Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

467 - الإرتقاء للمستوى 18

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. لعبة الإياشيكي الخاص بي
  4. 467 - الإرتقاء للمستوى 18
Prev
Next

الإرتقاء للمستوى 18

كان الطاهي أحد أعضاء “الأصابع العشرة”، وقد زار عالم الذاكرة مراتٍ عديدة، وكان يعرف كل زاوية من هذا المخزن عن ظهر قلب. لذلك، أدهشه أن يجد فجوةً جديدة العهد في الحائط. وبينما هوى  إلى داخل البئر، حدّق الطاهي في “هان فاي” وهو يرتدي قناع الوحش وزي الموظفين. “كونك موظفاً هنا، كيف تجرؤ على إحداث هذه الفجوة الهائلة في متجر مديرك؟”

لكن ما إن لامست ذراعاه الماء، حتى أدرك أن ثمة خطباً ما. صحيح أن “البشر” لا يستطيعون قتل الأصابع داخل عالم الذاكرة، لكن ذلك لا يعني أن “المذبح” لا يستطيع. ثمة أماكن محرّمة داخل عالم الذاكرة، وكان بئر الأمنيات أحدها. فورًا، تخلّى الطاهي عن نصف جسده محاولاً الهرب، إلا أنه كان قد تأخّر كثيرًا. فاللحم الذي غاص في الماء التهمته الوجوه بشرية.

لم يكن “هان فِي” قادرًا وحده على منع الطاهي من الفرار، لكن الأرواح الحاقدة داخل البئر كانت تستطيع. إذ راحت “القرابين” في قاع البئر تنهش الطاهي بجنون، تجرّه قطعةً بعد قطعة إلى الأعماق. وحين لمح “هان فاي” وهو يجذبه مع الأرواح، احمرّ وجه الطاهي غضباً وصاح:

“حتى وأنت تهلك، تريد أن تسحبني معك؟!”

كان يعلم أن السقوط في البئر يعني الموت، لذا فكّك الوشوم عن عنقه واستخدمها لحماية قلبه. لم يعد التراجع خيارًا، وأمله الوحيد بات في الحفاظ على “قلبه” قبل أن تنغمس روحه كليًا في البئر. كان قلبه هو مفتاح تحوّله إلى “كراهية خالصة”، وكل شيء آخر يمكن التضحية به. طالما بقي القلب، تبقى هناك فرصة للبعث من رحم الحقد.

وأثناء محاولته إنقاذ نفسه، بدأ “هان فاي” في تقديم أُمنيته. كان من الصعب أن يجرّ عدوه الأكبر إلى البئر، فلم يرد أن يضيع الفرصة.

“أتمنى…”

لكن ما إن خطرت له الفكرة، حتى سمع صوتاً في أذنه اليمنى:

“لا تتمنَّ شيئًا منه! إن قدمت أول أمنية، فلن تنال الحرية مجددًا! حتى الأمنية المجانية ستقيدك إلى الأبد! ثمن الأمنية المجانية هو كل شيء تملكه!”

كانت أذنه اليمنى هبة من مالك المذبح، وتحوي ذاكرته. وبما أن الصوت انبعث منها، وجب على “هان فاي” أن يتحلى بالحذر.

كان بئر الأمنيات بلا قاع، كالرغبة البشرية. ما إن تقع فيه حتى تظل تغوص. أطرق “هان فاي” رأسه، فرأى رؤوسًا بشرية تسبح حول ساقيه. أولئك الذين أُلقي بهم في البئر تحولوا إلى وحوش تشبه الأسماك، تنهش ساقيه وثيابه لتجذبه إلى العمق بجنون.

بدأ ضوء فوهة البئر يتلاشى كسماء ملبّدة. الأسماك برؤوس بشرية أحاطت بـ”هان فاي” والطاهي، لكنها لم تكن أكثر ما يثير الرعب هناك.

النظام لن يعطيني مهمةً يستحيل انجازها. إن ماء البئر مكون من الكراهية، ويمثّل أقذر مشاعر البشرية. كل من أُلقي فيه تحوّل إلى وحش حاقد. وبالمقارنة مع “هان فاي” المحاط بالضباب، كان الطاهي المتأجج بالكراهية يجذب وحوش البئر أكثر. تفعلت الوشوم على جسده، وقوته كانت تزداد، مترقبًا اللحظة التي سيُقذف فيها خارج عالم الذاكرة. حمى قلبه وانتظر الخلاص.

