364

الفصل 364: 364

المترجم:

pharaoh-king-jeki

*

———- ——-

*

———————————

“هييوك، هااه، هااه.”

شهقت الكاهنة بعنف.

بعد أن أخذت نفسا صرخت الكاهنة:

“أنت قوي الإرادة للصعود إلى هنا!”

هذا ما أريد أن أقوله.

الكاهنة التي اعتقدت أنها ستعود بعد انفصالها بعيداً كانت لا تزال تطاردني.

كانت الكاهنة ترتجف في ذراعيها ورجليها وكانت بعيدة عن الركب لكنها ما زالت تطاردني.

“لا بأس ، يمكنك العودة الآن.”

تم الانتهاء من عمل الكاهنة بإرشادي للخروج من الشوارع المزدحمة بسهولة وشرح كنيسة الأمل.

كان يكفي.

لكن لا يبدو أن تلك الكاهنة تعتقد ذلك.

“لا يمكنك فعل ذلك!”

صرخت.

إنه صوت مرير.

كان مفهوما.

أصبحت السلالم المؤدية إلى ضريح الحكيم مثل المنحدرات الصخرية.

بصراحة كان من الغريب أن نسميها سلماً.

هل هناك سلم حيث يتدلى المرء على حبل ويصعد عليه مثل الجرف؟

كلما صعدت إلى أعلى ، تصبح الريح أقوى.

بطبيعة الحال لم نتمكن حتى من سماع أصوات بعضنا البعض جيداً.

كانت مشكلة غير نافعه بالنسبة لي ، لكن الكاهنة كانت تصرخ بصوت عالٍ.

بالطبع كان حلقها أجشاً قدر الإمكان.

“كدليل ، عليّ التزام بمرافقتك حتى النهاية …….!”

كن لطيفا ، كن لطيفا.

شعرت وكأنني كنت أنظر إلى شخص ما في الماضي.

“ستموت هكذا.”

تمتمت سيريغيا من الجانب.

لم يكن صوتاً حزيناً جداً.

كانت تتمتم فقط حول ما سيحدث قريباً.

لم أستطع إلا أن أسأل إله الأمل.

ماذا تفعل لتربية مثل هذه الكاهنة المتقشفية على كوكب مسالم كهذا؟

[هذا هو المذهب.]

“لمرافقة لي حتى النهاية؟”

لقد كانت عقيدة سخيفة.

[لا ، للبقاء على قيد الحياة حتى النهاية.]

من أجل البقاء.

ستكون قصيرة العمر مع الحفاظ على هذه العقيدة.

[أنا لا أتحدث عن حياتها.]

تسك ، ولم يكن لدي خيار سوى النقر فوق لساني.

كانت الكاهنة الآن في حدودها.

كانت شفتاها المرتعشتان تخبرانني أن جسدها مرهق.

توقفت من حين لآخر ولم تقم بأي حركات ، مما يشير إلى أن جسدها كان يستعد.

لم يكن ذلك وقفة لكسر.

بسبب الألم المفرط والتعب والخوف ، يقوم عقلها بإفراز الهرمونات بشغف.

عندما يواجه جسد الإنسان حداً ، فإنه لا يضغط على القوة الأخيرة للتغلب عليه.

بدلا من ذلك فإنه يخدر نفسه كما لو كان يستعد للموت.

راقبتها لبعض الوقت وتواصلت مع الكاهنة.

حتى بعد رؤية يدي الممدودة لم تتفاعل الكاهنة لفترة.

كان ذلك فقط بعد أن لوحت بيدي مثل عوامة أمام سمكة ، وبعد ذلك تعرفت عيون الكاهنة على يدي بدقة.

“الاستيلاء على. سوف أسحبك. ”

“…شكرا لك!”

في غضون ذلك حاولت الكاهنة التعبير عن امتنانها بابتسامة مشرقة.

ثم رفعت يدها وأمسكت بي.

لم تكن هناك قوة في قبضتها.

كانت رطبة مع العرق.

———- ——-

كنت غير مرتاح قليلا.

أمسكت بيدها ورفعتها.

في منتصف الطريق.

تم رفع يد الكاهنة إلى الأمام.

وبطبيعة الحال ابتعدت الكاهنة عن الحبال ومن جوانب المنحدرات.

كانت عالقة في يدي.

“على سبيل المثال ، باستثناء ……”

نظرت الكاهنة إلي بعيون مرتبكة.

تحدث تلاميذها السود عن الكثير من المشاعر.

انا اسف قليلا.

ومع ذلك كنت آمل أن تكون قد تعلمت من هذه الفرصة.

محنتها الخاصة.

تركت يدي.

بدأت الكاهنة التي لم يكن لديها قوة في قبضتها بالفعل ، في السقوط.

لم تستطع الكاهنة حتى الصراخ بشكل صحيح.

لقد استمرت في النظر إلي عندما سقطت.

لم يكن هناك شيء للنظر إليه سواي.

استمرت في السقوط ، مركزة على اليد التي تركتها.

تاك.

بضرب إصبعك ، حركت الكاهنة أمام معبد إله الأمل.

تدحرجت الكاهنة في الشارع أمام المعبد ونظرت فى الجوار في ارتباك.

بعد فترة ، اكتشفت مكانها ، وفقدت قوتها واستلقت في الشارع.

تعرف عليها الناس الذين كانوا يتجولون في المعبد وبدأوا في دعمها.

ستكون بخير.

على الرغم من أن آلام عضلاتها ستكون خطيرة.

بعد شرب جرعة والراحة لبضعة أيام من المحتمل أن تكون بصحة جيدة مرة أخرى.

[هههههه ، جيد جدا.]

وكان اله الرجاء سعيدا.

للغاية.

كان يكفي أن أشعر بمشاعره.

“ماذا؟ الخوف ويأس الذي شعر به الكاهنة وهي تسقط ، ووجودك الذي خطر ببالك في تلك اللحظة؟ ”

[نعم كان من الرائع لو سقطت في القاع.]

النذل.

يجب على المؤمنين بهذا الرجل أن يعرفوا هذا أيضاً.

[الإنسان الساقط يكون دائماً واعياً. أوه ، أنا أسقط من هذه النقطة. حيث كانوا قد توقعوا الموت بالفعل عندما بدأوا في السقوط ، ولكن هناك الوهم الذي يتبادر إلى الذهن في اللحظة الأخيرة من النهاية و ربما يمكنهم البقاء على قيد الحياة هذا. مثله. أوه ، هذا جيد حقا.]

هذه هي المشكلة.

لا يهتم الاله برفاهية كل إنسان.

[إذا كانوا قد ابتعدوا قليلاً فقط. اكثر قليلا…….]

لم يكن الأمر يستحق الإجابة.

تجاهلت ذلك وبدأت بهدوء في صعود الدرج مرة أخرى.

كان هذا المسار الذي كان يُطلق عليه اسم درج ولكن يجب أن يُطلق عليه بصدق ، مساراً لتسلق الصخور القاتلة ، متشابكاً مع السحر.

كان أبعد بكثير من النظر من الشارع ، وكان قاسياً.

قيل إن الحكيم هناك يهتم حتى بالأشياء الصغيرة لكل فرد.

بالتاكيد.

إذا تمكنوا من التغلب على هذا الدرج ، فسيكونون أحد أفضل البشر الخارقين على هذا الكوكب.

سمعت أن الأشياء الوحيدة التي تقدم بها الحكيم وحلها كانت تتعلق بمنع حدوث أزمة أو كارثة في القارة ، وما إلى ذلك.

ومع ذلك فقد كان يبني سمعة زائفة في معاملة جميع الناس على قدم المساواة وحل جميع المخاوف.

لقد كان في مستوى غامض من إله يقف عند الحد الفاصل بين إله فوق طاقة البشر.

كان لدي فهم جيد لطبيعة الآلهة.

في الواقع كان يستحق أن يُدعى حكيماً.

“بهذا المعنى ، فإن إله النظام هو إله مثالي.”

إنه حرفياً إله مثالي.

بينما يفرض الحد الأدنى من القواعد على الآلهة ، فإنه لا يشارك كثيراً في البشر.

بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر و كلما كان الاله بعيداً عن البشر كان ذلك أفضل.

الاله لا ينفع ابدا.

———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-

على الرغم من أنه قد يبدو أنه لا غنى عنه للعالم إلا أن الاله ليس مفيداً على الإطلاق للمثقفين العاديين الذين يشكلون غالبية العالم.

على الأقل كان هذا هو الحال بالنسبة لجميع الآلهة التي رأتها وعشتها في هذا العالم.

لا بد أن تكون الآلهة متطرفة ، وفي اللحظة التي تجبرها على مؤمنيك. تبدأ حياة المؤمنين في الانهيار.

كان الأمر أفضل قليلاً بالنسبة لعالم اختلط فيه العديد من الآلهة مثل هذا الكوكب بحيث لا يستطيع الاله فرض أي شيء على المؤمنين.

“سيحاول إله النظام أن يصبح إلهاً ساماً.”

[تعالي الاله؟ هذا تعبير معقول.]

إله النظام الذي أصبح تقريباً إلهاً ساماً ، سيفرض بالتأكيد نظامه على العالم.

كما حاول إله البطء في الماضي.

[كشف إله النظام أن له نفساً.]

من خلال استفزازي.

بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر لم يكن هناك سبب لمجرد ترك الاستفزاز يمر.

أظهر إله النظام للعالم عن عمد أن لديه غرور.

هذا يعني أن لديه ثقة.

[هذا يعني أنه لم يتبق الكثير من الوقت.]

كان مثيرا.

إنه درج يحل مخاوفك.

أثناء التسلق كان بإمكاني أن أرى بوضوح ما يجب أن أفعله في المستقبل.

وسرعان ما تمكنت من صعود الدرج.

لم تكن هناك كاهنة تؤخرني ، لذلك كان الأمر سريعاً جداً.

في نهاية الدرج كان هناك ضريح راسخ.

هذا كورين برج تنين بول * …….

كان هناك بعض الأشياء الغريبة.

بالطبع كان من المزعج أن تكون الظروف الداخلية والمناظر الطبيعية مثل الانمى الشهيرة.

كان هناك شيء أكثر غرابة من ذلك.

كان هناك حراس هنا ، جعلوا الأمر غامضاً سواء كان معبداً أو مستودعاً للتخزين.

ووقف جميع الحراس الذين يرتدون دروعاً مصممة بشكل غريب.

اقتربت ونظرت.

كان الحراس بخير.

لم تكن هناك أي علامة على السحر ، ولم تكن جامدة.

لقد توقفوا للتو.

وسرعان ما استطعت أن أرى ما حدث للحراس.

حبس الوقت.

كانوا عالقين في الوقت المناسب.

قوة إله البطء التي تبطئ كل العوالم ما عدا نفسه.

لقد كانت قوة ساحقة لدرجة أنها بدت وكأن قوة إله البطء كادت تلتهم عالم الماضي.

تم التغلب على هؤلاء الحراس من قبل تلك القوة.

حتى في حالة التشوه.

ينطبق تقييد الوقت على العالم بأسره ، تاركاً نفسه فقط كاستثناء.

ومع ذلك فإن الحبس الزمني الذي تم الكشف عنه هنا كان مطبقاً فقط على الحراس ، وليس العالم.

كان الحراس محاصرين في عالم بطيء للغاية.

كانوا ينظرون إلى الأمام ويقفون على الحراسة دون تفكير ، لكن من الخارج كان الحراس ثابتين تماماً.

بالطبع كان الحراس أيدي الحكيم.

هم عباد الاله.

لا يمكن تطبيق قوى الآلهة الأخرى بهذه الطريقة على من هم تحت سلطة الإله.

لا يمكنهم فعل ذلك …….

“أشياء تتجاوز الفطرة السليمة تستمر في الحدوث.”

لقد كان بالفعل عدة مرات اليوم.

ما هو اليوم؟

“هل تدخل إله البطء؟”

[لا. و بدلا من أن يكون إله البطء ، أم …….]

توقف إله الأمل عن الكلام أثناء محاولته شرح شيء ما.

لم يفتح إله الأمل فاه.

إنه يرفرف طوال اليوم ، لكن عندما يكون الأمر مهماً حقا ، فهو لا يساعد.

تجاهلت الحراس ودخل المعبد.

ويمكنني مواجهة الحكيم.

———- ———-

مثل الحراس في الخارج ، بدا الحكيم غريباً.

لقد تحول إلى حجر.

هذا سخيف.

لقد جئت إلى هذا المكان من خلال السعي وراء قوة الحكيم التي واجهتها في البانثيون.

لذلك يمكنني أن أكون متأكدا.

هذا الحجر هو الحكيم.

هل أقول إنه حي أم ميت؟

لم يكن مجرد مظهر حجر.

كان الحكيم حرفيا حجر.

لا سبب ، لا نفس لم يبق شيء.

كانت مثل الأرض ، مع الألوهية ، ولكن بدون غرور.

“هاه.”

لو كان قد مات ، لكنت سأتركه يذهب.

لم يكن الاله خالدا تماما.

ولكن من أجل أن يكون الإله حجرا.

دعونا ننظم الأفكار.

السؤال التالي هو كيف انتهى الأمر بهذا الحكيم الآن.

كان الغرض من الشخص الذي جعل الحكيم حجراً في غاية الأهمية.

“ربما يكون بسببي.”

[أنا اعتقد ذلك.]

فبدلاً من أن يكون كائناً مجهول الهوية تحمل ضغينة ضد الحكيم فجأة ، فقد جعل الحكيم حجراً اليوم وقام بتجسيده هنا.

كان من الأفضل الاعتقاد أن الأمر يتعلق بي الذي كان يلاحق الحكيم.

[بدلاً من قيام شخص ما بتحويل الحكيم الذي هرب إلى هذا المكان إلى حجر كان من الأصح افتراض أن الحكيم قد تم إحضاره إلى هنا بعد أن تحول إلى حجر. وبقدر ما أعرف ، فإن هذا الحجر له قاعدة على عدة كواكب. و هذا المكان صغير نوعاً ما.]

اعتقدت ذلك أيضاً.

في الأصل ، اعتقدت أن الحكيم الذي أصبح حجراً ، تذكر إله السماء وهرب إلى هنا.

إذا وضع شخص ما الحكيم هنا عمدا.

يمكن القول أنها شجعت على الاصطدام بيني وبين إله السماء.

حتما ، الصراع الذي سيرد عليه إله النظام.

من هذا؟

أفهم طبيعة إله السماء وأنا.

كائن يمكنه اعتراض الحكيم بالتدخل بين البانثيون وصراعي.

بالإضافة إلى ذلك أن تكون قادراً على تشجيع هذا الموقف باستخدام تقنية لا أفهمها.

هل تريد مني أن ألاحظ؟

أو كنت تعتقد أنني لن ألاحظ؟

لو ذلك.

“يبدو أنك تنظر إلي كأحمق.”

*

“كيف حالك؟”

الجواب لم يعد.

الهدوء الهدوء فقط.

لم ينتظر كيريكيري إجابة.

الإجابات التي لا تعود على الفور لا تعود إلى الأبد.

الإله الذي يثبت الوقت يتكلم هكذا.

“أعتقد أن الأمر يستحق ذلك. حظا سعيدا. سعدت برؤيتك بعد وقت طويل أيضاً “.

قالت كيريكيري “هنغ” واستنشقت.

كانت غرفة إله البطء مكاناً غريباً.

حتى بعد زيارتها عدة مرات ، شعرت بهذه الطريقة.

“حان الوقت.”

[جئت لسرقة قوتي مرة أخرى.]

—-

هامش:

*) لذلك في تنين بول كان هناك قطة حكيمة تعيش في برج كورين وهو برج تم بناؤه عالياً في السماء لذلك يجب على لي هو جاي ، مثل جوكو ، الاستمرار في الصعود لمقابلة كورين.

المزيد حول هذا الموضوع:

https://dragonball.fandom.com/wiki/kurin

https://ballball.fandom.com/wiki/kurin_tower_ (episode

)

—————————————–

—————————————–