الآله السحري: الاختيارات الإلهية - 117 - مغادرة!

المترجم: Stephan

خلف روث ، كف هذه المرأة … كانت رطبة جدًا.

كان سو هان مترددًا إلى حد ما في التحرر.

خلفها ، خرج من الأكاديمية.

ومع ذلك ، لم يكن لدى سو هان الكثير من الوقت للعب معها بعد الآن.

بعد المشي في منتصف الطريق ، مد يده مباشرة.

ظهرت ثلاث عجلات من القوانين.

إخفاء الهالة ، تشويه الضوء ، تسريع من المستوى 2!

شعرت روث أن يدها تركت. استدارت ولم تر شيئًا. لم يكن هناك سوى شارع فارغ خلفها.

“اللعنة ، ما زلت تجرؤ على الجري! أريد أن أرى إلى أين يمكنك الركض! ”

كانت روث غاضبة للغاية ، لكنها لم تفقد عقلها.

وبدلاً من ذلك ، تذكرت إقامة سو هان بناءً على ذكرياتها وفكرت على الفور في طريقة للتعامل معها.

بالتفكير في هذا ، سرعت روث من وتيرتها. لقد خططت للخروج بكل شيء وإرسال الجيش مباشرة للبحث!

…

بعد ثلاثة ايام.

جاء سو هان إلى المكتب لاستعادة الموظفين ، لكنه لم ير شين فا.

لم ير سوى عصا تخزين وحلقة تخزين على المنضدة.

كان العصاء لا تزال فرعًا صغيرًا. كان لونه أسود ويحتوي على حيوية لا حدود لها.

ومع ذلك ، مقارنة بما كان عليه الحال من قبل ، كانت هناك جوهرة ساطعة تشبه الكريستال في الجزء العلوي من الطاقم ، والتي كانت تحتوي على هالة قوية.

تم تداول العديد من القوانين الشبيهة بالسلسلة في البلورة.

كان هذا هو قانون النظام.

كانت قوة التعويذة المحظورة التي ألقاها الأخ الأكبر لـ شين فا فين ينغ.

بصرف النظر عن ذلك ، تم نقش جميع الموظفين أيضًا بمجموعة سحرية كثيفة. تم نقش أنماط سحرية عليها ، مما يجعلها تبدو غامضة وبسيطة.

كان من الواضح أنه من أجل حماية سلامة سو هان، أعاد شين فا تشكيل هذا الطاقم بشكل خاص وأغلق قوة ساحته من الدرجة 7 في الداخل ، بحيث عندما كان سو هان في خطر ، يمكنه حماية حياته.

والأهم من ذلك ، أن شين فا قد ربط أيضًا هذا الطاقم السحري بهالة سوهان.

كان هذا مكافئًا لإعطاء هذه الطاقم السحري لسو هان تمامًا. سيجعلها أكثر ملاءمة وفعالية لاستخدام سو هان، وستكون قوتها أقوى أيضًا.

في حلقة تخزين أخرى ، رأى سو هان عددًا لا يحصى من الأحجار الكريمة والعملات الذهبية ، بالإضافة إلى العديد من آلات الطب السحري الثمينة والأعشاب الثمينة.

كانت هناك أيضًا بعض المواد السحرية الثمينة والأسلحة المطعمة بأنماط مصفوفة سحرية.

أعدها شين فا جميعًا لرحلته.

كان سيفعل كل ما في وسعه لحماية سلامة سوهان.

بالنظر إلى هذه ، تحركت عيون سو هان قليلاً.

على الرغم من أنه كان يعلم أنه لا يوجد أحد هنا ، إلا أن سو هان ما زال ينحني بصدق شديد. “شكرا لك يا أخي الأكبر.”

ثم وقف وغادر المكتب.

بعد فترة زمنية غير معروفة ، ظهر ضوء سحري فجأة في المكتب الهادئ.

خرجت منه شخصية شين فا.

نظر إلى باب المكتب المغلق بإحكام وصعق للحظات.

فقط عينيه المحتقنة بالدم أظهرت الاضطرابات في قلبه.

في صباح اليوم التالي ، غادر سو هان الأكاديمية وحده.

لم يودع أحدا.

بعد مغادرة سو هان، شعرت الهالات القوية التي تدور حول الأكاديمية بالحزن قليلاً.

على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أن سو هان كان سيخرج فقط لاكتساب الخبرة وستعود قريبًا.

ومع ذلك ، خلال السنتين اللتين قضاها سو هان في الأكاديمية ، وقع جميع المعلمين بالفعل في حب هذا العم القتالي الشاب.

الآن بعد أن كانوا يفترقون ، كيف يمكنهم تحمل الانفصال عنه؟

بعد فترة طويلة ، تبددت هذه الهالات الاستبدادية أخيرًا واحدة تلو الأخرى.

في غضون ذلك ، في مكتب العميد.

وقف شين فا ولوبيرج بجانب السرير. حمل كلاهما فناجين الشاي في يديهما بينما كانا ينظران في الاتجاه الذي تركه سو هان. كانت عيونهم هادئة مع أثر من التردد.

بخلاف ذلك ، كان هناك المزيد.

كان ترقبا.

…

بعد مغادرة الأكاديمية ، وجد سو هان اتجاهًا وشرع في هذا الاتجاه.

لم يبحث عمداً عن وجهته ، ولكن أينما ذهب ، كان كل شيء يوجهه قلبه.

على طول الطريق ، دخل في أشياء كثيرة.

تم تسجيلهم جميعًا في الكتب ، لكن سو هان لم يسبق لهم رؤيتهم مطلقًا.

العفاريت القصيرة ، كوبلدز المبتذلة ، الجان النبيلة والجميلة من ذوات الدم النقي.

بصرف النظر عن ذلك ، واجه أيضًا بعض عمليات السطو والكمائن.

لأن سو هان لم يرتدي ملابس الأكاديمية وارتدت فقط رداءًا رائعًا إلى حد ما. بالإضافة إلى ذلك ، كانت شخصيته صامتة نوعًا ما ، وكان مظهره كما هو متوقع. على طول الطريق ، لم يهتم بإنفاق المال ، لذلك تم استهدافه من قبل العديد من الأشخاص ذوي النوايا الشريرة.

كان هناك قطاع طرق ، ومجموعات مغامرين ، وقمامة كانت مطلوبة من قبل الإمبراطورية ، وحتى سحرة الظلام الذين اشتهوا ظهوره.

ومع ذلك ، فقد مات كل هؤلاء الأشخاص تحت يديه دون أدنى شك.

تحت سحر سو هان القوي ، لم يكن لديهم حتى فرصة للمقاومة ودُفنوا مباشرة.

مشى وتوقف ، وأخيرا ، توقف سو هان في بلدة مجهولة.

على طول الطريق ، مر بالعديد من المدن المختلفة. كان دافئًا بعض الشيء تجاه الغرباء ، لكنه كان منغلقًا جدًا.

لكن جميع المدن والبلدات تقريبًا بها كنائس.

كانت هذه كنيسة إله النور.

تمامًا مثل الوحوش والأجناس الأخرى التي تعيش في هذه القارة ، آمنوا بالوحش.

ويؤمن الجان الذين يعيشون في غابة الجان ، تمامًا مثل الوحوش ، بإله الحياة.

كان لعبادة التنين الذين يعيشون في عش التنين في الخارج أسلافهم.

كان لكل الأجناس معتقداتهم الخاصة.

أما بالنسبة للجنس البشري ، فإن معظمهم يؤمن بإله النور.

لكن هذا كان إيمانهم فقط.

منذ ظهور السحر وأصبح البشر سحرة يسيرون في العالم البشري من خلال الزراعة ، كانت قوة الآلهة مقيدة بشكل كبير. حتى لو تم نقلهم إلى الجيل التالي ، فقد كان جزءًا صغيرًا فقط.

لم يكن هذا كافيًا لتغيير الصورة الكبيرة.

كان الكرسي الرسولي بحاجة أيضًا إلى الزراعة.

في الماضي ، نظرًا لأن الكرسي الرسولي كان لديه الإيمان وأساليب الزراعة الأرثوذكسية جدًا التي قدمها أوراكل ، بالإضافة إلى الضوابط والتوازنات بين العديد من البلدان الكبيرة في القارة ، فقد تطورت قوة الكرسي الرسولي بشكل كبير ، في مرحلة ما ، فقد وصلت إلى النقطة التي منحت فيها الآلهة سلطة الإمبراطور.

ومع ذلك ، مع توسع وتوحيد الإمبراطورية ، تطورت قوة الإمبراطورية بشكل كبير ، كما تم تقييد الكرسي الرسولي بشكل كبير.

على الرغم من أن سحر الغرب الخفيف الذي تحدثوا معه كان رائعًا للغاية ، وكان البابا نفسه قويًا للغاية ، إلا أن الكنيسة كانت لا تزال تحت سيطرة الإمبراطورية.

قيل أنه بعد أن ولدت ليليا ونشأت ، وجهت باستمرار ضربة للكرسي الرسولي. في النهاية ، لم يكن بإمكان الكرسي الرسولي سوى الاختباء في زاوية ونقل مقره من وسط القارة إلى الجنوب البعيد.

كان لا بد من القول إن ليليا كانت حقًا امرأة ذات إمكانيات.

حتى الآن ، لم يكن الكرسي الرسولي على علم بذلك. بدلاً من ذلك ، قاموا بنشر الأخبار بقوة ، وعاملوا ليليا كمبعوث للآلهة.

ولم يكن معروفًا أيضًا ما إذا كان الكرسي الرسولي سيكون غاضبًا لدرجة أنه سيتقيأ دماً بعد معرفة الحقيقة.

بالتفكير في هذا ، لم يستطع سو هان إلا أن يجدها مضحكة بعض الشيء.

وهذه الابتسامة هي التي جعلت الحانة بأكملها تبدو وكأنها تتألق على الفور.

العديد من فرق المغامرين والمرتزقة الذين كانوا يصرخون في الأصل صمتوا جميعًا في هذه اللحظة.

Peace ✌️

Stephan