استدعاء السفاح - 112 - ليفين لا فيدا لوكا

112 – ليفين لا فيدا لوكا

__________________________

بسم الله الرحمان الرحيم

اللهم صلي على محمد وال بيت محمد

❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

———————————————————————————–

كان الوقت الذي وصلت فيه مجموعة فيبار إلى البوابة عندما اختفت شخصية هيفومي بالفعل في القلعة. وببساطة ، رفعت روح حفومي من القتال. إنه يعلم أن وقت تلك المباراة كان قصيرًا.

“أوه ، أوه ، أوه …”

“Cho … erororo …”

الفتاة الساحرة الشافية التي اتبعت فيار ، تقيأت بكل قوتها فجأة بمجرد أن رأت المشهد الرهيب وانضمت إليها إحدى الفتيات ، التي كانت بجوارها مباشرة.

“احصل على عملك معًا.” (فيبار)

فيار ، التي هزت كتفيها قائلة “حزن جيد” ، تستطلع بهدوء محيط البوابة.

لا يوجد شخص واحد على قيد الحياة.

بغض النظر عما إذا كان رجلًا أو امرأة وأعمارهم ، فقد تمت زيارتهم جميعًا بالموت.

“ذهب في ذلك ببراعة شديدة.” (فيبار)

“كابتن ، هل دخل ذلك الإنسان؟ إلى أين الملك داخل القلعة؟ ”

“أظن ذلك.” (فيبار)

أجابت فيبار على سؤال مرؤوستها ، التي كان وجهها شاحبًا رغم أنها لم تتقيأ ، مع تنهيدة مختلطة.

“على أي حال ، يبدو أنه يخطط لتنصبي كملك شياطين جديد بمجرد أن يسقط الملك الحالي.” (فيبار)

“… هل هو عاقل؟”

“لا تسألني.” (فيبار)

تطوي Vepar ذراعيها ، وتلتف فمها على شكل へ.

“ومع ذلك ، كانت عيناه جادتين. لا أعرف ما الذي يفكر فيه ، لكن هذا كان تعبيرًا عن شخص استولى على الفعل الشائن المتمثل في قتل الملك كهدف يمكن تحقيقه “. (فيبار)

“إذا كانت هناك مشكلة” ، رفعت فيار عينيها إلى القلعة وحتى مرؤوسيها ، باستثناء الاثنين اللذين كانا لا يزالان يتقيآن ، نظرت أيضًا إلى المنطقة المحيطة بغرفة الملك الخاصة.

“هل يمكن للإنسان أن ينتصر على هذا الملك ، أليس كذلك؟” (فيبار)

أومأ الجميع برأسه على كلمات فيبار.

يعرف جنود الشياطين سبب استمراره في الحكم على الرغم من أنه لا يبدو أكثر من صبي صغير.

“جي ، آه”

“* يبصق * بطريقة ما لدي شعور مقرف في فمي. أريد شطفه “.

الحالة المزاجية ، التي يجب أن تكون قاتمة ، لم تصبح متوترة للغاية بفضل الفتيات.

☺☻☺

بينما يغمر جيش فوكالور بهتافات حشد من الناس ، يشكلون طوابير عند البوابة الأمامية الكبيرة للمدينة ويغادرون.

كانت تعبيرات الجنود ، الذين يرتدون معدات القتال على أجسادهم ويحملون أسلحة مثل السيوف والرماح وبعضها حتى kusarigama ، وجوهًا مبتسمة مشوبة بالتوتر.

يبلغ عددهم 500. لكن حتى ذلك الحين لا يقل عدد الجنود الذين يخدمون في الجيش الإقطاعي في توهنو عن نصف عددهم. فقط هذه الدولة الأيرلندية تمتلك الفسحة المالية لدعم مثل هذا الجيش الدائم الواسع النطاق ، وهو عبارة عن مصرف للمال ، باستثناء عاصمة كل دولة.

“ابذل قصارى جهدك!”

“أرجوكم اقضوا على الوحوش وأمثالهم!”

“تعال بشكل صحيح!”

حتى التوبيخ الجريء كان ممزوجًا بالتشجيعات عالية النبرة. كان الأمر أشبه بكونك غارقة في موجات من الأصوات.

الجنود ، الذين غادروا المدينة ، شكلوا صفوفًا بحركات معتادة ، وطابقوا وجوههم على طول الطريق السريع ونظروا إلى الشخص الموجود في المقدمة.

“حسنًا ، اخرج!” (أليسا)

“””نعم!”””

تتقدم في المقدمة ، من فوق عربة في الهواء الطلق بدون مظلة ، تمد أليسا جسدها الصغير بقدر ما تستطيع أثناء الصراخ وتلقت ردًا مع تداخل العديد من الأصوات.

بجانب أليسا ميوكاري ، كانت تستقل العربة ، التي بدأت تتقدم ببطء ، بصفتها مستشارة لها. يبدأ الجنود بالتحرك وفي ظهورهم تتبع عربات وحدة الإمداد تحمل البضائع.

“في الوقت الحالي ، سيكون من الجيد التوجه نحو فيشي ، أليس كذلك؟” (أليسا)

“نعم ، لقد أعطيت بالفعل الأمر للحافلة. لا بأس أن تجلس بشكل مريح ، أليسا-سما “. (ميوكاري)

ابتسم ميوكاري وهو يمدّها لها بكوب مملوء بالشاي.

“شكرا لك.” (أليسا)

عند رؤية وجه أليسا ، التي عادت بابتسامة ، قامت ميوكاري بقمع الضربة في أنفها بشكل محموم وأمسك بالوثائق الموضوعة في مكان قريب.

“أثناء السير نحو فيشي مثل هذا سنقوم بتنظيف الوحوش. الهدف الأساسي هو تأمين سلامة الطريق السريع والمناطق المحيطة به ، ولكن … في النهاية من خلال التأكيد على الضغط على فيشي ، ستندلع الحرب إذا انفجر الوضع. إذا لم يحدث ذلك ، فسنقوم بتقييد الدخول والخروج عند الحدود باسم الإجراءات الأمنية في القوات المحصنة. هذه كلها أوامر لورد سما “. (ميوكاري)

“لا يوجد شيء محدد مكتوب ، أليس كذلك؟” (أليسا)

أثناء العبوس ، قامت أليسا بتعديل وضع السيف القصير المعلق في مؤخرة وركيها. مع حدوث اهتزازات في العربة ، من الصعب الجلوس.

“هذا أيضًا هو الواجب المنزلي” المنوط بي وإليك يا أليسا. ولكن ، إذا عملنا معًا ، يمكن إكمال عملية بهذا المستوى دون صعوبة “. (ميوكاري)

“نعم ، أنا أعول عليك ، ميوكاري سان.” (أليسا)

Miyukare ، التي بالكاد تمكنت من الحفاظ على وجه البوكر ، يغمى عليها في عقلها. وأظهرت لها أليسا ابتسامة مشرقة ، ولكن بمجرد أن أدارت بصرها نحو صفوف الجنود ، أصبح مظهرها جديًا.

نظرًا لأن الناس يتجمعون في فوكالور ، فإن عددًا كبيرًا من الأشخاص ضروري للأمن والحفاظ على النظام العام. نظرًا لوجود العديد من الأشخاص الذين حضروا بحثًا عن عمل ، لم تكن هناك مشكلة خاصة فيما يتعلق بتجديد الموظفين.

النخب ، الذين مارسوا ودرسوا مرارًا وتكرارًا ، تم تعيينهم في مجالات تخصصهم.

على الرغم من أنه حدث في بعض الأحيان أن البعض فقد حياتهم بسبب الأحداث في المدينة والمعارك مع الوحوش ، إلا أنه لم يكن هناك تأثير كبير بسبب ذلك وأصبح جيش فوكالور الإقطاعي هائلاً.

وبعد عدة معارك أصبحت عملية عسكرية بعد وقت طويل. على عربات المنصة ، التي يتم استخدامها كالمعتاد ، قام Prulfras بتركيب نوع جديد من رماة الرمح الذي أطلق عليه هو نفسه ليكون ذا جودة مرضية.

“… لا أحد يريد أن يموت. إنه لأمر محزن أن يموت الأشخاص الذين تعرفهم بعد كل شيء. ولكن مع ذلك ، من الممكن تقييد طريقة التفكير هذه بقبول أنها حتمية “. (ميوكاري)

وجه أليسا نحو ميوكاري.

“ما هو هدف Hifumi-san؟ ما رأيك عندما سمعته لأول مرة؟ ” (أليسا)

“… بصراحة ، اعتقدت أنها مجرد مسألة مزعجة. اعتبرته عملًا سخيفًا مثل الركض لضرب حصان باسم الممارسة “. (ميوكاري)

“آهاها ، هذا المثال مضحك.” (أليسا)

حلّت أليسا الضاحكة الغمد بالسيف القصير من خلف وركيها وسحبه أمام عينيها.

“هيفومي-سان ، كما تعلم ، يحدق في كاتانا عندما يحصل على وقت فراغ. هل كنت تعلم؟” (أليسا)

عند قلب معصمها ، ينعكس الضوء في وميض مؤقت.

“في السابق سألته لماذا يحدق بشكل ثابت في كاتانا.” (أليسا)

كان ذلك في الوقت الذي كان فيه هيفومي يحافظ على الكاتانا بعد التأمل والانتهاء من ممارسته اليومية. خططت أليسا لتناول وجبتها مع الثلاثة منهم ، بما في ذلك أوريجا ، ولكن في اللحظة التي دخلت فيها غرفة هيفومي ، كان هناك رجل وكاتانا يقفان في الغرفة يكتنفهما صمت مؤلم.

قال: “لقد تخيلت وقت موتي”. (أليسا)

“ها؟” (ميوكاري)

رفعت ميوكاري نبرة صوتها دون قصد.

“لقد سألت أيضًا نفس الشيء عندما سمعته لأول مرة.” (أليسا)

ضحكت أليسا بسرور.

“وهناك قال هيفومي-سان إنه من الطبيعي أن تقبل التعرض للقتل إذا كنت تقتل الآخرين بنفسك.” (أليسا)

أليسا ، التي ضحكت لبعض الوقت ، مسحت دموعها بإصبعها.

“لقد أخبرتك من قبل ، لقد واجهت شيئًا قاسيًا في الوقت الذي كنت فيه جنديًا في فيشي لدرجة أنني أرغب في الموت.” (أليسا)

“نعم أنا أتذكر.” (ميوكاري)

“في ذلك الوقت كنت خائفة بشكل رهيب من الموت. كانت هناك أيضًا أشياء أردت القيام بها وأشياء لذيذة أردت الاستمتاع بها. اعتقدت أن كل ذلك سينتهي بمجرد انتهاء هذا الألم “. (أليسا)

تتأرجح العربة بشكل كبير لأنها تجري فوق حصاة.

على عكس Miyukare التي انهار توازنها قليلاً ، ارتقت أليسا قليلاً إلى قدميها وخففت التأثير.

“لكنني الآن أعيش بجدية دون ندم إلى أن أموت ، كما أخبرني هيفومي سان. بالطبع لا أريد أن أموت. في الوقت الذي قررت فيه أن أتبع Hifumi-san ، لم أفكر في ذلك بعيدًا على الرغم من ذلك “. (أليسا)

إنها تضرب بلطف غمد السيف القصير.

الغمد الذي تم صقله لدرجة السواد تمامًا مثل غمد هيفومي ، كان لديه سواد يجعل شخصًا يعتقد أن ظلامه قد أزال اللمعان عن قصد.

“على الأرجح أنه من المهم أن تعيش على أكمل وجه لتحصل على موت جيد ، أيضًا ، أعتقد أن هذا ما تريد Hifumi أن تنقله إلينا جميعًا. الكلمات هي أن تقتل بعضها البعض كما هي ، ولكن نظرًا لأنه أسهل شيء يمكن فهمه ، فلنقتل بعضنا البعض ببساطة. أعتقد أن هذا هو الحال. … إنه مصدر إزعاج للآخرين ، على الرغم من ذلك ، كما تقول ، ميوكاري ، على ما أعتقد “. (أليسا)

لاحظ ميوكاري أن الضوء المشكوك فيه المرئي داخل أليسا يشبه ضوء هيفومي.

“… ثم سأعيش حياتي دون ندم أيضًا. سأبذل جهودًا كبيرة للعيش مع الحفاظ على اعتزازي بمن هو “. (ميوكاري)

“حق؟ حتى هذه الحياة الغريبة ستكون بلا شك ممتعة “. (أليسا)

بالنسبة للجنود المتابعين في الخلف ، لم يظهر الأمر كشيء سوى امرأتين تتحدثان بهدوء ، لكن المحاربين القدامى فقط شعروا بشكل موثوق بالمزاج المخيف الذي عاشوه بالفعل من قبل.

☺☻☺

أصيب هيفومي بجروح وحروق في جميع أنحاء جسده. كما تم لصق كدمات على ذراعيه وساقيه.

ومع ذلك ، سار بجرأة إلى الأمام ممسكًا بالكاتانا بيده اليمنى بينما كانت نقطة الكاتانا وفتحاته الأمامية تقطر بالدم. إذا رأى Origa أو Vepar ذلك ، فربما حكموا عليه على أنه مظهر جميل.

مع وجود ثقوب في كل مكان ، يظهر جلده على جانبيه وكتفه الأيمن.

“لا أحد هنا … لا ، إنهم يختبئون فقط ، أليس كذلك؟” (هيفومي)

هيفومي ، الذي دخل القلعة علانية من خلال الباب كما لو كان يغريهم ، يتقدم للأمام بينما يشعر بمظهر العديد من الأشخاص.

على الرغم من أن أصحاب تلك النظرات لا يهاجمون ، إلا أنهم مليئون بالكثير من العداء. هم على الأرجح رفاق الكثير الذي قتلته في الخارج.

“لماذا تنظر إلي بهدوء؟ إذا كنت تريد قتلي ، فعليك أن تفعل ذلك ، أليس كذلك؟ ” (هيفومي)

“أود منك أن تتوقف عن استفزاز الجنود”. (فيغور)

كان فيغور هو الذي ظهر في الردهة المظلمة أمامنا.

اختفت الابتسامة التي أظهرها خلال النهار. نظرته ثاقبة حتى لا يشرف حتى على واحدة من تحركات هيفومي.

“أنت ، إيه؟ أرسل أغاثيون ، الذي رأيته خلال النهار ، تحية عنيفة تمامًا. أود أن أشكرك على ذلك “. (هيفومي)

خطط هيفومي لشكره بصدق على ذلك ، لكن فيغور اعتبره سخرية.

“… هذه ملاحظة غير صادقة. لقد تمت دعوتك من قبل الملك. اتبعني.” (فيغور)

“هل ستشارك أيضًا؟” (هيفومي)

“على الرغم من أن الليل كان مليئا بمثل هذه الملاهي ، أليس هذا مملا؟” ضحك هيفومي.

“أنت هادئ تمامًا ، أيها الإنسان. لكن حتى هذا لن يستمر إلا حتى تقف أمام الملك “. (فيغور)

فكر هيفومي فيما إذا كان عليه أن يقتل فيغور الذي يمشي بينما يدير ظهره تجاهه ، لكنه اعتقد أن الأمر ممتع تمامًا كما هو الآن. في حالة تهرب فيار حقًا من كرسي الملك ، فقد يكون من الضروري وضع فيغور على عرش الملك بدلاً من ذلك.

لا يمكن قراءة الحالة العقلية لفيغور ، الذي يمشي وهو يخطو بثبات على الأرضية الحجرية بصوت قاسٍ ، من تعابيره.

كان تفكيره العميق معقدًا.

لديه ثقة مطلقة في قوة الملك. علاوة على ذلك فقد أعد مصيدة.

بالنسبة لفيغور ، الذي يعرف قوة الإنسان إلى حد ما ، فإن ظهور الملك غير ضروري. هذا هو انطباعه الصادق.

ومع ذلك ، فإن قوة Hifumi ، التي تظهر أمام بوابة القلعة ، انحرفت عن القوة التي يعرفها Phegor عن البشر.

(إذا لم أسرق هذا السلاح بكل الوسائل اللازمة …) (فيغور)

إذا كانت هذه رغبة الملك ، فسوف يلقي بحياته في أي وقت.

ومع ذلك ، لا يمكنني تحمل عدم تلبية توقعات الملك.

إنه يعلم جيدًا من خطى أن Hifumi يتبعه.

خرج من الرواق غير الطويل ، وصل فيغور إلى المكان المستهدف.

تسطع الأضواء السحرية في كل مكان في الغرفة الأسطوانية التي أصبحت قاعة مكونة من 3 طوابق. أنتجت الأضواء المتمايلة جوًا يشبه القصص الخيالية.

“نعم ، هذا واسع.” (هيفومي)

سمع انطباع هيفومي ، لكن فيغور لم يرد بأي كلمات.

بدلاً من ذلك ، يشعر فيغور بالقلق مما إذا كان الجهاز سيعمل على النحو المنشود أم لا. وداخل القاعة ، كان هناك أيضًا شخصية أغاثيون الجالس على العرش الموضوعة على منصة.

“أحسنت بقدومك إلى هنا ، هيفومي.” (أغاثيون)

“لا يزال الوقت مبكرًا على صباح الخير ، على ما أعتقد” أظهر أجاثيون ابتسامة ، لكنه لم يقف كما كان يفعل أثناء النهار.

ينظر إلى هيفومي بازدراء وهو متكئ على مرفقه وكأنه يظهر أنه هو الحاكم الوحيد.

“نعم ، بفضلك تمكنت من قضاء وقتي بشكل ممتع. اسمحوا لي أن أشكركم على ذلك “. (هيفومي)

“هذا جيد. إذا سمعت ذلك ، فإنها تطفو في ذهني أيضًا “. (أغاثيون)

أثناء التحدث مع بعضهما البعض ، يتقدم Hifumi بشكل طبيعي.

تجاوز جانب فيغور.

تساءل هيفومي عما إذا كان هناك شيء سيبدأ هناك ، لكن خيبة أمله من فيغور لأنه لم يوجه شيئًا سوى نظرته إليه ، ركز على أجاثيون الذي يقف أمامه.

“منذ زمن بعيد.” (أغاثيون)

في الوقت الذي اقترب فيه هيفومي من وسط القاعة ، بدأ أغاثيون يتحدث عن شيء ما.

“حسنًا ، قام عدد من أبناء جيلنا السابق بإنشاء قرية لا يمكنك حتى تسميتها أمة. بعد الوقت الذي سعوا فيه بشغف للبقاء على قيد الحياة في هذه المنطقة القاحلة ، وصلت الشياطين إلى نقطة استخدام الأدوات والأسلحة. حتى ذلك الحين كنا عرقًا آخر يمتلك سحرًا وقدرات جسدية قوية للغاية. في الواقع كان ذلك كافيا لفترة طويلة حتى تغلب علينا الجان “. (أغاثيون)

“أرى. عندما سمعت أن الشياطين منذ فترة طويلة لم تستخدم الأسلحة ، اعتقدت أنه كان سوء فهم رؤية الوضع الفعلي هنا ، لكنني فهمت الأمر الآن “. (هيفومي)

هيفومي ، الذي توقف ، هز كاتانا التي كان يحملها في يده.

