استدعاء السفاح - 115 - أيام الشياطين

115 – أيام الشياطين

__________________________

بسم الله الرحمان الرحيم

اللهم صلي على محمد وال بيت محمد

❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

———————————————————————————–

بعد المعركة في ذلك اليوم ، استعادت الأحياء الفقيرة ، وهي جزء من الوحوش من ارض السيف ، استقرارها في الغالب.

بدون أي مشاكل خاصة تحدث حتى عندما يتدفق عدد كبير من البشر ، فقد أدى ذلك إلى زيادة التبادل بين الأجناس ، وإن كان ذلك ببطء. نظرًا لأن الناس لا يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذا لم يأكلوا ، فإن المقايضة والمعاملات التجارية تتطور إلى اتفاقيات.

أولئك مثل النجارين ، الذين تفاعلوا مع الوحوش منذ البداية ، وكذلك البشر ، الذين كانوا يقظين تجاه الوحوش في البداية ، اعتادوا عليهم بشكل طبيعي.

“ريني!” (هيلين)

في أحد الأيام ، اندفعت هيلين مثل عاصفة نحو موقع ريني الذي كان يغفو بعد الغداء.

“أهيا!” (ريني)

قفزت ريني إلى قدميها بسبب الصوت العالي ، وسقطت للخلف ، إلى جانب الكرسي ، بعد أن كانت شديدة الحماس.

جلست على الأرض بعد قيامها بثورة واحدة ، مسحت الغبار عن شعرها الفضفاض بغطاء رأس *.

“Oouuch… ما بك أنك في عجلة من أمرك؟” (ريني)

“T- الجان جاءوا!” (هيلين)

“الجان؟” (ريني)

هيلين تسقط قبضتها على رأس ريني الذي لا يزال نصف نائم.

“أوتش!” (ريني)

“هل خرجت منه؟ وصلت مجموعة من الجان إلى مدخل المدينة “. (هيلين)

“إذا كان الأمر كذلك ، فماذا لو جعلناهم يقيمون في المبنى المكتمل مؤخرًا في الوقت الحالي؟” (ريني)

بمجرد أن ردت ريني بينما كانت تفرك رأسها وعينيها ، هزت هيلين رأسها.

“إنه ليس مدخل الأحياء الفقيرة ولكن المدينة! يبدو أنهم واجهوا من قبل البشر عند مدخل المدينة! يجمع Gengu-san الجميع للاستعداد للمعركة ، لكنه يريدنا أن نقرر ما سنفعله ، ريني “. (هيلين)

“ماذا سنفعل ، أنت تقول …” (ريني)

“كما قلت!” (هيلين)

ريني مندهشة لأن هيلين تمسك بكتفيها وتهزها ، لكن هيلين ، التي يرتجف جسدها ، ليس لديها أي رباطة جأش.

“هل نطرد البشر ونستقبل الجان ، هل نتجاهلهم من أجل السلامة أم سننضم إلى البشر ونطرد الجان؟” (هيلين)

“Yee ~ a… هناك هذا أيضًا ، لكنه سيصبح مشكلة إذا كان البشر و elf-san يتعاونون جيدًا وأصبحوا أعداء لنا ، أليس كذلك؟” (ريني)

“آه …” (هيلين)

هيلين ، التي اعتبرت لسبب ما أنه من الطبيعي أن يكون البشر والجان معاديين لبعضهما البعض ، أسقطت أذنيها من الأرانب وجعلت وجهها أحمر لامعًا بسبب إشارة ريني إليها.

“في الوقت الحالي ، دعونا نلقي نظرة. قال Hifumi-san أيضًا أن يحكم بعد الاستماع ويرى أي نوع من الأشخاص هو الطرف الآخر “. (ريني)

“ألن نتعرض للهجوم من كلا الجانبين إذا وصلنا إلى هناك بهذه الطريقة؟” (هيلين)

“أرى … آه!” (ريني)

تخفي هيلين قلقها بعد رؤية ريني تبتسم على نطاق واسع والتي صُدمت بنوع من الأفكار.

“ماذا تخطط؟” (هيلين)

“دعونا نحاول تقليد ما فعله هيفومي سان.” (ريني)

(هذا بالتأكيد لن يكون شيئًا لائقًا ، أليس كذلك؟) (هيلين)

بينما كانت هيلين مترددة فيما إذا كان عليها إيقافها ، هرع ريني خارج المنزل.

☺☻☺

“مرحبًا ~” (ريني)

اجتمع الجان ومجموعة الوحوش الثلاثة حول مالفاس على جانب الأراضي البور. والجنود اصطفوا عند مدخل المدينة وسيوفهم جاهزة.

نظرًا لأن الأمر لا يعني أنهم يريدون شن حرب على الإطلاق ، فإنهم ببساطة يواصلون المواجهة دون إقامة معسكر ودون إرسال أي من الجانبين رسولًا في جو متوتر جزئيًا. وفجأة رن صوت ريني الذي ظهر.

ريني ، الذي خرج من الحفرة التي تربط الأحياء الفقيرة بالخارج والتي لم يتم حظرها في النهاية ، اصطحب العديد من الوحوش مثل هيلين وجينجو وسار عرضًا في هرولة بينما كان يحمل سلة كبيرة في كلتا يديه.

وضع الجنود البشر أنفسهم على أهبة الاستعداد وأظهروا توتراً بسبب ظهورهم ، لكنهم تجاهلوا ذلك ، اقترب ريني من مجموعة الجان دون حماية.

“أوه! أليست هذه فتاة خروف جميلة؟ ” (زانجا)

زنجا ، التي كانت على رأس الجان ، هدأت الجان الذين كانت تظهر عليهم علامات التوتر عندما رأت ذلك الرقم يقترب ورحبوا بها بابتسامة ودية.

“مرحبًا يا فتاة الراعي. أوه ، شيء ما رائحته لطيفة “. (زانجا)

”إنها المرطبات. ماذا عن تذوقه؟ ” (ريني)

تم وضع الحلويات المخبوزة بحجم الكعك في السلة التي يحتفظ بها ريني بلا مبالاة. خاصة أن أطفال الجان يشعرون بالضيق مع رائحة فاتحة للشهية تنجرف حولهم.

حتى ريني ، التي تمسك السلة ، يسيل لعابها قليلاً من فمها.

“حسنًا ، فلنستمتع به دون التراجع.” (زانجا)

بمجرد أن التقطت زانغا الحلويات المدعومة التي تم وضعها في الأعلى ، قضمتها دون تردد. تمضغه في فمها وهي تبكي ، تنتشر حلاوة منعشة.

”هذا لذيذ بالفعل. لقد مرت عدة عقود منذ آخر مرة أكلت فيها مثل هذه الحلويات اللذيذة ، على ما أعتقد. مهلا! على الرغم من أنك أحضرتها إلينا في آلام كبيرة ، فليس من الجيد أن تصنع مثل هذا الوجه ، يا خروف سان. هل تريد أن تأكل معنا؟ ” (زانجا)

“نعم. شكرا لك.” (ريني)

“آه ، سآخذ بعضًا أيضًا!” (هيلين)

بمجرد أن مدت هيلين يدها وهي غير قادرة على السيطرة على نفسها ، أمسكت بأكبر الحلوى ، وضعت ريني السلة وبدأت في تناول الطعام أيضًا.

“هل يمكنني الانضمام أيضًا؟” (زانجا)

“نعم. الجميع ، يرجى تناول الطعام حيث يوجد الكثير! ” (ريني)

حتى الجان ، الذين لاحظوا الموقف وهم حذرون ، مدوا أيديهم في السلة الواحدة تلو الأخرى بعد أن شعروا بالارتياح لرؤية حالة زانغا.

على الرغم من أن السكر كان نادرًا ولا يمكن الحصول عليه في ارض السيف ، إلا أن الأصحاء من بين الحيوانات كانوا قادرين على جمع الفاكهة في الأراضي البور. قامت مجموعة النساء الوحوش ، التي سمعت عن وصفة حلويات بسيطة من هيفومي ، بصنع عجينة تشبه المربى ، والتي لا تستخدم السكر ، وتعلمت استخدام الفاكهة بدلاً من السكر عن طريق خلط المعجون في خليط مصنوع من الدقيق.

كان بإمكان الجان أيضًا تناول الفاكهة في غابة الجان أيضًا ، لكنهم لم يتمكنوا في كثير من الأحيان من مواجهة مثل هذه الحلويات المخبوزة بشكل متقن.

انتشرت الابتسامات بين الجان الذين أكلوا الحلويات المخبوزة.

“إنه لذيذ.” (ملفاس)

“نعم. انه لذيذ.” (ريدل)

Malfas و Riedel وكذلك الفتاة الوحشية التي تدعى Olra يحشوون خدودهم بالحلويات المخبوزة ويبتسمون.

