91 - يبتسم

91 . يبتسم

__________________________

بسم الله الرحمان الرحيم

اللهم صلي على محمد وال بيت محمد

❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

———————————————————————————–

بحوزته على كمية من العملات الذهبية ، لم يره بعد ، وقد تراكمت أمام عينيه بصوت جلجل ، كان تاجر العبيد في ارض السيف في حيرة من أمره.

الشخص الذي أنتج هذا الجبل من الذهب ، كان رجلاً ، كان يرتدي غطاءً يغطي وجهه بالكامل ، ويرتدي عباءة وملابس غريبة منذ البداية. يمكن رؤية الفم فقط. رأى تاجر الرقيق أن الذهاب بنبرة الضحك ، التي تؤدي إلى رفع زوايا فمه كما لو كان هلالًا ، فمن المحتمل أنه لا يزال شابًا.

هناك زوج صغير يصطف في الجزء الخلفي من الرجل ، ولكن على الرغم من أن هذين الاثنين يرتديان أغطية للرأس أيضًا ، يبدو أنهما وحش يسيران بما يمكن رؤيته. هم على الأرجح عبيد الرجل.

“ما أخبارك؟ ألم تسمع طلبي؟ ”

”م-من فضلك انتظر! حتى لو أخبرتني أنك ستشتري كل الوحوش من هذا المتجر … ”

“ما هذا؟ ألا يكفي المال؟ ”

“هذا ليس ما اعنيه…”

من أين أخرج هؤلاء؟ الشخص الذي يضيف المزيد من العملات الذهبية هو بالطبع هيفومي.

“إذا كان الأمر كذلك ، فماذا تقصد؟” (هيفومي)

على الرغم من أنه يمكن تسميتهم عبيدًا ، إلا أن هناك العديد من العبيد. سأكون منزعجًا أيضًا من تلقي شكاوى بعد ذلك ، إذا لم تخترها بشكل صحيح. هناك حتى هؤلاء ، لا يمكنك استخدامها في الأعمال اليدوية نظرًا لبيعها كنفايات يمكن التخلص منها بواسطة القلعة بسبب جروحهم … ”

“أنا لا أهتم.” (هيفومي)

“هاه؟”

“أنا لا أبالي بما إذا كانوا يعانون من إصابات أو مشاكل أخرى. اسرع واجعلهم جاهزين لأنني سأشتري المجموعة بأكملها “. (هيفومي)

نظرًا لطريقة التحدث الهابطة للغاية ، أخرج تاجر الرقيق أكثر من 30 عبدًا من داخل المتجر بينما كان يتذمر “لا تأتوا تشكو لي بعد ذلك”.

كل هؤلاء ، الذين تم إخراجهم ، كانوا يقفون بتعبير وجه شارد الذهن مع ربط أيديهم وأرجلهم بالسلاسل.

كما قال تاجر العبيد ، هناك بعض الساقين والأذرع المفقودة ، مختلطة بينهما وهناك أيضًا أولئك الذين يظهرون حالة منهكة لدرجة أنهم بالكاد يمشون مدعومين من قبل العبيد الآخرين.

“هذا كل ما لدي.”

“بخير بخير. حسنًا ، الجميع يتبعني “. (هيفومي)

هيفومي ، الذي يحاول الإسراع والخروج للخارج بعد الانتهاء من عمله ، أوقفه تاجر الرقيق في ذعر.

“لا ، إذا لم تكن مسجلاً في وشم العبيد …”

“آه ، هذا ، أليس كذلك؟” (هيفومي)

استذكر هيفومي الوضع في الوقت الذي اشترى فيه Origa و Kasha.

لقد أعجب بكون السحر شيئًا غامضًا في ذلك الوقت ، ولكن بعد أن اعتاد على الحياة هنا ، ابتسم بمرارة لنفسه بسبب حقيقة قبوله التام لوجود السحر.

“ليست هناك حاجة خاصة لذلك.” (هيفومي)

“ب- لكن ، أيها العميل ، إذا لم تسجل في شعار العبيد ، فلن تكون قادرًا على منع العبيد من معارضتك.”

“هناك العديد من السوابق لملاك قُتلوا على يد عبيدهم أيضًا” ، كما قال تاجر الرقيق أثناء عمله ، لكن هيفومي ، الذي أوقفه بيده اليمنى ، كان له جو لا مبالي.

سيكون موضع ترحيب كبير ، إذا جاءوا ليغتالوا وأنا نائم أو شنوا هجومًا مفاجئًا. إذا لم يكن هناك الكثير من التوتر على الأقل ، فلن يكون هناك شعور حقيقي بأنك على قيد الحياة أيضًا. إذا قتلت على يد هؤلاء الرجال ، فهذا يعني فقط أن هذا كان حدودي “. (هيفومي)

هيفومي ، الذي استدار إلى الوحوش المذهولين ، فحص وجوههم جميعًا.

“انت سمعت ذلك. إذا كنت قادرًا على ذلك ، فسيكون من الجيد بالنسبة لك أن تستهدف حياتي في أي وقت. لكن … “(هيفومي)

يرسم هيفومي الكاتانا والموترز ، بينما يحدق بنشوة في الهامون الجميل ،

“سأقتلك ، إذا هاجمتني بقرار فاتر. سأقتلك إذا فعلت ذلك بخطة ساذجة. سأقتلك ، إذا فعلت ذلك بنصف حزن “. (هيفومي)

بدا أن الضوء المنعكس من النصل يلمع على عين هيفومي اليسرى.

باختصار ، سوف تموت ، إذا فشلت. لا تتذكر ذلك إلا “. (هيفومي)

ابتسم الجميع وأومأوا برأسهم بضعف.

“على ما يرام. لنذهب إذا؟” (هيفومي)

“شكرا جزيلا.”

في نهاية صف العبيد الذين غادروا متجر تاجر العبيد لمتابعة هيفومي ، ابتسم ريني ، الذي انتظر بصمت ، لتاجر العبيد.

“آه …”

“دعنا نذهب ، ريني”

تاركًا وراءه تاجر الرقيق الحائر ، الذي كانت هذه هي المرة الأولى التي تلتفت فيها ابتسامة رجل الوحش عليه ، غادر ريني المتجر مع هيلين تقودها بيدها.

☺☻☺

المكان الذي تم إحضار العبيد إليه كان نزل من الدرجة العالية يسكن فيه مجموعة هيفومي.

دون إظهار أي نوع من ضبط النفس على الإطلاق أو ما شابه ، يتم إحضار الوحوش على طول ودخول المبنى. حتى الابتسامات القسرية للموظفين كانت غير معقولة الآن.

“ف-فقط لحظة، ضيف-ساما!”

“هذا صحيح ، هم ضيف-ساما. يرجى تجهيز الغرف لهؤلاء الرجال. أيضا الحمامات الساخنة لغسل أجسادهم. نظرًا لأننا سنذهب بشكل طبيعي إلى غرفة الطعام لتناول وجباتنا ، فنحن نعد الكثير من الطعام مثل الأمس من فضلك “. (هيفومي)

هيفومي ، التي سلمت مبلغًا كبيرًا من المال قائلة “إنها رسوم النزل” ، نقلت أموالًا أخرى إلى موظف واحد وطلبت منهم الذهاب لشراء كمية كبيرة من الملابس والأحذية للعبيد.

“على الرغم من أنني لست مضطرًا لإخبارك ، لكن عاملهم بشكل صحيح. هم ضيوف دفعوا المال بشكل صحيح. ويا رفاق أيضا “. (هيفومي)

أحضر معه نظرته نحو الوحوش.

هل يخافون من هيفومي؟ دون أن تتطابق مع مظهره ، ألقوا أعينهم بالرعب في وجوههم.

“العنف واللغة المسيئة ممنوعان تمامًا. اغسل أجسادك بطاعة وارتد ملابسك وتناول وجبتك. ثم اذهب للنوم لهذا اليوم. هناك الكثير من الأشياء التي سنفعلها ، لكن كل هؤلاء يمكنهم الانتظار حتى الغد “. (هيفومي)

“مهلا انتظر!” (هيلين)

طاردت هيلين هيفومي ، الذي توجه بسرعة نحو غرفته في الطابق العلوي ، في عجلة من أمره.

ريني ، في محاولة لمتابعة هيفومي وريني ، يتوقف ، يستدير في اتجاه العبيد ويخلع غطاء المحرك.

ريني ، التي هزت شعرها الأبيض الناعم برفق والقرون الكبيرة الملتفة ، تبتسم بلطف.

“ستكون بخير. لقد تعلمت أشياء مختلفة بعد أن قابلت هيفومي-سان. أنا متأكد من أن الأمر كان صعبًا عليك حتى الآن ، ولكن بلا شك سيكون ممتعًا من الآن فصاعدًا “. (ريني)

“أ- هل أنت عبد لهذا الإنسان؟ بالنظر إلى ذلك ، أم … ”

ما ترتديه ريني هو قطعة واحدة بيضاء اشترتها لها هيفومي.

“بعد هيفومي-سان ، الذي التقيته في الأراضي البور ، أنا أدرس البشر. ومن أجل لعب شيء يسمى “خذ الأمة”؟ ، اخترناكم جميعًا لأنه يبدو أنه نوع اللعبة ، وهو أكثر متعة مع العديد من الرفاق. ” (ريني)

“لنفعلها! بالتأكيد سيكون الأمر ممتعًا “، يقول ريني وهو يضحك. قام العبيد ، في حالة عدم الفهم ، بغسل أجسادهم بالتناوب باتباع تعليمات الموظفين وتغييرهم إلى ملابس جديدة تمامًا.

قد يكون ذلك بسبب العدد الكبير من الناس ، لكن النزل في حالة من الاقتراب من الحجز.

حتى غرفة الطعام بها جميع المقاعد تقريبًا التي يشغلها الوحوش. الأطباق ، التي يتم نقلها ، تتلاشى الواحدة تلو الأخرى.

“إنه لذيذ …”

بمجرد أن أظهر أحد العبيد مشاعره من خلال تذمر تلك الكلمات القليلة فقط ، قام العبيد ، المنفصلون على الطاولات في كل مكان ، برفع أصواتهم إلى “لذيذ ، إنه لذيذ” كما لو كانوا متفقين ولم يذرف عدد قليل منهم الدموع.

بعد أن حصلوا على وجبة لائقة بعد فترة طويلة وحتى أنها كانت مختلفة عن الطعام في الأراضي القاحلة ، والتي كانت في أحسن الأحوال لحم مشوي إلى حد ما ، تذوق العبيد الأطباق المعقدة والمتنوعة والمتنوعة وهضمها على قيد الحياة لأول مرة.

في النهاية ، اقترب العبيد من مقعد هيفومي بالتناوب للتعبير عن امتنانهم بقولهم “أرجوك عاملني جيدًا” ويحنيون رؤوسهم.

حتى دون وجود نية لجعلهم يشعرون بالامتنان بشكل خاص ، فهو يعتبر أنهم سيكونون على الأرجح مفيدون ، إذا كانوا مرؤوسي بطريقة أو بأخرى. هيفومي ، الذي أمرهم فقط بغسل أجسادهم لأنه أراد تناول وجبة بهذه الرائحة القذرة ، لديه تعبير مرير.

“… كم هو مزعج.” (هيفومي)

ريني ، كونها معه ، يبتسم لهيفومي الذي يمسك.

“لكن ، كلهم سعداء.” (ريني)

“اوه حسنا. ربما أستطيع أن أقول لأنني كنت أعرف ذلك أيضًا ، ولكن بمجرد أن تأكل طعامًا مصنوعًا من قبل البشر ، ستجد أنه من الغريب أنك كنت راضيًا عن اللحم الذي أكلته حتى الآن “. (هيلين)

“بالرغم من ذلك ، بدلاً من أكل شيء مقطوع ، أحب أن أغرق أسناني في الفاكهة” ، تضحك هيلين أيضًا.

تدريجيًا يصل إلى النقطة التي يمكن سماع الضحك فيها في غرفة الطعام. مع التحفيز من رفاقهم العبيد ، حتى الأعراق المختلفة تتحدث معًا عن مصاعبهم وما شابهها بابتسامة.

“هيفومي-سان.” (ريني)

“ما أخبارك؟” (هيفومي)

نادى ريني على هيفومي ، الذي عبس لأنه أصبح صاخبًا.

“أهذا” خذوا الأمة “؟ الجميع يستمتعون به ، أليس كذلك؟ إنه كما قال هيفومي-سان “. (ريني)

نظر إلى ريني الذي يواجهه بابتسامة نقية ، ابتسم هيفومي وقال “هذا صحيح”.

“من المحتمل أن يكون الأمر على ما يرام ، حتى لو كانت هذه مجرد خطوة أولى لأخذ الأمة بهذا النوع من الأمة ليكون الهدف. اسمحوا لي أن أعلمكم يا رفاق المفهوم الرائع للغاية لـ “الحرية والمساواة”. إذا كنت قادرًا على فهم ذلك ، فمن المحتمل أن تكون قادرًا على صنع أطباق لذيذة ومنازل متينة دون الحاجة إلى الاعتماد على البشر “. (هيفومي)

“هل هذا صحيح!؟ لا يقتصر الأمر على “خذي الامة” بهذا القدر من المرح فحسب ، بل إنه سيصبح أيضًا شيئًا رائعًا! ” (ريني)

“نعم ~” (هيفومي)

إلى جانب ريني ، الذي يقبل كلماته مقدمًا ، تنظر هيلين إلى هيفومي بعيون مليئة بالشك ، ولكن نظرًا لأنها غير قادرة على فهمها بشكل صحيح أيضًا ، فإنها لا تذهب إلى حد الاعتراض عليه.

عند ملاحظة الأمر الذي يتحدث عنه هيفومي ، يصمت الوحوش ويخز آذانهم للاستماع باهتمام.

“ولكن كما تعلم ، للوصول إلى هذا الحد ، سيكون تعاونك ضروريًا أيضًا.” (هيفومي)

“أنا ، سأبذل قصارى جهدي! أريد أن يأكل آباؤنا شيئًا لذيذًا أيضًا! ” (ريني)

“حسنًا ، إذا كان لهذا السبب ، أتساءل عما إذا كنت تعرف …” (هيفومي)

وقف وحش كلب واحد ونزل على ركبتيه في مواجهة مقعد هيفومي.

“أنا كلب وحش يدعى جينغو ~ ssu. لقد تأثرت كثيرا بقصة السيد الحنون ~ ssu. الحرية والمساواة ، أليست تلك الكلمات اللطيفة؟ سأستخدم كل قوتي للمساعدة في ما يحاول المعلم إنجازه. ” (جينغو)

اندفع الوحوش الآخرون أيضًا إلى هيفومي واحدًا تلو الآخر بسبب جينغو ، الذي ألقى خطابًا شبيهًا بالدراما. أخبروه أنهم سيفعلون ما في وسعهم أيضًا.

“لقد حصلت عليها ، لقد حصلت عليها.” (هيفومي)

هيفومي ، الذي تراجع عن الوحوش بحماسه المفرط والقائظ ، جعل الجميع يصمت بقوله لهم “اهدأوا للحظة”.

“تفعل أفضل ما لديكم أو أي شيء ، مع ذلك يا رفاق عبيد. استقر لأنني سأقوم بإعداد سرير وطعام لك ، إذا قمت بالأشياء التي يجب القيام بها بشكل صحيح “. (هيفومي)

هيفومي يخبر ريني وهيلين بالوقوف. بمجرد أن يفعل الاثنان ما قيل ، تركز نظرات العبيد الوحوش عليهم.

“نوع الخروف هو ريني ونوع الأرنب هو هيلين.” (هيفومي)

“الآن بعد ذلك ، أريدكم يا رفاق أن تفعلوا شيئًا ممتعًا للغاية” ، هذا ما قاله هيفومي للجميع بصوت جيد.

“أخطط لجعل هذين الشخصين الحاكمين لهذا البلد. كونكم تابعين لهم ، أنتم يا رفاق ستحاولون الاستيلاء على هذا البلد. إلى أي مدى سيتمكن الوحوش من الصمود؟ أريدك أن تظهر لي.” (هيفومي)

الاستماع حتى تعليق هيفومي الأخير “لا تقلق. سأعلمك الطريقة “، تسقط غرفة الطعام فجأة في حالة من الفوضى مع هدير بعض الحافز أو الضحك أو الدهشة.

“اا- انتظر لحظة! إذا قلت الحاكم ، أليس هذا هو رئيس الدولة البشرية؟ ليس الأمر بهذه البساطة بالنسبة لنا نحن الوحوش للقيام بذلك! ” (هيلين)

“ه-هيلين ، ماذا نفعل …؟” (ريني)

متجاهلاً الزوج الحائر ، اعتبر هيفومي الحركات من الآن فصاعدًا.

“أريد المزيد من الأرقام قليلاً.” (هيفومي)

“إذا كان الأمر كذلك ، فهناك مكان رائع لذلك ~ ssu.” (جينغو)

اقترب الدوغان جينغو ، الذي اشتكى من نفخة هيفومي ، من هيفومي أثناء انزلاقه.

“في ضواحي هذه المدينة هناك مكان يشار إليه عادة بالأحياء الفقيرة ~ ssu. هناك شائعة تفيد بأن هناك عددًا غير قليل من رجال الوحوش الذين ألقوا بهم بعيدًا من قبل البشر ، هناك ~ ssu “. (جينغو)

”الأحياء الفقيرة؟ أرى.” (هيفومي)

“ولكن ، كما يبدو أن العديد منهم أصيبوا أيضًا ، فمن غير المؤكد ما إذا كانت قابلة للاستخدام أم لا …” (جينغو)

“لا داعي للقلق بشأن ذلك.” (هيفومي)

أثناء النظر إلى جينغو ، دار هيفومي حول suntetsu في يده ودفعها أمام مقلة جينغو في غضون لحظة.

كان جينغو يثق في بصره ، لكنه صُدم بسبب عدم قدرته على متابعة تلك الحركة.

“إذا كانت لديهم يد واحدة على الأقل ، فسيكونون أيضًا قادرين على قتل شخص اعتمادًا على طريقة القيام بذلك. بما في ذلك يا رفاق ، المشكلة هي أنه “غير معروف” بالنسبة لك. بعد أن أعلمك ذلك ، سأجعلك تنفذها من أجل حياتك العزيزة “. (هيفومي)

“أنا لست مناسبًا لك” ، سجد جينغو أمام هيفومي مرة أخرى.

(الآن بعد ذلك ، مع هذا ، جمعت القطع ، أليس كذلك؟ الجانب المزعج في لعبة jindori هو أنني لن أكون قادرًا على لعبها بنفسي.) (هيفومي)

سيكون من الجيد أن يقاتل الخصم بشغف إلى أقصى حد ، على الأقل في المستقبل ، على الرغم من أن هيفومي قضم كتلة من اللحم المتبقي بينما كان لديه توقع خافت في صدره.

☺☻☺

فشل Salgu في إقناع الوحوش في الأحياء الفقيرة ، لكن هذا لا يعني أنه قد استسلم بالفعل.

نتيجة للتفكير ، لن يغيروا أيضًا طريقة تفكيرهم إذا زاد رفاقنا وإذا عرفوا أنه من الممكن معارضة البشر ، فقد دخل Salgu إلى المنطقة التي يمنعها البشر لإظهار قوته.

بهدف العمل في الليل ، يؤكد وجود منازل ومخازن العديد من البشر.

لقد تسلل إلى الأماكن التي كان أصحابها ينامون ، ولا سيما أولئك الذين يستخدمون الوحوش العبيد ، وأخذ العبيد الوحوش.

مع عدم سير الليلة الأولى بشكل جيد ، في الليلة الثانية تكون ليلة واحدة ، وفي الليلة الثالثة تكون الرابعة وفي الليلة الرابعة يكون هناك خمسة وحوش. الأعداد التي تم إخراجها تتزايد بشكل جيد. يحطم سلاسل الجودة الرديئة ، ويمنحهم حريتهم.

يقود العبيد المفرج عنهم إلى الأحياء الفقيرة ليأخذهم جميعًا إلى الأراضي البور دفعة واحدة.

ومع ذلك ، فشلت خطة سالغو في مكان غير متوقع.

“لا أريد العودة إلى الأراضي البور.”

رفض عبد واحد الهروب واختار البقاء في الأحياء الفقيرة.

“لماذا؟ ألا تفتقد الحرية؟ ” (سالغو)

“هل تعلم مدى صعوبة هذه الحرية؟ شعرت في البداية بالغضب لأن البشر اشتريتهم. لكن لا داعي للقلق حتى بشأن السعي إلى حياة مختلفة عن الحياة في الأراضي القاحلة في المدينة. إنها حياة خالية من الصعوبات والطعام الذي يتم إعداده لك أيضًا “.

صُدم سالغو بسماع هذه الحجة.

بعد ذلك ، عاد بعض الأشخاص ، الذين خطط لإطلاق سراحهم ، إلى منازلهم التي كانوا فيها في الأصل ، وبقي الباقون في العشوائيات.

لم يخبره أحد منهم أنهم يريدون العودة إلى الأراضي البور.

“ما هذا !؟ نجينا بالصيد في الأراضي البور! عشنا بحرية في الأراضي القاحلة ، التي تنتشر في كل الاتجاهات! ” (سالغو)

بعد أن نفد صبرها لأن الأمور لا تسير على ما يرام ، أصبحت كلمات سالغو وقحة تدريجيًا.

“حسنًا ، هذا لشخص قوي مثلك. ربما لم يكن خائفون من صغار النمور وحيوانات الحياة البرية الماكرة. لكننا سئمنا بالفعل من العيش في حالة من الذعر في مكان يشكل خطرًا على حياتنا “.

الكلب الوحش ، الذي نادى عليه أيضًا من قبل ، نظر إلى سالغو وضحك.

“ألم أخبرك؟ إنه رجل متهور. دون النظر إلى الواقع ، يفرض عدالته الأنانية على الآخرين. إنه أمر مزعج ببساطة “.

“اخرج من العشوائيات” ، هذا ما قاله له رجال الحيوانات القساة القلوب الباردة وأومأهم الوحوش الآخرون أيضًا من أجل الموافقة على رأيه.

“هذا … لعنة!” (سالغو)

بمجرد أن يلقي سالغو نظرة سريعة على رجال الأحياء الفقيرة ، يغادر الأحياء الفقيرة بوتيرة سريعة.

“لماذا حدث شيء كهذا…؟ إنهم البشر ، إيه؟ لقد أفسد البشر الوحوش وفقدوا حريتهم …؟ ” (سالغو)

في عيون سالغو ، الذي كان يشد قبضتيه لدرجة الدم الذي ينزف ، بدأ لون الجنون يظهر بالتأكيد.

__________________________

ترجمة : 93O

…

..

.