83 - اصفر

83 . اصفر

__________________________

بسم الله الرحمان الرحيم

اللهم صلي على محمد وال بيت محمد

❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

———————————————————————————–

“هيفومي-سما.” (أوريجا)

دخلت أوريغا مكتب هيفومي بعد أن طرقت طريقها ، حيث نظفت غبار الرحلة في حمام ساخن ومشطت شعرها بدقة.

لا ترتدي العباءة الزرقاء المعتادة ، ولباسها مخترق من قميص ، مع تطريز بالورود ، وتنورة طويلة كانت قد اشترتها سراً في وقت من الأوقات وتركتها جانباً.

“مم ، أوريجا؟” (هيفومي)

هيفومي ، الذي كان يكتب شيئًا ما ، رفع وجهه ونظر إلى أوريجا.

عندما رأى وجه أوريجا متوترًا بسبب التوتر ، يتذكر أنه كان نفس الوجه في الوقت الذي دربتها فيه على استخدام shuriken منذ بعض الوقت.

“أعتقد أن هناك بعض الحديث للقيام به ، ولكن من فضلك اجلس وانتظر. سأنتهي قريبًا جدًا “. (هيفومي)

“مفهوم.” (أوريجا)

يجلس أوريجا على الأريكة التي كانت موضوعة في المكتب للاستقبالات.

كانت قادرة على الهدوء قليلاً مع الشعور بالراحة والهدوء والغطس فيه وبملمس الجلد اللامع ، مما جعله على الفور عنصرًا من الدرجة العالية.

في المكتب الصامت ، يمكن سماع صوت خدش الريشة عبر الورقة فقط.

واصل أوريغا مشاهدة وجه هيفومي ، الذي يواصل الكتابة بتعبير دؤوب ، دون أن يتعب منه.

تتذكر ، لم يمض وقت طويل منذ ذلك اليوم ، لقد جاء يركض.

وهو ما يذكرني ، كنت أنا أيضًا ، من علمت طريقة كتابة الشخصيات لـ هيفومي ، كانت تتوق إلى ذلك الوقت.

كانت كتابة يدوية سيئة كما لو أنه لا يستطيع القراءة على الإطلاق في تلك الأيام ، ولكن عندما قام بترتيب المستندات الالتماس لمجموعة Caim ، وإن كان على مضض ، وصل إلى النقطة التي تفاخر فيها بقدرته على الكتابة بشكل جميل ، تذكرت وابتسمت.

“هيفومي-ساما ، سأصنع الشاي الأسود.” (أوريجا)

“نعم ، من فضلك افعلي ذلك.” (هيفومي)

نظرًا لأن الحلويات المخبوزة المفضلة لدى هيفومي كانت في المطبخ الصغير المثبت ، فقد وضعت بهدوء تلك بجوار الشاي على مكتب هيفومي.

“أوه ، فكر في الأمر ، كان هناك بعض المعجنات ، أليس كذلك؟ شكرا لك.” (هيفومي)

يحول بصره نحو أوريجا وهو جالس ويبتسم بلطف.

وبالمثل جددت أوريجا ، وهي تبتسم إلى الوراء ، قناعتها بأنه يتمتع “بهذه الطبيعة الرقيقة.”

في حين أنه قد يكون صحيحًا أنه يحب قتل الناس ، إلا أن الابتسامة اللطيفة التي يظهرها تجاهي ليست كذبة أيضًا.

لا يسعني إلا أن أحمر خجلاً إذا تذكرت الوقت الآن ، فقد قابلني كعبد ، ولم أقترب منه سوى الأفكار الحسابية التي قد ترضيه العديد من الأشياء الممكنة.

لم يلحظ ذهني ، المليء بفكرة الانتقام ، ذلك لأنني كنت يائسًا لأن أصبح أقوى من خلال استخدامه ، لكنه كان دائمًا يبتسم عن قرب.

لقد أُعطيت وقتًا لا غنى عنه لتحقيق الانتقام بشكل صحيح من خلال قوتي دون الاعتماد على أحد.

الذكريات تدور جنبًا إلى جنب مع المشاعر العاطفية داخل صندوق أوريجا.

“لقد جعلتك تنتظر.” (هيفومي)

عندما جلس هيفومي أمامها ، ابتسمت أوريغا بشكل طبيعي.

“ماذا كتبت؟” (أوريجا)

“آه ، لمقابلة سباق الوحش ، سأذهب إلى الأراضي القاحلة لفترة من الوقت. لذلك قمت بتدوين الأمور التي يتعين على مجموعة Caim القيام بها خلال تلك الفترة “. (هيفومي)

قدم لها الورقة “انظري هنا”. كانت مليئة بتعليمات لا حصر لها فيما يتعلق بإدارة وتطوير الإقليم في شكل مفصل مع الشخصيات ، مما أعطى انطباعًا زاويًا إلى حد ما.

“في الوقت الحالي هي قائمة. لا بأس أن يفكر الجميع في التفاصيل الصغيرة بأنفسهم. بعد كل شيء ، خططت للذهاب في رحلة … “(هيفومي)

أثناء النظر في القائمة ، يبكي أوريغا.

سمعت من المسؤول المدني ، باريو ، خلال وقت ترتيب ظهورها الخاص عن هيفومي متوجهة إلى منطقة سباق بيستمان وحتى المنطقة الواقعة خلفها ، ارض السيف ، والتي تسمى نايت كنتري.

بمجرد أن سمعت ذلك من الشخص نفسه ، فهمت بوضوح من الحالة المزاجية أنها غير مدرجة في المجموعة ، وتذهب في تلك الرحلة ، مرة أخرى.

بينما تخفي الأفكار التي تضيق صدرها ، تتحمل أوريجا الابتسام.

“هيفومي-ساما ، بقوتك ستصل إلى الوحوش وحتى السهول الشاسعة على الجانب الآخر.” (أوريجا)

“أنت تبالغ. بالنظر إلى الوضع هناك قليلا ، سأهيج فقط ، إذا شعرت بذلك “. (هيفومي)

وقف أوريغا وسكب الشاي الأسود الجديد في فنجان هيفومي ، الذي ينتفخ خديه من رمي الحلوى المخبوزة ، أحضره من المكتب إلى فمه.

مترددة قليلاً فقط ، فتحت أوريغا فمها.

“أم … أليس من الممكن اصطحابي في رحلة إلى الأراضي البور؟” (أوريجا)

عند سماع كلمات أوريجا ، فتح هيفومي عينيه على نطاق واسع.

“إنها رحلة عبر الأراضي البور. لا توجد قرى أو مدن ، هل تعلم؟ ” (هيفومي)

“لا مانع. طالما يمكنني الذهاب مع هيفومي-ساما ، في أي مكان على ما يرام. ” (أوريجا)

تفكر هيفومي وهو يفرك ذقنه.

”كيف إشكالية. لقد خططت لمغادرة هذه الأرض لك يا أوريغا. هناك أشياء أخرى أردت أن أطلبها منك أيضًا … “(هيفومي)

“طلب؟” (أوريجا)

هيفومي أمرها إلى جانبه ، وقرب فمه من أذنها وأخبرها حتى لا يسمعها أحد.

في الوقت الذي اقترب فيه وجهه ، كانت أوريغا محمومة لتهدئة قلبها الخفقان ، لكن سماعها التفاصيل ، حتى أنها نسيت توترها وتفاجأت لدرجة القفز.

“شيء من هذا القبيل! في هذه الحالة يكون هيفومي-ساما … “(أوريجا)

“ألا تعتقدين أنه ممتع رغم ذلك؟” (هيفومي)

بالنظر إلى هيفومي وهو يضحك كما لو كان مستمتعًا به تمامًا ، تعتقد أوريغا ، أنني لست مناسبًا لهذا الشخص بعد كل شيء.

“يرجى البقاء معي في ذلك الوقت أيضًا. إذا كنت قادرًا على الوعد بذلك ، فسأبقى في فوكالور كما أخبرتني يا هيفومي-سما “. (أوريجا)

“هل هذا صحيح؟ شكرا لك.” (هيفومي)

“ومع ذلك.” (أوريجا)

أمسكت أوريغا بذراع هيفومي اليسرى كما لو كانت متشبثة بها.

“سيكون من المستحيل بالنسبة لي أن أتحمل الشعور بالوحدة أثناء عدم وجود هيفومي-ساما هنا. لذلك ، يرجى بناء علاقة معي هذه المرة … “(أوريجا)

يستمع هيفومي إلى توسل أوريغا ، الذي يبكي ، ويثير القلق.

“… إذا نظرت إلى الأمر بهدوء ، فأنا سعيد لأنك تتوق إلى رجل مثلي. لكن ألا تعتقد أن ذوقك لدى الرجال سيء بعض الشيء؟ رجل مثلي ، لن يتوقف عن قتل الناس ، يمكن أن يقتل يومًا ما على يد شخص ما. قد يحدث هذا بعد 10 سنوات من الآن أو قد يحدث غدًا أيضًا “. (هيفومي)

“قد أموت وأتركك في غمضة عين وقد لا أعود من الأراضي القاحلة” ، تابع هيفومي.

“سأرافقك ببساطة في ذلك الوقت أيضًا.” (أوريجا)

أعلن أوريغا أنه ينظر إلى هيفومي مباشرة في عينيه.

“أنا أستسلم” ، رفع هيفومي كلتا يديه ثم احتضن أكتاف أوريجا.

“أوريغا ، سأترك المنطقة لكم وأنا لست هنا.” (هيفومي)

“هذا هو …” (أوريجا)

“نعم ، أريد أن أترك المستقبل لك كزوجتي ، لكن أليس هذا جيدًا؟” (هيفومي)

“ليس لدي سبب للاختلاف!” (أوريجا)

تشبثت أوريغا برقبة هيفومي ورفعت صوتها منتحباً.

على الرغم من أنها تفيض بمشاعر السعادة ، إلا أن دموعها لا تتوقف لسبب ما.

أوريجا ، التي بكت كطفل لفترة ، اقتربت من جسدها كما لو كانت متأكدة وأعطته قبلة ، لم تختبرها إلا في أحلامها حتى الآن.

☺☻☺

“الزواج ، أليس كذلك؟ هذا الشخص … ”(سبناك)

بالنظر إلى التفاصيل المكتوبة في التقرير الدوري للفرسان ، الذين يراقبون جميع الأماكن من أجل التحقيقات ، ويذكرون أن الزواج سيقام في إقليم فوكالور ، نظرت Sabnak إلى السقف.

“على الرغم من أنني لا أعرف الشخص الذي يُدعى أوريجا-ساما ، فهل هي قريبة من إيرل تونو؟” (شيبيورا)

شبيورا ، تركت لها نظرة تنزلق فوق المستندات الموضوعة على المكتب ، سكبت الشاي الأسود الجديد في الكوب الموضوع أمام Sabnak.

“يغلق؟ حسنا أنا أعتقد ذلك. بما أنه من الجيد أن نقول إن هذا الشخص ليس له أقارب في هذا العالم ، فقد تفكر فيها أيضًا على أنها المرأة التي كانت بجانبه لأطول فترة. إنها امرأة جميلة مع موطنها السحري “. (سبناك)

إذا نظرتم إلى الأجزاء المتعلقة بـ هيفومي ، أضاف Sabnak في ذهنه.

“ثم هذا يعني أنها وُضعت في مكان يناسبها.” (شيبيورا)

“حسنًا ، قد يكون هذا أيضًا صحيحًا. ومع ذلك ، لا يمكنني أن أتخيل حقًا أن يقبل هذا الشخص زوجة. هل شعر أخيرًا وكأنه يستقر ، أتساءل؟ ” (سبناك)

وقفت سابناك جمعت الوثائق وأمسكتها.

“هل ستخرج؟” (شيبيورا)

“نعم ، إذا لم أبلغ إيماريا سما …” (سبناك)

“سيكون أمرًا رائعًا إذا لم تكن إميراريا-ساما محبطة ، لكن …” (شيبيورا)

سبانك كانت في حيرة من مخاوف شبيورا الغامضة.

