استدعاء السفاح - 145 - منى

145- منى

__________________________

بسم الله الرحمان الرحيم

اللهم صلي على محمد وال بيت محمد

❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

———————————————————————————–

وكجزء أول من الخطة ، أكدت إيميراريا على بقائها في الطليعة مع نيلجال في عربة مفتوحة ، لكنها تلقت معارضة شديدة من بيرون وسابناك بناءً على مخاوف حراستها ، فقد تخلت على مضض عن ذلك.

في النهاية ، تقرر تثبيت المقاعد على عربة المنصة الكبيرة لنقل البضائع التي جلبها فوكالور وإيمريا ونيلجال على متن تلك العربة مع حراسهم. والسبب هو أنه من السهل حمايته ولديه سرعة وإن كانت كبيرة.

ستكون وحدة الفرسان التي يقودها Vaiya بمثابة طليعة. وخلفهم ستكون وحدة الفرسان الحراسة بما في ذلك إيماريا وسبنك. وبعدهم يستمر مع جنود فوكالور ثم القوات الرئيسية للجيش الملكي لأورسونغراندي بما في ذلك الجيش الإقطاعي لإيرل بيرون.

ستقود أليسا جنود فوكالور. ستأخذ Origa على طول beastmen وتبقى في عربة المنصة مع Imeraria.

“الإبلاغ عن الوضع الحالي”. (إيميراريا)

“نعم. يبدو أنه لا تزال هناك عدة مجموعات من الجنود باقية على جانب هورانت من الحدود الوطنية ، لكن يبدو أن أعدادهم لا تتجاوز 50 “. (سبناك)

بمجرد أن أجاب Sabnak بطلاقة ، أومأ Imeraria برأس لورد.

“حسنًا ، باتباع الجزء الأول من الخطة ، أوريجا-سان ، يرجى المضي قدمًا.” (إيميراريا)

“مفهوم.” (أوريجا)

أمسك أوريغا سلكًا حديديًا وهو يبتسم.

“ثم ابدأ المسيرة.” (إيميراريا)

“يتقدم!” (سبناك)

بعد أمر إيميراريا ، يرفع Sabnak صوته ويرفع Vaiya ، الذي يظهر في الرأس ، يدًا ردًا على ذلك. يبدأ الجيش الكبير في التقدم ببطء.

◆ ◇ ◆

جنود هورانت ، الذين أكدوا أن الجيش يمتلك أكثر من عشرين ضعف عدد قواتهم بعد وصولهم أمام الحدود ، كانوا في حالة هياج.

وفوقهم كونهم حرس حدود ، كان عليهم واجب التعامل مع جنود الدولة المعادية الذين تقدموا إلى الحدود ، لكن الشخص المسؤول اعتقد أن هناك مواقف مستحيلة في بعض الأحيان دون التعبير عن ذلك.

“كل الأعضاء سيبقون هنا. أرسل رسولًا للاتصال بالعاصمة على الفور. أخبر العاصمة Orsongrande هاجمت الحدود بجيش كبير. أيقظ أولئك الذين ينامون أيضًا. سينتهي الأمر بسحقنا تحت الأقدام إذا لم نتمكن من حشد كل قوتنا! ”

أثناء إعطاء مثل هذه التوجيهات ، نظر بصمت إلى جيش Orsongrande المتقدم وفكر أنه حتى لو قدمنا أفضل ما لدينا ، فمن المحتمل أن يتم سحقه تحت الأقدام.

فجأة وصل صوت إلى أذنيه.

『هل تسمع هذا الصوت؟

“… ماذا او ما؟”

بمجرد أن ينظر حوله ، يبدو أن الجنود الآخرين سمعوا ذلك الصوت أيضًا. كلهم يدورون حول رؤوسهم بينما ينظرون إلى المناطق المحيطة بقلق.

『اسمي Imeraria Torie Orsongrande. أنا ملكة Orsongrande. أنا أدعوكم ، يا جميع جنود هورانت على الحدود ، بالسحر. 』(Imeraria)

كانت تلك تعويذة أوريجا.

