Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

37

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. أن تصبح من عائلة الشرير
  4. 37
Prev
Next

أن يتم حملها بين ذراعىّ لويد ، وأن يعطيها الدواء ، ويهتم بها بكل إخلاص .

‘هل كان حلمًا ؟’

يجب أن يكون حلمًا . ياله من حلم .

‘لايبدوا الأمر و كأنه حلم ، لقد سمعت محادثة فنسنت و لويد .’

لقد بدى و كأنه حلم . مدت آريا يدها ونظرت حولها . التقت عيناها بعيونه السوداء في نفس اللحظة .

“استيقظتِ .”

كان لويد أمامها مباشرةً يضغط على جبهته بوجه متعب . أدارت آريا عينيها وهي تخفض ذراعيها الممدودتان فوقها . شعرت بالحرج لأنها حلمت أنه يقوم برعايتها .

–مرحبًا .

بدون أن تدرك قابلت بتحيته . رفع الصبي حاجبيه بصمت . وبعد أن ظل صامتًا لفترة من الوقت ، تحدث بصوا مغمور قليلاً لأنه كان وقتًا مبكرًا من الصباح .

“مرحبًا .”

أصبح الأمر أكثر صعوبة عندما انتهيا من تحية بعضهما البعض بشكل محرج ، مثلما تقابلا للمرة الأولى .

–متى أتيتَ إلى هنا ؟

فتحت آريا شفتيها . عبس لويد ، نظر إليها ثم رد في وقت متأخر بعض الشيء .

“….فقط الآن .” (الكداب بيروح فين؟)

لقد كان حلمًا فعلاً .

‘حسنًا ، ليس و كأن لويد ليس لديه شيء لفعله . سيكون مشغولاً بدروس الخلافة و لن يكون متفرغًا ليعتني بي طوال الليل .’

بعد ذلك ، اعتقدت أن لويد وفنسنت مروا من وقت لآخر ليتفقدوا حالتها فقط . أومأت آريا برأسها بعدما توصلت لنتيحة معقولة .

–منذ متى و أنا مريضة ؟

“أسبوع واحد .”

هل هذا صحيح ؟

‘بطريقة ما ، منذ اللحظة التي استيقظت فيها كان جسدي ضعيفًا ولن يكن لدىّ أى طاقة .’

كانت جائعة للغاية . نظرت لبشرة لويد . لقد كانت حالته سيئة للغاية . لقد كان مشغولاً بالعمل مؤخرًا لذا ربما لم ينم بشكل صحيح ، ويبدوا أن أعصابه كانت متوترة . وحتى هناك سواد تحت عينيه .

–تبدوا متعبًا .

“أى شخص يبقى مستيقظًا طوال الليل لأسبوع….”

واصل لويد كلماته ثم تيبس فجأة وعض شفته . تم كسر الصمت وظهرت دانا .

“لقد احضرت وجبة … هيك !”

نظرت دانا إلى آريا المستيقظة و تشددت في وفتحت فمها . كان الأمر وكأنها قد رأت ميدوسا ، وحش الأساطير . أدركت آريا أن الأوان قد فات لأنها خلعت قناعها .

‘آه .’

كان لديها تعبير حزين على وجهها . لقد نست موقف لويد عندما خلعت قناعها . كيف كان رد فعل الآخرين عندما شاهدوا وجهي الخالي من المكياج في حياتي السابقة ؟ شعرت بالحزن قليلاً من فكرة أن دانا لم تكن تبتسم كما اعتادت . لكن آريا لم تكن تنوي ارتداء القناع مرة أخرى .

‘لأن لويد لم يرفضني .’

لا ، سيكون من الصواب القول أنه لا يهتم بالشكل الذي أبدوا عليه . بفضل هذا ، شعرت و كأن بطنها مثقوب . شعرت آريا بالقليل من ظلال ماضيها التي كانت تتبعها طوال الوقت . ومع ذلك ، لقد كان رد فعل دانا على عكس المتوقع .

