Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

3

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. أن تصبح من عائلة الشرير
  4. 3
Prev
Next

” تهويدة النوم الطويل”

صوت همهمة حالمة وهادئة يبدوا وكأنه يُسمع من المياة سرعان من كان يتردد من فم الطفلة.

“عندما فتحت عيناي تبدد كل شيء كالحلم”

قاد غناء آريا الكونت إلى بحيرة النسيان، اللحن البريء والهادئ عبث بأعصابه، شعر كما لو أنه كان يسمع لحن كمان يعزف على وتره بأنمل إصبع من مكان بعيد للغاية.

[لقد انقضت الليلة الغامضة]

في هذه اللحظة بدأت قوى الكونت في التلاشي.

بدا الكونت كما لو أنه أدرك الحقيقة بذكاء، كانت أغنية للسايرين.

‘هذا سخيف’

توسعت أعين الكونت في مفاجأة.

“لا، هذا لا يمكن، كيف يمكن أن تخفي حمقاء لا تستطيع التحدث نفسها حتى الآن؟… لابد أنها صوفيا.. تلك الفاجرة …”

لم يمض كثير من الوقت حتى شعر الكونت بالفرح، صوت آريا يعني أنه لا زال أمامه حساة ليعيشها برخاء !

كانت فتاة هادئة حالمة بنظرة ملائكية ذات صوت عذب.

ليس هو فقط نغمة نقية بدون شائبة، تنبعث منها رائحة الدم الكريهة، بمجرد أن تفتن لن تفلت أبدًا.

لحن كالسم يبدوا لك في هيئة لمسة ملائكية يقودك للهلاك بمجرد الاقتراب.

شعر بالنشوة

“نفس السايرين، بهيئة مختلفة”

هذا الغناء سيجعل الناس مجانين. سوف تحظين بطبقة النبلاء تحت أقدامك حتى أنك قد تستعبدينهم، حتى يمكنك التفكير في امتلاك الإمبراطورية والنوم بهناء.

“اسمعيني المزيد! المزيد والمزيد والمزيد…..!”

انزلق الكونت على زجاجة نبيذ ملقاة على الأرض وسقط.

[يكش كان ظهرك يتكسر ونخلص منك (‘: ]

بأعين يملؤها الجشع زحف الكونت على الأرض وهو ينظر إلى آريا.

بدأ هذا قبيحًا. نظرت إليه آريا بإهمال.

“تمت التضحية بي من أجل رجل مثل هذا. فقط لإرضاء طمع وجشع ذوي السلطة والمنصب الذين لا يفقهون شيئًا”.

كونت كورتيز ربى ابنته الصغيرة التي لا تعرف شيئا بالعنف والقسوة، وعندما وجدها بفائدة له لم يستطع المقاومة.

لم تتصور هذا. في ذاكرتها، كان دائما ما بدا كبيرًا بالنسبة لها. ولكن عندما تنظر له الآن لا يبدوا إلا كرجل عجوز كسول.

” الليلة ستكون أول وآخر مرة ستستمع فيها لغنائي”.

نطقت آريا هذه الكلمات بوجه خالي من التعابير الدافئة.

” لحظة، انتظري هذه الأغنية….”

‘أجل أنا متأكدة من أنك تعرف بالفعل’

أول ما قام الكونت بتعليمي.

كان الراي

اتخذت للتعامل مع النبيل الذي عرف شيئا لم يفترض أن يعرفه.

“ستنسى كل شيء الآن”

‘لا! ماذا تفعلين’

صرخ بقوة، ولكن آريا بدأت في الغناء مرة أخرى بإهمال لصرخاته.

[كان كالتآلف، انقضى الليل يا حبيبتي]

كل أجزاء الذكريات التي رأيتها وسمعته وشعرت بها سقطت عليه كالشظايا.

طاقة باهتة غطت كامل جسدي وذكريات تستمر بالتلاشي.

[كل ما مر كان حلمًا]

‘ لا، لم يكن حلمًا، السايرين التي كنت أتوقت للحصول عليها أمامي هنا’.

غطى الكونت أذنيه وتمتم ياذسا في سبيل الخلاص من أغنية النسيان. ” بهذا الصوت في حوزتي، سأحظى … بفخر وشهرة و سلطة ومال لا يمكن مقارنتهم……”

ولكن آريا سحبت أوتار آماله بآخر مقطع، ساخرة ومهدرة لجهوده المضنية.

[اوه، كل هذا كان حلمًا]

كان يستنجد تحت وطأة الطاقة المتدفقة التي لا تحتمل وصرخ كما بأعلى صوته “سايرييين!!!! ”

مع آخر صرخة أطلقها، كانت أعين آريا مشوشة كالحمقى.

انتهت الأغنية.

لم يكن هناك حاجة لسماع الندم المتأخر فلم تكن حتى ستمنح فرصة لطلب الغفران.

سألت آريا الكونت وهي تنظر إليه بجفاء، الكونت الذي فقد عقله إثر الصدمة وأصبح غبيا.

“أين دموع الحورية”

” دموع الحوريات …….. بجانب السرير…. أدراج الطاولة… صندوق….”

“أين المفتاح؟”

قبض على ذراعيه بأعين مشوشة ومهزوزة وأخرج مفتاحًا صغيرًا.

أخذت آريا المفتاح وذهبت مباشرة لحجرة الكونت.

وجدت قرط لؤلؤة يلمع بألوان الطيف في صندوق المجوهرات.

” وجدتها، دموع الحوريات”

السبب الذي منعها من التمرد على والدها كان بسبب الأقراط التي تدعى دموع الحوريات.

كانت دموع الحوريات تضاد تأثير أغاني السايرين، تجعل أغنية السايرين المليئة بالضغينة فقط ترتد لتؤذي مؤديها.

لذا لم يكن هناك سبيل للهجوم عليه عند ارتدائه لهذه الأقراط.

” اكتشفت ذلك بعد محاولتي للهروب بعد وفاة أمي”

من المحزن أن الكونت لم يذرف الدموع من جسده أبدًا.

بالرغم من هذا عاشت والدة آريا صوفيا بدون ابنتها منذ أن عرفت أنها من السايرين انفصلت عنها.

“أمي….”

حدقت آريا في العقد على رقبتها ولمسته باصبعها

‘لو عدت مبكرة فقط بضعة أيام’

نفضت آريا هذه الأفكار من رأسها.

لو عدت مبكرا عن ذلك أو بعد ذلك بقليل لم أكن لأتمكن من الهرب من قبضة الكونت بهذه السهولة.

كان من المهم ألا أطمع في المزيد حتى لا أفقد الفرصة الذهبية التي بين يديّ. قبضت آريا بقوة على الأقراط.

***

لقد عدت بالفعل في فصل الربيع في عمر العاشرة وضعت آريا يدها على قلبها الذي ينبض بقوة. وأنزلت الجريدة مرة أخرى التي كانت في غرفة الكونت

‘أعتقدت أني سأسقط في الجحيم”

بالرغم من ما فعلت لم أعاقب بل وحظيت بفرصة جديدة، كان هذا مثيرا للسخرية.

الآن لن تكون هناك آثار للحروف تغطي نصف وجهي ولن يكسر أحدهم قدميّ.

” يمكنك تغيير المستقبل”

فاضت مشاعر آريا عندما تذكرت الشاب الذي أنقذها. والذي هي مدينة بحياتها له.

حقيقة أن الكوابيس التي كانت تطاردها بسبب ما مرت به لم تعد مهمة. كان ذلك جيدا.

“الآن ما الذي عليّ فعله؟”

كان آريا في حلقة مفرغة.

الجرعة التي كانت تتناولها كل يوم لتفقدها صوتها منذ ولادتها لها آثار جانبية.

هذه الجرعة حدت من عمرها وتركتها بوقت محدود

كانت هذه حقيقةلم تتغير بالرغم من عودتها بالزمن.

‘ستموتين في حوالي عمر العشرين ‘

بالرغم من هذا عاشت والدة آريا صوفيا بدون ابنتها منذ أن عرفت أنها من السايرين انفصلت عنها.

“أمي….”

حدقت آريا في العقد على رقبتها ولمسته باصبعها

‘لو عدت مبكرة فقط بضعة أيام’

نفضت آريا هذه الأفكار من رأسها.

لو عدت مبكرا عن ذلك أو بعد ذلك بقليل لم أكن لأتمكن من الهرب من قبضة الكونت بهذه السهولة.

كان من المهم ألا أطمع في المزيد حتى لا أفقد الفرصة الذهبية التي بين يديّ. قبضت آريا بقوة على الأقراط.

***

تأكدت آريا أنها بالفعل قد عادت في فصل الربيع في عمر العاشرة وضعت آريا يدها على قلبها الذي ينبض بقوة. وأنزلت الجريدة مرة أخرى التي كانت في غرفة الكونت

‘أعتقدت أني سأسقط في الجحيم”

بالرغم من ما فعلت لم أعاقب بل وحظيت بفرصة جديدة، كان هذا مثيرا للسخرية.

الآن لن تكون هناك آثار للحروف تغطي نصف وجهي ولن يكسر أحدهم قدميّ.

” يمكنك تغيير المستقبل”

فاضت مشاعر آريا عندما تذكرت الشاب الذي أنقذها. والذي هي مدينة بحياتها له.

حقيقة أن الكوابيس التي كانت تطاردها بسبب ما مرت به لم تعد مهمة. كان ذلك جيدا.

“الآن ما الذي عليّ فعله؟”

كان آريا في حلقة مفرغة.

الجرعة التي كانت تتناولها كل يوم لتفقدها صوتها منذ ولادتها لها آثار جانبية.

هذه الجرعة حدت من عمرها وتركتها بوقت محدود

كانت هذه حقيقةلم تتغير بالرغم من عودتها بالزمن.

‘ستموتين في العشرين’

لذا أين يمكنني قضاء المتبقي من حياتي ليكون ذو قيمة؟

شيء أكيد وهو أنه لايجب على أي كائن من كان معرفة أني من السايرين ‘غنائي يصيب الناس بالجنون’.

أغاني السايرين تغري الناس وتجعلهم يدمنونه وفي النهاية تقودهم للجنون.

اكتفت آريا بما حدث لها سابقا. لا تريد لأحدهم أن يجنّ بسببها. لم تُرد ذلك أبدًا

“أيتها السايرين سمعت أن أغانيكِ تقود الناس للجنون؟”

كان ذلك حينها “حسنًا انا لا أمانع، دائما ما كنت مجنوناً.”

سمعت هذا الصوت من جديد، الصوت الذي سمعته في وقت احتضارها.

أعين رمادية ضبابية كما لو أنها فقدت لونها الأصلي

أعين تتألق عندما أجابها بنعم.

كانت عيناه شبه مسترخية كما لو كان مخمورًا، مشوشا كما لو أنه لا يمكنه البقاء في وعيه الصحيح كمدمن لمخدر.

لويد كارديناس فالنتين

كان يبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا فقط عندما ورث لقب الدوق الأكبر.

بعد أربع سنوات من الآن سيموت كل أقاربه وكل موظفي الدوقية.

بسبب حادث الإبادة. أطلقت الإمبراطورية على هذا الحادث اسم “كارثة فالنتين”

كان الناجي الوحيد الذي نجي من هذه الكارثة هو لويد فالنتين بالطبع أصبح هو الملام على هذه الحادثة

“لم أعاقب على الإطلاق”

أقر الجميع بأن جنونه متوارث وينتقل من جيل لآخر. حتى أن الإمبراطور نال حظه من ذلك الجنون وقتل على يديه.

تم التغاضي عن ما يدور حول العائلة. وبعبارة أخرى كانت عائلة فالنتين معافاة من أي عقاب كأنها شيء مصون.

‘ ربما هذا هو الحال’

في الواقع قد يكون بالفعل وقع عقدا مع الشيطان وقتل والديه وأقاربه وموظفي الدوقية.

عند تذكرها لقوة الدوق الساحقة التي رأتها قبل وفاتها، فقد كان للجميع الحق في الشك فيه.

لكنه لا يريد اي شيء.

من ذالك الذي يوقع عقدًا مع شيطان بدون رغبة أو طموح؟

لم يكن حتى يبدوا عليه انه يفيض بالغضب والرغبة في الانتقام كآريا.

