Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

10

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. أن تصبح من عائلة الشرير
  4. 10
Prev
Next

بوك !

اهتزت النافذة مثل رمي الحجارة عليها .

ذُهلت الخادمة التي كانت تقف بجانب النافذة و تمسح دموعها سراً .

“ما ، ماذا ؟”

أدارت الخادمة رأسها .

ارتطم طائر غبي بالنافذة وانهار ، ثم عاد و جلس على عتبة النافذة .

كان الأمر كما لو أنه يريد أن يرى شيئاً ما .

‘لحظة ، هل هذا حمام زاجل ؟’

لم يستطع الحمام الزاجل الذهاب إلى القصر الرئيسي . سيتم تدريبه للذهاب إلى البرج الغربي بدون قيد أو شرط .

ولكن ماهذا الطائر ؟ لا يوجد حتى ملاحظة مربوطة بقدمه .

‘من الممكن أن يكون جديد .’

حاولت الخادمة مطاردة الطائر .

ومع ذلك فإن الطائر لم يتزحزح بغض النظر عن مدى تحركه .

حتى أنه قد ضرب الزجاج بمنقاره و أصدر صوتاً مزعجاً للأعصاب و صرخ بصوت عال و ضرب الزجاج بجناحه .

“أيها الطائر المجنون ….!”

“ماهذه الجلبة ؟”

في الوقت نفسه اندلعت سلسلة من السعال .

لقد كانت سابينا مضيفة قلعة ڤالنتين . [المضيفة تعني الزوجة .]

“أنا آسفة ، آسفة .”

“آسفة . وماذا عن الطائر ؟”

انفتحت أنفاسها و صوتها المتصدع .

انعكس مظهر سابينا من خلال صوتها المضطرب قليلاً . و الأصابع النحيلة تشبه الفرع الجاف .

“كانت الحمامة الزاجلة تضرب النافذة برأسها .”

لقد كانت أخبار سخيفة أن هناك طائر يتصرق بهذه الطريقة . ولكن سابينا التي نادراً ما تسنح لها الفرصة للضحك ، ضحكت لأنها كانت عاجزة عن الكلام .

“أود أن أرى هذا الطائر الشجاع ، ساعديني .”

“هيك ، هذا لا يمكن ! أخبرني الطبيب أن عليكِ الراحة دائماً .”

“الإنسان يرتاح إلى الأبد عندما يموت .”

“أنتِ تقولين هذا مرة أخرى .”

رفعت الخادمة وجهها البكاء و ضغطت على شفتها بأسنانها لأنها لا تريد البكاء أمامها .

“بالأمس لقد كنت محظوظة ، ربما يكون اليوم هو اليوم الأخير . لذا دعيني أفعل ما أشاء .”

عرفت سابينا جيداً أنه لم يتبقى لها الكثير من الوقت .

و لقد قررت أن تقبل نهايتها .

“سيدتي ….”

لو كانت كبيرة الخدم في الجوار لكانت قد قالت لها لا بحزم .

لكن لقد حدث هذا عندما رحلت .

تنهدت الخادمة و ساعدت سابينا في الجلوس على كرسي أمام النافذة .

لكن الطائر طار بعيداً قبل أن يدركوا الأمر .

“إن وجدته ، سألتقطه سراً و آكله .”

كان هذا عندما كانت الخادمة تطحن أسنانها سراً .

تحسست سابينا النافذة و سألت .

“…هل هذه أزهار الكرز ؟”

من المثير للدهشة أن أزهار الكرز كانت في إزهار كامل و كانت تكمن بدقة على إطار النافذة .

“هذا سخيف . أنا متأكدة أن أزهار الكرز قد ولت .”

تمتمت الخادمة و توقفت و حدقت من خلال النافذة ، وفتحت النافذة .

فُتِحت عيون سابينا إلى الحد الأقصى .

كانت أشجار الكرز العملاقة المزروعة على طول قصر النجوم تهتز من نسيم الربيع .

حدث شيء مستحيل ، شيء يسيمه الناس بالمعجزة .

54540025471025 src=”https://api.rewayat.club/media/ch_img/chapterImage_FYufdRD.jpg”

***

اتجه لويد إلى المكان الذي رأى فيه آريا للمرة الأولى .

قبل أن يدرك ، جاب العديد من النمور خلف ظهره .

“ابحثوا عنها .”

أصدر النمر صوتاً منخفضاً كما لو كان يجيب .

أبدى لويد عبوساً خفيفاً بعد أن طلب ذلك . ثم سقط شيء ما فوق رأسه .

نزعها بيده وجد أنها بتلة .

“هذا ….”

رفع رأسه .

سقط عليه مطر من الزهور .

من بين جميع الأشجار العارية كانت هناك شجرة واحدة فقط هي من تنبض بالحياة .

