162

الفصل 162: 162

المترجم:

pharaoh-king-jeki

*

———- ——-

*

———————————

قد يكون من السابق لأوانه التوصل إلى نتيجة. قد يكون هذا وهماً.

هدأ إيان نفسه أولاً.

وقام بفحص ما كان ينظر إليه عن كثب.

“ما هذا المجال؟”

وجه انتباهه إلى الكرة الأرجوانية من التنانين. لقولها مرة أخرى كان هائلا. حتى مع وجود مئات التنانين المحيطة بها ، لا يمكن تغطيتها من المنظر.

“هل يحافظون باستمرار على الشكل؟”

كان هذا هو الاستنتاج المنطقي الوحيد. حيث كانت تيارات وموجات المانا المنبعثة من التنانين ، تُحقن باستمرار في الكرة. الحاكمة ، الوجود ، التعزيز. تلك كانت أنواع الكلمات التي يمكن استخلاصها من الصورة.

‘لماذا ا؟’

أصبح المزيد والمزيد من الفضول.

ما السر وراء هذا المجال؟

ما هي آثارها؟

(اللقيط هنا! ذلك الشخص هناك!)

كان في ذلك الحين. ملك الغرغول قد سمع صوت الوغد مرة أخرى. إلى جانب الجناح الذي مزقه الأيدي الجليدية تم أيضاً جعل مقل العيون المتضررة بشكل كبير.

(الشعر الذهبي القريب ، الإنسان ، الساحر. أليس كذلك؟)

كان اللقيط يشير إلى إيان بينما كان يتحدث إلى شخص ما. فظهر صوته مشحوناً للغاية كما لو كان يشي بشخص ما.

(قلت إذا كان مثل هذا الإنسان سيأتي ، فإنه سيبدأ بنفسه؟ الشيء الذي علقه الأوغاد السحاليون داخل الكهف ، ما هو ، بعض القوة أو الهراء** قلته! إذن لماذا هذا الإنسان اللقيط ما زال سليم!)

ما هيك يتحدث عنه؟

كما كان إيان على وشك الوقوع في فكرة.

“آآآآك… ..!”

شعر ببرودة جلده.

غطى العرق البارد جسده كله.

الغريزة التي كانت مخبأة داخل العقل اللاواعي.

———- ——-

عالم الحاسة السادسة بعد الخامس .

صرخ الأوغاد في إيان.

لقد ظهر كيان لا يصدق.

(اخرس. الغرغول.)

كان إيان يفكر طوال الوقت. و إذا كان تنيناً ، يشبه جسده جنس السحالي ، فقد رأى عدداً لا يحصى منهم من الأشكال الروحية إلى المنحوتات. لذلك كان مؤتمناً. لن تكون مشكلة إذا واجههم وجهاً لوجه.

“لكن هذا …”

ومع ذلك لم تكن تلك الثقة أكثر من مجرد تبجح.

ظهر “أقوى شكل للحياة” أمام أعين إيان.

كما كان دائماً كان له حجم جسد هائل وقوي.

والقرن والأجنحة والجلد والأسنان التي تناسب الحجم.

بما في ذلك التلاميذ الذين أعطوا قشعريرة لأنها تشبه تلك الخاصة بالزواحف.

‘انها حقيقة.’

كان الأمر واضحاً بمجرد مواجهته وجهاً لوجه.

ظهر هذا “التنين الحقيقي” أمام عينيه.

بالتأكيد لم يكن في شكل روح أو وهم أو أي شيء من هذا القبيل.

أو أنها لم تكن مجرد كيان مماثل.

“… ..”

كان العرق البارد والقشعريرة مجرد البداية. فقط من خلال الاتصال بالعين معه جعل ساقيه ترتعش. حتى أنه فكر في الهروب إلى مكان ما. و لقد كان ذلك القهر. حيث كان من المؤكد أنه مع مستوى السحر لدى إيان ، لن يكون قادراً على خدش… .. لا ، لن يكون قادراً حتى على إتلاف شعرة على ظهره.

‘لا استطيع الفوز.’

كان هذا هو الاعتراف الصادق.

كان إيان مغروراً.

تغلب على روح ريسيس راجيندو.

———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-

حتى أنه تغلب على إله التنين الذي جاء على شكل العظام.

حتى ملك الغرغول كان خصماً سهلاً.

لذلك كان لديه مثل هذه الأفكار.

على هذا المستوى ، ألم أصل؟

“مستوى كيان التنين هذا.”

ومع ذلك لم أشعر بهذه الطريقة.

ليس قريباً حتى ، ولكن ما زال على مسافة بعيدة.

أخبرته كل جزء من الحواس والغرائز الست بصوت عالٍ.

‘هل هذه النهاية.’

بدا أن إيان هو الهدف المؤكد للتنين. عشرات وآلاف من جنود التنين والعنقاء الذين هاجموا المدينة وفوق ذلك “الساحر البشري ذو الشعر الذهبي القريب” بغض النظر عمن سيفسره ، بدت كل صورة مصورة وكأنها تصف إيان؟

“هل هذا هو؟”

بينما كانت أفكار إيان مليئة بالاستسلام قد سمع صوت التنين. و بالطبع لم يكن موجهاً إلى إيان. بدا أنه رد على اللقيط ، ملك الغرغول.

(إنه ليس ذلك الإنسان).

“هو” ليس “ذلك الإنسان”؟

ماذا يقول بحق الجحيم؟

(ماذا؟ كل ما وصفته… ..)

(باستثناء لون الشعر و كل شيء آخر مختلف).

تحدث التنين بطريقة غير مؤكدة.

(يمكن إخفاء المظهر والقوة بسهولة.)

استمر التنين الأحمر في الكلام.

(لكن لديه جسداً لائقاً. أي أنه ليس من تلك الأجسام الروحية التي أخفاها اللقيط في جميع أنحاء العالم. أنت ملك الغرغول ، كما تعلم ، جسد الوغد هنا. هل تفهم؟ )

———- ———-

بدأ رأس إيان بالدوران.

ماذا تعني “الأجساد الروحية”؟

كان هناك الكثير من الكلمات التي لم تكن على دراية بها.

(آه! صحيح. اللقيط البشري الذي أعطاك القوة هذه اللقيط لا يمكن أن يكون فقط على هذا المستوى. و إذا كان هذا هو الحال لما هُزمنا من قبل لقيط سحلية كبير الجسد …)

توقفت ملاحظات الجرغويل الساخرة عند هذا الحد.

بصوت البوب.

(آاااااك-!)

ملك الغرغول.

تحطمت فكاه.

التنين حرك عينيه فقط.

(اخرج.)

(آآآآآهه …!)

(ليس لدي وقت أضيعه مع هذا الهراء).

لا يبدو أن هذه الكلمات مجرد كلمات فقط.

لم يعد التنين يهتم بأي شخص.

ومع ذلك فإن ملك الغرغول لم يتراجع.

حسناً ، لقد تراجع بالفعل. و بعد كل شيء ، أصبح مذعنا.

فقط أنه قدم طلبا واحداً للتنين.

(انتظر انتظر!)

هل كان ذلك بسبب وجوده في الفضاء الخالي من الأبعاد؟

وسرعان ما استعاد الفك الذي تم تحطيمه شكله بالكامل.

(هذا قوي جداً أيضاً! لا يمكنني الفوز في حالتي الحالية؟ إما أن تعيد لي القوة أو تأخذها مني ، أو تقتله من أجلي! عليك أن تفعل شيئاً من أجلي؟ هاه؟ ميزة إذا كنت سأموت أيضاً؟)

—————————————–

—————————————–