69 - اليوم التاسع و ستون

بينما كنت نائما، شعرت بألم طفيف في صدري.

عندما استيقظت، يبدو أن قلبي قد اخترق من قبل شخص ما. وكان الجاني هو الشخص الذي لم يكن مكبل حتى الآن؛ كانت الفارس الإنثى المذكورة سابقا، التي كانت تلبس فقط بدلة نوم، رطبة بالفعل في العديد من الأماكن.

على الرغم من أنها كانت مفاجأة حقا أمس، اعتقدت انها سوف تستعيد عقلها في نهاية المطاف. ولحسن الحظ، فإن السكين الحديدية (عمل حداد سان) الذي كانت تستخدمه على وجهي كانت مصنوعة فقط لتقطيع الطعام.

في حين التفكير على مهل في ذلك، وأنا سحبت السكين من صدري. يجب أن لا نقلل من شأن قوة البقاء على قيد الحياة من العملاق. لن أموت من الجرح الضحل في القلب الذي سببته سكين حديدي بسيط. أنه يضر قليلا، فقط يوقف حركتي حتى أشفي الجرح.

ولكن، لاني لا أكره الألم، أنا استخدمت [الانتعاش السريع]. وأغلقت الجرح على الفور.

عندما نظرت إلى أعلى، رأيت دامي-تشان. كانت تحتجز الفارسة الأنثى سان في أسفل في حين الاستيلاء على حفنة من شعرها مع الهدوء، والغضب يغمرها.

غير قادر على المكافحة ضد القوة البدنية اللاإنسانية، نظرت الفارسة الأنثى سان في وجهي مع نظرة كراهية.

هم، بدا وكأنه لم يكن كافيا بعد. لذلك، قمت بحقن دواء فيها الذي قمت بإنشائه ومعاقبتها مع دامي-تشان.

[ ملاحظة: معاقبة = #$%^&^%$#]

أنا أعلم أني مبالغ في، ولكن في فترة ما بعد الظهر أنا كبلت شخصيا الفارسة الأنثى سان!

[ ملاحظة: التركيز على شخصيا في هذه الجملة]

جمعنا العبيد الذكور وجعلتهم يقولون كل ما لديهم من معلومات. ونتيجة ل [عبودية]، لم يتمكنوا من الكذب أو حجب المعلومات منا. سنمرر كل ذلك إلى الأب العفريت.

لأن لدينا ذلك هذا أثر على محمل الجد في معنويات الجان، أمس تلقينا 10 برميل من نبيذ الجان من الأب العفريت في مقابل المعلومات. لقد كانت صفقة جيدة.

أيضا، اعتبارا من اليوم هناك 4 من العفاريت المتوسطة الجديدة اليوم. ويوجد داخلهم، رجل الدين.

كالمعتاد، سوف أعطي لهم هدية احتفالية.

—————————————————————-

ترجمة : حذيفة محمد