أدركت أن هذا هو عالم فنون قتال (Wuxia) بعد ان قمت بالزراعة لمدة 300 عام - 60 - الإنسان الخالد ينزل ، ويمرر المصير الخالد العظيم

الفصل 60: الإنسان الخالد ينزل ، ويمرر المصير الخالد العظيم

شو فنغان؟

لم يكن تسوي هينغ غريبا على هذا الاسم. كان هذا والد شو بايلو.

ومع ذلك ، بالأمس فقط ، كان شو بايلو يتوسل إليه بقلق لاستخدام أساليبه الإلهية للعثور عليه. لماذا ظهر فجأة في مقاطعة جوهي بعد ليلة واحدة فقط؟

ألم يكن هذا كثيرا من قبيل الصدفة؟

فقط عندما رأى شو فنغآن أدرك ذلك.

لذلك كان هذا هو الشلل الذي أنقذه الليلة الماضية.

عندما أنقذ تسوي هينغ شو فنغآن ، من أجل الحفاظ على موقفه الخالد العالي والقوي وجمع العواطف ، لم يظهر حقا أنه يتواصل.

كان بإمكانه فقط أن يشعر تقريبا بأن نية القتل والاستياء من الطرف الآخر كانت كثيفة.

لذلك ، لم يكن يعرف اسم الطرف الآخر وهويته.

“تحياتي ، لورد المقاطعة.” كان موقف شو فنغآن تجاه تسوي هينغ محترما للغاية ، وانحنى بدقة.

في الواقع ، عادة ، كانت شخصية بارزة مثله نمت إلى عالم العالم الداخلي على قدم المساواة مع قاضي الدولة من حيث المكانة. لم يكن عليه أن يهتم بقاضي مقاطعة صغير على الإطلاق.

ولكن الآن ، كان لدى شو فنغ آن مثل هذا الموقف. كان ذلك على الأرجح لأنه علم ببعض الأعمال “الخالد” من شو بايلو.

“لذا فهو والد داوي شو.” أومأ تسوي هينغ قليلا وابتسم. “هل لي أن أعرف لماذا أنت هنا؟”

“من الجيد أن يعرفني لورد المقاطعة. لدي بالفعل ما أطلبه”. أومأ شو فنغان على عجل. أخرج كتيبا صغيرا من كمه وسلمه إلى تسوي هينغ بكلتا يديه. “سمعت أن لورد المقاطعة يحب جمع أدلة تقنية الدفاع عن النفس. صادف أن حصلت على بعض المكاسب منذ بعض الوقت. يا لورد المقاطعة ، يرجى قبول ذلك “.

“أنتما متشابهان جدا.” ابتسم تسوي هينغ ولم يرفض. أخذ الدليل وقبله. “إذا كان لديك شيء لتقوله ، فقط قله.”

“تنهد … أشعر بالخجل من قول هذا”. تنهد شو فنغان أولا ، ثم ابتسم بمرارة. “كنت أمتلك فنون قتالية من الدرجة الأولى وهاجمت الجزء الخلفي من جيش الملك يان وحده ، في محاولة لاستخدامه كورقة مساومة لإنقاذ مقاطعة جوهي من الحرب.

“ومع ذلك ، لم أكن أتوقع أن يكون هناك خبيران كبيران يحرسون الجزء الخلفي من جيش الملك يان. كنت مهملا وعانيت من هجوم تسلل. أصبت بجروح خطيرة وكدت أموت في البرية. لحسن الحظ ، واجهت إلها خالدا أنقذني ، لذلك نجوت “.

عند هذه النقطة ، توقف وقال في إحراج ، “يا رب المقاطعة ، لم أذكر هذا لبيلو. إنها لا تعرف أنني أصبت بجروح خطيرة. ألا يمكنك أن تذكرها لها في المستقبل؟”

“بالطبع ، أنا أفهم.” أومأ تسوي هينغ برأسه وكبح ضحكته وهو يسأل: “إذن ، السيد شو ، هل أنت هنا لتسأل عن هذا الإله الخالد؟”

“هذا صحيح. سمعت من بايلو أن لديك القدرة على استدعاء الرياح والأمطار”. سأل شو فنغان باحترام: “أتساءل عما إذا كنت تعرف خالدا يركب عربة يحملها تسع تنانين مقدسة للنور الذهبي ولديه موسيقى خالدة ولوتس ذهبي يرافقه عندما يسافر؟

يجب أن أرد له الجميل لإنقاذ حياتي. أريد أن أسألك عن هذا الإله الخالد…”

عندما كان تسوي هينغ محاطا بالضوء الذهبي الليلة الماضية ، لم يكن من الممكن رؤية مظهره بوضوح من الخارج.

علاوة على ذلك ، لم يجرؤ شو فنغان على النظر إلى الأعلى في ذلك الوقت. بطبيعة الحال ، لم يكن يعرف أن الإله الخالد الذي أنقذه الليلة الماضية كان تسوي هينغ.

“تسعة تنانين مقدسة للنور الذهبي ؟”

ضحك تسوي هينغ بصوت عال تقريبا عندما سمع ذلك. كان هذا الفنان القتالي الأعلى فنيا للغاية وعرف كيفية إعطاء الأسماء.

ومع ذلك ، تراجع وفكر للحظة قبل أن يومئ بخفة. يبدو أنني سمعت عن ذلك، لكنني لست على دراية به”.

كانت هذه الإجابة أكثر فائدة من أي كلمات.

ومع ذلك ، كشف شو فنغان عن تعبير مستنير عندما سمع هذا. وميضت عيناه ، وأصبح موقفه تجاه تسوي هينغ أكثر احتراما. سأل بعناية ، “هل لي أن أسأل عما إذا كنت إنسانا خالدا من الأساطير؟”

“الإنسان الخالد؟” أصيب تسوي هينغ بالذهول عندما سمع ذلك. ضاقت عيناه قليلا بينما كان يحجم شو فنغآن ويضحك. “هل تعرف فعلا عن الخالدين البشر؟”

منذ أن خرج من فضاء المبتدئين ، لم يسمع سوى عن العوالم ال 12 في العالم الفاني من العديد من فناني الدفاع عن النفس. بعضهم لم يكن يعرف حتى ما هو عالم الإله.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها أخبارا عن الخالدين البشريين.

“لورد المقاطعة هو حقا إنسان خالد!” قال شو فنغآن في مفاجأة. “هل ظهرت في العالم مقدما؟”

“حقا؟ مقدما؟” التقط تسوي هينغ المعلومات الرئيسية ، لكنه لا يزال يقول بهدوء ، “ما هي الأسئلة التي لديك؟”

“لن أجرؤ ، هذا الصغير لن يجرؤ!” هذه المرة ، غير شو فنغان مباشرة الطريقة التي خاطب بها نفسه. انحنى باحترام واعتذر. خفض رأسه وقال: “كل ما في الأمر أن تساو تشوان ، قاضي فنغتشو ، جاء للبحث عني سابقا. وقال إن مائة عام على وشك الانصياب. بعد نصف عام ، سوف ينزل الإنسان الخالد إلى العالم ويجلب لقاء خالدا عظيما. أراد التعاون معي”.

“مائة عام …” لاحظ تسوي هينغ معلومة رئيسية أخرى وضحك”. لا يبدو أنك تعرف الكثير عن هذه المسألة. حتى أنك طلبت من حاكم فنغتشو البحث عنك. ”

قال شو فنغآن في إحراج: “أيها الكبير، أنا لست خائفا من أن تضحك علي. على الرغم من أن جناح يوهوا للسيف الخاص بي له تاريخ يمتد إلى ألف عام ، إلا أنني أيضا أول خبير كبير منذ ألف عام. هناك بالفعل العديد من الأشياء التي لا أعرفها.

في الواقع ، قبل ذلك ، سمعت عن الحدث الذي يحدث مرة واحدة في القرن أيضا. كل ما في الأمر أنني لم أفهم أبدا الوضع الدقيق. في الآونة الأخيرة فقط اكتشفت أنه يتعلق بالفعل بإنسان خالد فوق عالم الآلهة.

كل ما في الأمر أن تساو تشيوان كان لديه أيضا بعض التحفظات تجاهي. كان غامضا والمعلومات التي قدمها غير واضحة. كنت في الأصل متشككا قليلا في هذا الأمر ، ولكن بعد مقابلة هذا الإله الخالد والكبير ، كنت مقتنعا حقا “.

“ثم هل تعلم أن تساو تشوان ، قاضي فنغتشو ، اغتيل قبل بضعة أيام؟” سأل تسوي هينغ فجأة. وبصفته قاضي مقاطعة جوهي، تلقى هذه الأخبار قبل بضعة أيام.

في البداية ، لم يجدها غريبة. بعد كل شيء ، كان العالم في حالة من الفوضى الآن ، ولم يكن اغتيال مشرف الدولة شيئا يدعو للدهشة.

ولكن من مظهرها ، ربما كان هناك شيء آخر يحدث.

“ماذا؟ تساو تشيوان مات؟” أصيب شو فنغآن بالذهول عندما سمع ذلك. عبس وقال: “أخبرني تساو تشيوان في ذلك الوقت أن مشرف الدولة وكبار مزارعي العالم الداخلي فقط هم المؤهلون للمشاركة في اللقاء الخالد الذي جلبه الإنسان الخالد. وعلاوة على ذلك، فإن دور مراقب الدولة جزء لا غنى عنه. لكنه الآن قد مات…”

وعندما فكر في هذا، عبس فجأة وقال في صدمة: “هل يمكن أن يكون هناك من يريد أن يشغل منصب مشرف الدولة ويشارك في توزيع هذا اللقاء الخالد؟”

وبما أنه كان لقاء خالدا لا يمكن إلا لكبار الخبراء والمشرفين على الدولة المشاركة فيه، فإن أفضل طريقة للحصول على حصة هي بطبيعة الحال أن تصبح واحدا منهم.

ومع ذلك ، كان من الصعب جدا أن تصبح خبيرا من الدرجة الأولى. ومع ذلك، كان من الأنسب بكثير قتل مشرف الدولة واستبداله بآخر جديد.

بعد معرفة ذلك ، فهم شو فنغ آن على الفور العديد من شكوكه في الماضي. تمتم قائلا: “لا عجب أن الناس من طائفة تايتشونغ وطائفة السيف السماوي غالبا ما يذهبون إلى قصر الحاكم في مقاطعة لو مؤخرا. هكذا هو الحال!

اغتيل تساو تشوان ، ولم تصدر المحكمة الإمبراطورية أي أوامر جديدة. وفقا للنظام الرسمي لجين العظيم ، يمكن لحكام المقاطعات الحاليين في فنغتشو القتال من أجل منصب مشرف الدولة.

“أما بالنسبة لحاكم المقاطعة لو ، ليو ليتاو ، فيجب أن يكون أسهل من يتلاعب به بين حكام المقاطعات. لا عجب ولا عجب!”

في هذه اللحظة ، جاء صوت تشاو غوانغ فجأة من الخارج.

“تقديم التقارير إلى لورد المقاطعة ، هناك زائر. انها… إنه اللورد ليو ليتاو!”

….

في مقاطعة لو ، على بعد 300 ميل من مقاطعة جوهي.

كان هناك ضيف غير مدعو اليوم.

كان صن بانشي، شماس الشؤون الخارجية لطائفة تايتشونغ. وصل إلى مكتب قاضي المقاطعة بسهولة.

وخطط لمواصلة إقناع ليو ليتاو بالتنافس على منصب حاكم فنغتشو.

ومع ذلك ، تم رفضه هذه المرة. وقيل له إن الحاكم ليو خرج للقيام بدورية ولم يكن في المكتب الرسمي.

وبالتالي ، ذهب صن بانشي مباشرة إلى مكتب القائد ووجد تشن تونغ. وسأل مباشرة: “القائد تشن، هل لي أن أسأل عما إذا كان الحاكم ليو لا يريد رؤيتي عمدا؟”

“لا، لقد خرج الحاكم للتو للقيام بدورية. سيعود قريبا”. أخذ تشن تونغ رشفة من الشاي دون تغيير تعبيره وقال بابتسامة: “هم ، شاي جيد. شماس الشمس ، هل تريد تجربته أيضا؟”

“تشن تونغ ، لا تبقيني في حالة تشويق” ، قال صن بانشي بفارغ الصبر. “إنه يريد التخلي عن منصب حاكم المقاطعة ، أليس كذلك؟”

“لماذا تقول ذلك يا شماس الشمس؟” وضع تشن تونغ تعبيرا محيرا.

“جيد! جيد جدا!” عند رؤية تعبير تشن تونغ ، كان صن بانشي قد خمن ذلك بالفعل. وسخر وقال: “الحاكم ليو لديه مخططات جيدة. كما هو متوقع من ثعلب عجوز كان في الحكومة لسنوات عديدة!

“ومع ذلك ، هذا عديم الفائدة. لا تعتقد أنه لمجرد أنه وجد شخصا آخر ليكون حاكم مقاطعة لو ، فلن نتمكن من السيطرة عليه! في ذلك الوقت ، لن يكون لديك أنت وليو ليتاو ، تشن تونغ ، وقت سهل! ”

“طائفة تايتشونغ مثيرة للإعجاب للغاية!” سخر تشن تونغ. “هل يمكن أن يكون الأمر أنك لا تزال ترغب في استخدام القوة في مكتب حاكم المقاطعة؟”

“هيهي!” كشف صن بانشي عن تعبير تهديدي وابتسم ، كما لو كان لديه دعم لا حدود له. “ثم سنرى! همف!”

مع ذلك ، غادر.

لم يعط تشن تونغ أي وجه على الإطلاق.

الانفجار!

حطم تشن تونغ الطاولة بجانبه براحة يده ، وتحطمت أكواب الشاي الموجودة عليها على الأرض. هز أسنانه وقال: “جيد، جيد! يا لها من طائفة تايتشونغ عظيمة، يا لها من طائفة عسكرية عظيمة!”

…………………….

المترجم : خبروني عن آرائكم بالرواية أو الترجمة و إذا في أي ملاحظات أو تعديلات ممكن ننتبه لها

تحياتي 🌹