Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

97 - مانا ريل 17 (3)

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. مسار غير المذكور: القطعة المفقودة
  4. 97 - مانا ريل 17 (3)
Prev
Next

الفصل 97:مانا ريل 17]3]

بوم!

دوى انفجار عنيف في العربات الأمامية للقطار.

ارتجفت الأرضية.

ارتجت النوافذ.

صرخ الناس.

سقط بعضهم من مقاعدهم، مصطدمين بالجدران أو هبطوا بقوة على الأرضية المعدنية.

تطايرت الحقائب من الرفوف العلوية. صرخت امرأة عندما ارتطم كتفها بحافة طاولة. صرخ طفل مناديًا والدته.

ساد الذعر كموجة هادرة.

تومضت الأضواء في الأعلى، ثم انطفأت.

غمر الظلام الدامس عربة القطار.

“ماذا حدث؟!”

“هل نحن تحت هجوم؟”

“لا أرى. ساعدوني!”

تعثر رجل وارتطم رأسه بالدرابزين الجانبي محدثًا دويًا مقززًا. بدأ الدم يتجمع.

بكى طفل في مكان ما في الخلف. صرخت امرأة، تحاول كسر باب العربة الذي رفض أن يتزحزح.

لم يكن أحد يعلم ما يحدث.

ثم…

دوى صوت. هادئ، لكنه قوي.

“[لوموس].”

انبعث ضوء أبيض خافت من كف إليانورا. انتشر كموجة دافئة، ملأ السيارة بأكملها.

اختفت الظلال وظهرت ملامح وجوه مذعورة.

حدق الركاب في ضوءها كما لو كان هدية من السماء.

قالت إليانورا بوضوح بصوتها الحاد والثابت: “اهدأوا جميعًا. لن يفيدنا الذعر. ابقوا هادئين. ابقوا هادئين.”

تلاشى الصوت قليلًا. تجمد الناس في أماكنهم. يتنفسون بصعوبة. عيونهم واسعة.

لم يتكلم كايل. جابت عيناه الفوضى، مثبتتين على كل زاوية.

ثم، في صمت، مدّ يده ولمس الخاتم الأسود في إصبعه.

لمع.

انطلق همهمة خفيفة بينما التفت الخاتم وأعاد تشكيله. أصبح أطول وأكثر قتامة. في لحظة، كان السلاح في يده.

زالريل.

سلاحه الروحي.

نبض التاتشي بهدوء. كما لو كان يستجيب لنبضات قلب كايل. كما لو أنه يستشعر توتره.

ابقَ هادئًا.

لم يلاحظه أحد وهو يسحبه. كانت كل الأنظار موجهة إلى إليانورا ونورها. كان الجميع مشغولين بمحاولة النجاة.

قال كايل بهدوء، ولكن بحزم: “ابقوا قريبين”.

لم يكن يتحدث إلى إليانورا وريو فقط، بل كان يتحدث أيضًا إلى ميرا وأنايا. تجمعت الأم وابنتها في الزاوية، خائفتين للغاية من الحركة.

كان ريو يقف بجانبه، واستدعى سلاحه. رمح طويل حاد مصنوع من فولاذ مشبع بالمانا. لمع بلون أخضر خافت في الضوء.

تحركت إليانورا برشاقة. خطت بجانبهما وسحبت سيفها. نصل أنيق وأنيق بدت مصممة للقتل الدقيق. أمسكت به بسهولة متقنة.

كان ضجيج السيارات الأمامية يزداد ارتفاعًا الآن.

صرخات. احتكاك المعادن. صراخ.

“أي شخص يستطيع القتال. فليتقدم!” نادى كايل. “إذا كنت مدنيًا، فتراجع! احمِ بعضكم البعض!”

ساد الصمت.

ثم نهض رجل ضخم، يسحب فأسًا ثقيلًا من جيبه. شخص آخر. امرأة قصيرة الشعر، استدعت سيفًا قصيرًا. بدوا متوترين لكنهم مصممين.

معظم الآخرين؟ ما زالوا متجمدين من الخوف.

ثم—

صمت.

ساد الصمت.

لا صراخ. لا هدير. لا ضجيج على الإطلاق.

ثم… طقطقة… طقطقة…

خطوات.

بطيئة.

تجرجر.

ظهر شخص عند الباب المتصل.

كان يعرج.

ملابسه ممزقة. غطت الدماء نصف جسده. بدا وكأنه ناجٍ – بالكاد على قيد الحياة.

تقدم الرجل الذي يحمل الفأس. “مهلاً، هل أنت بخير—”

“انتظر—!” صرخت إليانورا.

فات الأوان.

شلي!

التفت جسد الناجي في لحظة. امتدت ذراعه، تكسر العظام وتمزق اللحم، متحولةً إلى شفرة طويلة مسننة.

شقّ الرجل حامل الفأس قطريًا. من الكتف إلى الورك.

تناثر الدم على الجدران والأرضية. انقسم جسد الرجل إلى نصفين.

امتلأت السيارة بالشهقات والصراخ.

المخلوق أمامهم… لم يعد إنسانًا.

كان جلده شاحبًا، مريضًا، ومغطى بأورام سوداء نابضة. برزت عظامه بزوايا غريبة. إحدى عينيه مفقودة.

فمه ممتد على اتساعه، مليء بأسنان مسننة. تحول ذراعه اليمنى بالكامل إلى شفرة مصنوعة من عظم ولحم فاسد.

ثم انفتح الباب التالي فجأة.

دخل المزيد.

خمسة.

ستة.

جميعهم بنفس البشاعة. كانوا جميعًا بشرًا. الآن وحوش.

صرخوا كالحيوانات واندفعوا.

صرخ كايل: “تراجعوا!”

لكن جسده رفض الحركة.

تلك المانا. المانا الشيطانية.

كانت هي نفسها التي كانت في مخبأ الأفاعي.

نفس المانا التي كادت أن تقتله.

ما زال بإمكانه رؤيتها. الجثث الممزقة. الشكل المقنع. الدم في كل مكان. الرائحة.

“ليس الآن…”

انقض عليه وحش، وذراعه الحادة مصوبة نحو رأسه.

رنين!

تدخل ريو. صدّ رمحه الضربة في الوقت المناسب. تطايرت الشرر.

“استيقظ!” صرخ، وأسنانه مشدودة.

لم تتردد إليانورا. تحركت كالبرق، شقت ذراع المخلوق. تناثر الدم الأسود على الأرض.

تأوه ريو وضرب بقدمه صدر الوحش. هبت ريح، دافعةً إياه إلى الخلف مصطدمًا بالحائط.

صفت عينا كايل.

“آسف،” قال.

ارتجف زالريل في قبضته، ثابتًا وهادئًا.

توقف جسده عن الارتعاش.

تقدم للأمام، يزفر ضبابًا باردًا من الجليد.

قال بهدوء: “[حقل الجليد]”.

لمعت الأرض. انفجر الجليد من الأسفل، حادًا ومسننًا. علق وحشان في منتصف هجومهما. أشواك متجمدة تخترق جذعيهما وتثبتهما في مكانهما.

انزلق آخر وسقط. زأر آخر واندفع.

“ريو – يسار!”

استدار ريو وضرب رمحه بقوة. شقت ريح قوية الهواء، شقت صدر مخلوق. سقط.

رفعت إليانورا يدها.

[أشواك أومبرا].

تحركت الظلال من حولها. ثم انقضت – مشكلة أشواكًا سوداء قاتلة من السقف والأرض. طعن وحشان آخران على الفور.

لكن ذلك لم يكن كافيًا.

استمر المزيد في القدوم.

ثلاثة آخرون اقتحموا المدخل. ثم أربعة. ثم المزيد خلفهم.

صر كايل على أسنانه.

“ما هذه الأشياء بحق الجحيم؟” تمتم ريو بين أنفاسه، والعرق يسيل على صدغه.

اندفع رمحه للأمام، طعنًا مخلوقًا يزأر مباشرة في حلقه.

أصدر الوحش صوتًا مكتومًا. سال دم أسود من فمه، وسقط ميتًا على الأرض.

أجابت إليانورا بصوت هادئ لكن حازم: “لم يعودوا بشرًا”. لم تنظر حتى إلى الوراء بينما شقّ نصله عدوًا آخر.

“كانوا شياطين طائفيين. لكن شياطينهم المتعاقدين حمّلوا نوى المانا الخاصة بهم فوق طاقتهم. تحطمت عقولهم. الآن، هم مجرد قشور فارغة… مليئة بمانا فاسدة.”

ضاقت عينا كايل.

“كيف عرفت ذلك؟” لكنه لم يتسنَّ له الوقت ليسأل.

تدفق المزيد من الأشخاص المضطربين من العربة الأمامية.

اهتز القطار مجددًا عندما ارتطم شيء ثقيل بأحد الجدران. ترددت الصرخات خلفهم.

كان المدنيون لا يزالون في حالة ذعر. بعضهم يتدافع ويتسلق فوق بعضهم البعض للهرب، والبعض الآخر متجمدًا من الرعب.

كان أحد الركاب الذين نهضوا للقتال ملقى على الأرض بالفعل. تتجمع الدماء تحته.

بالكاد أمسكت الأخرى بسلاحها، وتراجعت بعيون واسعة.

ثم

– “صرخة صرخة ثاقبة!”

مزقت القطار. لم تكن بشرية. لم تكن حتى حيوانية.

بدا صوتها أشبه باحتكاك المعدن بالمعدن. صوت حاد ومؤلم.

كل شخص. مقاتل أم لا. ارتجف من الصوت.

سقط قلب كايل.

من أقصى عربة القطار التالية، ظهرت المزيد من الأشكال.

لكن هذه لم تكن مثل أتباع الطائفة.

كانت أسوأ.

أكبر.

ملتوية.

وحشية.

تقدم الأول. جسده خليط من لحم متعفن ودرع حجري خشن. كانت إحدى ذراعيه طويلة جدًا. مخالبه تجر على الأرض.

برزت أشواك عظمية من ظهره.عيون حمراء متوهجة تحترق داخل وجه مشوه.

ثم تبعهم المزيد.

بعضهم زحف على أربع كالحيوانات. والبعض الآخر سار منتصبًا لكنه ارتعش بحركات غير طبيعية. عظامهم تُصدر صوت طقطقة عاليًا مع كل خطوة.

أجزاء من الأورام تتدلى من أجسادهم. بعضهم لم يكن له حتى وجوه طبيعية. مجرد ثقوب وأفواه ملتوية مليئة بالأسنان.

تراجع كايل خطوة إلى الوراء دون أن يُدرك.

“إنهم ليسوا وحوشًا عادية…” قال، صوته بالكاد أعلى من الهمس.

بجانبه. اتسعت عينا إليانورا. قبضتها على نصلها مشدودة. “لا… إنهم فاسدون.”

شعر الهواء من حولهم بثقل. كما لو أن الأكسجين نفسه أصبح كثيفًا وسامًا.

كان الضغط الذي تُصدره هذه الأشياء خانقًا. شعر كايل بالمانا تتدفق منهم.

كانت كثيفة، كريهة… خاطئة. التصقت بجلده كالزيت.

مانا شيطانية.

وحوش حقيقية. ليسوا مجرد بشر مُلتويين بالسحر. بل وحوش ولدت من الهاوية.

وقف الثلاثة. كايل وإلينورا وريو جنبًا إلى جنب.

كانت ملابسهم ممزقة، وجوههم ملطخة بالعرق، وأسلحتهم ملطخة بدم أسود.

خلفهم، تشبث الركاب المرعوبون ببعضهم البعض، خائفين من الركض، خائفين من التنفس.

أمامهم، زأرت الوحوش الفاسدة.

مخالبها تخدش الأرضية المعدنية وهي تقترب.

لم يعد القطار ملاذًا آمنًا.

أصبح ساحة معركة الآن.

وهذه…

كانت مجرد البداية.

———

Prev
Next

التعليقات على الفصل "97 - مانا ريل 17 (3)"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
خالد
خالد
1 شهر سابقاً

قصة مختلف ولكن لا تجذبك لقراءتها
شكرا على الترجمة

0
رد
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

곱게-키웠더니-짐승
لقد ربيت الوحش بشكل جيد
14/01/2022
savedbycrazystepfather~1
أنقذها زوج الام المجنون
05/01/2021
betacover
وصية أبدية
17/05/2024
001
الصحوة
02/06/2021
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz