36 - اليوم السادس و ثلاثون
على غير المعتاد 3 من العفاريت الخمس التوابع، أصبحوا عفاريت متوسطة.
أعطيتهم هدية تهنئة.
ولانهم تحولوا للتو إلى عفاريت متوسطة مؤخرا، قلت لهم ان يذهبوا ليعتادوا على أجسادهم.
اما بالنسبة لتدريب الصباح اليوم مع شريكي التدريبي لانه توفي تقريبا.
ووه، هذا كان قريبا. حتى لو خففت قوتي إلى أقصى حد ممكن، لكمة خفيفة من شأنها أن ترسل عفريت إلى موته. اذا كان أكثر من ذلك، كان سوف يموت على الفور.
لذلك، توقفت عن جلسة التدريب.
رتبت الدورة التالية لتكون واحدة معركة وهمية واحدة، حيث الفائز يمكنه أن يعطي أمرا واحد كعقوبة على الخاسر.
في فترة ما بعد الظهر، واصلت صنع الدروع.
رأيت غوبوكيتشي-كون، الذي كان على وشك الخروج الصيد بتعبير قلق للغاية. اعتقدت أنه سيكون من الخطر بالنسبة له أن يخرج وحده، وبالتالي ذهبت معه. هذا الصباح، أصبح العفاريت التوابع شركاء لفريق العفاريت المتوسطة، لعبوا دور داعمأ جدا.
غوبومي تشان و هوبوساتو سان اقصد الإناث قد كانوامع أنماط قتال متماثلة، وبدأوا في قيادة 4 من التوابع وخرجوا إلى المطاردة.
كانت هوبوسي سان جالسة بجانبي بينما كنت أصنع دروعي. قلت لها أن تعيد الكتاب بعد انتهائها ولكن تم تجاهلي. غوبي تشان تجمع أحجار الروح من المنجم مرة أخرى اليوم. حالما وجدت بقعة فيها الكثير من الحجارة الروح، وقالت انها أصبحت لها دافع جيد. وارتفعت سرعة التنجيم لها.
بدأت حمراء الشعر التدريب مع السيوف الخشبية جنبا إلى جنب مع العفاريت. جديتها في التدريب أثارت الموقف التنافسي لدى العفاريت الأخرى لأنها لا تريد أن تخسر، وهذا جلب كبار العفاريت من جيلي. حقا، هذه فتاة صعبة.
في حين أخذت استراحة من صنع الدروع، قررت زيارة الفتيات. ذهبت لأول مرة إلى بلاك سميث سان للتحقق من السكاكين ووجدت انها وضعت أحجار الروح عليها، وكنت سعيدا في امدى قوة قدراتهم. كما كانت الأخوات تدرس كيفية صنع بعض الأطباق البسيطة. ثم فكرت مع الخيميائية سان لصنع الجرع الجديدة. لقد مضى وقت طويل منذ أن فعلت شيئا ببطئ.
————————————————————
ترجمة : حذيفة محمد