتي بدت حقيقية. إنه لطيف ولطيف!
ضرب تماما قلب آن ران الشاب!
“واو! لطيف جدا!”
نظرت آن ران إلى “البيضة” الصغيرة وسألت بفضول.
“ما هذه؟ لعبة مشوهة؟”
ومع ذلك ، فقد تجاوزت سن اللعب بالألعاب!
لماذا يعطيها السيد العظيم هذا دندت؟
لكنه لطيف حقًا!
ليس لديها أي مقاومة على الإطلاق لمثل هذه الأشياء اللطيفة!
خاصة أن لون هذه البيضة هو لونها المفضل بالكامل!
“إنه روبوت صغير ذكي يمكنه أن يعلمك معرفة أولمبياد الرياضيات.”
“…… ؟؟؟” آن ران: = فم =
بعد سماع إجابة الصبي ، ذهلت آن ران!
مثل هذه البيضة اللطيفة هي في الواقع روبوت ذكي ذكاء ؟؟؟؟
علاوة على ذلك ، هل يمكنها أيضًا تعليمها المعرفة بأولمبياد الرياضيات؟
“مع ذلك ، ستكون أكثر راحة. يغطي عقلها جميع أسئلة مسابقة الرياضيات الأولمبية على مر السنين …”
في صوت هوو يان الرائع فهمت آن ران ، ما نوع هذه الهدية!
من الواضح أنه كان السيد العظيم هو الذي رتب لها مدرسًا للإشراف على دراستها.
في لحظة ، تلاشت قليلاً الإثارة لتلقي هدية من هوو يان.
ومع ذلك ، على الرغم من أنه لا يمكن تسمية هذه الهدية بأنها هدية مرحة ، إلا أنها لا تزال تحب روبوت دندن هذا! لأنه لطيف جدًا!
\\ (^ o ^) / ~
“يا إلهي ، هل فعلت هذا؟ أليس من الصعب؟”
نظرت آن ران إلى الدندان الصغير ، غير تعبيره من وقت لآخر للتعبير عن مشاعره عندما رآه ، وسأل بفضول.
“حسنًا ، لقد فعلت ذلك. ليس من الصعب القيام بذلك. إذا كنت مهتمًا ، يمكنني أيضًا أن أعلمك.”
قام الصبي بدس الزهرة الوردية على رأس الروبوت الصغير ، ولكن عندما رأى أن الروبوت الصغير كان يتفاعل بحساسية شديدة ، ظهر تعبير حزين يبكي ، وتدحرج متذمرًا.
عند رؤية هذا المشهد ، كان آن ران مسليًا وضحكًا.
“هذا الروبوت لطيف ولطيف للغاية!”
رؤية أن آن ران أحب الصبي ، زوايا فمه لم يسعها إلا أن رفعت.
“طالما تعجبك ، سأرتب لإرسالها إليك بالبريد غدًا.”
عند الاستماع إلى كلمات الصبي ، أومات آن ران بسعادة!
“حسنًا! شكرًا لله! أنا حقًا أحب هذه الهدية التي قدمتها لي!”
في هذا الوقت ، لم تكن آن ران تعلم حتى أن الهدية التي تلقتها من هوو يان لم تكن هدية عادية.
لم يفهم أن ما قاله هوو يان كان بسيطًا ، لكنه لم يكن بسيطًا على الإطلاق.
بالطبع ، هي لا تعرف حتى قيمة هذا الروبوت دندن.
…
“ليلة سعيدة أيها السيد العظيم ~”
بعد تقديم الهدية ، شاهد المراهق الفيديو الذي تم إغلاقه ، وشعر بالارتياح قليلاً.
عند رؤية البيضة المسلية تتدحرج ، تدق أصابع الشاب النحيلة البيضة برفق.
“احميها جيدا …”
“سقسقة!”
…
هذا المساء ، في جوف الليل ، لم يكن أحد يعلم أن تسويق علامة تجارية محلية معينة كان يتكشف بهدوء …
التعليقات على الفصل "55"
مناقشة الرواية
ربما يعجبك ايضاً
