أنا آله الألعاب - 28 - تحديث الاصدار

بينما كان هناك القليل من الشجار حول مسألة سرقة القتل ، لا تزال مجموعة اللاعبين بتحدون بسلاسة وتسمحان لـ شي وي ببعض الراحة.

وبذلك ، تم التغلب على العقبة الأولى ، ولم يكن على شي وي القلق بشأن فصيله الديني الجديد الذي يدمر نفسه في مهده.

“ليا ياكاران … أميرة المملكة الساقطة لا تزال بعيدة كل البعد عن قرية البداية. ربما تحتاج إلى مزيد من الوقت للوصول … هاه. بعبارة أخرى ، فإن المهام الرئيسية التي يمكن للاعبين القيام بها الآن هي حمل الطوب وبناء المنازل ، أو استكشاف الروافد الخارجية لوادي الموتى المأساوي “.

قام شي وي بتمديد مجساته لخدش الجزء العلوي الأصلع من شكله الكروي. لكن الفيلق العظمي الذي غزا هذه المرة أمر غير معتاد. أشعر فقط أن الأمر ليس بهذه البساطة ، ربما يمكنني تخصيصه كمسعى جانبي لجعل اللاعبين يتحققون … ”

بالنظر إلى أن كل لاعب في العالم أدناه كانوا في الأساس عيون شي وي، فإنه سيعرف متى يجدون أي شيء. كان عليه فقط أن يعدل المهمة عندما ينكشف الوضع.

علاوة على ذلك ، بعد الاتصال باللاعبين الآخرين ، أدرك أنجورا أيضًا أن نظامه كان مختلفًا عن الآخرين ، وبالتأكيد لم يحسن القوة مثل نظام إلينا.

إذا كان عليه أن يضع إصبعًا عليه ، فسيكون مثل الفرق بين ألعاب تقمص الأدوار والمحاكاة …

ومع ذلك ، من منظور شي وي ، لم يكن أنجورا لاعبًا بل كان رئيسًا للقرية NPC الذي يقوم بتعيين المهام للاعبين وجعلهم يساعدون في إنشاء قرية بداية معًا.

لقد كانت عملية أفادت أنجورا نفسه أيضًا. عندما تزدهر إقطاعته ، فإن المكافآت التي سيحصل عليها بصفته ربًا ستنمو بشكل طبيعي.

وفي الوقت الحالي ، كانت نقطة الحذر تتمثل في عدم كشف المدينة كقاعدة لمؤمنين لإله الألعاب (الذين كانوا زناديق في وجهات نظر كنائس أخرى) مما يودي الي تدميرهم

كان الآخر هو التأكد من أن اللاعبين لم يدخلوا وادي الموتى المأساوي دون ضبط النفس.

لم يكن الأمر أن شي وي كان مترددًا في السماح للاعبين بتطهير هذا المكان البائس – في الواقع ، كان يأمل أكثر من أي شخص آخر أن يتمكن اللاعبون من تطهير الوادي بأكمله بسهولة لأنه كان ساحات المعارك السابقة للآلهة. قد يكونون قادرين على استعادة أشياء مثل ألهوية مكسورة ، مما يسمح ل شي وي للحصول علي المزيد من الالهوية دون المخاطرة بمهاجمة الآلهة الأخرى.

ومع ذلك ، كان الجزء الداخلي من وادي الموتى المأساوي مليئًا بالمخاطر. كانت إمبراطورية فالا السابقة قد أرسلت ذات مرة عشرة آلاف جندي لاستكشاف الوادي الذي يتدفق من المستنقعات الأرجواني بهدف العثور على عشب القيامة ، وهو نبات أسطوري يقال إنه يحيي الآخرين. ومع ذلك ، تم تدمير الرحلة الاستكشافية بالكامل تقريبًا من قبل مخلوقات مجهولة قبل أن يتمكنوا من الخوض في عمق الوادي ، مع أقل من عشرة ناجين تمكنوا من الخروج.

على الرغم من أن معنويات اللاعبين كانت عالية الآن ، إلا أن شي وي يمكن أن يتخيل أن اللاعبين الذين كانوا لا يزالون في مستوياتهم الأولى يتم القضاء عليهم تمامًا كل عشرة أقدام داخل الوادي …

إذا كان هذا هو الحال ، فسوف تنخفض في كل من EXP والمستوى حتى لو كان من الممكن إحيائها. إذا قاموا بأشياء بدون قيود ، فإن الوضع الحالي سيودي إلي ركود مستوى اللاعبين للمتوسط ​ ، مما يؤثر على خطط شي وي للمستقبل.

كان من السهل ل شي وي معرفة أن اللاعبين سيختارون المغامرة ولن يساعدوا في بناء المدينة – عند لعب لعبة ، مقارنة بقضاء أربع إلى خمس ساعات مملة في زراعة المحاصيل ، الن تكون مغامرة مثيرة مع إمكانية الحصول على العناصر النادرة التي تم إسقاطها أكثر جاذبية؟ علاوة على ذلك ، كان السعي وراء الموت في حد ذاته محفورًا بعمق في الحمض النووي للاعبين ، سواء كان ذلك على الأرض أو في أي عالم آخر.

بعد كل شيء ، كان حزب إلينا حذرًا عند قتال الوحوش قبل أن يحاولوا القيامة خوفًا من أن يكونوا هم الذين قتلوا بدلاً من ذلك. ومع ذلك ، بعد تلك المناسبة التي مات فيها مارني وقاموا بإحياءه ، أصبحوا متهورين كما رأينا في إنقاذهم لقرية البداية ،التي تذكرنا باللاعبين على الأرض.

كان من حسن الحظ أن عقلية اللاعبين لم تكن مختلفة عن عقلية الناس في عصر الأساطير على الأرض ، وإلى جانب كونهم مؤمنين متدينين ، لا يزال من الممكن السيطرة على سلوكهم. خلاف ذلك ، سيكون شي وي قلقًا حقًا من أنهم قد يجرونه معهم في دوامة التدمير الذاتي.

“في كلتا الحالتين ، سأضبط الأمر على هذا النحو الآن …” مد شي وي مجساته ، وسرعان ما كتب شيئًا ما في الكمبيوتر الذي صنعه بقوة إلهية …

***

تقريبًا بعد الانتهاء من تطهير جيش الهياكل العظمية ، تلقى اللاعبون فجأة رسالة من النظام. لذلك تمكنوا جميعًا من رؤيتها على الفور

على عكس اللاعبين الآخرين الذين شعروا بالحيرة ، قرأت إلينا ، التي كانت على اتصال بالنظام أولاً ، بعناية الرسالة من إلهها.

دينغ!

[تحديث إصدار اللعبة 0.02]

[نظام العملات مفتوح: يمكن لجميع اللاعبين الآن الحصول على عملات اللعبة من خلال مسح المهام وقتل الوحوش. يمكن استخدام عملات اللعبة لشراء العناصر والمعدات من المتجر في النظام.]

[تم فتح نظام السمعة: فقط “المدينة غير المسماة” حاليًا هي التي تسمح باكتساب نقاط السمعة من خلال إكمال المهام المفوضة. يمكن قبول المهام المفوضة من لوحة الملاحظات (العمل قيد التقدم) وأنجورا فاوست.]

[مهمة فريدة: اكتشاف وادي الموتي المأساوي تمت إضافته إلى صفحة مهمتك. كل عملية استكشاف في زنزانة وادي الموت المأساوي تزيد من معدل الاستكشاف بالنسبة المئوية. الاستكشاف لنسبة معينة يؤمن المكافآت المقابلة.]

[استمتع! – إله الألعاب]

لم تكن الرسالة طويلة جدًا ، وانتهت ليا من قراءتها قريبًا.

انتهى اللاعبين الآخرين أيضًا ، والآن كانت المدينة تنفجر في نقاش حي.

“يجب أن يكون هذا هو الوحي ، كما قيل في الأساطير!”

“لكن الوحي الذي أسمعه من القصص ليس هو نفسه تمامًا …”

“لا تسأل. إن إله الألعاب رائع! ”

“من هو أنجورا فاوست؟ ما هذا الاسم الأخير الغريب؟ ”

“هذه هي المدينة غير المسماة؟ لماذا تبدو كقرية بدلاً من ذلك؟ ”

“أليس هذا صحيحًا؟ ولا حتى مسقط رأسي بهذا السوء! ”

سكان البلدة غير المسماة تركوا كلهم ​​يحدقون بصراحة في سلوك اللاعبين غير الطبيعي. كلهم نظروا في وقت واحد نحو زعيمهم أنجورا

بعد كل شيء ، لولا قيادته الهادئة عندما اجتاح فيلق العظام ، فربما ماتوا جميعًا بدلاً من ذلك. الآن ، رأوه الآن سيدًا حقيقيًا.

والأهم من ذلك ، أن التعزيزات التي كانت قادرة تمامًا على القتال ولكنها تصرفت بشكل غريب الأطوار جاءت استجابة لدعوته …

׶׶׶׶׶׶׶׶׶×

يرجى اخباري بالاخطاء

ترجمة : Zaqes