إنها تضخم الصوت بسحر الرياح وتجعله يحافظ على الاتجاه. كانت تعويذة ممكنة فقط لأوريجا الذي تلقى توجيهات هيفومي فيما يتعلق بالموجات الصوتية.

تقول: “صوتها ينقله السحر؟ يا له من غبي … ”

مع ارتباك الجنود ، تستمر المناداة لهم أكثر.

『نظرًا لأنني للأسف غير قادر على التقاط أصواتك ، فسوف أقوم بإعلان من جانب واحد. حاليا ملك هورانت القادم ، نيلجال سما ، معنا. أعتقد أنه يمكنك رؤيته إذا كانت عيناك جيدة بما فيه الكفاية 』(Imeraria)

بمجرد رؤية الفرسان ، الذين كانوا أمام Imeraria ، إلى اليسار واليمين ، Imeraria ، التي كانت على قمة عربة منصة ، و Nelgal ، الذي كان يجلس بجانبها.

نظرًا لوجود العديد من حراس هورانت الذين يعرفون وجه نيلجال ، فإن العديد منهم صرح “ليس هناك خطأ في ذلك”.

『لم نأت لغزو هورانت. لقد جئنا من أجل إيصال Nelgal-sama بأمان إلى العاصمة. لكن. 』(إميراريا)

سد الفرسان مرة أخرى الطريق أمام Imeraria ووجهوا أسلحتهم.

كانت أسلحة الفرسان في الأصل رماحًا وسيوفًا ، ولكن بالإضافة إلى ذلك ، هناك أيضًا من يستخدم سيوف كوساريغاما وسيوفًا تشبه أسلحة كاتانا.

『إذا أصبحت عقبة ، يرجى حل أنفسكم بشكل مناسب.』 (Imeraria)

مع انتهاء إعلان الملكة ، يبدأ الجيش في التقدم ببطء مرة أخرى.

لم يكن لدى حرس الحدود في هورانت أي نية للقتال.

☺☻☺

تقول: عدد الجنود أكثر من 1000 جندي؟ ألم ترتكب خطأ من نوع ما؟ ” (كوزيمو)

صرخ كوزيمو على الرسول ، الذي جلب المعلومات من الحدود بشعور باليأس ، بصوت غاضب فور انتهائه من تقريره.

“ح- ومع ذلك ، فقد أكدت بهذه العيون أن جيشًا كبيرًا قد تم بالفعل قرب الحدود الوطنية!”

وكأن الرسول يغضب من الشك يرفع صوته.

“مع هذا النوع من الجيش الكبير الذي يدخل بلادنا …” (كوزيمو)

“لهذا السبب أخبرتك ، أليس كذلك؟” (هيفومي)

تضحك هيفومي ، التي تجولت حول مكتب كوزيمو كالمعتاد.

“من الغريب أن نصدق أنهم لا يأتون للهجوم بدافع الخوف لمجرد أن تلك الأشياء عديمة الفائدة ظهرت.” (هيفومي)

“هل تقول أن هناك إجراءات مضادة؟” (جاب)

هيفومي يهز رأسه تجاه مسألة جاب الذي زار هذا المكان بشكل متكرر للاستماع إلى هيفومي.

“لن يكون الأمر ممتعًا ، إذا أخبرتك بذلك ، أليس كذلك؟ إذا كنت قد تتعرض للهزيمة بمجرد أن تظهر نفسك أمام العدو ، ففكر في طريقة إظهار نفسك “. (هيفومي)

“أنا أرى.” (جاب)

حتى هذا التبادل يثير غضب كوزيمو.

إن حالتهم التي تتوسل للحصول على التعليمات بينما ينحنون رؤوسهم نحو هيفومي ، الذي يجب أن يكون عدوهم ، تستمر بلا نهاية أمام عينيه.

حتى الرسول ، الذي لا يفهم الظروف ، يعرف أن كوزيمو قد استاء في غمضة عين.

“حسنًا ، إنها اللحظة الحاسمة!” (هيفومي)

عندما يقف Hifumi فجأة ، تتجمع عليه نظرات كل من داخل الغرفة.