” فقط بدا وكأن أعينه فارغه وحياته بلا هدف ”

بأعين لم ترغب أو ترد شيئًا، عرض عليّ الانتقام.

كعمل شيطاني منظم.

بالرغم من ذلك لم يُجل أبدا في خاطري أنه قد يكون المتسبب في حادثة العائلة، لا يمكن أن يكون هو.

“رجل لا توجد لديه أي رغبة”

رغبت آريا في إشعال شعلة الأمل فيه من جديد. الشعلة التي تبدوا وكأنها غمرت في الطين منذ أمد بعيد.

فقط كما أراها الأمل. ‘ ما أريده فقط هو إظهار السعادة والمتعة له، ليس الجنة أو الجحيم’

إذا قبلت بذلك. هل يمكنني إفناد حياتي القصيرة وحرقها من أجلك؟

هذا ما جال في خاطر آريا.

أرغب في أن أكون كضوء الليل له، حتى لو سقطت في قاع الظلام.

***

” مدبرة المنزل قد جنّت بالتأكيد!”

سُمع صوت صرير أرضية العِلية القديمة عند مرور الخادمات.

كانت آريا تجلس على السرير ساكنة بدون حراك وهي تنظر من النافذة.

نتيجة للتحديق المستمر للخادمات جعل آريا تنظر إليهم. وضعت الخادمة الطبق على المفرش المائل للصفرة بإهمال.

كانت عصيدة لحم تشبه الحساء برائحة غريبة.

‘فجأة قرر النظر في أفعاله’ ‘لمَ ذلك؟’ ‘أنا لا أعرف.’

جميعهم نظروا إلى آريا من أعلى أسفل بنظرة غير راضية. كانت هذه الطفلة شبحًا في المنزل، وإذا جاز القول كانت محل إفراغ غضب الكونت. كانت هي هدفه.

ولكن الآن نحن نقوم بخدمتها؟

“لا تقل لي أنه يقرر الاعتراف بها؟” ‘مستحيل’. ‘أجل هذا لا يعقل لقد قال أنه يستحيل أن يضع عار العائلة في سجل الأسرة’ ‘ألا يمكن أن يكون في حالة سكر؟ فمنذ موتها وهو يشرب كل يوم” ‘ من الممكن انه يحاول استبدالها ويبحث عن دمية جديدة للزينة’

كانت آريا لديها بشرة مسمرة لامعة. كانت علامة مميزة للسايرين، حتى من دون أي رعاية.

شعر ناعم ينسدل كالموج حتى الخصر كشجرة كرز مصبوغة بطاقة الربيع في حديقة. أعين لامعة كما لو كانوا نحتوا ببراعة ومرصعة بالياقوت الوردي. ووجنتين محمرتين كالخوخ الناضج.

مظهر جميل ومحبوب لا يمكن لأحد إنكاره. يتألق مظهر الطفلة أكثر في الربيع، مثل جنية الربيع. مثير للإعجاب.

“السايرين” عند وصف عرقهم في الأساطير. تحدث الجميع عنهم برضا تام. جميلة جدا لدرجة القول أنها مذهلة. بمجرد أن تلفتك تتوقف ولا تستطيع الإفلات بعد سماع صوتها. ‘في يوم من الأيام كانت مجرد أسطورة’ ولكن بعد أن ظهرت والدة آريا (صوفيا) لأول مرة للعالم لم يكن أمام الجميع سوى التصديق. حقيقة وجود السايرين، العفريت الجميل.

‘انظروا إلى عينيها تبدوا كالجواهر’

الخادمة التي استمرت في التحديق في آستر التي تجلس كالدمية على السرير، استعادت رشدها. “إذا ماذا؟ ألا أستطيع التحدث؟”

–ترجمة سماء .

Prev
Next

التعليقات على الفصل "3"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

ceospoilme100pct
السيد الرئيس التنفيذي، دللني بنسبة 100 بالمائة!
08/09/2020
The-Devils-Cage
قفص الشيطان
11/05/2021
Kidnapping the Female Lead at the Start and Choose to Be a Villain of Destiny
اختطاف البطلة في البداية وإختيار مصيري ان أكون الشرير
03/07/2022
003
اللورد الأعلى
23/07/2023
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz