الرنين المطلق - 256 - تباهي الزوج

الفصل 0256: تباهي الزوج
المترجم : IxShadow

“أنت!”

احترق وانغ يوفينغ من الغضب والإذلال. من الواضح أنه كان الأقوى.

بالنظر إلى سرعته ، كان يجب أن يكون قادرًا على أخذ ورقة العقيق بسهولة قضم الكعكة. لكن لي لوه لم يكن ينوي أن يسابقه على الإطلاق. لقد ترك ببساطة تقنياته تقوم بعمله نيابة عنه.

سمح لهم العمل الجماعي الرائع بالفوز. من ناحية أخرى ، كان متعجرفًا جدًا ، ولم يكلف نفسه عناء استدعاء سونغ كيويو و ديفا جينغ مينغ للمساعدة.

رغم أنهم لم يتمكنوا من مطابقة سرعته أيضًا.

على أي حال ، كانت الورقة في يد لي لوه ، وشهد الكثيرون خسارته المهينة ضد لي لوه.

كان سريعًا ، لكن ليس أسرع من سهم الضوء.

كاد وانغ يوفينغ أن يجد حفرة ويدفن نفسه فيها ، فقط ليبتعد عن كل من يحدق به.

وبقدر ما كان غاضبًا ، لم يجرؤ على استخدام القوة ضدهم أيضًا.

أولاً ، كان مخالفًا للقواعد. ثانيًا ، لن يبلغ أحد عن انتهاكه للقواعد ، لأن جيانغ كينغي وفريقها سيبرحونه ضربًا حتى العذاب أولاً.

في النهاية ، عاد بسرعة إلى ورقة اللوتس السوداء. ” آسف ” تمتم إلى سونغ كيويو. ” لقد تهاونت. “

ابتسامة لي لوه الشامتة تم توجيهها إليها ، للحظة تم الاستيلاء عليها بدافع تكديس الازدراء والإساءة إلى وانغ يوفينغ لكونه عديم الفائدة.

نمط رابع ، وأحد أسرع الطلاب في قاعة النجمتين ، قد خسر أمام لي لوه ؟!

في هذه الأثناء ، كانت الفرق الأخرى تنظر إلى وانغ يوفينغ باشمئزاز.

لقد كان من العشرة الأوائل في السنة خاصتهم ، ومع ذلك فقد خسر أمام لي لوه. وصمة عار.

رفعت جيانغ كينغي يدها ، ارتفع السيف الضخم وعاد إلى يدها بطاعة.

” إذن ؟ ” التفتت إلى زملائها بابتسامة سعيدة.

” حسنًا ، كان هذا غير متوقع مثل كل الجحيم السابق. “

لم يكن فريق لي لوه قد وضع قدمًا بعيدًا عن ورقة اللوتس ، ومع ذلك كانت ورقة العقيق في أيديهم.

عمل جماعي واستراتيجي وصلوا لحد الكمال – لقد أبهر كل من كيو باي و تيان تيان تمامًا. في المقابل ، انحدرت هالة القوة الغاشمة لوانغ يوفينغ المتغطرسة.

قالت تيان تيان بصدق: ” إنه قائد ممتاز. “

كان كيو باي متفقًا. أن تكون إلى هذا الحد خلف خصمك وما زلت تفوز ؟ حتى الأحمق يمكن أن يقول أنه لم يكن مجرد حظ.

كان فريق لي لوه شيئًا مميزًا.

أضاءت عيون جيانغ كينغي بفرحة تقدير زملائها للفريق. قالت تيان تيان: ” آه أيتها القائدة. لقد قدمنا لكي القليل من المجاملات ، وأنتِ تتوهجين مثل أم البطة. “

كانت جيانغ كينغي في العادة هادئة وبعيدة ، محصنة ضد أي نوع من الإطراء. ولكن بعد أن اعترفوا بالكاد بـ لي لوه ، كانت تهدل عمليًا.

ابتسمت جيانغ كينغي دون تحفظ. ” أثمن شيء تم الاعتراف به. ألا يمكنني أن أكون سعيدة ؟ “

ابتلعت تيان تيان لعابها. بطريقة ما ، لا يبدو أن هذه الكلمات الطريفة تنتمي إلى مفردات جيانغ كينغي. كان من الواضح أن لي لوه كان مهم للغاية بالنسبة لها.

من المؤكد أن علاقتهم كانت أعمق من شكليات الزواج الموعود ، أليس كذلك؟

حتى تيان تيان بدأت تشعر ببعض الغيرة الآن. كان على لي لوه أن يكون نوعًا من الإله للفوز بهذه الإلهة.

في هذه الأثناء ، قام لي لوه بكسر ورقة العقيق وسلم ثلث لكل من باي مينغ مينغ و شين فو.

” هل نلصق هذه في أفواهنا حقًا ؟ ” سألت باي مينغ مينغ بشكل مشكوك فيه ، مجعدة أنفها في الورقة القبيحة. حتى أنه تسرب عض القيح الغريب منها.

“تحملي ذلك.”

حثها لي لوه وشين فو ، ثم قاموا بحشو الورقة في أفواههم. كان هناك بعض التقزز ، لكنهم شعروا بأن ضغط طاقة البحيرة يختفي من حولهم.

” كالسحر ” تعجبوا.

حذت باي مينغ مينغ خطوتهم ، وهي تقلص وجهها أثناء محاولة عدم بصقها للخارج.

في هذه الأثناء ، الفريقان الآخران اللذان حصلوا على أوراق العقيق كانوا بالفعل يخوضون بنفاد الصبر في بحيرة العقيق.

قال لهم لي لوه “دعونا نذهب”. بابتسامة في اتجاه جيانغ كينغي ، استدار وسار نزولاً إلى بحيرة العقيق.

عندما اختفت الشخصيات الثلاثة وسط ضباب الطاقة الغامض ، استدارت جيانغ كينغي.

” كل خطوة من الخطوات الـ 38 في بحيرة العقيق تعزز طاقة رنين الفرد بمقدار درجة إذا كان المزارع يمكنه تحمل الضغط… كم عدد الخطوات التي تعتقد أن لي لوه سيتخذها ، أيتها القائدة ؟ ” سألت تيان تيان.

ابتسم كيو باي. ” أتذكر أن القائدة سجلت رقماً قياسياً هنا. وصلت إلى الخطوة 38 وقفزت لطبقتين. كان ذلك رائعًا حقًا.”

قالت جيانغ كينغي بثقة ” أعتقد أن لي لوه سيصل أيضًا إلى الخطوة 38. “

اتسعت عيون زملائها في الفريق ، ثم تخلوا عن الموضوع. يمكن أن تذهب جيانغ كينغي إلى ذلك الحد لأن لديها تجسيد ضوء من الدرجة التاسعة. قد يكون لدى لي لوه تجسيد مزدوج ، لكنهم لم يكونوا بتلك القوة. حتى إذا أضيفوا معًا ، لم يتمكنوا من التنافس ضد تجسيد ضوء من الدرجة التاسعة.

فلماذا كانت جيانغ كينغي تقدرهم بشدة…؟

ولكن ، أنجز لي لوه معجزات كافية حتى يتمكنوا من الإمساك بألسنتهم بحكمة..

أيضًا ، كانت جيانغ كينغي متحمسة جدًا للتباهي بزوجها القادم.

–