Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

35

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. أن تصبح من عائلة الشرير
  4. 35
Prev
Next

”آه ، آه .”

أطلق جابريل أنينًا صغيرًا وهو يكافح حتى يستيقظ . شعر بمياه ساخنة تتساقط على وجهه .

“آهغ ….”

كان يرفرف جفونه . كافح لفتح عيناه المتورمتان التي جعلت عيونه شبه مسدودة . من خلال رؤيته ، كان هناك عيون ذهبية أمامه .

‘عيون ذهبية .’

رمز القوة المقدسة . حدق جابريل في العيون بهدوء وقفز واقفًا على قدميه . لا ، في الحقيقة لقد حاول النهوض . لكن وجعًا شديدًا في معدته جعله يئن و يتصلب .

“إيك !” “ابقَ ساكنًا . أنتَ مصاب بجروح خطيرة !”

ضغطت يد صغيرة على كتفه . نظر جابريل إلى اليد الصغيرة للحظة ثم رفع رأسه للتحقق من خصمه .

“السيدة المقدسة ….”

كان للفتاة الصغيرة تعبير حازم على وجهها بينما كانت دموعها تنهمر . لقد كانت ڤيرونيكا . استلقى جابريل بهدوء وشعر بالقوة التي تملأ جسده .

“لماذا تبكين ؟” “لقد تأذيتَ كثيرًا ……”

لم يستطع جابريل الذي تعرض للتنمر من قِبل العديد من المتشردين ، فتح عينيه و النظر لها . قالت ڤيرونيكا وهي تمسح دموعها بأكمامها لأنها كانت تراه مصابًا :

“مات الفارس ، الذي قمت بنقله لأقرب مستوصف .” “أوه ، هل هذا صحيح ؟” “أنا آسفة لإجباركَ على الاستيقاظ … نظرًا لأنكَ لم تكن تتحرك حتى ، فقد خفت ، لم أكن أعرف ….”

ابتسمت بخجل وهي تخدش خدها محرجة من ضجيجها . القديسة ، ڤيرونيكا . كانت من مشاهير الڤاتيكان . على الرغم من أنها تفتقر إلى القوة المقدسة ، إلا أنها شخص طيب القلب يحتضن الجميع بطيبته .

‘لأنها لطيفة حتى مع فارس مبتدئ متواضع مثلي قد يتم طردها .’

كانت غارسيا ، الإمبراطورية المقدسة ، لأولئكَ اللذين ولدوا بقوة مقدسة للتمتع بالقوة المطلقة . لكن حتى بينهم كان هناك فصل . كلما كانت عيونهم ذهبية لامعة أكثر وحيوية كما لو كانت غارقة في الذهب ، كلما كانوا أعلى مركزًا . لإنه كان دليلاً على القوة المقدسة العالية . كانت عيون ڤيرونيكا ذهبية داكنة جدًا لدرجة أنها بدت بنية تقريبًا للوهلة الأولى . ومع ذلك كان لديها مكانة عالية إلى حد ما في المحكمة البابوية . أحب الجميع ڤيرونيكا . كدليل على الاحترام و الصداقة . لم يكن جابريل استثناء .

“ليس عليكِ البكاء على شخص مثلي !” “ما الذي تقوله ؟”

بناء على كلمات جابريل ، انفجرت من الغضب .

“إن الحاكم هو الذي يحتضن ورقة واحدة من العشب أزهرت على جانب الطريق . أنتَ مثلي تمامًا ، هل ستتجاهل حبه ؟” “هذا ليس ما أردت قوله …..”

وبينما كان يتلعثم في حرج ، أطلقت ڤيرونكا وجهها المتصلب وتنهدت .

“ماذا حدث بحق خالق الجحيم ؟”

أضاق جابريل عينيه وتتبع ذكرياته . كانت الصبي الصغير محاط بعدة رجال و على وشكِ أن يُعامل بقسوة ، لذا تدخل بدون تفكير .

‘ربما فقدت الوعي بعد التعرض للضرب .’

كان يحلم بتغيير العالم . مهما كان الأمر ، لايهم ما إن كان صغيرًا جدًا ، لذلك على الأقل أراد أن يكون العالم أكثر صحة مما كان عليه الآن .

‘لأنني حتى لا يمكنني أن أوقف المتشرد .’

أصبحت ضعيفًا جدًا .

‘ماذا حدث لهذا الطفل ؟’

لقد فقدت الوعي لذا لا يوجد هناك طريقة حتى يبقى على ما يرام .

‘لابدَ أنه بيع كـعبد’ . (ملاحظة : هو فاكر آريا ولد)

كان هناك لحظة من اليأس في عيون الصبي الملونة . كان صدره ضيقًا . أنزل رأسه و أمسك بشعره الفضي المجعد . كان خجولاً من نفسه لأنه قد بدى مثيرًا للشفقة ولكن أكثر من ذلك كله ، كان قلقًا للغاية بشأن الطفل الذي لم يستطع حمايته .

“ذهبت لمسقط رأسي ووجدت طفلاً في خطر .” “هذا صحيح .” “لكن في النهاية لم أستطع مساعدته .”

على الرغم من أنه كان ذا مكانة متدنية ، إلا أنه قد أُتيحت له الفرصة لكي يصبح فارسًا . كما أُطلق عليه إسم جابريل . ولكن على الرغم من أنه كان في نفس الشخص مثل أى شخص آخر ، لقد كان دائمًا في الخلف و الأضعف .

‘إنها معجزة أنني لم أتخلف عن الركب .’

على الرغم أنه بطريقة ما قد صمد أمام الشر . شعر بطريقة ما أنه غير مألوف مع الزي الأبيض الذي كان يرتديه .

‘لا أعرف أين أقف … هل مازلتُ يتيمًا من مكانة متدنية ؟’

هل هذا مكاني ؟ هل كنت أحلم بحلم صعب جدًا ؟

“أيها الفارس .”

في هذه اللحظة . نزلت يد صغيرة بيضاء و أمسكت بيده .

“لا تلم نفسكَ .”

الفتاة الصغيرة التي كانت تزرف الدموع لأن جابريل لديه إصابات خطيرة كان لديها نظرة حازمة للحظة . بدون اهتزاز . بعيون مليئة بالثقة .

“الفارس لم يكن مخطئًا بالتأكيد .”

قالت أكثر شيء كنت أريد أن أسمعه .

“لذا لا تشك في المسار الذي يسير فيه الفارس .”

فتح جابريل عينيه بشدة وجز على أسنانه . تلكَ الكلمة الوحيدة التي كانت على حق . منذ متى وأنا أنتظر هذه الكلمات ؟

“….نعم .”

بالكاد رد الصبي .

‘حسنًا فهمت .’

هذا ما أردته بشدة . ربما لسماع ذلك ، حتى لو ظللت أحوم حول المكان سأكون هنا في النهاية .

“أيها الفارس .”

أمسكت ڤيرونيكا بذقن جابريل قليلاً ورفعت رأسه لأعلى . كان الصبي يبكي و عيناه الدامعتان تهتزان . نزلت الدموع .

“لا تهتز و ثق بي .”

ابتسمت ڤيرونيكا بلطف و مسحت دموعه بيدها . في تلكَ اللحظة ، تألقت عيونه بشكل غريب . كان عيون جابريل تتألق بشكل مشرق ، لون ذهبي حتى أكثر من لون عيون البابا .

“كما هو متوقع ، كما رأيته في المرة السابقة لم يكن وهمًا .”

من النادر أن تتطور القوة المقدسة في وقت متأخر ، لكنها كانت بالتأكيد كذلك . من يدري ؟ إن هذا الفتى الصغير الهش لديه إمكانية بالتأكيد لتجاوز قدرات البابا في المستقبل . كانت أول من أكتشف ذلك .

‘أنا !’

شعرت ڤيرونيكا بسعادة غامرة . داقت عيناها الداكنتان ومسحتها تحت عيون الصبي .

“….آه ، أيتها القديسة ؟”

أطلق الصبي أنينًا صغيرًا وسأل بفضول . قال ڤيرونيكا بإبتسامة مثل أشعة الشمس كما لو أنها قد قالت ذلك من قبل .

“أنا أثق بالفارس . لذا هل يمكنني السير في الطريق الذي يسير فيه الفارس ؟”

لم تكن بحاجة حتى للسؤال . سخر الجميع و قالوا أن الوضيع كان يحلم و يقول الهراء . ولكن كيف يجرؤ على رفض الوجود الوحيد الذي على حق ؟

‘ألم تدرك أنني على حق ؟’

بكى و أقسم .

