الساحر ملتهم الكتب - 373 - ظهور الشيطان السماوي (3)

كانت متوهجة! ، كان الهواء المحيط بقلعة جيونجون يحترق بثبات وينبعث منه ضوء أبيض.

 لم يكن مفهوم الطول الموجي راسخاً بعد ، ولكن يمكن تقدير الحرارة بناء على اللون.

 ‏

 ‏ كان الأبيض أخطر الألوان.

 ‏

 ‏نظر ثيودور إلى الضوء الأبيض الذي يتجاوز عيون الشخص العادي.

‘ لم أكن أعلم أن نظام الدفاع المطلق سيكون متطرف للغاية ‘.

لم يكن من قبيل المبالغة القول إن الحاجز الذي أسسته الشهوة حول القلعة كان على مستوى أسطوري.

يمكن للجناح أن يتحمل حتى هجوم متعالي من نيدوغور .

 لم تكن هناك وسيلة مباشرة للدخول.

 ‏

 ‏ وهكذا ، غير ثيودور أسلوبه في النهج نفسه.

 ‏

 ‏إذا لم يستطع الاقتحام من خارج القلعة ، فسوف يكسرها من داخل القلعة.

 ‏

 ‏كان من الممكن باستخدام هذه التقنية العثور على إحداثيات الفضاء للشيطان السماوي.

” إن كمية الطاقة الحرارية المحصورة في موسبلهايم ، الأرض التي يقيم فيها فافنير ، قريبة حرفياً من اللانهاية ، هل يمكنك تحمل هذه القوة في مكان ضيق وضيق؟ “.

بالطبع ، كانت قلعة جيونجون أكبر وأكثر اتساعاً من بلفون من أندراس ، لكن موسبليهيم كانت بعداً .

كان الأمر أشبه بمحاولة وضع المحيط في زجاجة محمولة.

كان دفاع الحاجز قوياً لدرجة أنه استمر لفترة ، لكن تم تحديد النهاية في اللحظة التي تم فيها فتح باب البعد.

استطاع ثيودور رؤية الجدران تبدأ في الذوبان.

شيك!

المعدن الخاص ، الذي كان أغلى من الذهب ، والحجارة المصنعة بطريقة سحرية ذابت مثل الزبدة.

كان الهيكل الداخلي قد ذاب منذ وقت طويلة .

 تبخرت المتغيرات القوية التي تم جمعها بعد بضع ثوان ، ويمكن القول أن الشهوة فقدت بالفعل 99.9 ٪ من قوتها في هذه المرحلة.

كان ثيودور يتصبب عرقاً من المشهد الذي كان مخيفاً عدة مرات أكثر مما كان يتوقع.

 “لا ، ألا يكفي هذا لقتل تنين أحمر؟”.

كان الناتج في الواقع أقل من نفس فيرونيكا لأن موسبلهايم كانت كبيرة جداً واستغرق الأمر وقتا طويلاً لنقل القوة إلى العالم المادي.

ومع ذلك ، نتيجة لتراكم الحرارة في مكان مغلق ، تجاوزت الحرارة داخل القلعة حتى سحر النار النهائي.

حتى التنين الأحمر الذي يمكنه السباحة عبر الصهارة سيحترق في هذه القلعة.

جيجوك.

في هذه اللحظة سمع صوت في أذني ثيودور.

“همم؟”

كان يعتقد أن الأمر سيستغرق ثلاث دقائق على الأقل ، لكن الحرارة الفائضة من موسبلهايم كانت أكثر من المتوقع.

كان هناك العديد من الشقوق في الحاجز.

 الهواء المتسرب عبر الفجوة شوه الغلاف الجوي واحترقت بعض الطيور المارة.

 تم حرقهم عميقاً إلي عظامهم في بضع ثوان.

جيوك! جيجيجوك! جيييوك!

بمجرد وجود صدع ، انتشر بسرعة.

أنقسم سطح الحاجز مثل شبكة العنكبوت.

 تلامس الضوء الذي يدور في الداخل مع الهواء البارد ووجد فريسة جديدة.

