استدعاء السفاح - 125 - الكذب منك

125 – الكذب منك

__________________________

بسم الله الرحمان الرحيم

اللهم صلي على محمد وال بيت محمد

❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

———————————————————————————–

على عكس حدود هورانت الوطنية التي تحولت فجأة إلى الحيوية ، تم قمع الاضطرابات في Swordland بسرعة.

في القلعة ، التي تفتقر إلى شخص لتولي القيادة مع اختفاء الملك ، استمر الصراع على السلطة كما كان دائمًا وصدرت قوانين غير معقولة بشكل مفرط لمجرد مراجعتها دون أي مبدأ إرشادي وراء ذلك كله.

بعد أن غادر جميع الوحوش تقريبًا الجزء من المدينة حيث كانوا يعيشون كمجتمع ، فقد تحولت ببساطة إلى وضع النبلاء ، الذين احتفظوا بالسلطة من خلال جعل المواطنين العاديين أهدافًا للاستغلال والقوى العاملة ، واستنزاف العاصمة من أجل للطعن في نفوذهم المصمم على مراجعة عناوينهم.

من المفهوم أنه ليس مثل المواطنين العاديين يطيعون بخنوع في مثل هذه الظروف أيضًا.

مع انتشار الاستياء بسرعة ، ظهر حتى من بين الجنود الذين تخلوا عن مواقعهم.

أما بالنسبة للجنود. لا يمكنهم تحمل رواتبهم ، الناتجة عن عملهم الجاد ، وإلغائهم لسبب غير مفهوم لأنهم مواطنون عاديون أيضًا.

كثيرًا ما كانت تحدث متاعب وصراعات صغيرة في كل مكان بين الجنود والمواطنين ، وبين زملائهم الجنود والجنود والفرسان وكذلك بين المواطنين والفرسان.

“إذن ، ماذا حدث في النهاية إذن؟” (هيلين)

هيلين ، التي أُمرت بالبقاء في المنزل ، زارت ريني التي تسجد على سطح المكتب وهي منهكة تمامًا.

“مم ~ …” (ريني)

قلبت ريني وجهها فجأة وفتحت عينيها النائمتين قليلاً.

“للوصول إلى الأشخاص الذين أرادوا المجيء إلينا ، تم إجبار الجنود الذين جاءوا مهاجمين على الفرار بسحر الجان. النهاية.” (ريني)

“النهاية تقول ، كما تعلم …” (هيلين)

“أعني ، لا يمكنني إخبارك بأي شيء غير ذلك. يشعر أتباع Gengu-san بالحزن لأن الوحوش خسروا للعب دور نشط في هذه المناسبة. كنا مشغولين للغاية حتى فترة قصيرة في استقبال الأشخاص الجدد “. (ريني)

بما في ذلك ريني ، لم يلاحظه أحد ، لكن جزءًا من الوحوش بدأ بتأمين أماكن إقامتهم عن طريق توسيع مساحة الأحياء الفقيرة السابقة سراً في هذه المناسبة.

علاوة على ذلك ، مع كون منطقة إقامة الأعراق الأخرى هي الأحياء الفقيرة السابقة والمناطق الحضرية في Swordland كونها عنوانهم الأصلي ، فإن انعكاس السكان آخذ في التطور.

نظرًا لأنه لم يقم أي من الوحوش ولا الجانب البشري باستطلاع ديموغرافياتهم ، لم يعلم أحد بذلك.

“أريد أن أصبح ساحرًا أيضًا. كان باردا جدا.” (ريني)

“آه!” (هيلين)

“ما الأمر يا هيلين؟” (ريني)

“يبدو. سحر الرياح “. (هيلين)

هيلين ، التي كانت تتخبط عرضيًا بعصاها ، ووجهت رأس ريني ، الذي كان ملقى على سطح المكتب تمامًا مثل فوربال ، وبمجرد أن تخيلت أنها تريد أن تسبب نسيمًا لطيفًا ، ظهر.

