678 - على وشك التوقف ، والتفكير
°°°°°::::(((<
“تشو تيان مات بالفعل. من اليوم فصاعدًا ، اسمي لين شوان. من فضلك لا تناديني بالاسم الخطأ عندما تراني مرة أخرى في المستقبل. ”
تحت ضوء الشمس المتلألئ ، انجرف عقل لي تشينغشان للحظة. وتذكر الكلمات الأخيرة التي قالها الرجل الذي يدعى تشو تيان في الغرفة تحت الأرض.
هل كان لين شوان اسمًا ابتكره؟ أم كان اسمه الأصلي؟ هو لا يعلم. كل ما كان يعرفه هو هذه المرة ، ستكون تشيان رونغزي في مشكلة. سيكون هذا عدوًا مرعبًا أكثر من أمثال سي تشينغ و جيا تشين.
اجتمع جميع قادة المدرسة في غرفة واحدة ، وحدقوا في سطح متطاير من الماء. نظرًا لأن هذا الشيطان البائس نورث مون قد أخذ قرص المرآة المائية الذي استخدموه في الأصل ، فمن الواضح أن المرآة المائية التي استخدموها لمراقبة التلاميذ الجدد كانت شيئًا صنعه الشخص الأكثر مهارة في تقنيات عنصر الماء فيما بينهم ، لي تشينغشان.
انحنى لي تشينغشان على عتبة النافذة وحدق في بحيرة التنين والثعابين المتموجة بتكاسل. لقد مر حقًا بعض الوقت منذ أن تمتع بسلام كهذا لآخر مرة. شعر وكأن كل عظمة في جسده قد انفصلت ، مما سمح له بالاسترخاء.
في الواقع ، لم يقض هذا الوقت في التباطؤ. قام بزيارة إلى دير تشان لـ ديفا-ناغا وأبلغ الراهب أونراينغ بزراعته الحالية. حتى الراهب أونراينغ كان مندهشًا من سرعته المرعبة في الزراعة ، لكن الشفقة الوحيدة التي وجدها هي أنه قام بتكثيف لؤلؤة المحيط وليس ساريرا للبوذية.
بعد ذلك ، منحه الراهب أونراينغ الإذن بدخول الطابق السابع من قاعة قمع العفاريت. تقدم بثبات ، وبعد معركة مريرة ، وصل أخيرًا إلى تمثال قمع العفاريت السابع وفهم الجزء السابع من فن قمع العفاريت . لقد حقق هذا فقط لأنه كان بإمكانه التحول بحرية الآن ، متنكراً في هيئة عفريت حتى لا يهاجمه العفاريت الآخرون معًا.
نتيجة لذلك ، اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام مع زراعته ، وأصبح قلب العفريت أكثر وأكثر تألقًا. بعد التحول ، يمكن أن يتعامل مع مزارعي الجوهر الذهبي المتوسط أو المتأخر. ومع ذلك ، لم يتمكن من رؤية الشخص الذي كان يرغب في رؤيته أكثر من غيره ، شياو آن. سمع فقط أنها كانت تزرع بجد في فناء بودي ، رافضة التحدث مع أي شخص. قال الناس إنها كانت تمارس الصمت التأملي ، لكن الراهب أونراينغ قال إنها ببساطة لا تريد التحدث إلى أي شخص.
مع الكثير من التردد، غادر لي تشينغشان دير تشان ديفا ناغا. قبل أن يغادر ، حذره الراهب أونراينغ. “كلاكما تسيران بسرعة كبيرة. حان الوقت للتوقف والتفكير. ”
بعد التفكير في الأمر ، وافق بصدق الراهب أونراينغ. لقد استغرق الأمر حوالي عقد من الزمن فقط للانتقال من شاب لا يعرف شيئًا على الإطلاق ويمارس كل من أساليب الزراعة الشيطانية والبشرية إلى مستواه الحالي ، بينما لم تكن شياو آن مختلفة في الأساس ، حيث انتقلت من شبح صغير يخاف من الرياح والضوء إلى ما هي الآن ، حيث يمكنها أن تقتل قادة الجثث مثل ذبح الخنازير.
بغض النظر عن مدى موهبتهم المتميزة ، فقد تطلبوا قدرًا معينًا من الوقت للتراكم والدمج. لم يتم إنشاء مزارعين أقوياء بين عشية وضحاها. لهذا أعطاه الأخ ثور عشرة آلاف سنة.
ربما كان من الممكن دمج قوى العنقاء والسلحفاة الروحية ، لكنه بذل القليل من الطاقة والجهد في ذلك. كان يعتقد باستمرار أنه يمكنه التعامل مع هذا يومًا ما وأن زراعته ستتقدم بشكل مفاجئ ، ولكن كما يبدو الآن ، لم يكن الأمر بهذه البساطة. نظرًا لعدم وجود طرق مختصرة أعلى الجبل ، كان يتسلق ببطء!
في الوقت الحالي ، جلس في الغرفة كسولًا بينما كانت استنساخ المرآة الخاص به عميق تحت الأرض ، يستحم في الصهارة ويتحمل ألم الاحتراق بالنار. كان على وشك الانهيار في جميع الأوقات ، لذلك كان عليه أن يرسل باستمرار التشي الشيطاني لإصلاح استنساخه. عندها فقط يمكنه الحفاظ على الاستنساخ.
بعد أن خضع للمحنة السماوية الثانية ، نما فهمه لمبادئ العالم وأسرار الطبيعة بشكل أعمق. لقد وجد تدريجيًا طرقًا معينة يمكنه من خلالها دمج النار والماء معًا ، ولم يعد جاهلًا وفي حيرة مما يجب فعله في الماضي.
“تشينغشان ، بمجرد أن ينتهي هذا ، دعنا نذهب لبعض المشروبات في جناح السحب والمطر ،” قال وي يانغشنغ فجأة. على الرغم من أنه لم يكن يحاول أن يرضي لي تشينغشان حتى الآن ، إلا أنه أظهر تقديسًا عميقًا.
في الواقع ، بينما لم يكن لي تشينغشان مهتمًا ، فقد كان دائمًا نقطة تركيز للجميع. حتى هان تييي الذي كان باردًا وقويًا مثل المعدن نظر إليه في ضوء مختلف تمامًا بعد تلميحات هان أنجون. الشخص الوحيد الذي لم يعامله بجدية هو قائد مدرسة الطب ، رو شين ، أو على الأقل هكذا بدا الأمر.
“بالتأكيد. طائفة السحب والمطر ما زالت لم تغلق؟ ” وافق لي تشينغشان بسعادة. لم يكن زهدًا. إذا كانت هناك فرصة لشرب الكحوليات بشكل متفرغ ، فلماذا يرفضها؟
“حتى عند الموت ، لا ينقلب حريش ، ناهيك عن شيء بحجم طائفة. رغم ذلك ، يبدو أنهم يواجهون بعض المشكلات مؤخرًا. لقد فقدوا العمود الفقري بعد كل شيء. تشينغشان ، لماذا لا تتولى الأمر فقط؟ ” واصل ليو تشانغ تشينغ المحادثة بابتسامة واقترح على لي تشينغشان.
بعد وفاة الجدة يو واختفاء تشيو هايتانج ، أصبحت طائفة السحب والمطر بلا قيادة. لم يقتصر الأمر على تفككهم من الداخل ، بل واجهوا مخاطر عديدة من الخارج أيضًا ، وأصبحوا هدفًا للعديد من المنظمات.
أراد ليو تشانغ تشينغ في الأصل استغلال هذه الفرصة لابتلاعها ، ولكن بعد مزيد من الدراسة ، تخلى عن هذه الفكرة. لقد واجه لي تشينغشان مخاطر كبيرة لمساعدة تشيو هايتانج على الهروب ، ومع ذلك فقد سقطت جميع الفوائد عليه في النهاية. إذا أدى ذلك إلى أي شكوك بينهما ، فلن يكون الأمر يستحق ذلك على الإطلاق. من خلال هويته كمحافظ ، حافظ على الوضع الحالي لـ جناح السحب والمطر ، ومنعها من التشتت مع منع أي شخص من المطالبة بها.
“أنا؟ اسمح لي أن أعتبر ذلك! ” أراد لي تشينغشان في الأصل أن يقول ، لماذا أريد ذلك؟ ومع ذلك ، سرعان ما تذكر أن هذا لم يكن ينتمي إلى طائفة تشيو هايتانج بعد كل شيء. إذا أتيحت له الفرصة في المستقبل ، فإن إعادتها إلى تشيو هايتانج كانت فكرة جيدة.
تم إجراء الاختبارات المختلفة بطريقة منظمة. في النهاية ، اجتاز الشاب الوسيم المعروف باسم لين شوان الاختبارات بسهولة وانضم إلى مدرسة الطاوية ، وأصبح كاهن داويست، الأمر الذي جلب شفقة كبيرة على زعيم المدرسة الكونفوشيوسية ، وي يانغشنغ ، وكذلك الكثير الارتباك لكثير من الناس. منذ وفاة جوتشينزي ، لم يكن لمدرسة الطاوية زعيم مناسب. لقد اعتمدت بشكل كامل على تلميذهم الأساسي وعدد قليل من الأساتذة للحفاظ على الموقف ونقل تقنياتهم الطاوية. لا أحد يستطيع أن يتخذ قرارًا بمنحه أي مزايا إضافية ، بينما وضع وي يانغشنغ ظروفًا رائعة إلى حد ما.
ومع ذلك ، فهم لي تشينغشان أنه ربما اختار مدرسة الطاوية لتجنب أي اهتمام خاص من شخص معين. من المحتمل أن يصبح قائد مدرسة الطاوية قريبًا. لم يكن لديه طريقة زراعة وخبرة زراعة قوية فحسب ، بل وافقت رو شين أيضًا على تزويده بالموارد الكافية للزراعة مقابل إرشادات مفصلة حول فنون الداويست للفرن السحابي و المجلد السماوي للفرن السحابي.
يمكن أن يرى لي تشينغشان بالفعل ظهور نجم جديد.
تنهد ليو تشوانفنغ. “لو انضم هذا الطفل إلى مدرستي للروايات.”
“من الأفضل أن تتوقف عن الحلم ، أيها الأخ الأصغر. قد تكون مدرسة الروايات أقوى بكثير مقارنة بالماضي ، لكن العباقرة الحقيقيين ما زالوا لا يسلكون هذا الطريق “. في امتحان القبول هذا ، سارع سون فوباي بالعودة بشكل خاص ، حيث قبل أكثر من عشرة من التلاميذ لمدرسة الروايات.
قال لي تشينغشان: “لو لم يذهب هذا اللقيط تشو تونغ بعيدًا ، لما انتهى بي المطاف في مدرسة الروايات أيضًا.”
ابتسمت سون فوباي. “كان هذا قدرًا وكذلك حظًا كبيرًا لنا. سأفعل بالتأكيد كل ما في وسعي حتى لا أتركك محبطًا يا تشينغشان. سأخبرك بالتفصيل عندما نعود ، لكن مدرسة الروايات لديها أيضًا آفاق رائعة! ”
بالعودة إلى جزيرة كلاود ويسب مع التلاميذ الجدد ، قال الثلاثة منهم بعض كلمات التشجيع ، وشرحوا بعض قواعد مدرسة الروايات ، وسمحوا لهم بالتجول قبل أن يعودوا إلى الدور العلوي المصنوع من الخيزران لمناقشة الأعمال الرسمية.
من بين عشرات التلاميذ الجدد أو نحو ذلك ، كان الأكبر سنًا بالفعل في العشرين ، بينما كان الأصغر في التاسعة من عمره فقط. بعد أن غادر الثلاثة ، أطلق الجميع الصعداء. كان ضغط مزارعي ترسيخ الأساس كبيرًا جدًا. حتى مجرد الهالة التي أطلقوها عن غير قصد كانت كافية لهم لحبس أنفاسهم.
قال الشاب الأكبر سناً بحماس: “إنه حقًا هو!”
أمال الطفل الأصغر ، البالغ من العمر تسع سنوات ، رأسه في ارتباك. “من ؟”
“الشخص الذي تكلم في النهاية. الواحد مع أكبر قامة. هذا العم الكبير لي تشينغشان! ألم تسمع به؟ ” خنق الشاب صوته ، مندهشًا من أنه لم يسمع عن لي تشينغشان من قبل.
“بالطبع سمعت عنه! إنه قائد الصقر القرمزي لمحافظة كلير ريفر. في الأصل ، كان راعيًا للأبقار ، ولكن بعد حوالي عقد من الزراعة ، هزم مجموعة كاملة من مزارعي ترسيخ الأساس من مدرسة الروايات خلال مباريات الاستعراض للمحافظات التسع! لقد اقترب بالفعل من اختراق الجوهر الذهبي ، ولم يبلغ حتى الثلاثين من عمره بعد! إنه أكثر العبقرية تميزًا في محافظة كلير ريفر – لا ، قيادة رويي بأكمله! ” قالت فتاة صغيرة على الفور.
كانت الفتاة الصغيرة فخورة للغاية لدرجة أنها كانت تصف هذه الأعمال البطولية بأنها مآثرها. كانت عيناها مليئة بالإعجاب.
تنهد الشاب. “تنهد ، لا أريد أي شيء آخر. سأكون سعيدًا إذا كان بإمكاني إنشاء ترسيخ الأساس قبل سن الثلاثين “. أظهر الآخرون جميعًا الإعجاب والترقب أيضًا ، وأصبحوا مليئين بالثقة حول حياتهم المستقبلية في مدرسة الروايات. كانت قوة القدوة لا حصر لها.
على الرغم من أن لي تشينغشان كان لا يزال بعيدًا قليلاً عن هدفه المتمثل في هز العالم باسمه ، إلا أن هز قيادة رويي باسمه لم يعد يمثل مشكلة. قبل أن يعرف ذلك ، كان قد أصبح بالفعل شيئًا مثل الأسطورة.
……
في الدور العلوي المصنوع من الخيزران ، جلس الثلاثة معًا. التقط لي تشينغشان فنجان شاي وقال لسون فوباي ، ” سون فوباي ، لقد كان الأمر صعبًا عليك. أرجو أن تقبل نخب الشاي بدلاً من الكحول! ”
حمل ليو تشوانفنغ الكأس أيضًا ، وشكر سون فوباي. إذا لم يندفع إلى الخارج ، لما تمكنت منظمة كلاود ويسب من تحقيق إنجازاتها الحالية.
رد سون فوباي بابتسامة: “أخي الصغير يجب أن نكون من أشكرك. تشينغشان ، هل لديك أي أموال عليك؟ ”
“مال؟ تقصد الحجارة الروحانية؟
هز سون فوباي رأسه بابتسامة مريرة. “لا ، فقط المال. ذهب و فضة.”
في الأصل ، لم يكن الذهب والفضة يختلفان في الأساس عن الخردة المعدنية إلى المزارعين على مستواهم. ومع ذلك ، عندما حاول توسيع منظمة كلاود ويسب وتنفيذ خطة لي تشينغشان لتنظيم المؤسسات الخاصة في جميع أنحاء قيادة رويي وتعليم أطفال العائلات الفقيرة كيفية القراءة حتى يتمكن من تمهيد أساس مدرسة الروايات ، اكتشف حقا انهم كانوا يفتقرون إلى المال.
عبر الأراضي الشاسعة لقيادة رويي ، من المحتمل أن يتطلب بناء هذه المؤسسات الخاصة مئات الملايين من التيل من الذهب والفضة. إلى جانب التوظيف ورسوم الحفاظ على العمليات ، كان مبلغًا فلكيًا ، ولن يكسب أي أموال من هذه العمليات أيضًا.
كان لدى سون فوباي الكثير من الطرق لجمع الأموال. كان لديه بالفعل العديد من الأملاح ومناجم الذهب تحت سيطرته ، والتي ضخت جميعها بالأرباح. ومع ذلك ، إذا أصر على تنفيذ خطة كبرى مثل هذه ، فلا تزال هناك فجوة كبيرة يتعين عليه تعويضها.
بعد سماع تفسير سون فوباي ، قال ليو تشوانفنغ ، “بما أننا لا نملك المال ، فيمكننا التطور ببطء. لماذا علينا أن نكون في عجلة من أمرنا؟ ”
هز سون فوباي رأسه. “لكن هذا مضيعة للغاية. يبدو الأمر كما لو كان لدينا قطعة أرض فارغة. كلما زاد عدد البذور التي نزرعها الآن ، زاد قدرتنا على الحصاد في المستقبل. كل عام نفتقده هو عام ضائع من الحصاد ، لذا كلما استثمرنا أكثر الآن ، كان ذلك أفضل “.
قام لي تشينغشان بتفتيش كيس المائة كنز الخاص به ووجد الكثير من الأوراق النقدية الفضية وسبائك الذهب. كانت تساوي عشرات الآلاف من التيل الفضي.
“إذن لن أتراجع. لو كان لدينا المزيد “.
فكر لي تشينغشان وقال ، “الطوائف العادية لن تدخر الكثير من الذهب والفضة ، لكن هذا لا يعني عدم وجود استثناءات. يقبل جناح السحب والمطر العملاء من جميع أنحاء العالم ، ومعظمهم من الأشخاص العاديين الذين يستخدمون الذهب والفضة. يجب أن تكون طائفة السحب والمطر غنية جدًا! ”
أخبرهم لي تشينغشان عن اقتراح ليو تشانغ تشينغ ، وقال سون فوباي على الفور ، “هذه فكرة جيدة. جناح واحد من السحب والمطر يستحق أكثر من عشرة بيوت من المال! ”
“حسنا اذا. سأتحدث مع المحافظ ليو.” قال لي تشينغشان. لقد مر بعض الوقت منذ آخر مرة رأى فيها تشيو هايتانج. تساءل كيف حالها الآن.
الفصل برعاية Dark Knight
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
التعليقات على الفصل "678 - على وشك التوقف ، والتفكير"
ربما يعجبك ايضاً