كانت هذه هي اللحظة التي انهار فيها الحاجز الذي كان يبدو منيعاً.

“الآن ، هذا كاف “.

في الوقت نفسه ، أغلق ثيودور عينيه وركز.

 كان من الجيد أن يتم تدمير الحاجز وتم القضاء على الأعداء في القلعة ، ولكن إذا تركه ، فإن الحرارة في العنبر ستمتد في كل مكان.

 ‏

 ‏حان الوقت الآن لإغلاق باب موسبلهايم.

 ‏

 ‏ كان الإغلاق أسهل من الفتح لأن العالم أراد استعادة شكله الأصلي.

 ‏

 ‏بعد ثوان قليلة من إسقاط أمر المسؤول ، اختفى الباب الذي ظهر في حضور لوست.

فتح ثيودور عينيه ورفع يده اليمنى فوق رأسه.

 ضرب السحر الكهربائي المطلق  .

 ‏

 ‏حلق وميض ذهبي من الضوء ، قلعة جيونجون.

「اختراق ، كيرانوس!

كانت الضربة النهائية.

Kwarururung!

مثل إسفين في سد منهار ، اخترقت الصاعقة من السماء حفرة كبيرة في وسط قلعة جيونجون.

فاضت الحرارة المحاصرة في الفضاء الضيق.

 انظفع عمود النار الأبيض  عبر الغلاف الجوي إلى السماء! ، لا ، فقد ذكره سيل البلازما النشط من داخل القلعة برمح إله يخترق الأرض.

“… إنه مشهد لن أنساه حتى بعد مرور 1000 عام ” .

إذا كان مفهوم الليل جزءاً من الحياة ، لكان قد مات منذ فترة.

 اندلعت دوامة متوهجة عبر السحب ومزقت السماء.

 ‏

 ‏ إذا كان الفلاش قد ضرب في أي اتجاه آخر غير السماء ، لكان قد تسبب في ضرر فلكي.

تنهد ثيودور بارتياح وحدق في داخل قلعة جيونجون “هناك أربعة ردود أفعال للحياة يمكن اكتشافها بوضوح في القلعة … ربما هم ثلاثة أمراء إقطاعيين مجتمعين في قلعة جيونجون. ومع ذلك ، من الصعب بعض الشيء تأكيد اختفاء الشهوة ” .

بفضل الحرارة الشديدة داخل القلعة ، لم يعمل سحر اكتشاف ثيودور بشكل جيد.

 في حالة الشيطان السماوي واللوردات الإقطاعيين ، كان من الممكن معرفة حجم قواتهم.

 ‏

 ‏ومع ذلك ، كانت الشهوة صعبة التعامل معها لأنها لم تقاتل بشكل مباشر.

لكن بعد فترة وجيزة ، وسع ثيودور حواسه.

 منذ اكتمال مشروع الشيطان السماوي ، لم تكن حياتها أو موتها مهمين.

 ‏

 ‏حتى لو نجت ، فقد تقتل في غضون دقائق قليلة إذا فاز في هذه المعركة.

” كل اللوردات الإقطاعيين الثلاثة ماتوا؟ ، أليس أحدهم مخلوق مقدس من نار؟ ، ثم ليس هناك ما يدعو للقلق  … “.

وبعيداً عن الوجود الثلاثة المتذبذب مثل الشمعة ، ركز على الوجود الرابع الذي كان بمثابة كابوس.

قشعريرة.

 أدى الشعور بالموت الذي لم يشعر به أبداً بعد أن أصبح متعالياً  إلى تجميد العمود الفقري لثيودور.

 ‏

 ‏ ولا حتى ثانية واحدة بعد أن اكتشفه ثيودور ، دخل في وضع القتال.

 ‏

 ‏بعد هذا مباشرة …

―――――――――――――― !!!

ضربة واحدة.

 انطلقت كتلة من الضوء من قلعة جيونجون البيضاء المحترقة وانطلقت باتجاه موقع ثيودور أسرع من البرق.

 ‏

 ‏تحطم جبل هوانج التاريخي.

 ‏

 ‏ارتفعت عشرات أو مئات الأطنان من الصخور في السماء وتساقطت مثل المطر.

 ‏

 ‏ بفضل النار التي كانت لا تزال بيضاء ، كانت سماء الليل مشرقة مثل ضوء النهار ، وكانت المنطقة بأكملها مظللة بظلال الصخور المتساقطة.

” انعكاس ” كلمة واحدة أعادت الأنهيار الصخري.

هوونغ! التعلق! هوونغ!

ارتفعت الصخور التي انجذبت إلى الأرض بسبب الجاذبية إلى السماء مرة أخرى ، أنحنت عينا الوحش .

 العيون لا تحمل سوى مشاعر القتل والحقد.

―――― هووك.

عندما امتدت حلقات الضوء مرة أخرى ، تبخرت كل الصخور حول الوحش دون أن يترك أثراً .

لم تذوب ولا تحترق.

بدلاً من ذلك ، تسببت الطاقة الحرارية المطبقة على الفور في التسامي.

“نعم ، هذه هي قوة كارورا …!”.

قيل أن كارورا تلقى حتى ضربة صاعقة من إندرا ، أحد الملوك السماويين.

 كان لديه بعض من قوة إله الشمس ، لذلك لا يمكن أن يؤذيه البرق.

 ‏

 ‏ رأى ثيودور الواقع وأثار التوتر.

 ‏

 ‏اختفى كل شيء يزعج بصره عندما واجهت العيون الحمراء والزرقاء للكائنين بعضهما البعض.

“هناك الكثير من التشابه مع الشهوة”.

كان للرجل ذو الشعر الأسود جمال محايد وقوة سحرية غير معروفة.

“كم هو ممتع”  التواء وجه الشيطان السماوي وهو يتكلم ” هذا عالم حيث يمكن رؤية الحشرات فقط ، اعتقدت أنني لن أكون قادراً على علاج الجوع اللانهائي لهذا الجسم ، لكنك ستكون جيداً “..

“ها ، أين تعلمت هذا بعد ولادتك؟” احتمل ثيودور وجود الشيطان السماوي واستمر في الحديث معه بسخرية “الطفل الذي يتكلم بالهراء بعد أن لم يولد لمدة نصف يوم ، أنا حقاً أتساءل عن وجوه والديك ، آه!  ، أنا آسف ،  لقد حرقت والدتك للتو “.

“…أنت ” كان الشيطان السماوي محصناً تماماً من الهجمات العقلية ، لكن سرعان ما انكسرت حدود صبره.

بصق قطعة من الأسنان من فمه .

 بعيون بيضاء وحمراء ، حكم الشيطان السماوي على الشخص الذي جعله غير مرتاح بالموت “سأقتلك ، لن أترك ورائي قطعة واحدة من اللحم “.

ثم في اللحظة التي كان على وشك تشويه الفضاء وإنهاء حياة …

كيينج.

توقف العالم.

تقدم الشيطان السماوي نصف خطوة للأمام ، وشفتيه ترتعشان وهو يحاول الكلام.

في عالم توقف فيه الزمن ، لم يكن متجمداً تماماً.

[نعم ، أنت ، الآن ، تصرف مرة واحدة …]

بالإضافة إلى ذلك ، كان يتكيف بسرعة مع توقف الوقت هذا.

 سيستغرق الأمر بضع دقائق أو حتى بضع ثوان للتكيف تماماً.

 ‏

 ‏ لقد كان حقاً وحشاً لم يكن ينقصه شئ عند مقارنته بلقب ملك الشياطين.

「الآن أنا أسرع ، الصفر المطلق 」

لقد كان سحر الجليد النهائي من سيلفيا.

 لف ضوء شاحب حول جسد الشيطان السماوي.

كان البرد هو الذي أوقف حركة الجزيئات والوجود الحي والأشياء غير الحية.

في الواقع ، لا يمكن لهذا الصفر المطلق أن يمارس قوته في الفضاء العادي .