بعد تناول الشاي الذي أحضره الوحوش الآخرون أيضًا ، بدأ حفل شاي في الأراضي البور في غمضة عين.

“مرحبًا ، الحلويات اللذيذة ستجعل الجميع يبتسم ويصبح من الممكن التوافق مع بعضهم البعض. تمامًا مثلما فعلت هيفومي-سان “. (ريني)

“حسنًا ، أعتقد أن هذا صحيح.” (هيلين)

بسبب تفاخر ريني بفخر بابتسامة ، اعتقدت هيلين أنه بفضل ذلك تم تقسيم Hifumi ارض السيف إلى درجة أنه من المستحيل إصلاحها ، لكنها تتردد في ذكر ذلك في الجو الحالي.

“أوه ، سان شيب يعرف هيفومي-سان أيضًا؟” (زانجا)

“هل هو أحد معارفك أنت أيضًا ، ألف أوباشان؟ لقد علمنا أشياء مختلفة من قبل Hifumi-san وأنشأنا مدينة للحيوانات والبشر. ” (ريني)

يجمع ريني سان بين الوحوش الذين تعرضوا للقمع مثلي ، ويعملون حاليًا كممثل للمدينة. تساعد هيلين سان هناك أيضًا في التوسط بين البشر وبيننا نحن الوحوش كممثل مساعد “. (جينغو)

توقفه هيلين بقول “توقف ، هذا محرج” ، لكن ريني أوضح الوضع الحالي وهو يبتسم بخجل.

“البشر ، الذين يتجمعون أمام البوابة ، يبدون وكأنهم يكرهون الوحوش على الرغم من أن هذا مؤسف … ولكن ، هناك الكثير من البشر في مدينتنا الذين هم أصدقاء جيدون مع الوحوش.” (ريني)

“فهمت ، فهمت.” (زانجا)

“على الرغم من أنك صغير السن ، إلا أن الأمر صعب” ، هزّت زانغا رأسها عدة مرات ، ولكن بمجرد انتهائها من تناول الحلويات المخبوزة ، اتصلت بمجموعة مالفاس.

“المدينة التي كنت تبحث عنها كانت هنا. كم هو جميل ، إيه؟ إذا كانت مدينة الأغنام ، فستتمكن بالتأكيد من العيش هناك بأمان. بالصدفة قد يكون والدك هناك أيضًا “. (زانجا)

زنقا تضرب رأس مالفاس بقوة بأصابعها العظمية.

“هاه؟ لن يأتي الجان؟ ” (ريني)

“أوه ، هل تقبل مدينة الأغنام الجان أيضًا؟” (زانجا)

“بالتاكيد!” (ريني)

ضربت ريني صدرها بضربة.

“نريد إنشاء مدينة يمكن لأي شخص أن يعيش فيها بسعادة. على الرغم من أن زملائنا الوحوش في الأراضي البور ما زالوا معاديين لنا ، فإن مدينتنا هي شيء رائع حيث يتعاون الجميع. في البداية تلقينا مساعدة متنوعة من Hifumi-san ، ولكن … مع ذلك ، نريد أن نعيش بالاعتماد على قوتنا من الآن فصاعدًا “. (ريني)

“أرى. قد يكون من الممتع المساعدة في ذلك أيضًا “. (زانجا)

“Puuse-onee-chan ، دعنا نذهب معًا! سحر Puuse-onee-chan مدهش. إنها تشفي الجروح في غمضة عين! ” (ريدل)

ريدل لديها بقايا من الحلويات ملطخة حول فمها وهي تأكل واحدة من الحلويات المخبوزة تلو الأخرى ، لكنها تشد يد بوس ، وتتحدث عن سحر بويز في الإثارة.

“اختفت الجروح في غمضة عين !؟ هذا مذهل! ” (جينغو)

“كيا”. (بوس)

بمجرد أن دفع Gengu وجهه في هياج بسبب الملاحظة حول السحر الذي لم يسبق له مثيل من قبل ، سرب Puuse صرخة صغيرة عن غير قصد.

“أنا – أنا آسف.” (جينغو)

“لديك وجه مخيف.” (هيلين)

“أي قسوة هذه! لقد ولدت بهذا الوجه “. (جينغو)

شجع Puuse Gengu ، الذي أسقط كتفه حزينًا بعد أن أخبرته هيلين بذلك بشكل قاطع ، بينما كان يبتسم بسخرية.