“أعتقد أنه سبب للتهنئة ، رغم ذلك؟ بهذا سيكون من الممكن الحكم على الأمر حيث تخطط هيفومي-سما للتجذر في هذا البلد “. (سبناك)

“أنت شخص كثيف إلى درجة مخيفة. وذلك على الرغم من مراقبة إميراريا-ساما من مسافة قريبة “. (شيبيورا)

لهذا السبب لا يلاحظ مشاعرها حتى تتأذى المرأة.

“لا تذكر هذا الأمر مرة أخرى. ولكن يمكنك تعليم خطيبك الغالي الإجابة “. (سبناك)

“إميراريا-ساما تتوق إلى إيرل تونو على الرغم من عدم علمها بذلك على الأرجح”. (شيبيورا)

“هاء؟” (سبناك)

“من فضلك أسرع وتوقف عن إظهار مثل هذا الوجه الغبي كشخص ، وهو قائد الفارس” ، تابعت شبيورا شرحها.

“من فضلك حاول التفكير في الأمر. إن رأي تلك السيدة يتأثر بتوقها وكذلك رغبتها في الانتقام من إيرل تونو. إن استقرار هذا البلد ومسألة توفير الأمان لمحيط إميراريا-ساما من خلال التخلص من أولئك الذين تسببوا في التمرد ، يرجع بالكامل إلى قوة إيرل تونو فيما يتعلق بالنتائج. بالنسبة إلى إميراريا-ساما ، التي تفكر دائمًا في هذه الأمور ، من المحتمل أن تنعكس شخصيته في عينيها كبطل وفي نفس الوقت كعدو أيضًا “. (شيبيورا)

لدي شعور بأن أكثر من نصف ذلك هو رغبتها أو بالأحرى وهم ، كما حكمت Sabnak ، لكنها لم تعبر عن ذلك.

خلال الفترة القصيرة التي أمضياها معًا ، تذكر أنه إذا قال شيئًا غير ضروري لها ، فسيتم إرجاعه عشرة أضعاف.

“على أي حال ، لقد قررت أن أبلغها بعناية إلى إميراريا-ساما. شكرا لك.” (سبناك)

سابناك ، التي غادرت الغرفة وكأنها تهرب ، انتهى بها الأمر إلى التفكير “هل يمكن أن يكون الأمر حقًا؟” وحاول أن يخفض وجهة نظره وقت إبلاغ إيماريا بعد ذلك. لقد كان يقيد نفسه حتى لا يتأثر بشدة بتأثير شيبيورا.

مع عدم وجود شيء سوى طلب إرسال هدايا تهنئة بعد تلقي التقرير ، لم تذكر إيماريا ذلك على وجه الخصوص بخلاف ذلك.

☺☻☺

بعد زواج هيفومي ، تم تسليم هدايا تهنئة ليس فقط من إميراريا ولكن أيضًا من نبلاء الأمة مثل Biron وغيرها. علاوة على ذلك ، حتى ملك هورانت ، سوبرانجل ، قدم العديد من الأدوات السحرية من خلال نيلجال ، الذي يدرس في إقليم فوكالور.

استمر الاحتفال بالمرح في جميع أنحاء فوكالور لبضعة أيام ، ولفترة من الوقت ، نشر سكان المدينة شائعات مرارًا وتكرارًا ، حيث لم يعرف المرء ما إذا كانت حقيقة الباطل مختلطة ، حول جمال أوريغا ، التي أصبحت زوجة الرب ، وعظمتها. كساحر ومواهبها في المعركة لا تقل عن هيفومي.

دون إضاعة الوقت ، تمتعت أوريجا ببركات الحياة المتزوجة حديثًا وتجولت لتفتيش ومراجعة كل قسم من أقسام الإقليم واحدًا تلو الآخر. بذلت جهدًا كبيرًا من أجل فهم نوع الشخص الذي كانت تبحث عنه هيفومي.

في البداية ، تلقت معاملة عامة ، وصلت إلى رتبة نبيل ، ودخلت رأسها في السياسة كما لو كانت مسرحية. كان هناك حتى بعض الموظفين الذين رفضوها. لكن مع موقفها المتمثل في محاولة فهم أمور كل قسم بشكل صحيح ، قبلوها تدريجياً.

قامت أليسا والمسؤولون المدنيون ، بدءًا من Caim ، بتخصيص وقت لأشياء مثل شرح الخطط والوثائق الداعمة لمثل أوريجا. تحت قيادة Caim تم ترتيب هياكل العمل بسرعة مع أوريجا في المركز من خلال تعديل مرافق قصر الرب.

قبل أن يتم ملاحظته ، تقدم إلى نقطة التحول إلى النظام إلى أوريجا حتى جاء يوم ، حيث لم يكن هيفومي بحاجة إلى لمس أي مستند. الاستفادة من ذلك ، هيفومي عجل استعداداته أيضا. في غمضة عين ، تم الانتهاء من استعدادات سفر هيفومي.

أوريجا ، بالطبع أليسا وكذلك المسؤولين المدنيين وحشد من الموظفين والجنود تجمعوا حول هيفومي ، الذي كان عند مخرج فوكالور يمتطي حصانًا ، لتوديعه.

في الخارج أيضا هناك مواطنون اجتمعوا بعد أن هبت الرياح.

“نظرًا لأنني سأعتني بالمكان بشكل صحيح حتى تعود إليه ، هيفومي-ساما ، يرجى الاستمتاع برحلتك براحة البال.” (أوريجا)

أوريجا تذرف الدموع وهي تقول ذلك.

لا أعرف كم من الوقت قد نفترق من الآن فصاعدًا.

لكن ، لن أوقفك بعد الآن.

نظرًا لأن هيفومي قد عهد إليها بشيء ما ، فهي ترى أنها ستكون قادرة على تحمله.

“نعم ، في وقت عودتي من المحتمل أن تكون المدينة أكبر بكثير مما هي عليه الآن. من المرجح أن يصبح جنود الإقليم وأسلحتهم أقوى أيضًا. أنا أتطلع إلى رؤية ذلك “. (هيفومي)

“نعم. من فضلك اترك شؤون المستقبل لنا ولزوجتك “. (قاييم)

بالتوافق مع Caim ، انحنى المسؤولون المدنيون الآخرون.

“سأعتني بالشؤون العسكرية بشكل صحيح أيضًا!” (أليسا)

تمسكت هيفومي شعر أليسا بقسوة ، التي صرخت بذلك والدموع في عينيها.

“نعم ، من فضلك تأكد من الدفاع عن المدينة حتى لو جاء الوحوش مهاجمين.” (هيفومي)

“حان وقت المغادرة” ، كما قال هيفومي ، انحنى الموظفون وحيا الجنود.

“هيفومي-سما ، أرجوك ابق بأمان …” (أوريجا)

“ستكون بخير. ما زلت أرغب في الاستمتاع بمواقف القتال وقتل بعضنا البعض في هذا العالم لمزيد من الوقت في المستقبل “. (هيفومي)

إنه خطاب يشك فيه المرء فيما إذا كان من الجيد الشعور بالارتياح ، ولكن فيما يتعلق بأوريجا ، يبدو أنها سمعت شيئًا جيدًا.

بابتسامة لطيفة رأت زوجها وهو يتقدم على ظهر حصان.

الرجل ، الذي دأب على القتل واشرك ثلاث ممالك بشكل تعسفي في أهوائه ، غادر بنفسه نحو الأراضي البور.

“نظرًا لأنهم يطلق عليهم الرجل الوحش ، فمن المحتمل أن أكون قادرًا على القتال بطريقة لا تختلف عن الأسلوب الجامح.” (هيفومي)

“يا لها من متعة” ، متحمسًا بروح الدعابة ، هيفومي يركض عبر الحقول على حصانه تحت أشعة الشمس الصفراء الساطعة.

__________________________

ترجمة : 93O

…

..

.