“لقد كان أسرع من المتوقع ، ولكن إذا سارت الأمور وفقًا لتوقعاتي ، فمن المحتمل أن يهدف Imeraria والآخرون إلى القدوم إلى هنا مباشرةً. إذا كانت تلك المرأة تمتلك الذكاء لخفض رأسها من أجل هدفها ، فسوف تتوجه إلى هنا بفترة واحدة عن طريق الحصول على مساعدة فوكالور “. (هيفومي)

“هذا ما كنت سأفعله” ، ابتسم ابتسامة عريضة هيفومي في كوزيمو.

“T- إذن ، ألا تتوقف مسيرتهم بمجرد أن تخرج؟ نظرًا لأننا نعمل حاليًا على بناء صداقة … علاقة ودية … ”

“ما الجنون الذي تتحدث عنه؟ قلت لك ، أليس كذلك؟ قلت: اذهب للحرب. (هيفومي)

هيفومي يرسم كاتانا بينما يخطو أمام كوزيمو.

نظرًا لحركته الطبيعية للغاية ، لم يتمكن الناس في المناطق المحيطة تمامًا من الرد حتى تم دفع نقطة كاتانا أمام عين كوزيمو اليسرى.

إذا لم يكن لديك أي نية للقيام بذلك ، فسوف تموت هنا. لا يزال لدى جاب وعد ، ولكن … “(هيفومي)

“لقد فهمت! من فضلك خذ السلاح ، فهمت! ” (كوزيمو)

بمجرد أن رفع كوزيمو صوته إلى ما يشبه الصراخ ، كان يتنفس بصعوبة بعد اختفاء كاتانا ، وهو يتعرق مثل الشلال.

”جاب! أترك الدفاع عن القلعة لك أيها الوغد! ” (كوزيمو)

“كما طلبت.” (جاب)

وقف كوزيمو ، الذي أصدر تعليمات متهورة ، بينما كان غير مستقر على قدميه وغادر المكتب.

دون أن يكون هناك أي شخص يتبعه ، جاب ، الذي استيقظ ، تظاهر بالجهل في ولاية كوزيمو ، وانحنى نحو Hifumi وغادر من أجل التحضير للاعتراض.

“مهلا.” (هيفومي)

“أه نعم.”

نادى هيفومي على الرسول الذي تركه وراءه.

“هذا المكان هو العاصمة ، أليس كذلك؟ اعتقدت أنه سيكون هناك عدد كبير من الجنود وما شابه إذا تم تجميعهم معًا ، لكن يبدو أنه سيكون هناك عدد قليل بشكل غريب. هل حدث شئ؟” (هيفومي)

شعر هيفومي ، الذي كان لديه انطباع بأن هناك أيضًا عددًا غير قليل من الجنود خارج القلعة بعد أن دخل بمفرده في السابق وحتى تربيع ضد Suprangel ، وكأنه يسأل بينما يتجول بأنانية داخل القلعة خلال النهار.

“حسنًا ، في السابق تم تجميع عدد كبير من الجنود عن طريق التجنيد الإجباري من عامة الناس ، ولكن منذ أن ألغى الملك الراحل المرتزقة ، لم يتبق حتى ثلثهم مقارنة بالسابق”

يمكن للمرء أن يقول أن هناك العديد من الأشخاص الذين بقوا من قبل منذ تحسن التعامل مع أشياء مثل الراتب ، ولكن يمكن بسهولة تسمية الفرق في الأرقام بانخفاض حاد. عند رؤية جنود Fokalore ، يبدو أن Suprangel يعتقد 「أنه لا جدوى من ذلك حتى لو كان هناك عدد كبير من riff-raff. في الوقت الذي وصلت فيه وحدة التعليمات بعد إرسالها من فوكالور ، حاول توزيع الميزانية المخططة على العلاج والمعدات عن طريق تقليل الأعداد بسرعة.

“أرى. إذن كم عدد الجنود المتاحين حاليًا للدفاع عن هذه العاصمة؟ ” (هيفومي)

“أنا لا أعرف العدد الدقيق ، لكنه حوالي 3000 ، على ما أعتقد؟”

“همم.” (هيفومي)

إذا كان لدى الجانب المدافع ثلاثة أضعاف عدد الجانب المهاجم ، فمن المحتمل أن يكون الأمر قاسياً للغاية ، كما كان يعتقد ، لكن هيفومي ، الذي أزعج كيف تنوي إيميراريا القتال مع هذا العدد الكبير من الجنود فقط ، لا يمكنه أن يبتسم ابتسامة عريضة.

عندما تسلل الرسول إلى الخارج ، فتح الباب ليهرب وعندها نادى عليه هيفومي من الخلف.

“آه ، هذا صحيح. لا ترفرف بفمك كثيرًا عن الوضع الحقيقي للأمور “. (هيفومي)

الرسول ، الذي كان له وجه أحمر فاتح بسبب الإحراج لأنه أشار إلى خطأه الفادح وظهر الغضب 「الشخص الذي سأل هو أنت ، أليس كذلك؟ على تعبيره ، غادر دون أن ينبس ببنت شفة.

“… حسنًا ، لقد مرت عدة أيام ((من الجدول الزمني))؟” (هيفومي)

تمتم ذلك ، ألقى هيفومي بنفسه على أريكة الاستقبال.

“أتساءل كيف ستؤدي أليسا؟ أنا أتوق لفعل شيء ما ، لكن علي التحلي بالصبر ، ويجب أن أتحلى بالصبر “. (هيفومي)

“تعال إلى التفكير في الأمر ، لقد تركت أوريجا ورائي” ، تذكر ذلك في وقت متأخر من المباراة ، لكنها ليست شخصًا يجب أن أقلق بشأنه بشكل خاص ، أليس كذلك الآن؟ اغمض عينيه.

☺☻☺

بعد انقسام حرس حدود هورانت إلى اليسار واليمين كما لو انشقوا بفعل موجة ، تقدمت مجموعة فايا بجرأة عبر وسطهم.

يبدو أن الفرسان كانوا يشعرون بالتوتر الشديد بعد كل شيء من خلال التقدم بين العدو ، وكان لديهم تعبير صارم بشكل موحد وشمل ذلك أيضًا الحراس الذين جاءوا بعدهم.

“إنها ليست مثل هذه الخطوة الجريئة بمجرد أن تقوم بها أيضًا.” (نيلجال)

Imeraria لا تستجيب لغمغم Nelgal.

بمجرد أن حولت نظرتها إليه بعد أن اعتبرت الأمر غريبًا ، ما كان يمكن أن تراه هو أنه كان متوترًا مع أسنانه تثرثر أثناء إلقاء نظرة جادة.

عندما تدخل عربة المنصة مع Nelgal المساحة بين الجنود ، يقف بسرعة.

“أنا Nelgal الذي سوف يصبح ملك هذا البلد ، هورانت. لا أعرف أي نوع من الأحمق يعتبر شيئًا مثل مهاجمة Orsongrande ، لكن لحسن الحظ حصلت على مساعدة صاحبة الجلالة ، Imeraria ، ملكة Orsongrande. أولئك الذين يستمعون إلى ما أقوله الآن في هذا المكان ، ينقلون كلماتي إلى الناس وزملائك! ” (نيلجال)

ظهرت متفاجئة على وجه إيميراريا للحظة بسبب الخطاب المفاجئ ، لكن تعابيرها عادت إلى تعبير جاد على الفور لأنها تعرف هدفه.

من السهل معرفة أنه إجراء غير متوقع يحدث من قبل حراس Nelgal الذين يتفاجأون أيضًا. ظهر صابناك على وجهه وظلت عيناه مفتوحتين على نطاق واسع.

يدرك إيميراريا أنه من المستحيل على سبناق أن يعبر عن نفسه بدون كلمات وإيماءات.

“Orsongrande قوية!” (نيلجال)

أعلن نجلال بصوت عالٍ.