لكن “هان فاي” تشبّث به، وقد فهم ما يدور في ذهنه. لو أفلت الطاهي، لضاع كل ما فعله سدى. بلغ به الغضب حدّ نسيان سبب وجوده داخل البئر أصلاً، فقد كان في مهمة. ومن الناحية التقنية، كان الطاهي هو الضحية؛ فقد سُحب إلى البئر قسرًا.

أخرج “هان فاي” خنجر “R.I.P” وغرسه في ساق الطاهي. انفجر ضوءٌ خافت تحت الماء، فتراجعت الكائنات السمكية من شدة الخوف. كانت مفاجأة سارّة لهان فاي.

الكائنات داخل البئر توحّدت مع الظلام، وأصبحت تخشاه، وارتعبت من هذا الضوء المفاجئ.

لم يتوقع الطاهي هذه الهجمة، ففار غضباً، لكنه لم يستطع الرد.

فالمكان ضيق، والمراوغة صعبة، وكل طاقته مستنزفة لحماية قلبه.

بدأت جراحٌ تظهر على ساقيه وبطنه، ووجد أن جراح خنجر “R.I.P” لا تلتئم بسهولة.

أحاطت الوحوش به أكثر فأكثر، وكان يشعر بالإعياء.

لقد ظلّ يغوص لفترة طويلة، إلا أن البئر بدى كالهاوية بلا قاع.

كان استخدام الخنجر تحت الماء مرهقًا، وجسد “هان فاي” كان قد نال نصيبه من الإصابات. واقترب من حده الأقصى.

الموت كان يلتف حول عنقه.

فتح قائمة اللعبة، وألقى نظرةً يائسة على المخزون. كان يملك محاولة أخيرة لسحب شيءٍ من مخزونه، لكن لم يكن هناك ما يُعينه في وضعه الراهن. جلده تفحّم من الماء، وجسده احترق كمن قُذف في لُجج النار. الألم دبّ في كل أطرافه.

تسربت المشاعر السلبية إلى ذهنه، وتفاقمت بالألم واليأس.

عيناه المرتجفتان كانت تناظر القائمة، وإذا بصوتٍ داخلي يرشده نحو موهبة واحدة:

“مرافِق الأرواح!”

اندفع ماء البئر إلى أذنه اليمنى. اشتعلت النار فيها، موهنةً الصوت التحذيري. وفي ذات اللحظة، انبعث صوتٌ آخر في أذنه اليسرى:

“لا خيار أمامك سوى التمني عند المذبح. ضحِّ بشخصٍ عزيز مقابل حياتك. ما دمت حيًّا، يمكنك إنقاذ المزيد. حياة واحدة مقابل بقاء الكثيرين، أي خيارٍ أسمى من هذا؟”

تسلل الصوت إلى ذهنه. وبدأت صور الأشخاص الأعزاء تظهر في خاطره.

“ضع حياتك وحياة الآخرين في الميزان. لكل روحٍ ثمن، وهذه فرصتك الأخيرة.”

وبرزت صورة “هوانغ يين” في مقدمة ذاكرته.

“هو أعزّ أصدقائك، وسيتفهم اختيارك. استخدم أقل تضحية لتحقق أعظم مكسب، لِمَ التردد؟”

كان الماء بارداً حدّ التجمد، لكنه أحرق روحه كالنيران. الألم لا يُطاق. بدأ صوت التحذير في الأذن اليمنى بالتلاشي، بينما ظلّ صوت الأذن اليسرى يتردد بلا هوادة.

أوشك “هان فاي” أن يترك الطاهي، وأن يغوص جسده في الظلام، ترنح وعيه. تغلغل الماء إلى أذنه اليمنى، وغمر عينه اليسرى وأحشائه.

وفجأة، ظهرت ذكريات لا تنتمي لذكرياته.

قبل زمنٍ طويل، قفز شخصٌ إلى ذات البئر… كان مالك المذبح.

بعد هروبه من المدينة الغربية، كان يحتضر، ولا يملك إلا نفسه كورقة أخيرة.

خسر إنسانيته، وفقد الأمل بالعالم، فاستغل جسده لتقديم أمنيته الأخيرة.

تداخلت ذاكرة المالك مع وعي “هان فاي”. كلاهما قفز إلى البئر طوعاً، وغاص في الظلمة. وقبيل الموت، نطق كل منهما بأمنيته.

وفي ومضة، طرد “هان فاي” ظل “هوانغ يين” من ذهنه، رافضًا التضحية به.

في تلك اللحظة، كانت ذاكرة المالك تقول:

“أتمنى الحصول على القوة لتغيير كل شيء!”

تمنّى المالك، بينما “هان فاي” اختار حماية صديقه.

وفور أن تمنّى المالك، بدأت عين “هان فِي” اليسرى، وأذنه اليمنى، وأعضاؤه الداخلية في الذوبان داخل ماء البئر. وشعر فجأة بانعدام الجاذبية، تلاشت الذاكرة الدخيلة من ذهنه. عندها، لمعت فكرة في ذهنه:

حين قفز المالك إلى البئر في الواقع، كانت عينه اليسرى قد اقتُلعت، وأذنه اليُمنى مثقوبة، وأعضاؤه الداخلية منزوعة. لذا، حين قدّم أمنيته، كانت هذه الأجزاء ناقصة من جسده. وعندما دخلتُ عالم الذكريات وساعدته على تجاوز ندمه، منحني هذه الأجزاء التالفة، والآن يستخدمها مجددًا لتقديم أمنية أخرى.

من هذه اللحظة، سيفقد المالك حريته، فقد استُهلكت ذاكرته بالكامل من قبل المذبح.

في أعماق البئر، لم يضحّ “هان فاي” بصديقه ليُنقذ نفسه، بل خالف المالك مجددًا.

كانت مهمات المذبح العشوائية توجهه تدريجيًا ليعيش ماضي المالك ويصحّح أخطاءه.

فما كان من بئر الأمنيات إلا أن أطلق سراحه.

سبح “هان فاي” نحو الأعلى، وقبل أن يمرّ بالطاهي، استلّ خنجر “R.I.P”.

كان الطاهي قد تحمّل معظم ضغط الوحوش بدلاً من “هان فِي”.

كانت عشرة أسماك تنهش الطاهي، وامتدت أذرع باهتة لا حصر لها من جدران البئر لتتشبث به. كانت تلك المخلوقات تقصد “هان فاي” بالأصل.

نظر اليه هان فاي وقال: “شكراً لمساعدتك، سأجعلك ترقد بسلام.”

غرس الخنجر في صدر الطاهي، الذي لم يستطع حتى التملّص. انفجر الحقد من قلبه، وأثار ذلك شهية الوحوش أكثر.

لم يضيع “هان فاي” الوقت، بل صعد بسرعة. كانت عيناه مثبتتين على الحبل المتدلي من فوهة البئر.

ازدادت ثقته ثقلًا، فقد بدأت وحوش البئر تدرك ما يحدث، فتوجهت نحوه. تماوج ماء البئر مع استيقاظ أشياءٍ أدهى.

عادت فائدة موهبة “جزار منتصف الليل”، فزادت سرعته رغم تناقص نقاط حياته.

وبدفعته الأخيرة، اخترق السطح.

لكن قبل أن يمسك بالحبل، لم ينسَ جمع الأشياء الطافية.

تطلبت المهمة مغادرته بـ3 أشياء، و لم يرد إضاعة الفرصة.

أمسك الفستان الأحمر واستخدمه كشبكة مؤقتة لالتقاط معظم الصور والأشياء الصغيرة الطافية.

تنفس الصعداء، لكنه شعر بثقلٍ شديد.

فالصور، وإن بدت طبيعية، كانت تزن وزن إنسان. كانت تطفو فقط بفضل خصائص ماء البئر.

بما أن الطاهي قد تم التهامه، اندفعت الوحوش نحو “هان فاي”.

“اسحبيني بسرعة!”

تمسك بالحبل، فظهرت دمية ورقية تشبه “شو تشين”.

حين دخل القزم والطاهي المخزن، كان “هان فاي” قد خطّط لكل شيء: يقتل أحدهما، ثم يستخدم البئر للتخلص من الآخر. ومن أجل ذلك، أخفى الدمية الورقية بين الرفوف.

وبمساعدتها، خرج “هان فاي” من البئر .

دون أن يتوقف، أعاد الرف إلى مكانه، ثم سقط أرضًا.

عاد له سمعه وبصره، لكن بقي الشعور الغريب.

“إشعار للاعب 0000!

لقد أنهيت المهمة العشوائية – بئر الأمنيات.

قفزت إلى البئر قبل منتصف الليل، واستخرجت 21 غرضاً، متجاوزًا المتطلبات.

صحّحت 60% من ندم مالك المذبح! حصلت على كمية كبيرة من نقاط الخبرة، وحق استخدام 21 غرضًا، وجزء من شخصية المالك الأصلي!”

شظية الشخصية:

حين يُهزم أحد “المُحرَّمين”، قد تترك ذاكرته جزءًا من شخصيته. وعندما تذوب روح اللاعب في عددٍ كافٍ منها، قد يستيقظ جزء من شخصية المالك، أو تظهر شخصية جديدة.

تحذير! كل شخصية تؤثر على مستقبلك! الطيبة تطيل حياتك، والشريرة تدمر كل شيء!

إشعار للاعب 0000! لقد بلغت المستوى 18، وحصلت على نقطة سمة مجانية!

زفر “هان فِي” تنهيدة ارتياح:

“لقد حفظت صداقتي مع أخي هوانغ.”

نهض، خلع زيه المبلل والمشبع بكراهية ماء البئر.

“البرودة تغلغلت في عظامي… يجب أن أخرج من هنا.”

نظر إلى المذبح، فإذا بأبوابه قد انفرجت قدر إصبعين، وخلفها ظلامٌ يبعث القشعريرة.

“هل الكائن في الداخل على وشك الخروج؟”

غطّاه بالقماش الأسود مجددًا، ثم جرّ الفستان الأحمر إلى السلم.

هذه المرة، فُتح الباب بسهولة.

عانق أغراضه وغادر المخزن.

وحين لامسته أنوار المتجر، هدأ قلبه.

فتح القائمة، وأضاف نقطة السمة إلى “التحمّل” دون تردد.

وبفضل تأثير “جزار منتصف الليل”، بلغ تحمله 30!

حين وصلت “التحمّل” إلى 30، ظهر إشعار جديد:

“إشعار للاعب 0000!

لقد بلغت مستوى تحمّل لا يبلغه البشر عادة إلا بالمحفّزات! لقد أيقظت موهبة تعتمد على التحمّل!

الخيار الأول: قوة خارقة.

الخيار الثاني: سرعة خارقة.”

اختار “هان فِي” السرعة الخارقة دون تردد.

كان يعلم أنه لن يكون أقوى من “كراهية خالصة”، لكن يمكنه أن ان يكون اسرع منها.

“قال ساخراً: سيأتي يوم أكون فيه أسرع من كل الأشباح.”

م.م(الهريبة ثلثين المراجل)

بفضل السرعة الخارقة وموهبة الحراسة، كانت سرعته خارقة جدًّا في الليل.

خرج من المتجر وجرب موهبته الجديدة.

وكاد أن يصطدم بمتجرٍ مجاور، وقال:

كما هو متوقّع، فإن كل زيادة بمقدار 10 نقاط في السمات تُفضي إلى تطوّر نوعي.

توجّه “هان فِي” لتفقّد مكافآت المهمة. لم يتمكّن من العثور على شظية الشخصية ضمن المكافآت، وكأنها لم تعد غرضًا ماديًّا، بل اندمجت بروحه مباشرة. لقد ابتلع المذبح العين اليسرى الممزّقة، والأذن اليمنى، والأعضاء الداخلية لمالك المذبح، ومع ذلك لا يزال “هان فاي” قادرًا على استخدام جزء من قواهم، ولعلّ ذلك مرتبط بتلك الشظية الغامضة.

“لقد دمر مستشفى التجميل أرواح الكثير من الأطفال في سعيه لصناعة طفل يحمل شخصيةً مثالية.”

في العالم الغامض، حين يهلك “لا مذكور”، فثمّة احتمال ضئيل أن يخلّف وراءه شظية من شخصيّته. تساءل “هان فاي” في نفسه: “هل الشخصية المثالية ذات قيمة إلى هذا الحدّ؟”

لاحظ أنّه متى ما جمع عددًا كافيًا من شظايا الشخصيّة، سيتمكن من إيقاظ شخصيّته الحقيقية. وأراد أن يختبر إن كانت شخصيته المشفية موجودة بالفعل، أم أنّها محض وهم.

عاد “هان فاي” إلى المتجر ليتفقّد بقية الأغراض التي استخرجها. لقد طلبت منه اللعبة استعادة ثلاثة أشياءٍ فقط، لكنه انتشل  كلّ ما كان عائمًا على سطح الماء تقريباً.

“الآن أمتلك 21 غرض جديد.”

أخرج صورة عائلة الشيخ، والفستان الأحمر القاني.

ثم قال في نفسه:

“الأخت في الطابق الثالث كانت تجرّب الفساتين… لعلّ هذا هو الفستان الذي تبحث عنه.”

جمع بقية الأغراض في حقيبة، وغادر المتجر والفستان الأحمر بين يديه.

وجهته؟ الطابق الثالث.

_______

Arisu san

—

Prev
Next

التعليقات على الفصل "467 - الإرتقاء للمستوى 18"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

Superstars-of-Tomorrow
سوبر ستار (نجوم) الغد
06/07/2021
Duke-Pendragon
دوق بندراغون
28/05/2022
tS
التكنولوجيا: اختراعاتي أقوى بمئة مرة!
05/09/2025
22
سبب رغبة الشرير في امتلكِ
05/11/2023
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz