الآله السحري: الاختيارات الإلهية - 131 - نهاية إله الموت !

المترجم: Stephan

“والإمبراطورية ، فقط انتظر!”

“ذات يوم ، سأدمركم جميعًا!”

خارج البلدة الصغيرة ، نظر شاب يرتدي عباءة إلى البلدة الصغيرة المزدهرة تدريجياً وقال بضراوة.

إذا كان هناك طلاب من أكاديمية سان لوران ماجيك هنا ، فسيكونون قادرين بالتأكيد على إدراك أنه كان سيبا!

لكن في هذه اللحظة ، كانت روح إله الموت تحت ظهور سيبا.

أصبح الشاب الوسيم في يوم من الأيام شاحبًا بسبب إصاباته.

إلى جانب حقيقة أنه غالبًا ما استخدم السحر المظلم لإله الموت ، حمل جسده أيضًا هالة شريرة ومرعبة.

اجتاحت نظرته الباردة سكان البلدة قبل أن يخرج من المدينة.

“انتظر حتى تكتمل ذبيحة دمي!”

“كل شيء … سيكون مختلفًا!”

كان يفكر في نفسه سرًا ، ويداه مشدودتان دون وعي.

اعتقد إله الموت أنه لا أحد يستطيع أن يفعل ما فعله

لكنه لم يكن يعلم أن كل ما يفعله تمت مراقبته بعناية من قبل عينيه.

“لم أكن أتوقع أن يستيقظ الناس منذ 30 ألف عام.”

بالنظر إلى الاتجاه الذي تركه إله الموت ، كان تعبير شين فا خطيرًا.

على الرغم من أن إله الموت لم يقم بعد ، فلا يمكن إنكار أنه كان كارثة كبيرة جدًا.

في الثلاثين ألف سنة الماضية ، لم يكن هناك مثل هذا الوجود المرعب.

بجانبه ، وقف سو هان بجانبه وابتسم فقط ، ولم يقل أي شيء.

تنهد شن فا قليلاً ولم يرحم إله الموت.

أثناء حديثهما ، بدأ الاثنان في إجراء بعض التغييرات على المجموعة السحرية للتضحية بالدم في المصفوفة الصغيرة.

على الرغم من أن التغييرات لم تكن كبيرة ، إلا أنها حلت بهدوء محل سلطة وتأثير المجموعة السحرية.

على الرغم من أن هذه كانت المجموعة السحرية لإله الموت ، إلا أنها كانت لا تزال بنفس الأسلوب الذي كان عليه قبل ثلاثين ألف عام.

كان العصر يتقدم باستمرار.

مرت ثلاثون ألف سنة ، وقام عدد لا يحصى من السحرة وعلماء السحر بإصلاح السحر وتقويته. مقارنة بما كان عليه قبل ثلاثين ألف عام ، فإن السحر الحالي سيكون أقوى فقط وليس أضعف.

تم تحسين جميع أنواع المهارات السحرية والمصفوفات السحرية بهامش كبير.

إذا دافع أحدهم بعناد عن الماضي ، فسيتم التخلي عنه في نهاية المطاف من قبل العصر.

خذ إله الموت الحالي على سبيل المثال. كل تعاويذه السحرية كانت تعاويذ قديمة من ثلاثين ألف سنة مضت. بالنسبة لعالم السحر الحالي ، كان بالفعل قديمًا وعفا عليه الزمن.

في ذلك الوقت ، كان السبب الذي جعلهم يعتمدون على هذا السحر للهروب من مطاردة السحراء من المستوى 7 هو فقط بسبب فهم إله الموت الرائع والعميق للسحر.

في الوقت نفسه ، كان ذلك أيضًا لأن السحرة الآخرين لم يكن لديهم فهم كافٍ للتعاويذ القديمة لإله الموت.

إذا تمكنوا من فهمها ، يمكنهم بسهولة كبح جماحها.

تمامًا مثل شين فا وسو هان. يمكنهم تحليل المجموعة السحرية لإله الموت بمجرد ملاحظتها.

بعد ذلك ، يمكنهم بسهولة السيطرة على المجموعة السحرية.

وإله الموت لم يعرف كل هذا.

عندما رأى سو هان أن شين فا قد فعل كل هذا بالفعل ، قال بابتسامة ، “دعونا نذهب وننتظر بدء العرض الجيد.”

يمكن القول أن هذا العرض الكبير قد قاده بمفرده.

كان يتطلع بشدة لرؤية النهاية النهائية.

لم يعتقد شين فا أن هذه كانت فكرة جيدة ، ولكن من أجل السماح لكمينهم بالمضي قدمًا بسلاسة ، لا يزال يرسل رسالة سرًا إلى السحراء الآخرين من المستوى 7 ، يطلب منهم الاسترخاء في بحثهم خلال هذه الفترة الزمنية.

لكن سرا ، لقد قاموا بالفعل باستعداداتهم.

كل ما كان عليهم فعله هو انتظار أن يقفز إله الموت من تلقاء نفسه.

بعد ثلاثة ايام.

كانت الشمس قد أشرقت للتو ، وأشرق ضوء الشمس في الصباح الباكر على البلدة الصغيرة. طاف ضباب خافت ، وعلق ندى الليلة الماضية على الأوراق والفراولة.

في البلدة الصغيرة الهادئة ، مع شروق الشمس تدريجياً ، تعافت تدريجياً وبدأت في الحياة.

بعض الأشخاص الذين استيقظوا مبكرًا بدأوا بالفعل في الجري للنجاة بحياتهم.

كان هذا الصباح مجرد سبب عادي بالنسبة لهم.

لكن بالنسبة للعديد من الناس ، لم يكن الأمر عاديًا.

دون أن يلاحظ سكان المدينة ، أضاء محيط المدينة فجأة.

ثم ظهرت أنماط مصفوفة سحرية في السماء.

أشرقوا بهالة دموية وأحدثوا الخراب في السماء فوق المدينة. تقاطعت أنماط مصفوفة السحر الأسود ، جالبة معها رعب الموت والذبح.

عند رؤية هذا المشهد ، أصيب سكان المدينة بالذهول.

لم يعرفوا ما حدث ، لكنهم عرفوا … التقوا بركلة!

علاوة على ذلك ، لم تبدو هذه التعويذة ودية للغاية –

لمس أحدهم بطريق الخطأ نمط المصفوفة السحرية السوداء ، لكنه لم يطلق صرخة قبل أن يتحول إلى كومة من العظام الجافة.

عند رؤية هذا المشهد ، فهم جميع السكان.

“بركه الظلام!”

“إنه هجوم بركه الظلام!”

“الجميع ، يركضون!”

كان هناك كاهن من كنيسة النور في المدينة. بعد رؤية هذا المشهد ، صُدم على الفور وصرخ بصوت عالٍ.

هذا الصراخ أيقظ السكان.

صرخوا وأرادوا الهرب ومغادرة المدينة. لقد أرادوا مغادرة المنطقة المغطاة بالمجموعة السحرية.

لكن بينما كانوا يركضون في جميع الاتجاهات ، صُدموا عندما وجدوا أن المجموعة السحرية الدموية التي غطت سماء المدينة قد اختفت فجأة.

لم يعرف السكان الوضع بعد.

حدقوا بهدوء في المشهد أمامهم وذهلوا للحظة.

في نفس الوقت ، في غابة كثيفة خارج المدينة.

فجأة تصلب جسد سيبا ، ثم فتح فمه وبصق في فمه من الدم.

امتلأت عيناه بالكفر ، وصرخ دون وعي ، “كيف هذا ممكن !؟”

“من؟ من هذا!؟”

“من لمس مصفوفتي السحري !؟”

في هذه اللحظة ، كان وجهه شاحبًا مثل الورق ، وكانت هالته محبطة للغاية ، لكنه تجاهلها تمامًا.

كان قلبه مليئا بالصدمة.

لم يستطع الإحساس بمجموعته السحرية!

كان هناك احتمالان فقط!

أولاً ، كانت المجموعة السحرية غير فعالة!

ثانيًا ، تم نزع السيطرة على المجموعة السحرية!

لكن مهما كان الأمر ، لم يكن ذلك شيئًا جيدًا بالنسبة له.

بعد تنشيط المصفوفة السحرية ، فقدت فعاليتها. لقد عانى من رد فعل عنيف جعل إصاباته أسوأ. الآن ، كان على وشك الموت!

بالإضافة إلى ذلك ، تسربت المصفوفة السحرية من هالتها الآن. يجب أن يكون هؤلاء السحرة من المستوى 7 قد شعروا به وسيأتون بالتأكيد للتحقيق!

كان عليه أن يهرب. كان عليه أن يهرب في أسرع وقت ممكن!

عند التفكير في ذلك ، كشف وجهه عن نظرة هلع. أراد الهرب على عجل.

ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل.

حول هذه الغابة الكثيفة ، أحاط به أكثر من عشرة هالات قوية من المستوى 7.

…

تم تفعيل مجموعة سحرية ضخمة ، محاصرته في الداخل.

وخارج هذه المجموعة السحرية ، حلقت هالة ضخمة للغاية في السماء. جاءت تلك الطاقة السحرية السميكة الشبيهة بالبحر محطمة ، مما جعله تقريبًا غير قادر على التنفس.

قوة بركه من الدرجة 7.

كان هذا الشعور مرة أخرى! هذا الشعور مرة أخرى! هذا الشعور باليأس!

“أههههه!”

زأر ، وامتلأ صوته بالخوف والغضب.

كما كانت مليئة بخوف لا يمكن تصوره.

Peace ✌️

Stephan