“لكنك تعلم ، هذا لا يغير حقيقة أن قوة الشيطان تكمن في السحر. أحيانًا يظهر أولئك الذين يتمتعون بقوة عضلية ، مثل بيليث ، أيضًا ، لكن السحر القوي ، الذي تم دعمنا به بصفته سمة خاصة منذ ولادتنا ، لا يمكن تقليده من قبل الأجناس الأخرى. إنها قوتنا “. (أغاثيون)

قام أغاثيون بالوقوف وبسط كلتا يديه.

ينظر إليه هيفومي متسائلاً عما إذا كان ينوي إطلاق السحر ، ومع ذلك يمكنه رؤية أي علامة على ذلك.

“مثل البشر. حسنًا ، مثلك تمامًا. إذا كانت لدينا أسلحة قوية ، فسنكون قادرين على القتال بشكل صحيح. ومع ذلك ، بدون الاعتماد على ذلك ، يمكننا القتال بقوتنا فقط. نحن قادرون على استخدام مثل هذا السحر القوي بعد كل شيء. على سبيل المثال ، سحر الحاجز القوي مثل فيغور “. (أغاثيون)

“ماذا او ما؟” (هيفومي)

هيفومي ، الذي توقع أن يتم إلقاء تعويذات هجومية عليه ، نظر في اتجاه فيغور إلى تلك الكلمات.

كان فيغور يقف هناك بكلتا ذراعيه متدليتين بشكل غير محكم.

ومع ذلك ، لاحظ هيفومي أن السماء في محيطه قد تغيرت.

“هذا الإحساس …” (هيفومي)

رأى غشاءًا خافتًا يحيط تدريجيًا بالمنطقة المجاورة.

“سحر الحاجز Phegor هو نفس ما يستخدمه الجان لسجننا أو حتى أقوى. في الأصل لم يكن قادرًا على تمديدها إلى هذه الدرجة “. (أغاثيون)

“أنا ممتن.” (فيغور)

رد أجاثيون بلوح بيده الكريمة تجاه فيغور الذي أحنى رأسه. وهو يضحك وهو يشاهد Hifumi الذي تم حبسه بواسطة الحاجز.

“يبدو بطريقة ما أن هذا السلاح كان يتمتع بقدرات قوية. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى حدة ذلك ، فإنه لا معنى له إذا لم يكن قادرًا على الوصول إلى خصمه “. (أغاثيون)

عند علامة أغاثيون ، أزال فيغور حاجزًا آخر منتشرًا.

كان تجميع الحجارة هو الذي عادة ما يثبت السقف بحاجز يدعم سقف القاعة.

عند إزالة تركيبات التثبيت مسبقًا ، تبدأ الحجارة ، التي كانت مدعومة بحاجز Phegor ، في الانهيار أثناء سحبها بواسطة الجاذبية.

تتساقط الحجارة الكبيرة بشكل طبيعي واحدة تلو الأخرى على Hifumi الذي نظر إلى حالته من الأسفل مباشرة.

بينما تتناثر الحجارة المكسورة مع هدير مدوي وسحابة من الغبار ، يتراكم الحطام داخل الحاجز الأسطواني.

“عاجز ، أليس كذلك؟ هذا الإنسان “. (أغاثيون)

اختلط ضحك أغاثيون بصوت دوي عنيف حتى سقطت آخر قطعة.

صورة غلاف المجلد 7 :

__________________________

ترجمة : 93O

…

..

.