“W- لماذا …؟” (ريني)

“أنا لا أعرف عن ذلك.” (هيلين)

“مهما بدا الأمر بطريقة ما” ، عندما استهدفت هيلين الريح باتجاه وجه ريني ، شعر ريني ، الذي تذمر قليلاً ، يتمايل ببطء.

”غير عادل ، غير عادل! أريد أن أصبح ساحرًا أيضًا! ” (ريني)

“عوا! Wai- ، توقف “. (هيلين)

تعرضها للاعتداء من قبل ريني بالقفز وهيلن على الأرض كان في الوقت الذي دخلت فيه زانغا.

“أوه! أنت مفعم بالحيوية ، أليس كذلك؟ ” (زانجا)

“آه ، سان زانغا!” (ريني)

واجهت ريني ، التي شعرت بالارتياح قليلاً بسبب نزع شعر هيلين ، زانغا بابتسامة.

لقد تحول شعرها إلى شيء مأساوي أيضًا.

“ماذا حدث؟”

“جيد أنك علمت. هناك شيء للمناقشة قليلا. هذا ليس أنا على الرغم من ذلك “. (زانجا)

عندما بشرتهم زانغا بـ “تعال” ، دخل العفريت ، بويز ، الأرنب ذو الأذن الواحدة وصبي النمر ، مالفاس.

نظرًا للمزيج الذي لا يحتوي على تماسك على الإطلاق ، بدأت المرأة الأرانب في التحدث بينما كانت تبدو كما لو كان من الصعب جدًا التحدث عنها بمجرد أن قام ريني وهيلين بترتيب شعرهما.

“أم … أود الحصول على إذن لمغادرة المدينة …”

“إيه؟ أنت لا تحتاج إلى إذن منا بشكل خاص أو هذا ، ولكن لماذا؟ ألن يكون الأمر خطيرًا إذا خرجت إلى الأراضي البور؟ ” (ريني)

بسبب إمالة ريني لرأسها ، خفضت الأرنب ذات الأذنين بصرها بينما كان وجهها أحمر.

زانغا تضحك بقولها “هيا هيا”.

“يبدو أنها تريد لقاء Hifumi-san. حسنًا ، حسنًا ، اعتقدت أنه كان رجلًا وسيمًا ، لكنه عامل سلس بعد كل شيء “. (زانجا)

مع ضحك زانغا وهي تقول “كم هي شابة” ، انتهى الأمر بالأرنب وهي تجعد نفسها أكثر فأكثر.

ريني وهيلين مذهولان عندما ينظر كل منهما إلى الوجوه الأخرى.

“سأرافقها أيضًا. هناك شيء أريد أن أسأله عنه بمجرد أن قابلت هيفومي-سان. هو أيضا … “(بويز)

وبحثه من قبل Puuse ، أومأ مالفاس.

“انا سوف اذهب ايضا. أريد أن أجرب لقاء ذلك الإنسان. منذ أن سمعت أنه قوي دون التحيز تجاه الوحوش من الأرنب-oneechan ، أود منه أن يدربني. بعد كل شيء ، من غير المحتمل للغاية بالنسبة لي أن أكون قادرًا على استخدام السحر “. (ملفاس)

عند رؤية صورة هيفومي كما تحدثت عنها أرنب تتسرب على ما يبدو من كلمات مالفاس ، تمتمت هيلين بهدوء – ألا تمجده كثيرًا؟.

“أرى. هذا لطيف إلى حد ما. أي جزء من Hifumi-san تحب؟ ” (ريني)

عبرت ريني عن انطباعاتها دون تفكير ، تساءلت إنني أتساءل عما إذا كان من الجيد مساعدتهم على الرغم من أنني لا أفهم تمامًا مشاعر الأرنب لأكون صادقة مع كون بويز خائفًا من هيفومي.

بفضل وابل من الأسئلة من ريني وزانغا يشجعانها ، تجيب الأرنب شيئًا فشيئًا.

بينما يتحمس جانب المجموعة النسائية ، يشجع مالفاس نفسه على الذهاب في رحلة وترك أخته الصغرى خلفه.

“على الرغم من أنني أكره البشر ، إلا أنني لن أتمكن من الفوز أبدًا إذا بقيت الأمور كما هي …” (مالفاس)

لم تختفِ شعلة رغبته في الانتقام.

☺☻☺

لقد وصل العدو! كما هو مخطط ، سوف نتجه في هذا الطريق ونقوم بالتجديد فقط في مونستر. يبلغ عدد الجيش كله أكثر من 500! ”

عاد الرسول ، الذي أعاد اقتراح ما كارمي إلى الكونت بيرون ، إلى الحدود الوطنية لهورانت ، حيث تم تخييمهم ، بينما كان يحفز على حصانه.

“شكرًا لعملك الجاد بالعودة إلى مونستر بسرعة. ستحتاج إلى الالتفاف حتى لا تصطدم بالعدو “. (أماه)

“لا ، من واجبي أن أتأكد من تقدم الحرب من خلال البقاء هنا!”

“هذا يبدو وكأنه الكثير من العمل.” (أماه)

أخبر ما كارمي مرؤوسيه أن يستعدوا للمعركة واستدار إلى الرسول.

“انزل عن الحصان من الآن فصاعدًا وامشِ إلى المؤخرة.” (أماه)

“المشي ، تقول؟”

“هناك بعض الحيل التافهة التي تم وضعها.” (أماه)

“لا أريد أن أفتخر ، ولكن وفقًا لتعاليم سيدنا” ، قهقه ما كارمي وبدأ في المساعدة في تركيب رماة الرمح مع رجاله.

“هؤلاء هم رماة الرمح الذين لعبوا دورًا كبيرًا في الحرب مع فيشي ، أليس كذلك؟ أرى هؤلاء لأول مرة “.

“جزء كبير ، إيه؟ في الواقع كان ذلك مجرد هياج لورد-سما “. (أماه)

“ومع ذلك ، هل سيكون الأمر جيدًا مع 5 فقط من هؤلاء؟”

ببساطة رد ما كارمي على الرسول الذي لا يستطيع إخفاء قلقه ،

“لن يكون الأمر على ما يرام. 500 شخص مع 5 رماة رمح أمر مستحيل “. (أماه)

“إيه ، إذن …”

“هذه طُعم. سيتم التخلي عنهم بمجرد إطلاقهم بعض الطلقات “. (أماه)

بمجرد أن يتمكنوا من إنهاء الاستعدادات ، يأخذ كل منهم استراحة بناءً على طلب Ma Carme.

“حسنًا ، أتساءل ماذا سأفعل لتناول طعام الغداء؟” (أماه)

كان ممتلئًا في ذلك المكان ، ومضغ الخبز الذي اشتروه في مدينة هورانت وشرب الماء من قارورة.

بمجرد أن يقوم الرسول بمسح المناطق المحيطة ، لا يوجد سوى أولئك الذين يتناولون وجباتهم بالطريقة نفسها وأولئك الذين يأخذون قيلولة بجرأة.

لا يمكن العثور على توتر خوض معركة شرسة من الآن فصاعدًا على الإطلاق.

“الجميع هادئون جدا.”

ربط الرسول اللجام في صخرة مناسبة ، وجلس أيضًا وأخذ رشفة من الدورق الذي كان يحمله عند خصره.

“إنها تعاليم اللورد سما. لا أفهمها بشكل صحيح ، لكن المعركة هي بمثابة امتداد للحياة اليومية. يقول إنه يأكل وينام بشكل طبيعي وأنه من الطبيعي أن نقتل بعضنا البعض “. (أماه)

ضحك ما كارمي ، “دماغه غريب” ، وانتهى من تناول الخبز مع الزبدة الملطخة به واستلقى على الأرض.

“ومع ذلك ، نظرًا لأنه ينجو بالفعل من خلال القيام بذلك ، فليس لدينا خيار آخر سوى الالتزام بذلك. إنها عقيدة فارس النحيف ساما الشهير بعد كل شيء “. (أماه)

“أرى … قاتل جنود الكونت تونو وفوكالور من أجل البلاد بهذا الشكل.”

“آه ، هذا خطأ.” (أماه)

“هاه؟”

حكّ ما كارمي بطنه ، وحوّل انتباهه إلى الرسول الجالس بينما كان يضحك بلا مبالاة.

“اللورد سما يكره” القتال من أجل شخص ما. ” دعني أرى ، ماذا قال؟ ” (أماه)

نظر ما كارمي إلى السماء.

ظهرت غيوم قليلة ، لكن ضوء الشمس يصل إلى السطح بدرجة حرارة عالية.

“آه هذا كل شيء. إنها قصة عما إذا كان الزميل الذي يموت بعد أن خاطر بحياته من أجل الناس سعيدًا “. (أماه)

“أم …”

“هل من الصعب أن نفهم؟ أنا سيء في مثل هذه التفسيرات. بعبارة أخرى ، إنها قصة حول ما إذا كان الزميل الذي قمت بحمايته سيكون سعيدًا بموتك بعد أن قاتلت من أجل شخص ما وحياتك على المحك “. (أماه)

طوى الرسول ذراعيه وتفكر في كلام ما كارمي.

لكن مهمتنا هي القتال لحماية شخص ما. ومع ذلك ، بالتأكيد ، إذا فكرت في احتمال وفاة شخص ما من أجلي … ”

“حسنًا ، لا أعرف الإجابة الصحيحة أيضًا.” (أماه)

اختتم ما كارمي ، الذي أدار وجهه جانبًا ، محو نفسه.

“اعتقدت” في الواقع. ” إذا اضطررت للقتال على أي حال ، فمن الأفضل دائمًا أن أقاتل من أجل أهدافي “. (أماه)

“حسنًا ، لماذا تقاتل؟”

“لقد قررت. إنه من أجل تلقي المديح من المخرجة أليسا “. (أماه)

ضغط ما كارمي بأذنه على الأرض وأغمض عينيه.

“انهم هنا.” (أماه)

عندما صرخ ما كارمي بعد الوقوف ، توترت الحالة المزاجية الخالية من الهموم على الفور.

“أصوات الحوافر تقترب. كثير منهم.” (أماه)

الرسول ابتلاع أكبر بصق حتى الآن.

☺☻☺

“أليس من الجيد أيضًا الانتظار لفترة أطول قليلاً؟” (أليسا)

“حسنًا ، لا يهم حقًا ، أليس كذلك؟” (هيفومي)

بطريقة لا تهتم بها بشكل خاص مع تقييد أليسا أيضًا للبقاء هادئًا ، يرمي Hifumi تغيير ملابسه وسلاحه الاحتياطي في مخزن الظلام ويمضي قدمًا في استعداداته للمغادرة في رحلة.

“لكن ألا تعتقد أن Origa-san يريد رؤيتك ، Hifumi-san؟” (أليسا)

“من فضلك قل لها أن تنتظر هنا. سوف أتوجه فقط إلى مسافة قصيرة “. (هيفومي)

“… فهمتك. سأنتظر هنا أيضًا “. (أليسا)

“أرى.” (هيفومي)

هيفومي ، الذي تناول فطوره مع أليسا في غرفته ، صرح فجأة “سأذهب لزيارة الوحش ذي الشكل البشري بمجرد انتهائه من الأكل ، وحاول أليسا ، على الرغم من أنه لن يكسر أوريغا بدلاً من الشعور بالحزن؟” ، ولكن دون جدوى.

“من المستحيل بالنسبة لي أن أبقى ساكنًا على الرغم من أنه من الواضح أن هناك فريسة” ، كما كان متوقعًا من Hifumi.

“فكرت في الأمر طوال الليل ، لكن هذا هو الفارس الذي كان في القلعة ، بعد كل شيء. على الرغم من أنني لا أفهم كيف انتهى به الأمر ليصبح هكذا “. (أليسا)

لم يكن جسد أليسا في حالة طبيعية بعد.

لم تخبر أحداً ، لكنها أصبحت خائفة قليلاً من القتال.

بمجرد أن لاحظت ، انخفض وقت التدريب وزاد الوقت الذي تقضيه مع Hifumi.

تشعر بالارتياح قليلاً إذا كانت معه.

“ومع ذلك ، بدا أنه لا يعرف شيئًا عني. قد لا يتذكرني فقط ، لكن الأمر كان مثل الكلمات لم تصل إليه “. (أليسا)

بعد الانتهاء من تحضيراته المعتادة ، قام هيفومي بإعداد القهوة المزيفة ، وأعادها سرًا من مدينة الشياطين ويشربها.

“أرى. إنه زميل على مستوى اللعب معك يا أليسا. إذا كان عاقلًا ، فسيكون ذلك أكثر متعة ، لكن … أفضل من حرب غبية ، أليس كذلك؟ ” (هيفومي)

بينما كانت تحشر السلطة بلطف في فمها ، فكرت أليسا في سؤاله.

“هاه؟ إذا كنت أنت ، فقد تساءلت عما إذا كنت ستختار الحرب ، حيث يوجد الكثير لتقتلهم ، هيفومي-سان “. (أليسا)

“قتل عدد كبير من الناس أمر لطيف أيضًا. لكن ، للأسف ، كان المعارضون جنودًا نظاميين. إذا جاء الوحوش أو الشياطين للهجوم في وقت واحد ، فسأظل قادرًا على الاستمتاع بذلك “. (هيفومي)

أثناء الاستمتاع برائحة القهوة المزيفة ، هز هيفومي رأسه وهو يبدو محبطًا.

“ما هذا المشروب؟” (أليسا)

“إنه شيء مثل القهوة.” (هيفومي)

“من فضلك دعني آخذ رشفة…. اه. ” (أليسا)

بسبب تكشير أليسا بسبب الطعم المر تمامًا كما تذوقته من فنجان هيفومي ، أخرج هيفومي شيئًا من مخزنه المظلم لأنه كان يتذكر شيئًا على ما يبدو.

“لقد نسيت هذا.” (هيفومي)

ألقى Hifumi الواكيزاشي ، أخرجه بحركة سلسة ، إلى أليسا.

“آه ، بلدي wakizashi.” (أليسا)

تم إصلاح wakizashi ، التي ضربت منطقة الصدر من بيجامةها الرقيقة بقطعة * pon * ، بصنعة جميلة.

إنه عمل شاق من Pruflas الذي تمسك به حتى النهاية بينما يغضب من المطالب الدقيقة لـ Hifumi.

إذا أصبح السلاح عديم الفائدة ، فسيكون من الصعب قتل الناس. احتفظ بها بنفسك من الآن فصاعدًا “. (هيفومي)

“آه … نعم!” (أليسا)

قررت أليسا ، التي عانقت واكيزاشي بإحكام بكلتا يديها ، أن تقوم بتدريباتها بشكل صحيح أثناء غياب هيفومي.

“حسنًا ، أترك لك الأشياء أثناء غيابي.” (هيفومي)

“نعم. يعتني!” (أليسا)

بعد أن أدركت أن دور تحية أوريجا قد فرض عليها تكتمًا بعد 15 دقيقة ، أصبحت أليسا منزعجة حقًا بشأن ما إذا كان يجب أن تختفي لفترة من الوقت.

__________________________

ترجمة : 93O

…

..

.