“من أين أحضر سيدي هذه الجنية اللطيفة ؟” “…………”

فكرت آريا في أنها ربما قد تكون تسخر منها . بغض النظر عن مدى نظرتها لها ، لم تكن نبرة شخص يستهزأ . لأن دانا بدت حقًا سعيدة .

“الآن يمكنكِ النوم بدون صديقكِ قناع الأرنب !”

لقد نمت جيدًا للمرة الأولى . نظرت دانا إلى آريا التي كانت خجولة ، و أعطتها قبلة على خدها و جبهتها .

‘شفاهها لمستني …’

في البداية ، ظنت أنها ناعمة .

‘غريب ، لم أشعر بذلك في الماضي .’

عندما كانت آريا سايرين ، كانت تتلقى القبلات . لقد شعر الجميع بنفاذ الصبر عندما لم يستطيعوا تقبيلها على يدها أو قدمها .(مولاتي انا بطاطا تحت رجليكِ). ومع ذلك ، شعرت باحساس مخيف كما لو أن هناك حشرة تزحف حولها . لم تكن لها احساس الدغدغة الذي يصل إلى القلب . كانت تدرك سبب قيام لويد بفرك خده بسبب شفتيها .

“هاها. ”

ضحكت دانا لآن آريا كانت لطيفة .

“…..هل أنتِ حقًا لستِ جنية ؟” (دا لويد بيتكلم براحة)

لقد كان صوت غمغمة صغيرة . ولم يكن يجب أن تسمع هذا الحديث . هزت آريا كتفيها و أدارت رأسها . والتقت عيناها بلويد الذي كان جالسًا يتكئ على النافذة .

“………….”

كما لو كان يراقبها ، اتسعت عيناه التي كانت تحدق بها باهتمام قليلاً . تجنب كلاهما النظرات في نفس الوقت .

“أوه .”

نظرت دانا إلى الإثنان بالتناوب و اطلقت تعجبًا لا معنى له . ألقى لويد كلمة واضحة لدانا التي كانت تبتسم لهما .

“ماذا ؟”

“هاها ، لا شيء .”

“لديكِ عادة غريبة تقومين باشياء غريبة بدون تردد .”

“أوه ، ماهي عادتي ؟”

“……….”

حدق لويد من النافذة ورفع رأسه ثم فجأة أدار رأسه ونظر للداخل . ضاقت عينيه بسبب الشك و حرك شفتيه ببطء .

“هل سمعتيني ؟”

هزت آريا رأسها ؟

“اعتقد أنكِ سمعتيني .”

هزت آريا رأسها و عقدت ذراعيها وقامت بعلامة اكس .

“هل من الممكن أن يكون سمعكِ مثل الأرنب أيضًا ؟”

لا ، كيف لاحظ ذلك ؟ كان عرق آريا البارد يتدفق على جبهتها . بدأت الفجوة بين عيون لويد الذي يحدق بها باصرار تضيق و بدأ حاجبيه يتجعدان شيئًا فشيئًا .

‘أنا مشبوهة …..’

ومع ذلك ، ما حدث بالفعل كان شيء لا مفر منه . بدلاً من التصرف بشكل مريب ، أعطت آريا تعبيرًا بريئًا وأمالت رأسها قليلاً . ثم ابتسمت بصوت خافت وهي تنظر إلى الشجرة المزهرة بخارج النافذة .

[لأن الزهور جميلة .]

وفي حقيبتها القديمة . اخرجت بطاقتها التي عرضتها من قبل . لقد كان الأمر كما لو أنها كانت تنظر فقط من النافذة و لم تسمع لويد .

“………..”

وابتسمت مرة أخرى على نطاق واسع للصبي الصامت . ثم هز رأسه .

“انتهينا .”

“……..”

“تناولي وجبتكِ .”

أومأت آريا برأسها . تأكد لويد انها مستيقظة ، لذلك خرج بلا ندم . لا. لقد كان سيخرج .

تريك –

لم تلتقط المعلقة بشكل صحيح و لم تسقطها .