“الجميع ، دعونا نتعايش ، حسنًا؟ علاوة على ذلك ، ساعدت المدينة Hifumi-san. أنا فضولي بعض الشيء “. (زانجا)

بناءً على قرار زانجا ، قرر جميع الجان العيش في الأحياء الفقيرة.

فقط عندما بدأوا فجأة حفلة شاي ، توجه الجان إلى الأحياء الفقيرة. البشر ، الذين كانوا يراقبونهم من مدخل المدينة ، لم يتمكنوا من فعل أي شيء سوى وداعهم دون فهم ما حدث.

☺☻☺

“لقد فعلت ذلك ببراعة شديدة.” (فيبار)

أمرت فيار ، التي تمكنت أخيرًا من تهدئة القلعة ، مرؤوسيها بتنظيف المنطقة المحيطة ببوابة القلعة وظهرت في القاعة.

تناثر جبل من الحطام والجثث حولها. عندما رأت مرؤوسيها يرتجفان ، أدلت بتعليق قصير مع التنهد.

“لم أكن أنا من جعل السقف يسقط. كم هو وقح.” (هيفومي)

“كل شيء آخر كان أنت رغم ذلك ، أليس كذلك؟ إذا قارنت مسألة قتل الملك بقضايا انهيار السقف ، فإن هذا الأخير يقع في نطاق التافه “. (فيبار)

“انه رائع. مع هذا يمكنك أن تصبح الحاكم. حاكم سباق الشياطين “. (هيفومي)

سحب هيفومي كاتانا التي كانت تستهدف نجال.

يندفع Pheres بينما ينهار Njal ، الذي تم قطع خيط التوتر فيه ، بشكل ضعيف.

“ربما … هكذا. ومع ذلك ، هناك الكثير من الآخرين الذين يرغبون بشدة في الصعود في الرتبة. قد لا أصل إليه ، هل تعلم؟ ” (فيبار)

بسبب قول Vepar مازحا بابتسامة مريرة مختلطة ، Hifumi يلعق شفتيه بينما يغلف كاتانا في غمده.

“إنه خبر سار. بعبارة أخرى ، هذا يعني أنك ستصبح ملكًا إذا قتلت أكثر “. (هيفومي)

“… ها. لماذا تريدني أن أصعد العرش إلى هذا الحد؟ ” (فيبار)

“أنت مثل زميل أحبه.” (هيفومي)

رفعت فيبار حاجبيها بسبب كلام هيفومي.

“أنا غيران. شخص يشبهني لن يكون امرأة جيدة “. (فيبار)

“هذا صحيح. هذا الشخص هو أمراء بلد بشري … وهي الآن ملكة ، أليس كذلك؟ مثلك تمامًا ، بذل هذا الشخص قصارى جهده بشكل محموم لحماية الأشخاص في محيطه. هذا شيء لا يمكنني القيام به “. (هيفومي)

“لذلك” ، ضرب Hifumi حلق كاتانا بإصبعه.

“يقاتل. أرني كيف يمكنك الارتقاء أكثر من هنا فصاعدًا من خلال تدمير الأشياء المهمة لبعضكما البعض ، والمخاطرة بحياتك للقتال مع بعضكما البعض وعن طريق التخطيط بطريقة خرقاء. من خلال القيام بذلك سيصبح عالمكم يا رفاق شيئًا لطيفًا للغاية “. (هيفومي)

“… أنت مجنون.” (فيبار)

“هل يمكنك أن تتحمل الانتظار لفهم لماذا حتى تظهر النتائج؟ إذا اعتقد الجميع مثلي ، فإن هذا العالم سيصبح بالتأكيد شيئًا مملًا تمامًا “. (هيفومي)

“حسنًا” ، اقتربت هيفومي من Vepar ووقفت أمامها.

“هل تمكنت من حل نفسك؟” (هيفومي)

“… فهمتك. سأفعل ذلك حتى تغادر أراضي الشياطين. إنه شيء يجب على أي شخص فعله عاجلاً أم آجلاً على أي حال. قد أكون أنا من يعرف الظروف. سيقلل ذلك من التضحيات “. (فيبار)

“هذا صحيح. إنه جيد مثل هذا. بعد قولي هذا ، دعونا نجعل الناس يعملون أكثر قليلاً من أجل مطاردتي “. (هيفومي)

☺☻☺

الإخطار بأن الملك قد قتل على يد إنسان تم نقله عمدًا فقط إلى الشياطين المؤثرة على الفور.

سارع الناس ، الذين كانوا في القلعة ، وأولئك الذين عادوا إلى منازلهم ، في حالة من الذعر إلى مدخل المدينة يقودون مرؤوسيهم المقربين.

“الوغد ، الذي قتل الملك ، يركض في جميع أنحاء المدينة ، لكنه من المحتمل أن يهرب خارج المدينة عاجلاً أم آجلاً.”

هذه هي محتويات المعلومات.

الملك ليس لديه أبناء. إذا حصلوا على الإنجاز المتمثل في التخلص من الخاطئ ، فإن احتمال أن يصبحوا ملكًا ليس صفرًا حتى لو لم يكن نسبهم يحظى بتقدير كبير بين الشياطين.

لا سيما بالنظر إلى الأشخاص الذين يشكلون الفصائل في المناسبة الحالية ، بدلاً من الحداد على وفاة الملك ، لم يروا ذلك سوى أكبر فرصة لهم.

ومع ذلك ، على الرغم من أنهم كانوا يعتزمون الهدوء ، إلا أنهم لم يكونوا كذلك. هذا لأن هناك إنسانًا على مستوى القدرة على هزيمة الملك أم أنه قادر على الفوز ضد هذا الإنسان كما هو؟ لم يوجهوا تفكيرهم في هذا الاتجاه.

وهناك نقطة يجب أن يأخذوها في الاعتبار الشك.

“لماذا تم تسليم مثل هذه المعلومات الهامة في الفجر مثل هذا؟”

موت ملك. علاوة على ذلك إذا قتل. بعيدًا عن الإعلان رسميًا ، يجب أن يكون واضحًا أن يتم إخفاءه بسبب مختلف للوفاة أو إخفائه بأي شكل من الأشكال من البداية إلى النهاية. اقترح شيطان معين على نبيل هو سيده.

ومع ذلك ، فقد تم تأجيل هذا الرأي بسهولة.

“كانت رسالة هذه المرة من Vepar. ربما لا يوجد خطأ لأنه يحمل توقيعها أيضًا. هذا الشخص بعد كل شيء مجرد امرأة. من المحتمل أنها مرتبكة بسبب التحول المفاجئ للأحداث “.

“ولكن ، هل ستفعل شيئًا مثل إرسال رسالة موقعة صراحةً إذا كانت مرتبكة …؟”

“اقطعها! باستخدام الوقت لشيء مثل القلق في التردد ، هل تنوي ترك مقعد الملك يفلت من أيدينا؟ على أي حال ، سنركز الآن على إلقاء القبض على المجرم أو قتلهم “.

الأشخاص الذين لديهم نفس الهدف يغادرون من خلال البوابة المفتوحة واحدًا تلو الآخر.

“ابحث عن المجرم. ما كان يجب أن يكون قادرًا على الهروب بعيدًا جدًا بعد … ”

خلال الوقت الذي تلتقي فيه كل مجموعة وتقرر وجهتها ، أغلقت البوابة الأمامية الكبيرة والمفتوحة فجأة بصوت عالٍ.

حتى صوت * لا * يشير إلى تثبيت الترباس يمكن سماعه.

“انتظر! لماذا أغلقت البوابة !؟ ”

“العدو خرج! ما الذي تفكر فيه لإغلاقه في وقت متأخر من المباراة !؟ ”

الناس ، الذين تم إغلاقهم حرفيًا ، يزأرون باتجاه البوابة واحدًا تلو الآخر.

“إذا كان هو العدو ، فهو هنا.” (هيفومي)

فوق البوابة ، حيث يقوم الحراس عادة بدوريات ، يقف شخص واحد.

“شكرا للذهاب إلى العمل في الصباح الباكر. يبدو أنني الإنسان الذي تبحث عنه “. (هيفومي)

قفز هيفومي برشاقة ، وفتح فم غمد كاتانا.

“وداعا.” (هيفومي)

ينعكس ضوء الشمس ، الذي بدأ في الظهور ، من خلال رسم كاتانا بسلاسة.

“الآن بعد ذلك ، إنها نهاية رحلتك. دعونا نتنافس مع بعضنا البعض على محتوى قلوبنا “. (هيفومي)

__________________________

ترجمة : 93O

…

..

.