‘هل هي مزحة من كارلين ؟’

ومع ذلك لقد كان ساحر البرج الشخص الوحيد الذي كان من الممكن أن يحرق الزهور لأنها مزعجة .

متى بدأ في فعل هذا الشيء العاطفي ؟

لا ، لم يكن ليتعلم سحر صناعة الزهور في المقام الأول .

‘إذاً ، هناكَ شخص آخر .’

تذكر لويد الطفلة التي كانت تقف تحت مظلة من الدانتيل بفارغ الصبر .

كانت الأزهار المتفتحة تشبه شعر الطفلة الذي يتأرجح على مهب الريح .

‘حسناً ، هذا مزعج .’

نظر لويد إلى شجرة الكرز و بدون أن ينطق بأي كلمة التقط سيفه و أخرجه و أدخله من الغمد مراراً و تكراراً .

كان ذلك عندما كان هناك صوت نقرات فقط في الحديقة جاء النمر بشيء ما .

كانت حقيبة صغيرة بالية مصنوعة من الجلد مبللة بالمطر .

‘هذه للطفلة .’

أمسكَ بالحزام الخاص بالحقيبة كما لو كان شريان الحياة .

‘يبدوا أنها تخفي شيئاً ما .’

سم ؟

فتح لويد الحقيبة بدون تردد . كانت هناك بطاقات و زجاجات حبر و أقلام ريشة مكسورة في الحقيبة .

هل تكتب عادة على الورق للتواصل ؟

‘يالها من غبية .’

ألن يكون الأمر خطيراً و قد يحدث تسريب المعلومات إن تركت شيء كهذا ؟ كان يجب حرقه على الفور .

قرأ لويد البطاقات بنية القتل إن رأى شيئاً مريباً .

[لأن الزهور جميلة .]

ظهرت بطاقة من العدم .

هل هي تحب الورود ؟

[أستطيع رؤية الزهور جيداً من هنا ، إنها لطيفة .]

تحب رؤيتها .

هل هذا هو سبب وقوفكِ في الحديقة وحدكِ تحت المطر ؟ لرؤية الزهور ؟

[من فضلكِ أعطيني الشيء الذي طعمه مثل البطيخ على الكاكاو .]

طعمه مثل البطيخ ؟

لقد كان يتسائل عما كانت تقصده لذا انتقلت للصفحة التالية .

[إنها تطفو في الأعلى و لينة .]

….مارشميلو .

[إن البطيخ لذيذ .]

لابدَ أنها أحبته .

إنه ليس بطيخ .

[إسمي ليس ساقطة .]

مع مرور البطاقات ، لقد كان هناك أثر لمرور الوقت على البطاقات . لقد تغير لونها إلى اللون الأصفر ولقد كانت الحواف متشابهة بشكل جميل .

[هذا خطأي .]

[كل هذا خطأي .]

[لا تضربني .]

[سأحاول التحدث معكَ .]

[أنا آسفة لأنني غبية لا أستطيع التحدث .]

لقد كانت ملطخة بالأوساخ و هي علامة أنها غالباً ما تخرج البطاقة لتلقي نظرة عليها حتى بعد كتابتها . ولقد كان الحبر ملطخاً بالدموع .

[من فضلكَ ، أحبني .]

قبل أن يدرك هذا لقد كانت البطاقة الأخيرة .

كان ذلك عندما توقف لويد مثل مسمار عالق في مقعد . نقر النمر على قدمه ووجه رأسه نحو القصر .

لقد كان يقصد أن آريا كانت هناك .

“…………”

لمست نظرات الصبي الريشة للحظة ثم سقطت منه .

***

ارتفعت حمى آريا و هدأت و كررت الإرتفاع و الإنخفاض .

كان بإمكانها سمع المحادثة و لم تكن تعلم من هم .

هل هم النبلاء اللذين أتوا لسماع السايرين ؟

“غني لي يا ملاكي .”

“هل هذه هي النهاية ؟ هل تمزحين معي ؟”

“صرفت كل ثروتي لمقابلتكِ ، لا تتظاهري بالمرض و انهضي .”

“إن كنتِ لا تريدين الموت فـغني الآن .”

صوت لم تكن تعرف ما إن كان خيالياً أم حقيقياً .

رفعت آريا جفنيها ببطء و رفعت حاجبيها برأس نابض .

“هيك ، آنستي ، أنتِ مستيقظة !”

نظرت لهم بتعبير فارغ ، على اليسار كانت الخادمة دانا و على اليمين الخادمة بيتي ، كانتا ينظران لها بقلق .

أخذت دانا نفساً عميقاً وهي تبعد الشعر المتشابك على جبهتها .

“أنا سعيدة جداً أنكِ بأمان .”

الدوقية الكبرى .

أدركت آريا بعد فوات الأوان .

‘هل واصلوا الإعتناء بي ؟’

في اليوم الذي كان جسدها فيه ساخناً كان هناك شخص بجانبها يمسح جسدها بمنشفة مبللة .

شعرت آريا بالغرابة لأنه بدى و كأنهم يخروبنها أنه ليس عليها أن تعاني وحدها حتى لو كانت مريضة .

‘أشعر أن عيني تزداد سخونة .’

ظننت أنني سأبكي قليلاً .

قامت دانا بالتربيت على شعر آريا مرة أخرى .

لم تتفاجأ هذه المرة .

بسبب أنها كانت يد دافئة .

كأنه لم يكن هناك ألم .

كما لو أنه الشفاء في لحظة .

وكأنه جسدها يذوب و شيء آخر يغلي بداخل جسدها .

دون أن يترك أثراً .

“أوه يا إلهي .”

بينما كانت آريا تميل رأسها بما يتماشى مع يد دانا تمتمت دانا .

“كيف يُمكن أن تكوني لطيفة جداً ؟”

كانت دانا تربت على شعر آريا و تذكر في وقت متأخر أنها كانت مريضة .

ابتعدت عنها بتعبير آسف .

“يجب أن تتناولي بعض الأدوية الخافضة للحرارة ، سأعطيكِ بعض الحساء .”

اتكأت آريا على السرير ، و أخرجت دانا الحساء و نفخت فيه .

آريا التي كان خداها يحترقان من الحرق كانت تأكل بهدوء .

‘آه .’

عندما كانت تحرك فمها عاد لها عقلها متأخراً .

نظرت آريا بجانبها لتعثر على الحقيبة .

لكنها لم تتمكن من العثور عليها لذا سرعان ما أمسكت يد دانا و حركت إصبعها و كأنها تكتب عليها .

[زوجة الدوق الأكبر ؟]

“لحسن الحظ لقد تغلبت على العقبة .”

‘فيوو .’

مسحت آريا صدرها .

يبدوا أن الوقت لم يحن لموتها بعد .

“بالمناسبة ، بينما كانت الآنسة نائمة جاء السيد الصغير و ذهب .”

لويد ؟

عندما رفعت آريا رأسها تسبب رد فعلها في إهتزاز اذنىّ الأرنب معاً .

ضحكت دانا و قالت أن هذا لطيف .

“وقال أنه التقط هذا عندما كان في الطريق .”

كانت حقيبة آريا .

‘متى أسقطت هذه بحق خالق الجحيم ؟’

هل أصبتُ بالحمى و فقدت الوعي ؟

أخذت آريا الحقيبة و فتشت فيها لتكتب .

ولكن بدلاً من قلم الريشة الأصلي ، ظهر قلم حبر فاخر .

‘….هاه ؟’

كانت متوترة من الحمى ، مسحت عينها لترى ما إن كانت تهلوس .

كان منقار القلم من الذهب و مزين بالماس ، و حُفِرَ عليه توقيع كاتارونا ، أشهر الحرفيين في العالم .

حتى لو تم عرضه في المتحف الآن لن يكون الأمر غريباً على الإطلاق .

لا يسعني سوى أن أنظر إلى دانا .

هزت كتفيها و أجابت .

“يبدوا أنه التقطه من المكتب .”

فهمت .

كانت ثروة ڤالنتين كبيرة ، فيُمكن القول أنه قام بإلتقاطه من المكتب مثل هذه القطعة الفنية .

‘حتى الإمبراطورة تفاخرت طوال اليوم في المأدبة بحصولها على شيء من كاتارونا .’

نظرت آريا إلى الحقيبة بإعجاب ووجدت ملاحظة بداخلها .

[غادري بعدما تكونين أفضل .]

لقد كانت هدية وداع .

إن لم تختفِ آريا بعد شفائها ، فلن يتردد في قتلها .

لجأت آريا إلى دانا للحصول على المشورة .

[هل يكرهني لويد ؟]

لمست آريا رقبتها الملفوفة بضمادة .

ظنت أنه يُمكنها العيش إن أخفت قدرتها كـسايرين .

“أخشى أنني لا أستطيع معرفة ذلك … لا أستطيع معرفة ما يجول في ذهن سموه .”

ردت دانا .

“لقد أمرنا بترككِ تجربين جميع أنواع الحلوى .”

تمتمت دانا و قالت “رغم أن هذا الشيء غير ممكن .”

–ترجمة إسراء .

Prev
Next

التعليقات على الفصل "10"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

001
لورد الغوامض
06/10/2021
My Iyashikei Game
لعبة الإياشيكي الخاص بي
20/09/2025
16148s
ساحرة بين الخيميائيين: زوجة الملك الشبح
23/04/2023
Global
اللورد العالمي: معدل الانخفاض 100%
16/06/2024
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz