361

الفصل 361: 361

المترجم:

pharaoh-king-jeki

*

———- ——-

*

———————————

“أوه ، إله السماء يضرب رجلاً. أوه ، إنها لسعات “.

تجولت حول إله النظام ووجهي يسيل من الدماء.

بالطبع ، لن أنزف لمجرد أن وجهي طعن.

لقد كانت الدماء التي صنعتها لتقديم عرض أكثر حيوية.

لم يستجب إله السماء.

لم يتزحزح حتى لأنه كان مقيداً بإله النظام.

[فتى مجنون.]

تدفقت لعنة الإزدراء لإله الأمل.

[هل تعلم أن ذكاء إله النظام على مستوى القرد؟ ما رأيك في التوقف عن استخدام هذا المظهر لأنني أشعر بالحرج من النظر إليك.]

عندما استمعت إلى إله الأمل ، شعرت بالحرج قليلاً.

أوقفت الدم الذي كان يسيل كالشلال وعدت إلى مقدمة إله السماء.

لذا لم ينجح ابتزاز إيذاء النفس.

سيء جدا.

أردت أن أعرف كيف سيتحرك إله النظام بعد أن هاجمني إله السماء.

هل سيتم تشديد العقوبات أم أنه سيتخذ إجراء؟

إذا لم يكن الأمر كذلك فهل سيحكم علي كهجوم على إله السماء الخاضع لولايته القضائية ومحاولة التدخل ضدي؟

مهما فعلت ، اعتقدت أنه يمكنني اختبار سلوك إله النظام من خلال هذا الإجراء.

كان حقا يستحق المحاولة.

قبل كل شيء ، اعتقدت أنها ستنجح حقا.

إذا كان إله النظام كما شرحه إله الأمل.

إذا كان موجوداً كنظام نفسه.

إذا كان إلهاً ميكانيكياً غير ذاتي.

اعتقدت أنه يمكن أن يتصرف مع حقيقة أنني أصبت برمح إله السماء.

أو ربما لم يكن يعلم أنني تعرضت للهجوم.

لأن الضرر كان طفيفاً جداً؟

هل سيتغير إذا تلقيت المزيد من الضرر المميت؟

من أجل التجربة ، يمكن قطع ذراع أو ذراعين بواسطة شفرة رمح إله السماء.

من السهل التعافي على أي حال.

هذه المرة ، قبل تنفيذ الفكرة ، سألت النصيحة من إله الأمل.

[… كيف يمكن أن يكون؟ كان إله النظام قد أدركه بالفعل. إنه ليس جرحا حسب إرادة إله السماء. وأنك تحاول ابتزازه.]

قال إله الأمل بصوت منخفض وابتلع تنهده.

بطريقة ما كان صوتاً مليئاً بمشاعر مثيرة للشفقة.

حتى القليل من الأسف.

على ماذا تندمين؟

[هل ترغب في التوقف عن فعل ذلك والعودة إلى كوكبك؟]

إله الأمل يستمر في التذمر.

لم يكن الأمر مختلفاً عن الطفل الذي يشتكي لوالديه للعودة إلى المنزل.

على أي حال.

الغرض هو فهم إله النظام.

إنها مسألة بالطبع.

لقد قللت من المستوى ذكاء إله النظام.

اعتقدت أن الذكاء الاصطناعي الذي سيصبح أقوى إله في العالم هو ذكاء اصطناعي من مستوى الذي يمكن أن يحققه علم الأرض.

“إذن ماذا عن جرح نفسي بشفرة إله النظام؟”

[… توقف أرجوك…….]

أنين إله الأمل.

*

بادئ ذي بدء ، فشلت.

محاولة ابتزاز إله النظام بإيذاء النفس.

“هل كنت تعلم؟”

[… و بالطبع لم أكن أعرف. فكنت أول من توصل إلى فكرة الاقتراب من إله النظام ومهاجمة نفسك].

بالتاكيد.

يجب أن يكون هناك عدد قليل من الناس الذين اعتقدوا نفس الشيء مثلي من قبل.

[لم يكن هناك.]

فقط لأن إله الأمل لا يعرف ، لا يعني أنه لم يكن هناك أي شيء.

مرة على الأقل.

[أنا متأكد لم يكن هناك. وإذا كان هناك أي كائنات حاولت أن تفعل مثل هذه الأشياء المجنونة لإله النظام ، فكيف لن يكون لدي أي فكرة؟ أنا رسول إله النظام.]

تفاخر.

كان خائفاً جداً من إله النظام لدرجة أنه لم يستطع الانتظار للهرب.

[عادة ، عند مواجهة إله النظام ، من الشائع محاولة الهروب من الموقف ، أو الإحباط ، أو الهروب. لم تكن هناك أبداً حالة حاول فيها شخص ما تجربة غبية مثلك.]

نحن ارادة.

أستطيع أن أفهم.

———- ——-

في المقام الأول ، أمام إله النظام ، لن يكون هناك سوى عدد قليل من الكائنات التي يمكنها الحفاظ على العقل بشكل كامل.

بين جميع آلهة معبد الآلهة المائة والبانثيون ، لن يكون هناك حتى مائة.

أي شيء أقل من ذلك لن يكون قادراً على لمسه في المقام الأول.

حكيت افكاري الى لورد الامل.

[مائة؟ إنها ليست حتى عشرة.]

“ما عشرة ، هناك الرجل العجوز والعمالقة …….”

دون الكثير من التفكير ، نظرت إلى الرجل العجوز والعمالقة.

وكان بإمكاني رؤيتهم مجمدة في التوتر

[لا أعرف متى شلت إثارة المعركة أسبابهم ، لكن لا يوجد الكثير من الكائنات التي يمكنها مواجهة ذلك برأس هادئ.]

أنا اعتقد ذلك.

لم تكن المشاعر على وجوه العمالقة خوفاً.

لحسن الحظ.

بدلا من ذلك كان أقرب إلى التوتر والضغط اللذين يشعر بهما المحاربون الذين يواجهون أكثر المعارك دموية في حياتهم.

كان رائع.

على الرغم من أنه من الواضح أن إله النظام لا ينوي إلحاق الأذى بنا ، فإن لديهم مثل هذه المشاعر.

لهذا السبب يتمتع إله النظام بحضور رائع.

مجرد التواجد هناك يكفي للضغط على عقولهم.

“الرجل العجوز.”

[الملك ، نحن جاهزون.]

مستعد لماذا؟

فجأة.

[لن نتراجع. سنقاتل معا!]

“حسناً ، اذهب إلى مكان آخر.”

[ملك!]

“مزعج.”

أرسلت العجوز وحشد العمالقة إلى مكان آخر.

في هذا الوقت ، أرسلت أيضاً جدتي والعمالقة الآخرين.

لقد أرسلت رسالة لمواصلة مطاردة بقايا آلهة آلهة البانثيون قبل الاستدعاء.

أجابت الجدة بالإيجاب ، لكن الرجل العجوز لم يرد.

يبدو أن الهجوم على إله النظام قد تسبب في ضرر عقلي بطريقة أو بأخرى.

بعد كل هذا العمل ، أعتقد أنه سيحتاج إلى رعاية منفصلة.

“من الصعب الوصول إلى قتال.”

تذمرت من أجل لا شيء.

ثم مدت يدي نحو شفرة إله النظام مرة أخرى.

[هل يمكنك التوقف عن فعل هذا والعودة؟]

لا استطيع.

لقد تجاهلت كلام إله الأمل.

عندما مدت يدي ، حاولت أن ألمس الشفرة الذهبي.

وبطبيعة الحال كان من المتوقع أن يكون ملمس المعدن المكرر بارداً وحاداً.

لكن أطراف أصابعي مرت عبر الشفرة الذهبي.

مثل الإمساك بالهواء.

مثل محاولة لمس صورة ثلاثية الأبعاد معروضة بالضوء.

كان أيضا ممتعا.

بعد أن أصبحت إلهاً ، اعتقدت أنه لن تكون هناك عوالم مجهولة بالنسبة لي.

اعتقدت أنه على الرغم من وجود قصص من الماضي لا أعرفها ، فلا توجد قدرات مجهولة لا أعرفها.

ظننت أنني فهمت وأتقنت كل القوى في العالم.

أعطتني حقيقة عدم وجود عالم غير معروف إحساساً عاطفياً غريباً بالاستقرار.

لكن من ناحية أخرى كان الأمر محزناً بعض الشيء.

حقيقة أنه لم يعد هناك شيء يمكن اكتشافه.

و اليوم.

على عكس توقعاتي ، كنت أواجه عدداً من القدرات التي لمست المجهول.

كان الشفرة الذهبي لإله النظام ما زال جزءاً لا يتجزأ من تجسد إله السماء.

لكن إذا حاولت أن أتطرق إليها.

هزت أطراف أصابعي الهواء مرة أخرى.

إنه وهم.

هل هذا ممكن؟

إنها شفرة حقيقية لإله السماء.

بالنسبة لي كان مجرد وهم مرئي للعين المجردة ولم يكن موجوداً مادياً.

قد يكون هذا هو السبب في عدم تعرضها لأي ضرر من زت بوب ، ومن الرجل العجوز ، ومن هجمات العمالقة.

إنه هجوم لا يمكن الوصول إليه في المقام الأول.

———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-

فقط إله السماء التي تم القبض عليها ، أصيب بأضرار ، لكنه لم يستطع مهاجمة إله النظام.

كانت غامضة.

في خضم ذلك كان إله السماء مقيده بالشفرات التي تخترق تجسده.

كان ذلك سخيفاً.

وجود إله واحد ، ووهم للآلهة الأخرى.

لقد جربت بعض الأشياء ، لكنني لم أجد طريقة للاتصال المادى بنصل إله النظام.

إذا كان ذلك في أيامي عندما كنت إنساناً ، لكنت تخطيته وأمضي قدماً.

لأن الشخص الآخر هو الاله.

لكن الآن بعد أن أصبحت إلهاً ، يمكنني أن أرى بوضوح كم هو سخيف.

يتم تطبيقه على إله واحد وفي نفس الوقت موجود كوهم لآلهة أخرى.

[لماذا تفعل ذلك؟]

سألت سيريغيا.

لا فقط.

بطريقة ما شعرت بأنها مشابهة لسيريغيا.

إله النظام.

[إنه غير سارة.]

… بحق الجحيم

فجأة.

“سيء جدا.”

بطريقة ما أردت أن أكتشف سلوك إله النظام.

لقد كان قليلا بعيد المنال وحماقة.

هذا لأن الأسلوب السلوكي لإله معين هو معلومات قيمة.

تفسر ألوهية النظام بعض سلوكها.

في الواقع كان مفهوم النظام غامضاً للغاية.

*

“سآخذ أهبوبو معي.”

اقتربت من وجه الاله السماوي وقلت.

كان في وضع رهيب ، لكن عينيه كانتا لا تزالان تشعان بالشمس.

نظرت إلى عينيه التي كانت تألق بهدوء.

بدا أن عينيه ترسلان معنى لا معنى له.

آسف لم أستطع قراءة أي شيء.

“كما قلت من قبل ، سأعيد الباقي.”

لم يكن عليّ الاحتفاظ بأوبوتز الجديدة لإله السماء لأنه لم يكن أهبوبو الذي أعرفه.

لم أرغب حتى في ذلك.

سأفصلها وأعيدها.

لقد نظرت حولي.

كانت مليئة بالطاقة والحرارة المتولدة عندما هاجمنا أنا والعمالقة إله النظام.

قد يكون هذا هو السبب في أن إله السماء ما زالت صامداً حتى الآن.

كان من الواضح سبب ظهور إله النظام هنا.

لإيقاف إله السماء التي حاول التصرف مباشرة بتجاهل القواعد.

هذا كل شئ.

كان من الصحيح الاعتقاد بأنه لم يكن يعاقب إله السماء لمحاولته انتهاك القواعد ، ولكنه كان يمنع فعل خرق القواعد نفسها.

إذا كان الأمر كذلك فإلى متى ستستمر هذه الشرط؟

لغرض الردع وليس العقاب.

سيكون من المعقول الاحتفاظ بالقيود حتى يتخلى إله السماء عن رغبته في التصرف بشكل مباشر.

أنا اعتقد ذلك.

رفعت رأسي ونظرت هناك.

كان معبد إله السماء ما زالت يضيء.

لم يكن مجرد لمعان.

شكلت قوة هذه المعبد حاجزاً ، مما منع الحرارة الكاملة القريبة مني وإله السماء من الهروب إلى الخارج.

ما يكفي من الحرارة لحرق هذا الكوكب.

“تعال الى هنا.”

جمعت وامتصت الحرارة الكثيفة فى الجوار.

كان من الصعب بعض الشيء امتصاص طاقة العمالقة ، لكن ذلك لم يكن مستحيلاً.

كان أساسهم ، في النهاية ، وجودي.

بعد امتصاص كل الحرارة ، تحدثت إلى إله السماء مرة أخرى.

“أنا آسف ، لكن علي أن أرى ما يحدث على هذا الكوكب.”

أرسل إله السماء رسوله أهبوبو إلى الأسفل.

تحدث عن الأسباب الأساسية لظهوره هنا.

“لكنني سأحاول عدم إلحاق الضرر بالمؤمنين بكوكب الأرض قدر الإمكان. أعدك.”

———- ———-

كان بإمكاني فعل الكثير.

كما أنني لم أرغب في إزعاج البشر وإيذاء أولئك الذين لا علاقة لهم بالآلهة.

حدق إلي إله السماء للحظة ، ثم تحول ببطء إلى النور وبدأ يختفي.

كما هو متوقع ، فإن إله النظام لم يمنع حتى تراجع إله السماء.

إنه مجرد منع السلوك الذي ينتهك القواعد.

كان إله السماء متمسكاً لأنه كان قلقاً بشأن المؤمنين بهذا الكوكب.

سرعان ما اختفى التجسد الهائل لإله السماء تماماً.

بدأ إله النظام بالزحف عائداً إلى الفضاء الأسود حيث خرج.

[غير متوقع]

“ماذا؟”

[لأنك كانت اليد العليا ، اعتقدت أنك ستحاول تمزيق المزيد من إله السماء.]

كنت سأفعل ذلك بشكل طبيعي.

لكن ليس الآن.

ثم إذا ضعف إله السماء أكثر ، وإذا أصبح الإله غير مستقر ، فقد يكون ذلك عذراً.

“ثم إذا أكل إله النظام إله السماء فسيكون ذلك مزعجاً.”

إنه بالفعل إله النظام الذي يبدو أنه يتجاوز الإله المعتاد.

لم أستطع أن أعرف إلى أي مدى سيذهب إذا أكل إله السماء.

سيصبح من الصعب جداً أن يصبح إله النظام شيئاً مشابهاً لإله البطء في الماضي ، إله فوق إله ، إله السمو.

[هل هناك اي طريقة لعمل ذلك؟ لا يستطيع إله النظام أن يفعل أي شيء آخر إلا إذا كانت مهمته. و في المقام الأول ، لا توجد غروره تماماً ، لذا لا توجد طريقة يمكنه من خلالها التصرف وفقاً لحكمه التعسفي. لا يمكنك قول ذلك.]

تكلم إله الأمل عن إله النظام.

ليس لديه غرور.

لا يستطيع الكلام.

أنا متأكد من ذلك.

كان سيحاول إله النظام أن يأكل إله السماء دون تردد إذا سنحت له الفرصة.

[انه سخيف. لا توجد رغبة شخصية في المقام الأول لهذا الإله الميكانيكي.]

إنه شيء جربته بالفعل.

في الطابق 59 ، بمساعدة إله السماء حققت مصدراً صغيراً وقوة إلهية.

وبعد إخلاء المنصة ، قبل الانتقال إلى اليس كذلكول كيريكيري تم استدعائي إلى مكان مظلم.

وكل الطاقة المتراكمة في الطابق 59 حرمها مجهول.

الآن أنا أعلم.

كان هذا الوجود هو إله النظام.

أخبرت إله الأمل عن تجاربي.

وثم.

[كان لي.]

قال إله النظام.

كان إله النظام يزحف إلى الفضاء الأسود.

تمرد إله النظام الذي لم ينطق بجملة واحدة قط ، ناهيك عن كلمة واحدة ، على كلامي.

هذا هراء.

“كانت القوة التي حققتها وجمعتها بقدراتي. كيف يكون هذا لك؟ ”

أنت مثل لص.

[إنها قوتي. إنها القوة التي حققتها في عالمي. الأعداء الذين قابلتهم هناك والبشر الذين قدموا لك قوتك هم جميعاً لي.]

لأن العالم في البرنامج التعليمي جزء منه.

كان ادعاء إله النظام أن المصدر والإله ، اللذين اكتملا بتلقي إيمان الناس في العالم ، ينتمون إليه أيضاً.

[العالم جزء مني وأنا العالم.]

“لن يكون ذلك قريباً.”

[هذا لن يحدث.]

تبا الملك اللقيط.

لقد مرت فترة ، ولكن عندما سمع هذا الصوت ، شعرت وكأنني حشرة في الماضي.

“لقد قلتها من قبل. سأزورك يوم…سأدعك تدفع ثمن أخذ قوتي “.

[حسناً ، تعال وانظر أيها المتحدي.]

دخل إله النظام أخيراً الفضاء الأسود تماماً.

وتم إغلاق الفضاء الأسود وقطعه على الفور.

ابن ****.

لا أستطيع التوقف عن الشتائم.

تعال وانظر أنت تعلم أنني لا أستطيع الذهاب.

“تسك.”

نقرت على لساني مرة واحدة.

ثم سألت إله الأمل احمق.

“من ليس لديه غرور مرة أخرى؟”

[… لا يمكن أن يكون ذلك صحيحاً.]

—————————————–

—————————————–