كان ذلك لأن الفضاء سيفقد قوته عندما يتم تنفيذ سحر الجليد النهائي ، ولا يمكن الحفاظ على القوة المطلقة قبل الوصول إلى الهدف.

ومع ذلك ، تغير الوضع بشكل كبير إذا تم دمجه مع توقف الوقت .

عزز سحر ثيودور الجليد المحيط بالشيطان السماوي.

「تجمد حتى الموت ، كوكيتوس 」

تجمد مرة ثانية … قد يقاوم الجسد ، لكن العقل لا يستطيع.

كان هذا هو السحر المطلق الذي تجاوز الحدود المادية وغير المادية التي يمكن أن تضر حتى المولود حديثاً.

كان جليداً يمكنه ختم تنين قديم بشكل دائم.

Jjejejeok…!

ومع ذلك ، تسبب الشيطان السماوي في شق كبير في الجليد.

[هذا الجسد ، التجميد … لن يعمل!]

Jjang!

برزت إحدى يديه من الجليد.

تم كسر الجليد الذي لا يمكن كسره بالقوة البدنية.

هرب جسد الشيطان السماوي ، الذي كان جلده أزرق ، تدريجياً من تدفق توقف الوقت.

 هل اكتسب مقاومة لخاصية الجليد؟ ، لا ، لقد كان أسرع من ذلك.

 ‏

 ‏ استخدم قوة أخرى بدلاً من كارورا.

 ‏

「حسناً ، اعتقدت أنه سيخرج على أي حال  」

بحلول الوقت الذي هرب فيه الشيطان السماوي من مكعب الجليد وفتح عينيه ، كان ثيودور قد نفذ بالفعل الهجوم التالي.

نيران الجحيم x السيف الثقيل.

اكتمل الانصهار: سيف النار.

ظهرت فجأة شفرة من النار في يد ثيودور واخترقت قلب الشيطان السماوي.

لم يكن اختراقاً حاداً بل طعنة مدمرة بشكل ساحق! .

كو كوا كوانج!

اخترقت طعنة قمة  الجبل المتضررة بالفعل.

لم تكن الصخور عقبة أمام القوة التدميرية لـ سيف نيران الجحيم.

كان نار الجحيم رهيبة بما يكفي لتقطيعه من خلال الأدمانتيوم.

 بعد بضع مئات من الأمتار أو الكيلومترات ، توقف كلاهما عن السقوط.

 ‏

 ‏ لا ، لقد منع الشيطان السماوي قوة الدفع لثيودور.

“س- السعال!” بصق الشيطان السماوي دماً أسود ونظر إلى الشفرة المنحنية التي قطعت بعض الأضلاع كما لو كانت مثيرة للاهتمام “السيف ، أليس كذلك؟ يبدو أنك مجهز جيداً “.

“تك!” أدرك ثيودور أنها لم تكن ضربة قاتلة وتحرك.

ومع ذلك ، مد الشيطان السماوي يده كما لو كان يشكل شيئاً ما.

كانت يد بلا شيء … ومع ذلك نزل سيف دموي من يده.

“هالة سيف … ؟! إنه أيضاً مستوى إتقان! ”

كان هذا ميتوى يمكن أن يجسد فيها سلاحه الخاص.

أمسك الشيطان السماوي بحلقة داو التسعة المميزة وحرك معصمه كما لو كان شعوراً غير مألوف.

“لا بأس ، لنجربها مرة واحدة ” قفز الشيطان السماوي خطوة واحدة وضرب ثيودور.

لم يكن السيف في يده ضعيف لأنه يحتوي على جوهر عميق.

تقنية داو السرية لبنغ جيا.

تقنية حاسمة خفية.

خمسة نمور داو ، سقوط الثلاثة.

انقسمت شفرة الهالة إلى ثلاثة ، ولم يستطع ثيودور الهروب في أي اتجاه.

أعجب ثيودور بالهجوم لفترة وجيزة وهو محاصر.

انتقال الجنية الرقص المباشر.

أربع تقنيات رئيسية خفية.

رياح وأمطار شديدة.

حمل عيار الروح في يده اليمنى والسيف السماوي في يده اليسرى ، ومزق النمور الثلاثة.

هبت الريح مثل النصل رداً على ذلك.

 التقنية الخفية الثالثة ، الرياح العاتية والمطر ، اخترقت الحصار وحاصرت جسد العدو.

 ‏

 ‏ لقد كانت ضربة في الوقت الخطأ.

 ‏

 ‏ واجه الشيطان السماوي العاصفة التي خلقها ثيودور من الأمام.

” لا أستطيع منحه الوقت ، إنه يزداد قوة بمعدل سخيف! “

تم تضخيم زخم العاصفة. كانت قوة الشفرتين ، اللتين تحتويان بالفعل على قوى يصعب مواجهتها ، خطيرة للغاية على جسم الإنسان.

 ومع ذلك ، اتخذ الشيطان السماوي خطوتين بهدوء.

“لديك حيل جيدة ، دعنا نلعب لبعض الوقت ” كان للشيطان السماوي تعبير مريح وهو يبتسم ويتحرك.

استخدم فنون القتال المستخدمة في اليابان.

لقد كان قائماً على أيديولوجية ميوغي وكان لديه القدرة على التحكم في جميع أنواع الظواهر.

ظهرت الآن التقنية التي تم تداولها في العصور القديمة.

القانون الباطني لفصيل ودانغ.

وودانغ المبارزة الذكية العليا.

الاتجاه المعاكس المتطرف.

“ماذا ، يمكنه استخدام أسلوب السيف هذا؟”

بدلاً من مواجهة الزخم القاسي للعاصفة ، قام الشيطان السماوي بتحويل التدفق.

 بمجرد وصول الجسم إلى النهاية ، أنقلب رأسا على عقب.

 أو إذا كان وعاء ممتلئاً ، فسوف يسقط.

رفع ثيودور كلتا يديه على عجل لحرمان العاصفة من الرياح الشديدة والمطر ، مما يجعلها تفقد قوتها.

ومع ذلك ، لم يستطع إيقاف الشيطان السماوي الذي استهدف الفجوة.

[سأقطع هذه العيون أولاً ]

لم يكن هناك مجال للحديث ، لكن الكائنين اللذين كانا وحوشاً يمكن أن ينقلوا نواياهم مباشرة إلى العقل.

ابتسم الشيطان السماوي بابتسامة شريرة بينما كان سيفه يستهدف إحدى عيني ثيودور.

تشاينج!

ضرب عيار الروح ، التي برزت بشكل غير طبيعي.

[إيه ؟!]

“أم ؟!” كان ثيودور مندهشا أيضاً عندما كان يستعد لتلقي تعويذة دفاع.

” لقد كنت مفيداً في النهاية ، لا أستطيع التغلب على عمري “.

كان من الطبيعي أن يشعر ثيودور بهذه الطريقة لأن يده اليمنى لم تتحرك بإرادته.

 جزء روح البطل العظيم رينولدز سبنسر ، الذي بقي في بصمة أومبرا ، مارس آخر قوته.

‘لا تخسر أمام هذا الوحش القوي ، جونيور ‘.

“نعم ، كبير!” تحرك ثيودور حيث شعر أن وجود رينولدز يتلاشى تدريجياً في جسده.

 عكس تحرك رينولدز الموقف.

 ‏

 ‏انحرفت النصل ، مما جعل الشيطان السماوي أعزل أمام ثيودور.

 ‏كانت فرصة لتوجيه ضربة كبيرة إما بالسحر المطلق أو بالسيف.

 ‏

 ‏ رأى ثيودور التوقيت المثالي ومد يده.نغمة.

أمسك العصا المكونة من ثلاث حلقات – طاقم التنين الهارب – وألقى بها على الشيطان السماوي.

” هم ، دعنا ننتقل إلى مكان آخر!”.

“ما هذا الهراء الذي تقوله؟”

قبل أن يتمكن من الكلام ، كان الشيطان السماوي عالقاً في المساحة المشوهة لطاقم التنين الهارب.

