Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

11

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. أن تصبح من عائلة الشرير
  4. 11
Prev
Next

’أليس هذا و كأنه الوداع الأخير ؟’

نظرت آريا مرة أخرى إلى الرسالة التي تأمرها أن تغادر بمجرد شفائها . إذا تم طردها فلن تتمكن من تذوق المزيد من الحلويات . ربما كان يحاول لويد أن يكون وقوراً بالطلب من الخادمات جعل آريا تتذوق جميع الحلويات .

“أين كنتِ تريدين تناول الحلويات عليكِ التحسن أولاً .”

قالت دانا وهي تعطي آريا حبوب الدواء إبتلعت آريا الحبوب .

“أنتِ تتناولين الحبوب بشكل جيد ، أنا فخورة بكِ .”

ثم أعطت جرة صغيرة لآريا . ما هذا ؟ بداخل هذه الجرة كان هناكَ حُبيبات صغيرة ملونة . كانت تتألق بشكل جذاب في الضوء مثل الأحجار الكريمة الملونة المهيبة ، مما يعطيها شكلاً مهيباً .

“هل تحبين حلوى النجوم ؟” ‘حلوى النجوم ؟’

نظرت آريا بداخل الجرة وفتحت الغطاء و أكلت قطعة من حلوى النجوم . إنتشر طعم السكر على لسانها .

‘سآكل واحدة أخرى .’

نادت لها الحلوة مرة أخرى ووعدتها بلحظات من النعيم وهي تذوب على لسانها . بمجرد الإنتهاء من ذلكَ تألم قلبها لأنها كانت تريد المزيد . لكن آريا أعادت الغطاء على عجل و أعادت العلبة إلى الدرج ، لقد أرادت أن تتذوقها لفترة أطول .

‘تبدوا كالسنجاب الذي يخفي جوزته …’

كان الخدم يضغطون على أسنانهم ، ليس لأنهم يشعرون بالغضب … بل بسبب أفعال آريا اللطيفة التي لا تطاق . لقد أرادوا بشدة التربيت على رأسها . ومع ذلكَ ، لم يُسمح إلا لخادمة واحد فقط التربيت على شعرها .

‘لا يُمكننا التربيت على رأس الآنسة الصغيرة .’

من المتحمل أنها ستخرج بطاقة [أنا لست طفلة] مرة أخرى وتعبس بخديها السمينين اللطيفين . نظر الخدم إلى آريا اللطيفة على أمل أن يأتي دورهم يوماً ما للتربيت على رأس آريا .

***

كان الخدم يجلبون الزهور في كلبة مرة يزورون فيها آريا .

“هذه تُدعى داليا .” “هذه تُسمى زهرة الربيع .” “هذه تُسمى الخزامي ، لغتها ….”

لم يمض وقت طويل حتى أصبحت غرفة الضيوف التي تمكث فيها آريا مكدسة بالأزهار ولقد كان هناكَ رائحة عطرة من كل مكان .

‘هذه المرة الأولى التي أرى فيها كل هذه الكمية من الزهور .’

مدت آريا رأسها مثل حيوان السرقاط من النافذة لتنظر إلى الخارج .

“آنستي ، لا تقفي بجانب النافذة بعد الآن هناكَ الكثير من الزهور هنا بالفعل .”

قالت دانا وهي تحمل باقة الزهور بين ذراعيها . أومأت آريا .

“ومن اليوم فصاعداً سيصبح هؤلاء الفرسان مرافقين لكِ .”

عينت دانا مرافقين لها لأنها كانت تخشى أن تمرض مرة أخرى وتكون لوحدها . حياها الفرسان اللذين وقفوا خلف دانا الواحد تلو الآخر . كانوا مؤدبين للغاية … الكل ماعدا واحد .

‘إسمه السير إنجو .’

أن يتم إجباره على ترك موقعه ليرافق طفلة فقط ، لذا كان يبدوا وكأنه ساخطاً . عندما كانت آريا تراقبه عن كثب بدأ أنفها يحكها .

“آتشو !”

حدق الجميع بها .

“آتشو !” “…………” “آتشو !”

ِشهقت آريا بعد توقف زكامها ، لم تكن تعاني من الحساسية من قبل ، لكن الروائح القوة جعلتها تعطس ، حتى أنها الآن أصبحت خجولة .

“هيك ، آنستي .”

قم اقتربت بيتي على عجل و كتبت على يدها [آداب السلوك عند المرض .]

“أنظر لهذا ، الزهور ممنوعة في الزيارات أخرجوهم إلى الخارج .” “ماذا ؟ لماذا ؟” “هناكَ خطر الإصابة بحساسية او عدوى .” “اوه ، لا !”

قامت آريا بإمالة رأسها و فرح أنفها الذي يحكها بكمها .

“ولكن أليست الآنسة من الخارج ؟ أنا أغير لها الأزهار من المزهرية كل صباح .” “حسناً ، بعض الناس لديهم ظروف مختلفة البعض أضعف من الآخر .” “ولكن … هذا يعني أن الآنسة الشابة أضعف من السيدة !” “تخلصن من الزهور على الفور !”

أمرت دانا الخادمات . شرعت الخادمات في إزالة جميع الزهور من الغرفة . عبست آريا بسبب الزهور التي تمت إزالتها .

“هااه … كاد أن يتحول هذا إلى مشكلة كبيرة ، اعتذر عن إهمالي هذه هي المرة الأولى التي أعتني فيها بطفل من خارج الحدود .” [خارج الحدود ؟]

سمعت آريا هذه الكلمة عدة مرات من قبل و لكن كان عليها أن تسأل هذه المرة لإرضاء فضولها .

“أعني خارج الإقليم ، تشير الحدود إلى جبال إنغو المحيطة بدوقية ڤالنتين .” [هل أنا ضعيفة ؟]

ابتسمت دانا و أجابت بلطف على السؤال .

“حسناً ، الناس من الدوقية الكبرى أقوياء جداً . الجميع هنا واثق من قدرتهم البدنية و نقاط قوتهم .”

لقد كانت محقة . كانت الوحوش التي رأتها هنا عملاقة . علاوة على ذلك لم يكن البشر هنا طبيعيين .

“الجميع هنا واثق من قدرتهم البدنية و نقاط قوتهم .”

كانوا على عكس آريا التي كانت ضعيفة و لكن لديها حواس جيدة . حدقت آريا في دانا بعيون فضولية.

“حسناً ، بغض النظر عن مدى صعوبة التدريب ، لن يكون المرء مشابهاً لقوة ڤالنتين .”

شعرت دانا بقشعريرة عندما لمست رقبة آريا ، حدقت آريا فيها بقلق .

“ولكن لماذا لا تنخفض الحمى ؟” ‘لأنه قد مرّ يوم واحد فقط .’ فكرت آريا .

“قال الكتاب أنه عندما تعاني من حمى عليكَ تغطية جسدكَ ببطانية و أن تعرق هذا كل شيء .” “هل تحاولين قتلها ؟ هذا خاطيء . ما عليها فعله هو أن تستحم بالماء البارد .” “بحق خالق السماء لا ! سوف يتم تجميدها حتى الموت ، أفضل طريقة هي رفع درجة حرارة الجسد بالكامل ….”

وهكذا استمرت نقاشاتهم …

‘لقد تناولت الدواء على أي حال سوف تنخفض الحمى في نهاية المطاف .’

“آنستي الصغيرة ، لقد صنعت لكِ شاي الزنجبيل .” “ماذا لو أدى الطعم الغريب للزنجبيل في تفاقم حالتها فقط ؟” “لم أفكر في ذلكَ قط .” “………..”

كان لدى الخادمات خيال مبدع للغاية .

“هيهي ، لا تقلقن لقد أعددت هذا سابقاً .”

قالت بيتي هذا وهي تضع وعاء على الطاولة . كانت تحمل كتاباً آخر بعنوان [أطعمة تُقدم أثناء الحمى .]

“لقد صنعت هذا بإستخدام العسل و صفار البيض و خلطتهما معاً حتى كون رغوة ثم قمت بخلطها بالحليي و الزبدة بإستخدام الخفاقة !”

قالت بإنتصار و قالت للخادمات أن هذا هو ما يُستخدمه الغرباء للعلاج . في تلكَ اللحظة سألت إحدى الخادمات .

“لكن أيتها الخادمة الأساسية ، ألا يُعرض البيض النيء لخطر التلوث ؟” “الت-التلوث ؟” “يُمكن أن تُصاب بالتسمم الغذائي !”

تخلصت بيتي من الوعاء على الفور . بدأت الخادمات في التجمع و الهمس .

“إذاً ، ماذا يجب أن نفعل ؟” “هل فقط نراقبها حتى تتحسن ؟”

تمتمت الخادمات بأصوات صغيرة . لكن لحسن الحظ ، تمكنت آريا من سماعها بوضوح تماماً بسبب حواسها الشديدة .

“هل ستكون حقاً بخير ؟ أعني الناس من الخارج ضعفاء بشكل عام . قد تكون الآنسة الصغيرة اضعفهم جميعاً ! بهذا المعدل ، من الآمن التفكير بها كطفلة رضيعة .”

‘أنا لست طفلة .’

لم تحب آريا أن تُعامل كطفلة . لكن في الحقيقة ، لم تخجل من الكلمة . كان هذا لأنهم اهتموا بها بالفعل .

‘أنا لست معتادة على ذلك .’

لم تكن آريا تريد أن تتبدد هذه اللحظة كالدخان .

‘الشعور بالإعتزاز .’

لقد احترموها كشخص . بغض النظر عن مكانتها ، وبغض النظر عن قدرتها أنها سايرين . لم تستطع آريا سوى أن تبتسم . ثم أمسكت بأكمام دانا بإحكام و سلمت لها بطاقة .

[شكراً لك .]

اعتقدت أنها سوف تستخدم هذه البطاقة يوماً ما لذا قد كتبتها مسبقاً . ‘يجب أن يكون الأمر بخير لعرض هذه البطاقة الآن .’

“بفت يا لها من ضعيفة ، لهذا السبب لا يجب أن نسمح للغرباء بالدخول إلى الحدود .”

يُمكن سماع همسة صغيرة بين الأصوات الأخرى .

‘السير أنچو .’

كان أحد مرافقي آريا . لم يتمكن الخدم الآخرون من الملاحظة لأنه كان يهمس . ولكن ، لقد كانت واضحة لآذان آريا لأن حواسها كانت شديدة الحساسية .

“إنها مختلفة ، لا أظن حتى أنها قادرة على إنجاب وريث .”

حدقت آريا في الفارس و عندما تواصلوا بالعين بدى مرتبكاً بعض الشيء .

‘مستحيل ، أنا متأكد أنها لا تسمعني .’

كان من المستحيل عليها أن تسمعه من هذه المسافة ، حتى هو لن يستطيع سماع نفسه . علاوة على ذلك ، لم ينظر الفرسان أو الخدم إليه هو الذي كان واقفاً في زاوية الغرفة . كانت آريا هي الوحيدة التي تحدق به .

‘….حسناً ، وماذا إن سمعتني ؟’

رفع الفارس رأسه بوقاحة . كان يعلم أنه من غير المجدي توجيه غضبه تجاهها ، لكنه لم يرغب في ترك منصبه لمجرد مرافقة طفلة . وكان أكثر إنزعاجاً لأن أصلها كان غير واضح .

‘أفضل رعاية السيد الصغير .’

أصبحت خطيبة السيد الصغير بدون أن تفعل شيء .

‘لم يكن هناك مهر ، ولا هدايا ، و لم يحضروا أوراق الزواج .’

وقع والدها أوراق التنازل عن السلطة الأبوية و أصبحت الدوقة المستقبلية على الفور . لقد كان هذا سخيفاً .

‘لقد قالوا أن السيد الصغير هددها بالسيف .’

نظر الفارس إلى الضمادة حول رقبتها و ضحك بغطرسة . بغص النظر عن مدى إعتقادهم أنه زواج مصلحة ، فيجب موافقة الطرفين حتى تسير هذه العلاقة بشكل صحيح . ومع ذلك رفع السيد الصغير السيف على رقبتها ، لابدَ أنه يكرهها كثيراً .

‘يجب أن تشعر بالإرتياح أنها لم تطرد على الرغم من شدة كرهه لها .’

كان من الواضح أنه سيتم نفيها حتى قبل زواجهم . لذلكَ لم يكن أنچو خائفاً من التصرف بوقاحة أمام خطيبة الأمير . [الأمير بتتقال على ولي العهد أو إبن الدوق .]

‘تشه .’

زفرت آريا بعدما سمعت هذه الكلمات السخيفة . يُقسم الناس على طبقات على أساس مكانتهم الإجتماعية .

‘ياله من عنصري غبي .’

سواء كان الدوق ڤالنتين أو الإمبراطور أو البابا لقد كانوا معاً بناء على خلفياتهم المتشابهة . لكن في الواقع ، لقد كنا جميعاً بشراً . البشر لم يفعلوا شيء سوى النزف عندما طعنوا من الخلف .

كان الدوق ڤالنتين رائعاً و قوياً ومهاراته منقطعة النظير في الإمبراطورية بأكملها . ولكن إن كان هذا صحيحاً ، كيف حدثت هذه المجزرة ؟

‘لماذا أُصيب لويد بالجنون ؟’

اعتقدت آريا أن جميع البشر بمن فيهم هي غير كاملين . لم يكن هناك شيء مثل الإنسان المثالي .

‘هل من المهم أن نولد من النبلاء او من عامة الشعب أو حتى عبيداً ؟’

لا . لقد كنا جميعاً بشراً . كانت آريا منزعجة . لقد بذل الجميع جهداً ليجعلوها تشعر و كأنها في منزلها و يأتي هو ليفسد جهودهم بلا رحمة .

أخرجت آريا قلم الحبر و كتبت القليل من البطاقات . ثم أشارت بإصبعها نحو أنچو . بدا غير مرتاح لكنه لازال يقترب من الفتاة الصغيرة .

“فقط قوليها .. أوه ، لا أنتِ لا تستطيعين . أعذريني …” سخر منها . [بيسخر منها أنها متقدرس تتكلم و تقوله .]

–ترجمة إسراء .

Prev
Next

التعليقات على الفصل "11"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

14
نظام دم العمالقة
09/10/2023
00
أمير المدرسة الوطنية فتاة
09/06/2022
Registro
سجل الألف حياة
20/11/2023
liqiye
هيمنة الإمبراطور
03/05/2024
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz