أقوى نظام - 1134 - تلطيخ سمعته

الفصل 1134: تلطيخ سمعته

المترجم:

pharaoh-king-jeki

*

———- ——-

*

———————————

لم يفكر إله الأرض العظيم الرئيسي كثيراً في الأمر لأنه كان قد رأى بالفعل من خلال قوة هذا الشخص أمامه منذ البداية. ضعيف … ضعيف للغاية ، ضعيف للغاية! ومع ذلك فإن الهالة المنبعثة من الكنز كانت قوية للغاية من ناحية أخرى. حيث كان هناك شعور محير للغاية حيال ذلك

.

رفع كلتا ذراعيه عالياً ، أعلن لين فان ، “الإله الأرض العظيم الرئيسي ، أطلب العفو منك

.”

امتلأ وجه إله الأرض العظيم الرئيسي بابتسامة مشرقة عندما جاء أمام وجه لين فان. ثم وضع يده على صهر السماء والأرض. “لا تقلق ، إلهك هنا يعفو عنك

…”

ابتسم لين فان كما أنه خفض يديه ببطء

.

كان إله الأرض العظيم الرئيسي ممتلئاً بالكنز ، وكان مليئاً بالإثارة في قلبه. و يمكنه أن يشعر بالقوة التي يحتوي عليها

.

هائل! حيث كان ذلك هائلاً بشكل لا يصدق

!

لم يكن بإمكان إله الصيد إلا أن يحدق في إله الأرض العظيم بالحسد والغيرة والكراهية. امتلأ قلبه بالسخط. لماذا يجب أن تنتقل كل الفوائد إلى يد إله الأرض العظيم الرئيسي؟

كان بإمكانه حتى شم رائحة ذلك الكنز من هذه المسافة – تلك كانت رائحة القوة

.

كان مسكر

!

مع ذلك لاحظ إله الأرض العظيم الرئيسي بوجه من الارتياح ، “ليس سيئاً ، وليس سيئاً حقاً ، يا شعبي … ؟

”

بام

!

على الفور صمتت السماء والأرض بأكملها

.

رد لين فان بلا مبالاة ، “نعم ، إنه ليس سيئاً حقاً

…”

وجه إله الأرض العظيم الرئيسي الذي كان ممتلئاً في البداية بالرضا ، تغير فجأة حيث غسله الدم باللون الأحمر تماماً مثل كبد الخنزير. ثم قام بالتبديل بين ظلال الأخضر والأبيض في هذه اللحظة. ببطء ، تباعدت شفتيه بينما كان ينفث في نفسا هائلا من الهواء البارد. حيث كان يشعر بألم يتدفق إلى أعماق قلبه. حيث كان هذا أيضاً إحساساً محيراً

.

وجد إحساس بالكُره طريقه إلى قاع قلبه. حيث كان هذا شعوراً لم يسبق له مثيل في حياته. حيث كان يشعر فقط كما لو أن هناك شيئاً ما تم سحقه بالكامل إلى قطع صغيرة بين هذه السماء والأرض هنا

.

نظر إله الصيد إلى كل شيء أمامه في حيرة من أمره. ماذا كان معنى هذا؟ هل يمكن أن يكون هذا هو أحدث نوع من أماكن العبادة أو شيء من هذا القبيل؟

أو ربما هل كانت هذه هي الطريقة التي أحب أن يتصرف بها إله الأرض العظيم الرئيسي؟

”

أرغااااااااهاااااااااااااهاااا

!!!”

أطلق عويل حاد للغاية على طول الطريق إلى السماء حيث اندلعت أرجل إله الأرض العظيم الرئيسي في تمايل وانهارت. ثم حدق في لين فان بتعبير معقد للغاية. “أنت …! أنت

…!”

أطلق لين فان الصعداء. حيث يبدو أن خطته قد اكتسبت قصة نجاح أخرى ليرويها

.

في تلك اللحظة لم ينتظر لين فان إله الأرض العظيم الرئيسي للقيام بأي إجراءات غير ضرورية حيث كان يتحكم في صهر السماء والأرض ليحبس هذا الرجل داخله على الفور

.

ضجة

!

”

فقط من هو هذا الرفيق في العالم؟ أين ذهب إله الأرض العظيم الرئيسي؟

”

”

ماذا حدث؟ لماذا يبدو أن إله الأرض العظيم الرئيسي قد اختفى فجأة؟

”

في تلك اللحظة بدأ كل هؤلاء الأشخاص في الأسفل في حالة من التوتر

.

———- ——-

ولكن عندما كان إله الصيد الرئيسي على وشك التحدث ، ظهرت أمامه شخصية

.

وبصدمة ، وقف إله الصيد الرئيسي هناك كما لو أنه غير قادر على التعافي من الصدمة بينما كان لين فان يصفع كفه على كتفه. ضاحكاً بخفوت ، اختفى قناع لين فان على الفور عندما كشف عن وجهه الأصلي

.

”

أنت ذلك الكائن الأصلي من البر الرئيسي الذي لا نهاية له …!” صرخ إله الصيد الرئيسي فجأة ، مذهول مرة أخرى

.

بسسسش

!

خرج صوت طعن

.

تجهم وجه إله الصيد الرئيسي وهو يكشف نظرة عدم تصديق. خفض رأسه ، وجد خنجراً مطعوناً في بطنه

.

كانت قطرات دم جديدة تتساقط من نصل ذلك الخنجر

.

شعر إله الصيد الرئيسي أنه تعرض للطعن من قبل شخص ما. و انتظر لحظة … لا! لقد كشف بالفعل للطعن من قبل شخص ما الآن

!

”

أنت…!” على الفور أمسك إله الصيد الرئيسي بذراع الطرف الآخر. و لكنه كان يشعر بوجود موجة من القوة تتسلل إلى جسده من خلالها. و منع تيار القوة هذه سلطاته الإلهية بحيث لم يستطع القتال على الإطلاق

.

أورغ

!

تم سحب الخنجر

.

لكن لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً قبل أن يتم حفر طعنة أخرى

.

تغير وجه إله الصيد الرئيسي بشكل كبير حيث ارتجف جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه

.

”

فقط من أنت في العالم؟” تكلم إله الصيد بصوت أجش من أي وقت مضى. حيث كان يشعر بأن قوة حياته تضيع باستمرار ، ويمكن أن تختفي في أي لحظة الآن

.

كان تعبير لين فان هادئاً بينما أطلق ابتسامة لطيفة. “لين فان من طائفة السماء والأرض

.”

لم يكن إله الصيد الرئيسي يعلم من هو هذا الرفيق على الإطلاق لكنه لم يستطع أن يتخيل أن هذا الرفيق كان بإمكانه إخفاء نفسه بعمق لدرجة أنه لا يستطيع معرفة أدنى حد على الإطلاق

.

”

أنا لا أعرفك حتى …” لم يستطع إله الصيد أن يكتشف سبب اختيار هذا الشخص له. لا يبدو أنه يتذكر أنه أساء إلى هذا الرجل من قبل! بينما أراد أن يطلب الرحمة ، كرامة كونه إله رئيسي لم تسمح له بذلك

.

”

وداعا الآن ، الإله الرئيسي.” أعلن لين فان

.

طعنة

!

طعنة

!

للداخل والخارج ، للداخل والخارج كانت حركاته سريعة حيث طعن مرتين أخريين

.

استمرت سلسلة الحركة هذه حتى النقطة التي فقد فيها إله الصيد الرئيسي كل جزء من الهالة قبل أن يتوقف. حيث كان هذا ببساطة شعوراً رائعاً للغاية

!

———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-

لم يعرف لين فان السبب ، ولكن فجأة بدا أنه وقع في حب هذه الخطوة المتمثلة في طعن شخص ما بشكل مستمر. و في كل مرة يطعن فيها شخص ما كان يشعر بهذه المتعة المذهلة التي لا مثيل لها

!

في الواقع في هذه المرحلة كان قد نسي بالفعل عدد الأشخاص الذين طعنهم حتى الموت. حيث كان يعلم فقط أن هناك الكثير بالتأكيد

.

حتى وفاته لم ينتقم إله الصيد مطلقاً. حيث كان هذا شيئاً كان من أقصى درجات الإذلال بالنسبة له

.

”

دينغ … مبروك لقتل إله الصيد الرئيسي

.”

”

دينغ … نقاط الخبرة

+ …”

”

دينغ … تم الحصول علي بُعد الصيد

.”

كان لين فان محيراً بعض الشيء – ليعتقد أنه كان سيحصل بالفعل على شيء ما! لقد قتل الكثير من الآلهة الرئيسية حتى الآن لكن لا يبدو أن أياً منهم قد أسقط أي شيء له حتى الآن

.

كان بٌعد الصيد مجرد كائن بلوري ، ولم يستطع لين فان معرفة ما يميزه

.

بُعد الصيد: مُكوَّن من جوهر الالهي لإله الصيد الرئيسي. و يمكن أن يشمل الصيادين الشجعان للقيام بمهام الصيد داخل بُعد الصيد

… ”

”

أبعاد الصيد الحالية (لا شيء)

.”

يبدو أن هذا الشيء لائق إلى حد ما. حيث كان مشابهاً جداً لبعض أبعاد الاله الرئيسي أو شيء من هذا القبيل

.

لكن بالنسبة إلى لين فان لا يبدو أن هذا الشيء سيكون له فائدة كبيرة. و علاوة على ذلك لم يكن هناك أي بعد صيد في الوقت الحالي و كان ذلك جيداً مثل كونه عديم الفائدة

.

ولكن ربما يمكنه الاحتفاظ بها والبحث فيها بشكل صحيح في المستقبل

.

”

آههههه ..! قُتل إله الصيد الرئيسي

!”

”

إله الصيد الرئيسي! هذا إله الصيد الرئيسي

…!”

في تلك اللحظة ، شعرت جميع الكائنات الحية في ظل قمر البر الرئيسي بالذهول تماماً. لم يتوقعوا أن تسير الأمور على هذا النحو! حيث كان هذا إلهاً رئيسياً! ومع ذلك كان هذا الكائن الأصلي قادراً على قتله

!

تلك القوة التي يمتلكها…! هذه

…!

لا يمكن تصوره! حيث كان هذا حقا لا يمكن تصوره

!

بالنظر إلى تلك الكائنات الحية التي كانت تستريح من أجلها ، انحرفت شفاه لين فان في ابتسامة بينما أشرق ضوء تنقية بوذا العظيم على العالم بأسره

.

نظراً لأنه قد جاء بالفعل فلن يكفي حقاً تعويض جهوده إذا لم يطهر بعض الكائنات الحية

.

”

اااااهاااااااااااااه

…!”

———- ———-

مقابل قوة التنقية اللامحدودة من لين فان لم يكن هناك من يمكنه فعل أي شيء للدفاع عن كل ذلك

.

واحداً تلو الآخر ، رنت صرخات مأساوية في جميع أنحاء العالم حيث أخذت تلك الوجوه الخطرة تغييراً صارخاً

.

من الشر تحولوا إلى الخير

.

من الخير ، تحولوا إلى التخلي تماماً عن كل ارتباط بالعالم

.

بدأ بوذا في الغناء مع السوترا البوذية بجانب آذان هذه الكائنات الحية حيث أن قوة التطهير تلتف حول كل واحد منهم

.

مع ذلك خرجت سلسلة من الإخطارات من النظام

.

تجعدت شفاه لين فان في ابتسامة – كان هذا هو نوع التأثير الذي كان يريده. تحت قوة التطهير لم يكن هناك شخص يستطيع الهروب على الإطلاق

.

وفي تلك اللحظة حدث شيء ما في الفراغ

.

رفع لين فان رأسه. و يمكن أن يشعر بهالة لورد بوذا المستقبل بلا حدود

.

”

لين فان ، لتعتقد أنك ستجرؤ على الظهور هنا …” انطلق صوت بوذا اللامحدود مما تسبب في انفجار الفراغ بأكمله في قوته

.

”

لورد بوذا المستقبل بلا حدود ، يبدو أنك مستعد للموت.” ابتسم لين فان ببراعة

.

”

وقح!” في الحالة الأولى ، استشعر لورد بوذا المستقبل بلا حدود هذه القوة الهائلة لبوذا من بعيد. و عندما وصل إلى هذا المكان لم يستطع تصديق أن الفتى قد تجرأ على الظهور هنا. حيث كان هذا عمليا حالة تجول فيه في الجحيم عندما يمكنه البقاء على قيد الحياة وآمن من خلال الاختباء

.

نظر لين فان إلى الكائنات الحية في ظل قمر البر الرئيسي الذي قام بتنقيته. “اذهبوا وهاجموه

…!”

بوووم

!

فجأة ، أصبح لورد بوذا المستقبل بلا حدود محاطاً بتلك الكائنات الحية

.

صرخ لين فان ضاحكاً ، “الراهب الأصلع! تعال إلي إذا كنت تملك الشجاعة

!”

”

مغازلة الموت …!” نبح لورد بوذا المستقبل بلا حدود بغضب وهو يضرب براحة واحدة

.

كيف يمكن لهذه الكائنات الحية في ظل قمر البر الرئيسي ربما تكون مطابقة لورد بوذا المستقبل بلا حدود؟ مع تلك الضربة الوحيدة للكف كان من الطبيعي أن يتبع ذلك نهر كامل من الدم

.

يقف هناك ، ألقى لين فان بصره من مسافة قبل أن يختفي من المكان

.

في اللحظة التي اختفى فيها لين فان قد سمع بعض الأصوات القويه. القادمة من الفراغ

.

”

لورد بوذا المستقبل بلا حدود … كيف تجرؤ على قتل شعبي من قمر ظل البر الرئيسي

…!”

…

—————————————–

—————————————–