“إذا كانت القديسة معي ، سأبذل قصارى جهدي .”

قبّل جابريل ظهر يد ڤيرونيكا كـعلامة على الخضوع الكامل . ابتسمت ڤيرونكا ابتسامة كبيرة وسرعان ما اختفت هذه الإبتسامة في لحظة .

“أوه ، أنظر لرأسكَ … سوف أعالجكَ على الفور .”

وضعت يدها على جبين جابريل و تركت قوتها المقدسة تتدفق . نظرًا لقوته المقدسة الكامنة الأصلية ، تعافى الصبي بسرعة جدًا مع القليل من القوة المقدسة . حتى هذا كان مرضيًا .

“الآن ، خذ قسطًا من الراحة .”

خرجت من المستوصف . و ابتسمت بحرارة للكهنة الواحد تلو الآخر .

“آه ، أيتها الأخت ڤيرونيكا .”

في هذه اللحظة . من بين الكهنة اللذين أظهروا لها المودة و الاهتمام ، اقترب منها أحدهم بإبتسامة مريبة نوعًا ما . ردت ڤيرونيكا ، و حاولت بشدة عدم تجعيد جبهتها .

“…الأخ باروم .”

لم تكن تعرف عدد المرات التي قمعت فيها رغبتها في تجاهله . ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال . لقد خافت أن تنحرف عن شخصية القديسة التي كانت تتبعها . نظر باروم حوله و أكد أن لا أحد يستمع .

“سمعت أن اللوحة لم تفوتكِ هذه المرة .” “لقد فعلت ما يجب علىّ القيام به .” “ما مدى صعوبة الأمر على الأخت ڤيرونيكا ؟ تتواصلين دائمًا مع هؤلاء اللذين يعانون من الوحدة و المتاعب …..”

وبينما أحنى رأسه ، همس في أذن ڤيرونيكا .

“إنه أمر مقدس لدرجة أنني لا أعرف كيف أصبحتِ عضوًا في الڤاتيكان .” “………..” “لن يتم تخفيض رتبتكِ إلا عندم تقومين بالأعمال الصالحة و تأخذين لوحات الشرف .”

ارتجفت شفتا ڤيرونيكا ، التي كانت تكافح من أجل الحفاظ على الابتسامة. ابتسمت باروم وضحك على المظهر ، ومر بها وقال.

“يجب أن تكوني متعبة .”

ڤيرونيكا ، تُرِكت وحدها ، وقفت شامخة هناك. بعد فترة طويلة ، مرت عبر الردهة بشكل عرضي وعادت إلى غرفتها ، كما لو كانت قد فقدت رباطة جأشها. ومع ذلك ، بمجرد عودتها إلى الغرفة ، تصلب وجهها .

“الرجل المزعج”.

لقد كان يعلم أنه إن أهان ڤيرونيكا بصوت عال فلن يلومه أحد .

“يجب أن أعتني بذلك …”

تمتمت ڤيرونيكا وهي تبحث بين ذراعيها . ثم التقطت البطاقة التي وجدتها مع جابريل . كانت تعتقد أنه قد التقطها سابقًا لكن كان يبدوا أنه قد نسيها الآن .

“همم .”

قرأت ڤيرونيكا البطاقة مرة أخرى .

[أنتَ على حق . لا تشك في المسار الذي تسلكه .]

لم تستطع التفكير في أى شيء مبهر . هل أعانك الحاكم حقًا ؟ لا أصدق أن البطاقة كانت موجودة هناك كما لو كان يطلب منه استخدامها .

‘حقًا ؟ ياله من فاسق .’

ابتسمت الفتاة و بصقت الكلمات البذيئة . مزقت البطاقة ووضعتها في سلة المهملات .

“هذا طفولي جدًا .”

–ترجمة إسراء .

Prev
Next

التعليقات على الفصل "35"

MANGA DISCUSSION

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

*

*

البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

DOADW
مذكرات ساحر ميت
03/10/2025
002
أنا آسف لكوني ولدت في هذا العالم!
23/02/2022
001
إنعاش الامير العبقري لدولة عاجزة ~ حسناً، دعونا نبيع البلد
05/04/2021
Green-Skin
البشرة الخضراء
07/12/2021
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022