‘ماذا ؟’

حدقت آريا في أطراف أصابعها المرتحفة وكأنها في ورطة . لأنها كانت تتضور جوعًا خلال فترة مرضها لم يكن لدى جسدها طاقة .

“………….”

تنهد لويد . جر الكرسي و جلس أمامها ، أمسكت الملعقة الجديدة و الحساء .

“آه – هيا .”

لقد كان أمرًا . لا. لقد كان تهديدًا . استمر في مناداتها بالأرنبة و بدى الأمر و كأنه يطعم أرنب فعلاً . حدقت آريا في لويد و الملعقة بالتناوب . كانت محبطة . ولقد كانت محرجة أكثر من ذلك .

‘مازلت أفكر في الحلم ….’

استمر الحلم الذي هي فيه بين ذراعىّ لويد وهو يعطيها الدواء يطاردها .

“افتحى فمكِ .”

الحديث هو نفسه . في ذلك الوقت ، اعتقدت أن انعكاس الواقع في احلامها كان جيدًا جدًا . اشارت دانا بعناية لأفعاله .

“أيها الأمير ، كن لطيفًا قليلاً .”

“أنا ألطف الآن أكثر من أى وقت مضى .”

رفع لويد حاجبيه. هل هذا هو ألطف شيء يمكنكَ القيام به ؟

‘ماذا تقصدين ؟ هل أطعم لويد شخصًا في حياته من قبل ؟’ (يس انتي)

تذكرت آريا فجأة اليوم الذي أخذها فيه لويد للحمام . وجه بلا تعبيرات ونبرة أكثر حدة من ذلك . ومع ذلك ، على الرغم من كونه أخرق إلا أنه كان يشعر بالاعتبار بشكل واضح . دون أن تدرك ، ارتفعت زوايا شفتي آريا .

“لماذا تضحكين ؟”

سأل لويد .

‘لأنكَ لطيف .’

فكرت آريا في ذلك لكنها لم تخرج الكلمات من فمها .

“يبدوا أن الأفكار الغير السارة تراودكِ .”

تمتم لويد بشكل مريب . تظاهرت آريا أنها لا تفهم ووضعت يدها على يده . حتى في سنه هذا ، ارتجفت يده الصلبة و الكبيرة .

“ماذا تفعلين ؟”

لا فقط … حتى الآن ، لقد اعتقدت أنه فظ و مشاكس ، لكنه لم يكن يعرف كيف . حركت آريا شفتيها .

–أردت أن أخبركَ .

“ماذا ؟”

–ماذا تفعل وماذا تقول .

عبس لويد . بدى و كأنه لا يفهم ما تقوله .

“اتركيني ، سوف تتأذين .”

ومع ذلك ، كان من الصعب أن يفلت يد آريا . لأن يديها كانت ترتجفان بشكل مثير للشفقة . وبينما كان يتسائل عما كانت تفعل ، أحضرت آريا يد الصبي الذي يحمل الملعقة ووضعت الملعقة في فمها .

“ماذا …..”

وضعت شعرها باليد الأخرى خلف أذنها و فتحت عينيها المغلقتين . ونظروا إلى بعضهم البعض . بدا أن الحساء يدخل معدتها و يدفئها لذا ارتسمت ابتسامة لطيفة على شفاهها .

–أريدكَ أن تفعلها بهذه الطريقة .

“…….”

–لأن لويد لطيف .

ناديت إسمكَ بشكل جيد. هل سأكون بخير ؟ نظرت آريا لردة فعل لويد .

“………”

تجنب الصبي الذي كان هادئًا لفترة نظراتها بزاوية و اغترف ملعقة أخرى من الحساء . لقد كان ألطف من قبل .

–ترجمة إسراء .

Prev
Next

التعليقات على الفصل "37"

MANGA DISCUSSION

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

*

*

البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

Im-Being
تربيت على يد الاشرار
29/01/2023
0002
إمبراطور الخيمياء من الداو الإلهي
10/05/2024
I-Regressed
تراجعت وتغير النوع
25/06/2024
gamersunderworld1
اللعبون من العالم السفلي
14/09/2023
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022