158 - (القصة الرئيسية) الحرب على السيف المقدس رقم 3 (11)
الفصل 158: [القصة الرئيسية] الحرب على السيف المقدس رقم 3 (11)
———–
‘أستاذ، فقط استخدم حسابك. ما الذي قد ينفقه كاهن على أي حال؟’
همست ريبيكا. لقد قررت أن تعطيني الأرباح. وبالتفكير في الأمر، لقد أنقذت حياتها أكثر من مرة—لذا بدا هذا تعويضًا عادلًا.
◁ إيداع كازينو غولدنفيلد
– 1,215,864,520 Ħ
وهكذا، وصلت كمية مذهلة من المال إلى يدي. حتى بعد الضرائب، كانت 1.2 مليار هيكا.
هذا جعلني مالكًا لأصول بقيمة 3.3 مليار هيكا. ما يعادل تقريبًا 330 مليار وون في العالم الحقيقي. والآن، كل ذلك نقدًا سائلًا.
دانتي هياكابو الغني بالنقد.
“إذن، يا عزيزي، هل نذهب الآن؟ صغيرتك متعبة…”
“هل نذهب، يا صغيرتي؟ هيا نرتاح مع الأخ الأكبر.”
بعد جمع الأرباح، استدرنا للمغادرة.
“هي! أيها الوغد، إلى أين تعتقد أنك ذاهب؟! هل ستفر هكذا بعد الفوز؟!”
“تعال إلى هنا، الآن!”
أصيب اللاعبون الآخرون بالذعر، لكن هذا كان وكر مقامرة تحت الأرض تديره الكازينو بالكامل. هدأهم المدير بقلق، وخرجت أنا وريبيكا.
أعدتها إلى الفندق.
“ستبقين هنا في الوقت الحالي. اللورد لايم قوي بما فيه الكفاية، وتخلصك من السموم يكاد يكتمل—لذا يجب أن تكوني بأمان.”
“لا يوجد شيء آخر يمكنني فعله؟”
“ليس الآن. سأزورك في الرهبنة لاحقًا، وسنتحدث عن مستقبلك.”
“مستقبلي؟”
عبست ريبيكا.
“…هل تقول لي أن أصبح مقامرة؟”
“لا. ليس هذا النوع من العمل. لديكِ طريق آخر مرسوم.”
“من رسمه؟”
“أنا.”
“ومن بحق الجحيم أنت؟”
“عزيزي.”
“إلهي، أنت مجنون. آه…”
تظاهرت بالتقيؤ.
“أنتِ أفضل في التمثيل مما كنت أعتقد. لم أتوقع ذلك منكِ أبدًا.”
“قضيت خمسة عشر عامًا أتظاهر بأنني قديسة—أتعتقد أنني لا أستطيع تمثيل قليل من الدلال؟ الحياة نفسها تمثيل. على أي حال، انسَ الأمر. لا تذكر ذلك مجددًا…”
بصراحة، أريد أن أنسى أنا أيضًا.
أخاف أن يظهر في أحلامي.
آه!
بيروورورورونغ– بيروورورورونغ–
في تلك اللحظة، رن إنذار صاخب من اتجاه الكازينو.
تم اكتشاف مدير الشخصيات المهمة الذي أطاح به بالمونغ وغراي أخيرًا. بما أن شخصًا مهمًا كهذا وُجد فاقدًا للوعي، تدافعت الكازينو في استجابة طارئة.
“ما كل هذا الضجيج؟”
“هل فجر أحدهم قنبلة؟”
“اخلَوا!”
أصيب الحشد بالفوضى.
سيشتد الأمن الآن أكثر—لكنهم ما زالوا لا يعرفون أن هدفنا الحقيقي هو الخزنة تحت الأرض.
هذا يعني أن السطو بدأ حقًا.
في تلك اللحظة—
بينما كنت أسرع نحو الكازينو، جاءت من إليز.
على الرغم من الإلحاح، فعّلت 『فراشة زجاجية』 التي كنت قد ألصقتها بها سابقًا. ظهرت محيطها بوضوح في ذهني.