“من المحتمل أنكم جميعًا على دراية بمهارات وحدة التعليمات التي أرسلتها فوكالور! إذا سألت ، ألم يهزموا حتى جنديًا عملاقًا استخدم أدوات سحرية كان من المفترض أن تفقد التكنولوجيا !؟ كيف تنويون جميعًا معارضة Orsongrande هذه !؟ ” (نيلجال)

على الرغم من ذهول جنود هورانت ، إلا أن الاستياء يظهر تدريجياً على وجوههم.

حتى أنهم يعرفون قوة جنود Orsongrande. لا أحد لا يعرف شيئًا عن غزوهم للقلعة الملكية بسهولة وكلهم شهدوا مهارة تقدمت في اتجاه مختلف من السحر.

على الرغم من أنهم لا يرفعون أصواتهم ، إلا أنهم يشاركونهم الاستياء بشكل عام. بعد أن أعادوا طرح الأمر مرة أخرى في هذه المرحلة من الزمن ، فإنهم يتساءلون عما يجب عليهم فعله بعد أن ينظر إليهم بازدراء على جيشهم.

“لذلك ماذا ستفعل؟” (نيلجال)

Nelgal يكشف عن ابتسامة.

“لا بأس أن تصبح رفاقنا. إذا كان ذلك مع Orsongrande ، تمامًا كما خطط الملك الراحل Suprangel ، فستثبت هذه المهارات نجاحها في حماية أنفسنا من أولئك الذين يقتلوننا. من الذي دفعك إلى موقف خطير الآن !؟ علاوة على ذلك ، هل هناك أي سبب للطاعة؟ إذا لم يكن الأمر كذلك ، أليس من الممكن الإطاحة بهذا الشخص معنا ، فماذا يجب أن تفعل الآن؟ لإسقاط هذا الأحمق! ” (نيلجال)

الدهشة التي يشعر بها الجنود تنتشر مثل الموجة وتتحول تدريجياً إلى أصوات تمدح نيلجال.

Nelgal ، الذي قام بمسح المنطقة المجاورة بهدوء ، يعتذر لـ Imeraria بـ “آسف على التصرف بمفردي” أثناء الجلوس.

“لا ، لقد كان حديثًا جيدًا. كما قلت الآن ، بينما نحن حلفاء ، فإن Orsongrande الخاص بي سيكون جارًا جيدًا لهورانت “. (إيميراريا)

“… شكرا لاهتمامكم. دعونا نترك انطباعًا عميقًا “. (نيلجال)

“حسنًا ، Sabnak-san ، دعنا نمضي قدمًا. لا تزال الوجهة بعيدة “. (إيميراريا)

الجيش يتقدم.

أكثر من نصف حراس هورانت تابعوا مسيرتهم.

(إنها تسير على ما يرام. … بالنظر إلى أن جيش فوكالور إلى جانبنا ، ربما لن يقف هيفومي-سما نفسه في طريقنا ، لكني أتساءل متى سيظهر العدو. على طول الطريق؟ أم أنهم سينتظرون في العاصمة؟) (Imeraria)

سرقت Imeraria نظرة عابرة على Origa التي تجلس قطريًا خلفها.

لدى Imeraria النية لتسريع الاستعدادات لصيغ الختم السحرية فيما يتعلق بـ Hifumi بمجرد ترتيب مشكلة هورانت.

(لهذا السبب ، على الرغم من أنني أشعر بالأسف حيال ذلك ، Origa-san ، سأستفيد منك على أفضل وجه.) (Imeraria)

كان هناك شيء لم يدركه أحد ، حتى لا إيماريا نفسها. على الرغم من أن الجميع يفكر في تقييد هيفومي ، إلا أنهم لا يفكرون في قتله.

إذا وصفت هذا بسذاجة الناس في هذا العالم ، بما في ذلك Imeraria ، فستنتهي هنا ، لكن Imeraria لا تزال لا تدرك أن هناك عاطفة داخل نفسها والتي تحولت إلى شيء ليس “كراهية” تجاه Hifumi.

__________________________

ترجمة : 93O

…

..

.