إمبراطورية اللورد - 529 - مي شياويان

الفصل 529: مي شياويان

لم يكن ابن عم شياو فو الأكبر ، تشاو هانغ ، يريد إزعاج شياو فو ، لذلك قال ، “يكفي أن أعطانا شياو فو أحجار إنشاء المدينة ؛ يجب أن نعتني بالباقي بأنفسنا “.

عند سماع ذلك ، وبخت عمتها على الفور ابنها. الآن بعد أن امتلك تشاو فو الكثير من السلطة داخل عائلة يينغ ، سيكون كل شيء أفضل بكثير مع دعمه. كان تشاو هانغ غبيًا لأنه لم يستغل هذه الفرصة.

“لا تستمع إليه. قالت عمة تشاو فو وهي تبتسم ، من فضلك أعطهم بعض المساعدة إذا كنت قادرًا على ذلك.

في مواجهة والدته ، لم يقل تشاو هونغ أي شيء.

بدا جد وجدة تشاو فو محرجين للغاية. من ناحية ، لم يريدوا أن يتكبد تشاو فو خسائر ، لكن من ناحية أخرى ، أرادوا منه أيضًا المساعدة.

تنهد تشاو فو داخليًا ، ومن أجل تجنب أي ازعاج ، كان يوافق فقط.

أصبح الجو مفعمًا بالحيوية مرة أخرى ، وأصبح الجميع أكثر بهجة. أراد تشاو فو فقط إنهاء وجبته والمغادرة.

ومع ذلك ، عندما بدأ تشاو فو في الأكل مرة أخرى ، لامست ساقه من تحت الطاولة. اعتقد تشاو فو أن هذا كان حادثًا ، لذلك لم يكن يمانع ، لكن تلك الساق بدأت في الاحتكاك به ، كما لو كانت تغازله ، وبدأت تتحرك نحو فخذيه.

عبس تشاو فو ودفع ساقه بعيدا بركبته. الشعور بمدى نعومة ونحافة الساق ، فقد كانت على الأرجح ساق امرأة.

لم يكن هناك سوى ثلاث نساء قريبات بما يكفي للقيام بذلك: الأولى كانت تشنغ جياو، ولكن على الأرجح لم تكن هي ، لأنها كانت تتمتع بشخصية حازمة ولن تفعل شيئًا كهذا. الثانية كانت عمته ، والتي كانت ببساطة مستحيلة. ترك ذلك المرأة الثالثة ، المرأة ذات المظهر الغزلي بجانب ابن عمه الأصغر.

شعر تشاو فو أنها كانت هي ، ولكن لأنه لم يستطع قول أي شيء ، أطلق عليها نظره تحذيرا.

ومع ذلك ، فقد تسبب هذا في ضحك المرأة ذات المظهر الغزلي ووضعت ذراعها حول ذراع تشاو جون ، قائلة بخجل ، “انظر ، تشاو جون ، لقد كنا هنا لفترة طويلة ، لكنك لم تعرفنا بعد.”

أدرك الآخرون أيضًا أنهم نسوا ذلك. ابتسم تشاو جن بسرور وهو قال ، “جن ، هذه صديقتي ، مي شياويان.”

بعد قول هذا ، تابع تشاو جون ، “هذا ابن عمي! وكيل عائلة يينغ وممثل وريث تشين العظيمة! ”

“حقا الآن؟ تشرفت بمقابلتك!” بدت مي شياويان مندهشة تمامًا وابتسمت وهي تستقبل تشاو فو رسميًا.

بعد قول هوية تشاو فو ، شعر تشاو جون بالفخر بشكل لا يصدق. علاوة على ذلك ، بعد أن رأى أن صديقته استقبلت تشاو فو بأدب فقط بعد أن عرفت من هو ولم تحاول أن تميل إليه ، شعر بسعادة كبيرة وشعر أنه وجد صديقة جيدة.

كان تعبير تشاوفو باردًا جدًا ، لأنه كان هناك الآن قدم تفرك بوقاحة لأعلى وأسفل ساقه. ومع ذلك ، فقد ظل يحيها بأدب.

على الرغم من ان مي شياويان على السطح لم تفعل الكثير وبدات بتناول بعض الطعام والدردشة مع شياو جن ، إلا أن قدمها لم تستسلم وكانت تمتد نحو مابين اقدام تشاوفو. لولا حقيقة أنه أكد أنها هي من تفغل ذلك ، لما اعتقد تشاو فو أنها تستطيع فعل شيء كهذا.

لم يكن أمام تشاو فو أي خيار سوى المغادرة. ومع ذلك ، بمجرد أن وقف ، أمسك به جده ، “فو ، من النادر جدًا أن نتمكن جميعًا من تناول الطعام معًا ؛ لا تغادروا بهذه السرعة “.

“هذا …” لم يعرف تشاو فو ماذا سيقول ، لذلك كان بإمكانه فقط أن يقول ، “لا تقلق ، جدي. أنا فقط ذاهب إلى الحمام “.

بعد سماع ذلك ، ابتسم جده وأشار قائلاً ، “الحمام هناك!”

أومأ تشاو فو برأسه وغادر الطاولة بينما واصل الجميع الضحك والأكل.

بعد إراحة نفسه ، بمجرد أن فتح تشاوفو باب الحمام ، اندفعت شخصية بسرعة وابتسمت بإغراء وهي تنظر إلى تشاوفو.

نظرًا لأنه كانت مي شياويان ، أصبح تعبير تشاوفو باردًا عندما سأل ، “ماذا تريدى؟”

نظرت مي شياويان بغرور إلى تشاو فو ، وانحنى جسدها الرشيق نحو تشاو فو ، لكنها أوقفها. ابتسمت مي شياويان بخفة وهي قالت ، “إذا واصلت إيقافي ، سأصرخ أنك تحاول انتهاكي. دعونا نرى كيف تشرح ذلك “.

بعد اختبار تشاوفوفي وقت سابق ، عرفت مي شياويان كيف كانت شخصيته ، ولهذا كانت واثقة جدًا.

لم يستطع تشاو فو سوى وضع ذراعه جانبا. نظر إلى مي شياويان ذات المظهر المثير وهي تعانق ذراعه وتفرك صدرها الكبير بذراعه ، قال ، “آسف ، لكنني لست مهتمًا بك.”

في الوقت الحالي ، يمكنه فقط رفضها بوضوح.

ومع ذلك ، لا يبدو أن مي شياويان تمانع. واصلت معانقة ذراعه كما قالت ، “حقًا الآن؟ أنا صديقة ابن عمك. لا أعتقد أنك كرجل لست متحمسًا لهذا الموقف! ”

بعد قول هذا ، انحرفت يد مي شياويان نحو مابين اقدام تشاو فو.

أمسك تشاو فو بيدها على الفور وقال ، “إذا كنت تريد القوة أو المال ، ، سيكون شياو جن قادرًا على تزويدك بهذه الأشياء. لست بحاجة إلى القيام بذلك “.

قالت مي شياويان ، “إذا لم يكن الأمر لاقترب منك ، لا توجد طريقة لأكون صديقته. إنه ليس جيدًا مثل شعرة واحدة على جسدك ؛ كيف أريد شخص مثله؟ ”

شعر تشاو فو بالدهشة – في البداية ، كان يعتقد أن هذه المرأة تريد القوة والثروة ، ولكن في الواقع ، كان هدفها هو. على هذا النحو ، قال بصوت بارد ، “فقط من أنتى؟”

تراجعت مي شياويان عن يدها وضربت على صدر تشاو فو وهي تقول ، “أنا عضو في جمعية اللوتس البيضاء ؛ نريد تكوين شراكة مع تشين العظيمة! ”

“جمعية اللوتس البيضاء؟” شعر تشاو فو أن هذا الاسم كان مألوفًا إلى حد ما ، لكنه لم يتذكر الكثير عنه. ومع ذلك ، لم يعجب تشاوفو بمثل هذه الأساليب ، لذلك رفض على الفور ، قائلاً ، “آسف ، لا أريد العمل معك!”

في تلك اللحظة ، بمجرد أن انتهى تشاو فو من الحديث ، تم فتح باب الحمام مرة أخرى ودخل شخص آخر – كان شينج جياو.

عند رؤية شينغ جياو وهو يدخل ، حاول تشاوفو على الفور دفع مي شياويان بعيدًا ، لكن مي شياويان نظرت إلى شينغ جياو وقالت ، “أسرع واعتني بالرئيس!”

(من تحت الخط ده +18)

———————————————————————————

صرَّت تشنغ جياو على أسنانها ونظرت إلى مي شياويان وهي تسير على مضض إلى تشاو فو وتجلس قرفصاء ، وتصل إلى سرواله.

شعر تشاو فو بالارتباك الشديد – لم يعتقد أبدًا أن مي شياويان وشينج جياو كانا يعملان معًا. ومع ذلك ، عندما نظر إلى تعبيرات شينج جياو، شعر أنها مجبرة.

أوقف شياو فو شينج جياو ، ونظرت إليه مع أثر الامتنان في عينيها.

ومع ذلك ، أصبح تعبير مي شياويان جليديًا ، وابتسمت برفق وقالت ، “يبدو أن اللورد يريد فعل الامر كله هنا. دعونا نحضره معا! ”

عند سماع كلماتها ، عضت شينغ جياو شفتيها وخفضت رأسها ، وخلعت فستانها. تم الكشف عن بشرتها البيضاء وجسمها السفلي – لم تكن ترتدي أي ملابس داخلية. ثم خلعت حمالة صدرها ، وكشفت ثدييها الممتلئين.

مي شياويان ابتسمت الى تشاو فو وسحبت تنورتها ، وكشفت عن الجزء السفلي من جسدها ، بينما كانت تسحب بلوزتها ، وكشفت عن زوج من الأرانب الكبيرة – لم تكن ترتدي أي ملابس داخلية على الإطلاق

( انا مليش دعوة هما بيعملو ايه انا بترجم بس هههههههه)

***************************************************************************************************************************

ترجمة : Mohamed Maged