تلك الشارة…
لم أتعرف على الوجه، لكنني عرفت الزي، الشارة السوداء على الصدر، والخيط المتفكك من يدها اليسرى.
هيليوبي.
ابنة أم العشيرة نيبلونغ—نشأت تحت حماية عائلة نيبلونغ بأكملها، وريثة قوتهم.
اللعنة.
في اللحظة التي عرفتها فيها، ضرب صاعقة في ذهني.
كانت أم العشيرة أكثر اهتمامًا بالأمن الداخلي مما توقعت. من المحتمل أن يكون عدد الحراس النخبة أعلى بكثير مما قدرته.
نحتاج إلى تشتيت.
كان يجب على شخص ما أن يثير الفوضى ليصرف الانتباه، حتى نتمكن أنا وفريقي من التسلل إلى الخزنة تحت الأرض.
الآن، الشخص الوحيد الذي لدي في متناول اليد كانت ريبيكا. لكنها تفتقر إلى الوسائل لخلق الفوضى، وحتى لو فعلت، فمن المؤكد تقريبًا أنها ستموت. هشة جدًا.
إذن من…
استقرت أفكاري على نقطة واحدة.
لدي شخص قوي ومجنون يمكنه أن يهيج نيابة عني.
أين هو الآن؟
السجن.
***
كان للنادي السمة المعتادة—الرواد السكارى. حتى مع صراخ الأمن بالأوامر، لم يمتثل الحشد. كلما ازداد ضجيج الضيوف، كان على الحراس الصراخ بصوت أعلى.
وسط الضجيج، كان صوت هيليوبي هادئًا—لكنه واضح بشكل حاد.
“القتلة دائمًا موجودون لتعذيب شخص ما. للقتل. للتجسس. للسرقة.”
التقطت إليز الرائحة—وعرفت على الفور. هذا الخصم يفوقها.
كان التطابق سيئًا أيضًا. تخصصت إليز في [التخفي] و[القتال]، بينما كانت تخصصات هيليوبي هي [القنص] و[الرمي].
ضد نوع [القناص] ذي العيون الحادة، يتعثر أنواع [التخفي].
في المدى البعيد، يهيمن أنواع [الرمي] على أنواع [القتال].
وفي اللحظة التي رُفع فيها المسدس، شعرت إليز—ستة، ربما أكثر، لعنات وتأثيرات سلبية قد التصقت بجسدها.
شعرت أطرافها ثقيلة. كان رأسها يدور.
“من جئتِ لتعذبيه؟”
“…جئت فقط للتسكع.”
“إذا كذبتِ مجددًا، سأقتلكِ. قولي. من جئتِ لتعذبيه؟”
آه.
يبدو أنني سأموت دون أن أرى أبي مجددًا.
عندها حدث ذلك.
أرسل الأستاذ شيئًا… مثيرًا للاهتمام.
تبعت إليز تعليماته—خفضت رأسها قليلاً. ابتسمت. وهمست بهدوء:
“لا تكوني هكذا، هيليوبي.”
“……؟؟”
ارتعشت عيون حاملة المسدس. صدمة سماع اسمها وهويتها دفعة واحدة.
“كنت فقط أتمشى.”
“…ماذا؟”
“التقييد كقاتلة خانق، تعرفين؟ لذا أردت فقط التجول. كنت فضولية حول كيفية استمتاع الناس… الجميع في النادي في مثل عمري، أليس كذلك؟ …ألا تحبين المشي، هيليوبي؟”
“……”
وبدأت عيون هيليوبي تتذبذب.
“……”
بغض النظر عن الكلمات المستخدمة، قاتلة ماهرة مثل هيليوبي لا تتراجع أبدًا.
إلا عن شيء واحد.
غريزة الدوبرمان الموروثة من سلالة نيبلونغ.
عندما يُؤخذ شيء ثمين. عندما يُحبسون في الظلام. عندما يُربون في سيطرة قمعية…
لهذا السبب يرومانس ورثة نيبلونغ المشي.
ولأن هذا الحلم غامض جدًا، بريء جدًا، لم تتعلم هيليوبي أبدًا كيفية الرد.
لقد ضرب دانتي العصب بالضبط.
“…المشي؟ أنا… أنا لا…”
تلك الثواني القليلة من التردد كانت كل ما احتاجته إليز لتصفع ذراعها وتفعل [التخفي].
واب!
اندمج جسدها في الهواء—اختفى كالضباب.
“لماذا أيتها الصغيرة—!!”
بانغ! راتاتاتاتاتا!
أطلقت هيليوبي النار بحماسة. اندفعت الرصاصات المشحونة بالمانا كالرياح الموسمية.
سرينغ–!
صدَّ سيف إليز 『السيف بلا شكل○』 طلقتين وتجنب أكثر من عشرة أخرى. لوى جسدها في هجوم حاد.
『ممر البراري الفجرية』
—— .
انطلقت إليز كالرصاصة.
مرَّ سيفها بخد هيليوبي. تش! لكن هيليوبي ردت—بانغ بانغ!! تفادت مسار الشفرة باستخدام ارتداد الرصاص، ثم لويت في الهواء لتوجه ركلة.
قفزت من الحائط، سحبت مسدسين مزدوجين، وفتحت النار.
كراكل، راتاتاتاتاتاتا!!
كان تخفي إليز من الدرجة الأولى. لكن هيليوبي استطاعت رؤية آثار خافتة—كافية لتتبعها.
طارت رصاصاتها، المعززة بالقدرات الخارقة، بسرعة مضاعفة عن العادي.
تفادت إليز بصعوبة وهربت.
“أطلب دعمًا من حرس أم العشيرة!”
ضغطت هيليوبي على فكها بعد أن فقدتها.
“تلك العاهرة… تلك العاهرة اللعينة…”
من بين كل كلمات العالم، لماذا كان يجب أن تكون “المشي”؟
أن تُمس جرحها الأعمق دون سابق إنذار—غضب يغلي بداخلها.
في هذه الأثناء، ركضت إليز بكل ما لديها.
كادت إليز أن تجيب هذا يبدو ممتعًا جدًا! لكنها أوقفت نفسها.
ثد!
تعثرت وسقطت أثناء الركض—خدشت ركبتيها على الأسفلت.
‘…آخ.’
كان هناك شيء غير صحيح منذ فترة. عندما لمست بطنها، عادت يدها مبللة.
نزعت سترتها—ورأت قميصها الأبيض الناصع، مبللًا باللون الأحمر حول معدتها.
“……”
[المترجم: ساورون/sauron]
كانت رصاصة عالقة في بطنها السفلى. رصاصة [شلل].
“ها هي!”
“إلى هناك! أثر دم على الأرض!”
بحلول ذلك الوقت، كان حراس الأمن وحرس أم العشيرة قد لحقوا بها.
أجبرت إليز المانا عبر جسدها، طاردة الشلل الزاحف، ثم أخرجت الرصاصة.
تصلبت ساقاها، نهضت على قدميها—وركضت.
…لا يمكنني أن أموت هكذا.
ما زلت أريد الذهاب في تلك النزهة.
مع الأستاذ.
***
كان من المفترض أن يحضروه—لكنه لم يأتِ.
فصرخ بالمونغ—
كوانغ!!
انفجر جانب المبنى، وقفز كيندريك إلى الخارج.
في تلك اللحظة، شعر كيندريك برغبة في الصراخ داخليًا. كيف بحق الجحيم كنت سأتسلل عبر تلك الفتحة بحجم النملة؟! كان ذلك ظلمًا. لكن الكلمة الوحيدة التي عرف كيف يقولها كانت “آآرغ”، مما جعل الأمر أسوأ.
“هي! انفجر الجدار هناك!”
“إنهم هم! هناك مجموعة إرهابية هنا!”
“امسكوهم!!”
اندفع عشرات من حراس الأمن وأشخاص التنفيذ نحوهم.
“يا أغبياء، لم تنسوا الخطة، أليس كذلك؟”
بما أنه كان محاطًا بمجموعة من الحمقى اليائسين، ذكّر بالمونغ—الذي اعتبر نفسه عمليًا القائد الفعلي لفرقة اغتيال دانتي—الآخرين بالعملية أثناء الركض.
“أنتما تتجهان تحت الأرض عبر النقطة B-1 مع بطاقة المفتاح الرئيسية. بمجرد أن ينفجر [المرسل السحري]، سأقنص الساحر الكبير هيريون لتأخير الاستجابة. ثم سألتئم مع إليز والأستاذ دانتي وأتابع عبر النقطة B-2. فهمتما؟”
“فهمنا، أيها الأحمق. توقف عن التفاخر.”
“آآرغ 🙄”
بمجرد أن انطلق غراي وكيندريك—
كوا-كوا-كوانغ!!!
رن انفجار مدوٍ من بعيد. لقد فجرت إليز للتو [المرسل السحري] باستخدام شحنتها المزروعة مسبقًا.
“هاه؟!”
“لقد انخفضت إمدادات المانا في المبنى!”
ومضت الأضواء عبر الكازينو. توقفت آلات اللعب في منتصف اللعب، وتجمدت الأبواب الأوتوماتيكية نصف مفتوحة.
“الطاقة الطارئة! تحولوا إلى شبكة المانا الطارئة!”
“اللعنة، حتى الاتصالات ميتة!”
ضغط بالمونغ على فكه. كان كل شيء يسير وفقًا لخطة الأستاذ بالضبط. كان عليه فقط تجنب الإفساد الآن.
تسلق إلى سطح برج قريب، مختبئًا في ظلال الليل. قبل فترة وجيزة، ومضت دفقة من الضوء حيث وصل ساحر عبر 『النقل الفضائي』 لاستعادة الطاقة الطارئة.
الساحر الكبير هيريون.
ظهر إلى جانب ثلاثة فرسان حراسة. رفع بالمونغ بندقيته.
لقد أتقن مؤخرًا مهارة خارقة من المستوى 8. كل ما احتاجه كان طلقة واحدة. ستخترق كل تعويذة حاجز وتحيد هيريون.
وضعية القنص المستلقية.
المخزون مؤمن.
الشبكية محاذاة.
التنفس تحت السيطرة.
ثم—
…هاه؟
توقف بالمونغ. تعرف على رجل عجوز يقف بجانب الساحر الكبير هيريون. لحية بيضاء طويلة. عيون مغلقة. لقد رأى ذلك الوجه في مكان ما من قبل…
لكن الآن لم يكن وقت التردد.
『رصاصة الموجة المظلمة الإلهية』
كراك!! كرررررررررررررررر—!!
اندفع صاعقة سوداء عبر البرميل. أطلقت رصاصة مظلمة كمدفع. كشفت عن موقعه—لكن بالمونغ وثق بسرعتها وقوتها التدميرية.
ومع ذلك، بعد لحظة، تجمد دمه.
اللعنة!
『النهائي الأسمى』
كان الرجل العجوز.
الذي يحمل العصا بجانب هيريون.
بشكل انعكاسي، رفع الرجل يده—
『الحدود』
احتل الفضاء المحيط بأكمله—
『الانعكاس القصوى』
دون فتح عينيه، مد يده نحو الرصاصة القادمة.
انفجرت يد شبحية ضخمة—كأنها تدفع إسفنجة إلى الخلف، ضربت رصاصة بالمونغ جانبًا.
غاص بالمونغ من الجانب المقابل للمبنى مذهولًا—في اللحظة التي فجرت فيها الطلقة المحولة السطح.
كرانغ!!
تعرف بالمونغ على القدرة. لقد رآها في عقار كاهلا.
ملك القبضة… مونغ!
بينما كان يتصل بدانتي عبر الاتصالات، اندفع فكر واحد في ذهنه:
ما الجحيم الذي يفعله هذا الوغد العجوز هنا؟!
***
كادت تمسك بها.
اندفعت هيليوبي عبر الظلام، متماهية مع الهواء. قوة منحتها [وصمة] النجمة السوداء⚉. استهدفت الوميض المتلألئ حيث كان تخفي الحارس يتلاشى.
بانغ! تاتاتاتات!
اصطدمت الرصاصات بالجدران والهواء.
تناثر الدم مع كل إصابة.
عاهرة تشبه الفئران…
كان لخصمها تقنية خطوة مذهلة، حتى أنها تفادت الرصاص بالعين. لكنها كانت تبطئ. بدأت الطلقات تخدشها—ثم تصيب.
كان عليها إنهاء الأمر الآن.
كان يجب—لكن…
استدعت التعزيزات بيأس. لا إجابة. جاء إشارة اتصال متقطعة ضعيفة، وحتى تلك كانت فوضى.
توقف حرس أم العشيرة—على يد مبارز وحيد؟
كان هناك شيء يحدث. شيء كبير. دفعة واحدة.
تسارع نبض هيليوبي. لقد أعطتها هذه المهمة والدتها—أم العشيرة—شخصيًا. الفشل لم يكن خيارًا.
ومع ذلك، كانت تدفع الهدف إلى مكان منعزل. كان ذلك جيدًا.
“استمري في الركض، يا حلوة. هذا بالضبط ما أريده.”
راتاتاتاتاتاتات!!
استمرت في إطلاق النار. وأخيرًا—تكسر تخفي الحارس.
تسرب الدم من أطراف متعددة. كانت معدتها تنزف بشدة.
انهارت في منتصف شارع فارغ. عند رؤية هذا، هبطت هيليوبي بسرعة. القتل شيء واحد—لكن كان لديها سؤال تود طرحه أولاً.
كيف.
كيف بحق الجحيم.
علمت هذه المرأة عنها وعن “المشي”؟
كان عليها أن تعرف.
“يا حلوة… انتهيتِ من الركض الآن؟”
كانت فوهة مسدسها ساخنة من الإفراط في الاستخدام وهي تقترب من الحارس.
سقط شعر مستعار وردي على الأرض، كاشفًا عن شعر وردي حقيقي تحته.
“……”
نهضت الحارس—إليز—على قدميها. لا تزال تنزف. يبدو أنها لم تعد تنوي الركض.
” لا فائدة. أنتِ محاصرة الآن. ”
“……”
وكما هو متوقع، بدا أن [الشلل] يبدأ في التأثير. إليز، مرتجفة، تراجعت وسقطت على ظهرها.
متكئة على شجرة بجانب الطريق.
“ليس فقط [الشلل]. بحلول الآن، سيكون [السم] يدور أيضًا. لقد ركضتِ بقوة. دمكِ يتدفق بسرعة. إنه ينتشر. هناك ترياق، بالطبع.”
ابتسمت هيليوبي. هذا كان أسلوب نيبلونغ—شد الحبل ببطء.
لهذا السبب لم تجبر على المواجهة مبكرًا. هذه اللحظة كانت الفخ الحقيقي.
“هيا. تحدثي معي قليلاً.”
اقتربت، رافعة المسدس—
وتجمدت.
كان هناك نصل موجه مباشرة بين عينيها.
من الشجرة.
لا—لم تكن شجرة.
…ماذا؟
بدأت “الشجرة” تتحرك—كاشفة عن شخصين يقفان حيث كانت.
رجل ذو عيون وردية.
وامرأة في زي ديني، تحمل علامة صليب (†) على خدها—واضح أنها من كروتز.
وهم؟
لكن كيف خدعوها—قناصة—بشكل كامل…؟
“أديل موين. عالجي إليز بالسحر المقدس.”
“لا تأمرني. اللعنة، لماذا بحق الجحيم يجب أن أستمع إلى وغد هياكا؟”
“إذن زحفي عودي إلى السجن.”
بعد التمتمة لبعضهما البعض، تقدم الرجل.
“هيليوبي نيبلونغ. لديكِ الآن خيار.”
التقى عيناها الورديتان المزعجتان بعينيها وهو يتحدث.
” غادري—أو موتي. “
التعليقات على الفصل "158 - (القصة الرئيسية) الحرب على السيف المقدس رقم 3 (11)"
ربما يعجبك ايضاً