بناء على مقاومته ، سيخرج قريباً.

 ومع ذلك ، كان بإمكان ثيودور التصرف بحرية حتى ذلك الحين.

 ‏

بدلاً ‏ من الهجوم ، اختار ثيودور خياراً آخر.

الانتقال الاني 」

كان الفخ الذي قضى ثيودور شهراً في تحضيره ينتظره.

* *

فلاش!

استغرق الانتقال بضع ثوان ، وبحلول نهاية النقل الفضائي ، كان هناك صدع في السجن الذي حاصر الشيطان السماوي.

 بعد توقف الوقت ، لم تعمل مساحة التجميد أيضاً.

 ‏

 ‏نقر ثيودور على لسانه وقام بالاستعدادات.

 ‏

 ‏ مع مرور الوقت ، ارتفع أداء الشيطان السماوي بشكل حاد.

 ‏

 ‏يمكنه أيضاً الاستفادة من مهارات وذكريات الأرواح التي تم التضحية بها من أجله.

‘ أنا بحاجة إلى تدميره قبل أن يولد من جديد ككائن لا يهزم’ .

أراد ثيودور أن يفعل ذلك بنفسه ، لكن ذلك كان صعباً للغاية.

“… إنسان شرير ، هل أحضرت هؤلاء الأرواح المنخفضة للقتال معك؟ إنها إهانة  “بصق الشيطان السماوي بمجرد أن لاحظ المجموعة المحيطة به.

اعترف ثيودور أنه بالمقارنة مع المتعالي ، فإن الآخرين كانوا مجرد حشرات.

 كان الانخراط في القتال بين كائنين في نهاية المطاف مجرد إهانة.

“حسناً ، أعتقد أنه لا يزال من السابق لأوانه إصدار أحكام.”

“هاه؟”

كان المكان المقصود والتوقيت المقصود.

 كان ثيودور يعلم أنها كانت مثالية ومتصلة بسرعة بمصدر الطاقة السحري تحت قدميه.

 ‏

 ‏ إذا تمكن من التعامل مع الطاقة المستهلكة ، فستكون هذه المصيدة الأقوى.

 ‏

 ‏ تحدث ثيودور بصوت منخفض جداً بحيث يتعذر على الشيطان السماوي سماعه.

 ‏

 ‏  تنشيط قوات قصر داو يوان التاسع 」

كان ترتيب تسعة زملاء في النقاط المقابلة للقصر يعني أنه يمكن استخدام هذه الطريقة غير المتوقعة.

 كان مفهوم جام و جون و جين و سون و جونج و جيونج و داي و جان و يي.

تردد صدى مفهوم السحر مع الدوائر التسع لملء القوة.

من أجل ربط أقدام الشيطان السماوي ، تم وضع راندولف ونوبوتسونا وشوتين دوجي على مقربة شديدة.

استطاعت فيرونيكا ودايتنغو الرد على كل نوع من الهجمات ، لذلك تم وضعهم في منتصف الطريق ، بينما كان الأربعة الآخرون يدعمون من مسافة بعيدة.

“لا أعرف ما الذي أعددته ، لكن هذه الأرواح المنخفضة …!”

في هذه اللحظة ، تم الكشف عن قوة قوات قصر داو يوان التاسع.

كوووونج ―――!

انسكبت كمية هائلة من القوة ، مما تسبب في ثني ركبتي الشيطان السماوي.

لا ، في الواقع ، كان يعض لسانه بسبب قمعه.

 “كوك!”

لم تستطع الأرض تحمل الضغط وغرق ، ودفن الشيطان السماوي حتى كاحليه.

كان جسده يتحمل الضغط ، لكن البيئة كانت مختلفة.

وهكذا ، تأخر رده بضربة واحدة.

“مرحباً ، أيها الوحش الصغير “.

“ماذا؟ أنت!― ” عبس الشيطان السماوي من الكلام الوقح ونظر في هذا الاتجاه.

Kwaaaaang!

ضربت هراوة شوتن دوجي رأسه بقوة.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

ترجمة : Sadegyptian