17 - حائل واقتل

17. حائل واقتل

__________________________

بسم الله الرحمان الرحيم

اللهم صلي على محمد وال بيت محمد

❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

———————————————————————————–

في مكان قريب حيث كانوا يأكلون ، اقترب شاب من هيفومي ورفاقه. ارتدى ملابس تشبه ملابس التاجر ، مع ابتسامة منعشة على وجهه.

「هييي ، لم أرك منذ وقت طويل! متى وصلت إلى هنا؟ 」

جلس بجوار هيفومي بطريقة ودية ، ومرر له ملاحظة لم يراها الآخرون من حوله.

الوجبة قد انتهت بالفعل ، هاه. يوجد مقهى قريب ، ماذا عن ذلك؟ 」

「لا ، هذا هو …」

لم يتماشى هيفومي مع توتر الرجل ، وضعت الملاحظة على الطاولة.

「ليست هناك حاجة للأداء. لا يوجد أشخاص مشبوهون في المنطقة المجاورة ، لذا فإن هذا النوع من الاتصالات غير ضروري. علاوة على ذلك ، لا معنى له لأنني لا أستطيع القراءة. أنت من فيلق الفارس الثالث ، أليس كذلك؟ 」

「بالتأكيد ، تقول المذكرة إنه من فيلق الفارس الثالث. 」

قرأت أوريغا المذكرة الموضوعة على الطاولة.

أما الرجل فقد تراجعت ابتسامته ولا داعي لاحتياطاته.

「يي ~ ، غير قادر على القراءة …… ثم كيف لاحظت أنني كنت فارسًا؟ 」

الفرسان الذين يتلقون تدريباً في المسيرة يمشون بطريقة مختلفة عن الأشخاص العاديين. 」

كان معتادًا على رؤيتها بعد باجو والآخرين ، وفهمها على الفور.

「إذن ما هو المهم؟ لقد اختفى زملاؤكم بعد مغادرة العاصمة. يبدو أنكم يا رفاق تعملون فقط داخل العاصمة الملكية ، هاه … 」

「ه – هذا هو الأمر. 」

استقام الفارس وقدم نفسه على أنه سبناك. حتى الآن لا يزال فارسًا عديم الخبرة ، مختبئًا في فوكارو بمفرده كتاجر مبتدئ.

「حسنًا ، في مسألة ماركيز ، هدف ملاحظتي هو فيسكونت هاجينتي. منذ اختفائك انتشر تقرير عبر رسول طائر من العاصمة لمتابعة المشاهدة من هنا. 」

من حقيقة أن عربة تم إعدادها لهم ، كان الشخص المسؤول عن التتبع سيتبعهم بينما يتظاهر بأنه تاجر في قافلة تجارية.

ومع ذلك ، نظرًا لأنه تم تخزين العربة على الفور ، واستخدام الخيول لمغادرة العاصمة ، فقد ترك المتتبعون في الغبار.

تبعهم سبناك ، لقد عمل كمطارد وحيد لأن مفهوم التمثيل في خلية لشخصين أو ثلاثة أشخاص لا يبدو أنه موجود هنا. مثل حادثة باجو ، لم تكن تحمل أسلحة أثناء المراقبة. هل كان من الطبيعي أن يعملوا بمفردهم؟

「ليس لدينا عدد كاف من الموظفين. هناك عدد قليل من المتقدمين الذين يرغبون في الانضمام إلى فيلق الفرسان الثالث ، وجميع المتقدمين الممتازين الذين يهدفون إلى أداء واجب القلعة لفيلق الفارس الأول ، وأي متقدمين يتباهون بقوتهم اختار فيلق الفارس الثاني. 」

「بشكل عام ، يمكن للنبلاء فقط الانضمام إلى فيلق الفارس. التحلي بالصبر والاختلاط مع العوام يجعل مهمة الفيلق الثالث لا تحظى بشعبية لدى النبلاء. لكن ، فيلق الفارس الثاني لا يتخذ سوى إجراءات في حالة حدوث أزمة ، ولا يختبر فيلق الفاس الاول فعليًا العمل الميداني ، لذلك يُعتقد أن فيلق الفرسان الثالث هو الأكثر فائدة في حماية المواطنين. 」

“……وبالتالي؟”

بدا منزعجًا إلى حد كبير ، أغلق هيفومي على سبناك بكلمة واحدة.

“ماذا تريد؟ عملك هو مراقبي ، ليس من المفترض أن تتصل بي ، وإلا سيتم الكشف عن تورط فيلق الفارس الثالث. 」

「آه ، أرجوك المعذرة ……」

أدرك سبناك للتو أنه قد تم تسخينه ، وانحنى وهو يحمر خجلاً.

تذكر هيفومي الموقف غير الفارس لميداس وباجو ، وكان تقييم هيفومي لهما هو “فيلق الفارس الثالث هو تجمع من الزملاء الغرباء”.

سبناك الذي تلقى تعليمات من العاصمة ، استدار نحو المدخل على عجل ، لكن في مكانه بالفعل انتشر مشهد لا يقل عن صورة الجحيم.

سبناك الذي نظر مباشرة إلى الجثث المألوفة المتناثرة بشكل مأساوي ، ألقى العصائر المعدية ، ثم جمع نفسه معًا وبدأ في البحث عن هيفومي.

「بصراحة ، أريد التقاط فيسكونت هاجينتي حياً. هناك أيضًا اعتراف من الماركيز. أصدر الماركيز تعليمات فقط بامتصاص الأرباح. على وجه التحديد ، ما زلنا لا نعرف من الذي يحركهم وكيف. 」

في الواقع ، كان الشخص الذي تسبب في حادثة البلدة الإقطاعية هو فيسكونت هاجنتي ، الذي كان جزءًا من فصيل الماركيز.

أما بالنسبة لفيلق الفرسان ، فوفقًا لتعليمات الأميرة إيمريا ، فبفضل تصرفات هيفومي ، يمكنهم المضي قدمًا في تحقيق لا علاقة له به ، دون قيود. تحدث بصدق.

「لا أنوي أن أزعجك أو أكون معادية لك. لحل هذا الأمر ولكي تحكم الأميرة إيمراريا هذا البلد بشكل سلمي ، نود أن نتعاون معنا. 」

وقف سابناك وأحنى رأسه بعمق.

واستذكر سابناك جثث الجندي الذي رآه في وقت سابق. هناك أيضًا عدد لا يصدق من التقارير المتعلقة بـ هيفومي المتداولة من العاصمة. يقال: من يعاديه ملكًا أو نبيلًا يقتل بلا رحمة. 10 من أعضاء التنظيم الداخلي قتلوا في غضون ثوان. حتى بدون سلاح ، يمكنه قيادة الفرسان من أنفهم عارية.

إذا أغضبت كلمات المرء هيفومي ، فسوف يموتون حيث يقفون. ومع ذلك ، من أجل تحسين هذا البلد كفارس ، كان عليهم تمامًا التعامل مع هذا الأمر واكتساح محيط العائلة المالكة ، راهن على هيفومي.

「…… أنا لا أمانع بشكل خاص. 」

بناء على كلمات حفومي ، رفع سابناك رأسه.

「لا يهم فيسكونت بالنسبة لي بشكل خاص ، ولكن بالنسبة إلى أوريجا و كاشا ، فهو شخص يريدون الانتقام منه. سأتحدث معهم وأقرر لاحقًا. 」

مباشرة بعد قول ذلك ، وقف هيفومي وغادر.

بعد أن تغير هدف الإقناع ، أصاب سبناق الحيرة تمامًا ، ناهيك عن العبيد اللذين أوكل إليهما القرار فجأة.

「آه … .. في الوقت الحالي ، هل يمكنني تناول بعض الشاي؟ 」

استدعت سابناك مساعد المحل للتغطية على وجهه الأحمر وهو يفكر 「خرج عن مساره! 」بإحراج.

كاشا لم يستطع إلا أن يضحك.

「بوو ~…. عذرًا ، الأمر مختلف تمامًا عما كان عليه عندما اتصلت بنا لأول مرة. 」

「لا ، لا بأس. تدربت على تمرير المذكرة عدة مرات في الجزء الخلفي من المبنى أثناء اشتعال النيران. كنت أعاني من مرض صغير عندما كنت أصغر سناً ، لذا فأنا قليل الخبرة في هذه الأشياء المفاجئة. 」(:بسبب مرضه عندما كان صغيرًا ، لا يستطيع سابناك بسهولة التعامل مع التغيرات المفاجئة في موقف ما ويتم ارتباكه بسهولة).

قال سابناك إنه لم يكن جيدًا في مقابلة الآخرين لأول مرة. كان التعيين هنا أيضًا لأن القليل من الجواسيس أرادوا صقل مهاراتهم بمفردهم في أرض مختلفة.

「أنا آسف ، أنا متسكع. حسناً عن الأمر مع الفيكونت… .. 」

「قبل ذلك ، هل يمكن أن تخبرني ما هي المعلومات الموجودة لدى وسام الفرسان عن فصيل الماركيز؟ في حالة إطلاق سراح فيسكونت ، إذا كان من الممكن قتل أي عدو آخر ، فقد أوافق. 」

فكر سبناق في كلام أوريجا قليلاً. 「للموافقة」 أو عدم الموافقة.

مناصب النبلاء والعبيد ، وبغض النظر عن المقارنة بينهم ، فإن فرص جلوسهم على نفس الطاولة كانت معدومة تقريبًا. ومع ذلك ، ذكر سابناك نفسه أن أوريجا وكاشا كانا عبيدًا لـ “فارس السيف النحيف”. لقد شعر بترهيب شديد من أوريغا وكاشا ، لا يمكن تصوره من الشابات العاديات.

” …… أنا أفهم. من أين أبدأ في الشرح؟ 」

بعد انتظار الشاي ، بدأ سبناق

في الكلام.

في ذلك الوقت ، كانت هيفومي تتجول بلا هدف في شوارع المدينة.

كانت كاتانا معلقة على خصره.

” انا اتعجب ما هذا هو؟ 」

في اتجاه وسط المدينة ، كان هناك مسكن أكبر بكثير من المساكن المحيطة به.

اقترب ببطء عدة جنود فروا من البوابة المعدنية القوية المظهر.

كان للجنود مظاهر مروعة. مرورا بهيفومي ، ركضوا نحو بوابة المدينة. على ما يبدو ، كانوا الرد على الوحدة السابقة المنهارة تمامًا.

” …… متأخر جدا. كان الرجال يشاهدون على مسافة بعيدة. كما اعتقدت ، من المحتمل أن يكون هناك طريقة أخرى لإيصال المعلومات. 」

لم يتمتم هيفومي لأحد على وجه الخصوص ، واقترب من البوابة التي نفد منها الجنود.

「……. لا يوجد حراس تحت المراقبة. 」

ويبدو أن جميع العسكريين غادروا المكان بالكامل.

دخل هيفومي بطريقة فخمة ، على الرغم من دهشته. في اللحظة التي وضع فيها يده على باب القصر ، شعر فجأة بعدم الارتياح وقفز عائدًا من الباب.

سمع صوت عال ، وسقط الباب الخشبي إلى أشلاء.

عند النظر إلى المدخل الذي أصبح فجأة جيد التهوية ، شوهد وجه.

الرجل في قصر الماركيز بالعاصمة. إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، كان اسمك شتراوس. 」

「لقد تذكرت هاه…. كما اعتقدت ، كان يجب أن أتخلص منك في ذلك الوقت … 」

كان هناك ثقب كبير من داخل المدخل ، فر شتراوس عائداً إلى قصر ماركيز بينما كان يمسك خنجرًا متبوعًا بالتحضير لاستخدام السحر.

تهرب هيفومي دون تردد ، وتراجع للحظة ، وركض نحو جانب المبنى بينما كان يسكت خطواته.

“يذهب بعيدا؟!”

تجاهل صوت شتراوس الهاسكي واستمر في الجري.

استطعت أن أشعر بعشرة أشخاص داخل المبنى. بما أن شتراوس موجود هنا بمفرده ، فهل أحدهم هو الفيكونت؟ فالبقية هم الخدم؟ …… لا ، أستطيع أن أشعر بشخص ما في الطابق الثاني …… إنه تاموزو. لماذا هو هنا؟

يتذكر الجندي الشاب الذي وقف ساكنا وهو يشاهد كل طرق الموت ، الجندي الشاب الذي كان على وشك أن يقتل على يد زملائه.

كان لدى هيفومي حدس مزعج لذلك نظر إلى الأعلى. في تلك اللحظة ، رأته خادمة فتحت النافذة لتهوية الغرفة.

قفز ، وأمسك حافة النافذة بيده اليسرى ، وانزلق جسده في النافذة في اللحظة الأخيرة.

فوجئت الخادمة وتجمدت عندما اقترب ، ابتسمت ابتسامة حتى ضرب مؤخر رقبتها برفق ، مما أدى إلى فقدانها للوعي.

أنا آسف لعدم وجود أسرة.

وضع جسد الخادمة بهدوء ، وبعد التأكد من عدم وجود أي شخص آخر في الردهة ، ذهب إلى الغرفة التي كان يقع فيها تاموزو.

ركض عبر الردهة ذات الأرضية الخشبية بسرعة كبيرة ، ولم يكن بإمكانك سوى سماع حفيف طفيف من الملابس.

إنه هنا.

من بين الأبواب التي تصطف في الممر ، توقف أمام الباب الذي كان له أهمية خاصة.

يمكن أن يشعر تاموزو وشخص آخر ورائه.

غير قادر على سماع أي شيء ، فتح الباب بصمت وألقى نظرة خاطفة من خلال الفجوة.

「…… أفهم التقرير. كل من بقي من الأفراد خرجوا؟

“نعم. قاد نائب النقيب جميع الأفراد المتبقين وتوجه نحو مكان الحادث. 」

كان التحدث إلى تاموزو شخصًا شبيهًا بالرجل وله صوت رفيع. بالنظر إلى الفجوة ، بدا الرجل وكأنه في الأربعينيات من عمره ، مرتديًا ملابس جديدة تمامًا مع تطريز يتطابق مع الطبقة الأرستقراطية. أخذ شيئًا عن الرفوف أمام تاموزو بعد سماع تقرير تاموزو.

هذا فيسكونت هاجينتي هناك هاه ..

「ومع ذلك … كان الضابط جوزافان متواطئًا ، إنه أمر مؤسف.」

「مؤسف ….. هذا صحيح ، إنه مؤسف」

أخرج هاجنتي سيفا.

كان السيف مستقيماً ، وكان طوله 70 سم وكان مزينًا بنوع من المراسم.

بعد أن أدار الفيكونت ظهره نحو تاموزو ، وحدقوا في نصل السيف بعناية أثناء سحبه للخارج.

「إنها جريمة خطيرة. فقد العديد من الجنود. حسنًا ، يجب أن نطلب تحقيق نايت هنا …… 」

على ما يبدو ، يبدو أن تاموزو يشتكي إلى هاجينتي لأن زعيم الأفعال الشريرة كان الجندي الرئيسي. علاوة على ذلك ، اقترح إقناع الدولة بالتدخل.

هذا الرجل أحمق.

لم تخطر ببال فكرة أنها كانت تعليمات هاجينتي. وبغض النظر عن ذلك ، هل سيبلغ أي نبيل الدولة عن أي خطأ فادح في أراضيهم؟

“أنت”

تمتم هاجينتي بصوت منخفض ثم خفضه أكثر

「إذا بقيت صامتًا ، فلن يكون هذا ضروريًا.

استدار هاجينتي بالسيف. لم يستطع تاموزو الرد في الوقت المناسب.

انهار تاموزو بعد أن ضرب السيف بطنه ونظر إلى هاجنتي دون أن يتمكن من إصدار صوت.

تسلل هيفومي إلى الغرفة بينما كان هاجينتي مشغولاً مع تاموزو المنهار.

عندما لاحظ هاجنتي اقتحام هيفومي ، كان هذا الرقم أمامه بالفعل.

يوو！ 」

قام هاجنتي بجرح بالسيف الذي كان يمسكه بدافع اللحظة ، لكن الأوان كان قد فات.

اندفعت قبضة يدها إلى الضفيرة الشمسية التي تحمل سيف هاجينتي ، وتحولت عيناه إلى الأبيض وأغمي عليهما.

نظر هيفومي إلى تاموزو الذين سقطوا ، لكن الأوان كان قد فات. لقد مات.

لاحظ هيفومي مؤشرات لشيء مخفي خلف مكتب هاجينتي للكتابة ، لذلك قلبه.

في ضربة واحدة ، تم تقطيع اللوحة المعلقة على الحائط أعلاه.

سقطت الوثائق المتناثرة من الجرح في اللوحة.

بالنظر إلى الوضع ، أومأ هيفومي برأسه.

「وجدته أخيرًا」

دخل شتراوس الغرفة.

” كنت بطيئا. تم الانتهاء من المهمة هنا ، يمكنك تسليني. 」

مختبئًا في ظل المكتب ، وضع هيفومي بعيدًا عن كاتانا وأخرج كوساريجاما.

「انتهى الأمر؟ هل هاجنتي مات؟ 」

” لا. ”

نهض هيفومي ، يتأرجح على مهل السلسلة ، المنجل في يد واحدة.

「لا يزال بإمكاننا القتال أكثر قليلاً. أنا أتركه يعيش الآن 」

「…… من المؤسف أني انسحبت من قبل. لم أعتقد بأي حال من الأحوال أنك ستكون عائقا هنا. كان يجب أن أقتلك في ذلك الوقت 」(شتراوس)

أشار شتراوس بخنجره إلى هيفومي وبدأ في الهتاف بهدوء.

واصل هيفومي تأرجح الصندوق ، كما كان دائمًا ، دون اتخاذ أي موقف معين.

「……. هل أنت مستعد أخيرًا؟ موت! 」

على الرغم من أن رياح الرياح هاجمت هيفومي ، إلا أن عاصفة من الرياح أنتجها الصندوق فرقت قوتها التدميرية واختفت.

” ماذا !!؟؟ 」

كان شتراوس واثقًا تمامًا في سحر شفرة الرياح ، ولم يكن قادرًا على إخفاء دهشته من رؤيتها تمحى بسهولة.

「أيها الوغد ، ماذا فعلت! 」

「كما ترون ، لقد لوحت بسلاحي. مثل هذا ، سووش. 」

كانت السلسلة مزدهرة لإظهار الصندوق في نهاية السلسلة.

كما هو متوقع ، إذا تم عرضه في كثير من الأحيان ، يمكن إعداد تدابير مضادة. هل كنت مبالغة في الثقة؟ ومع ذلك ، لم يكن هناك خيار ، كان يجب أن ينتهي. 」

ليس فقط الصندوق المنجل ، تم إلقاء قسم كوساريجاما المنجل ، بالتواء حول ذراع شتراوس المهتز ، قسم المنجل مغروس في الكتف الأيمن.

خفض شتراوس الخنجر ، اقترب هيفومي ببطء وحذر.

يمكن أن تهب الرياح في اتجاهات مختلفة ، لكن النطاق العملي لاستخدامها ضيق للغاية. في ملكية ماركيز ، كان كتف باجو يعاني من جرح ضحل. منذ بعض الوقت أيضًا ، حتى اللوحة لم يتم تقطيعها بالكامل. على الرغم من أن ريش الرياح قد تبدو مخيفة ، إلا أن الحقيقة هي أن الخصم لا يمكن أن يقتل ما لم يجرح في رقبته. 」

شوهدت الطبيعة الحقيقية لسحر شتراوس من خلال أنه كان مذعوراً بينما كان يمسك الخنجر في يده اليسرى. بالإضافة إلى أنه بدأ في الهتاف ، لكن هيفومي كان بالفعل أمامه.

“بطئ جدا. 」

تم ركل شتراوس في وجهه وتدحرج إلى الردهة.

يمكنك أن ترى أنه أصيب بنزيف في الأنف وكان يغمى عليه من الألم ، ثم سمعت صراخ امرأة.

يمكن للسحر الذي تستخدمه أوريجا أن يهاجم ويخرج مكتبًا من الأرض. سرعة الهجوم أسرع بكثير

قام بإبهام حارس كاتانا الخاص به حتى يكون الرسم أسهل.

「أعتقد أن هناك بعض الاحتمالات الجيدة في حركة جسمك ، لكن لا يزال من المستحيل عليك أن تقف أمامي..

قام هيفومي بقطع شتراوس بسحب سريع بينما كان يحاول النهوض.

تقدم بقوة إلى الأمام بقدمه اليمنى ، سمع صوت عندما بدأ رأس شتراوس في السقوط من الجذع.

في الردهة ، كانت هناك عاملة منزلية شهدت حادثة القتل ، ولم تستطع الخروج من حالة الصدمة.

” مرحبا انا-! 」

خوفًا من رؤية هيفومي تقترب ، عادت إلى الوراء ، محاولًا الهروب دون جدوى.

اسف بشأن ذلك. هل يمكنك الوقوف؟ 」

يخاف من التعرض للمس مرة أخرى ، ويتوقف على مسافة مناسبة.

اجمع الجميع في الصالة. 」

「هذا …… نعم ، لم يفهم! 」

وقفت الخادمة ركضت دون ثبات لتنفيذ تعليمات حفومي.

تحمل هاجنتي اللاوعي والعودة إلى مقعده في غرفة الطعام ، وقد انقضى أقل من 30 دقيقة منذ مغادرته.

على الرغم من أنه حسم الأمر برمته بمفرده ، إلا أنه توقع ما سيقولونه.

「هناك رائحة امرأة عليك. ماذا كنتم تفعلون؟ 」

عند سماع كلمات أوريجا الأولى ، تراجع.

__________________________

ترجمة : 93O

…

..

.