100 - النص (3)
الفصل 100: النص [3]
———-
“إيميلي، هل يمكنك الجلوس للحظة؟”
“نعم، أخي الكبير.”
لم أنفعل عليها على الفور.
إيميلي لم تكن شخصًا سيئًا. كانت فقط تفتقر قليلاً إلى المنطق العام.
إحدى السمات النموذجية لشخص من ‘من الآلة’.
ومع ذلك، لم تكن أنانية، وكان ذلك راحة كبيرة.
على الرغم من أن ذلك يعني أيضًا أنها كانت أكثر نقصًا في المنطق العام…
“هل قمتِ، بالصدفة، بتثبيت جهاز مراقبة ما عليّ؟”
“جهاز مراقبة؟”
“شيء مثل هذا.”
أشرت إلى الجهاز الميكانيكي على شكل عنكبوت الجالس على المكتب.
ربما لم تدرك إيميلي حتى أنها كانت تراقبني.
“نعم.”
“كم عددهم؟”
“لحظة فقط.”
مع ذلك، عبثت إيميلي في حقيبتها وأخرجت شيئًا كبيرًا جدًا ليكون جهاز تحكم عن بعد وصغيرًا جدًا ليكون لوحة مفاتيح ونقرت على بعض الأزرار. كان نوعًا من أجهزة التحكم.
ثم، بدأت أجهزة مشابهة لتلك الموجودة على المكتب بالظهور من كل مكان حولي.
“……”
نظرة سريعة أظهرت أن هناك أكثر من ثلاثين.
هل أخفت هذا العدد حقًا حولي؟ كيف تمكنت حتى من خداع عيون يونا؟
هل كان ذلك لأنها آلات، وليست أشخاصًا؟
“إيميلي، أتمنى حقًا أن تتوقفي عن فعل أشياء مثل هذه. لدي حق في الخصوصية أيضًا، تعلمين؟ تفهمين ذلك، صحيح؟”
“الخصوصية؟”
“نعم.”
“……”
مالت إيميلي رأسها ببطء. انتظري، لستِ جاهلة إلى هذه الدرجة، أليس كذلك؟
أنتِ تعرفين ماذا تعني الكلمة، أليس كذلك؟
“تقصدين… لديك أسرار تريدين الاحتفاظ بها؟”
“نعم، شيء من هذا القبيل. تفهمين، صحيح؟”
“لكنك اكتشفت أنني جزء من ‘من الآلة’، أليس كذلك؟”
“…هذا يبدو مختلفًا قليلاً، ألا تعتقدين؟”
إذا قارن المرء خصوصيتي بأسرار إيميلي، فإن جانب إيميلي كان بالتأكيد الأثقل.
ومع ذلك، كيف يمكنني أن أعبر عن ذلك؟
هل كان هناك فرق بين ما كانت إيميلي قد بحثت عنه عمدًا وما اكتشفته أنا من خلال الاستنتاج؟
ذلك… كيف يمكنني حتى تفسيره؟ كان من الصعب وضعه في كلمات.
محاولة شرح شيء يفترض أن يكون منطقًا عامًا جعلتني بالمفارقة عاجزًا عن الكلام.
“إيميلي.”
“نعم؟”
“اسمعي جيدًا. هذا شيء لا أحبه.”
“لماذا لا؟”
مجرد حقيقة أنها كانت تسأل لماذا لا أحب ذلك كانت بالفعل إشارة إلى شيء غير عادي.
كان رأسي يؤلمني.
“على أي حال، فقط ضعي ذلك في اعتبارك، والآن اذهبي واسألي ستان لماذا فعل الأشياء التي يكرهها الآخرون خطأ.”
“حسنًا.”
“جيد.”
دعونا نترك تربيتها للعائلة. لم يكن مكاني للتعليق، وستان لم يكن يحب أن أتورط كثيرًا مع إيميلي على أي حال، لذا سيقوم بشرح ذلك بشكل جيد بما فيه الكفاية.
“ثم خذي هذا معكِ.”
“أوه، صحيح. لقد تعطل لأن السيد ديوس استخدمه.”
“خذي الباقين أيضًا.”
“الباقون بخير رغم ذلك. لم يتعطلوا.”
“فقط خذيهم على أي حال…”
“حسنًا.”
بينما كنت أشاهد إيميلي تنحني برأسها وتغادر الورشة، ظهرها الصغير يختفي عبر الباب، لم أستطع إلا أن أفكر:
“ستان، لا بد أنك تمر بوقت صعب أيضًا.”
واو، بجدية… ليس أي شخص يمكن أن يكون جزءًا من فرقة البطل الرئيسي.
ما نوع المعارك التي مروا بها؟
***
بمجرد عودتها إلى قصر عائلة روبنهود، ذهبت إيميلي للبحث عن ستان.
“إيميلي؟ هل كنتِ بالخارج؟”
“مم، ذهبت لرؤية يوهان.”
“……”
في اللحظة التي ذُكر فيها اسم يوهان، اسود وجه ستان.
لم يكن ستان لا يعرف أن يوهان ليس شريرًا. فقط لم يستطع تحمل الرجل نفسه. أولاً، كان من الواضح أن الرجل كان وغدًا. هذه كانت الصورة التي كان لدى ستان عنه.
“لكن يبدو أنني فعلت شيئًا لا يحبه يوهان.”
“هاه؟”
“وقال لي أن أسألك لماذا لا يجب أن أفعل الأشياء التي يكرهها الناس.”
“ماذا…”
اندفعت نزوة تمرد بداخله.
كان ستان ناضجًا نسبيًا بالنسبة لعمره، لكنه لم يكن بالغًا تمامًا بعد. لذا عندما سمع تلك الكلمات، شعر بالإهانة بشكل غريزي قبل حتى أن يسمع القصة الكاملة.
وعندما سمع أنها كانت شيئًا لا يحبه يوهان، سخر بالفعل.
“لا، مع ذلك الوغد، لا بأس. فقط تقدمي وافعلي كل ما تريدين.”
“هل هذا صحيح؟”
“نعم. في الواقع، إذا قال شيئًا عن ذلك مرة أخرى، فقط أخبريني. لن أتركه يمر.”
“حسنًا، فهمت.”
أومأت إيميلي على إعلان ستان الجريء وتمتمت بهدوء.
“إذن يُسمح لي بفعل كل ما أريد.”
كان ذلك استنتاجًا لم يكن يوهان ولا ستان ولا أي شخص يريده.
***
بعد أن غادرت إيميلي وعاد يونا، شرحت لها ما حدث في تلك الفترة القصيرة.
“أرى.”
“أوه، صحيح. يونا، يجب أن تكوني حذرة أيضًا. بناءً على ما قالته، من الممكن أن تكون إيميلي قد ركبت شيئًا عليكِ أيضًا.”
“هم؟ لقد فعلت.”
“ماذا؟”
“مم.”
“كنتِ تعلمين؟”
“بالطبع.”
“والتي عليّ؟”
“كنت أعرف عن تلك أيضًا.”
“إذن لماذا لم تخبريني؟”
“لم أعتقد أنها مشكلة كبيرة؟ أعني، هذا القدر، حتى أنا… في الواقع، دعينا فقط نقول إنها كانت خطأ لطيف ونمضي قدمًا.”
“ماذا قلتِ للتو…؟”
“ماذا؟ لم أقل شيئًا.”
عند التفكير في الأمر، كانت يونا دائمًا تحوم حولي.
كانت تظهر في اللحظة التي أنادي فيها اسمها في الهواء.
من الآن فصاعدًا، كنت أظن أنني يجب أن أبدأ بقفل الباب كلما كنت وحدي. لست متأكدًا إذا كان ذلك سيحدث فرقًا حتى…
“على أي حال، بما أن الأمور تحولت إلى هذا، سأخرج الآن. استعدي.”
“أوه، هل هي موعد ليلي؟”
“موعد؟ لا، إنها عمل.”
“إذن يوهان، هل هناك أي سبب يجعلني أرافقك في عملك؟”
“……”
“هل أبدو كأنني أحمقة سهلة الانقياد بالنسبة لك؟”
“……يونا، هل تريدين الذهاب في موعد؟”
“لنفعل ذلك!”
هذا لم يكن علاقة غرامية.
كان مجرد فعل ضيافة ضروري.
لا، في الواقع… بغض النظر عن كيف حاولت تبرير ذلك، لا يزال يجعلني أبدو كالنفايات، أليس كذلك؟
لم أعد أعرف. لم يكن لدي خيار كبير على أي حال…
يجب أن يتوصلوا إلى اتفاق مشترك بالفعل.
***
[المترجم: ساورون/sauron]
بعد استثمار حوالي ساعتين مع يونا، تمكنت أخيرًا من التوجه إلى الموقع الذي ذكره كاتب النص.
“لنرى… هل هذا هو؟”
في منتصف الشارع مباشرة. عبثت في كيس قمامة تُرك هناك بشكل غير طبيعي.
ما الذي كنت أفعله بحق الجحيم…؟ حسنًا، على الأقل كانت الليل، لذا لم أكن مضطرًا للقلق بشأن تحديق الناس.
“هذا هو خطة الأمير الثاني… وهذا هو السم القاتل الذي صنعه بقدرته؟ بجدية، لماذا يتعاملون مع شيء خطير كهذا بهذه الطريقة؟”
داخل كيس القمامة كانت رسالة توضح خطة الأمير الثاني، إلى جانب أنبوب اختبار مختوم بالسم القاتل.
الرسالة شيء، لكن رمي شيء خطير كهذا في كيس قمامة…؟
حركة واحدة خاطئة، وكان يمكن أن يتحول هذا الشارع بأكمله إلى منطقة كارثة في ثوانٍ.
“أوه، إذن هذا هو السم من الشائعات؟ مثير للاهتمام. كيف حصل كاتب النص حتى على شيء مثل هذا؟”
“سؤال جيد. إنه يتسلل مثل الجرذ، فمن يعلم؟”
كانت نانوماشين كاتب النص منتشرة عبر البلاد بأكملها. بالطبع، لم يكن بإمكانه إنتاجها بكميات كبيرة، لذا من المحتمل أنه نشرها فقط حيث كان ضروريًا.
ومع ذلك، كانت لا تزال قوة لا يمكن الاستهانة بها.
إذا دخلت تلك النانوماشين إلى جسد شخص ما عبر جهازه التنفسي وشنت هجومًا… كم عدد الأشخاص الذين يمكنهم فعلاً البقاء على قيد الحياة؟
حسنًا، كان لدى جميع أعضاء الإمبراطورية قدرات جسدية وحشية، لذا ربما سيكونون بخير.
وربما لن تكون ذات فائدة كبيرة ضد قادة المنظمات الإرهابية المختلفة أيضًا…
على أي حال، بصرف النظر عن أولئك في مستوى معين من القوة، كانت عمليًا نصرًا مضمونًا.
“إذن، جوهر الخطة هو… هم، يبدو وكأنه تخطيط تافه، مثل الأمير الثاني تمامًا.”
“دعني أرى أيضًا.”
أظهرت ليونا الخطوط العريضة لخطة الأمير الثاني، كما فك شفرتها كاتب النص.
لتلخيص الأمر، كان بسيطًا.
“وضع رهائن؟”
“ليس بالضرورة، لكنه قريب بما فيه الكفاية.”
“ماذا ستفعل حيال ذلك؟”
“هم…”
كان أول شيء يجب أن أفعله قد تقرر بالفعل.
كان تصنيع ترياق للسم القاتل الذي أنتجه الأمير الثاني بقدرته.
كان السم الذي صنعه الأمير الثاني يظهر أعراضًا مختلفة في كل مرة يُستخدم فيها.
بالنسبة لبعض الأشخاص، كان يسبب العمى أو فقدان الإحساس في الأطراف؛ بالنسبة لآخرين، كان يجلب ألمًا حارقًا في الأمعاء، أو حتى يتسبب في ذوبان جلدهم.
من سم الأوعية الدموية إلى السم العصبي إلى التأثيرات النزفية… كانت الأعراض تتفاوت بشكل كبير.
على الرغم من أنه كان يُفترض أنه نفس السم في كل مرة، كان ينتج تأثيرات مختلفة مع كل استخدام. يمكن وصفه فقط بأنه سم عالمي.
“أحتاج إلى صنع ترياق لـ’سم المزاج’.”
كان السم قد اكتسب لقب “سم المزاج” لأنه بدا أنه يتصرف بشكل مختلف حسب المزاج.
كما يمكنك أن تتخيل من الاسم السخيف، كان الأمير الثاني هو من ابتكره.
“هل لديك طريقة؟”
على أي حال، بسبب تغير التأثيرات في كل مرة، كان الناس يعتبرون عمومًا صنع ترياق أمرًا مستحيلًا عمليًا.
“لدي. في الواقع، السبب في عدم ظهور أدلة حتى الآن هو أن الأمير الثاني أخفاها عمدًا. لكن المادة نفسها متسقة.”
هل يمكن أن يوجد سم يسبب أعراضًا مختلفة في كل مرة؟
ربما سيقول كاتب النص لا، لا يمكن أن يوجد شيء كهذا.
وكنت أشعر بنفس الطريقة. حتى لو وُجد، لن يستخدمه أحد فعليًا لأنه غير موثوق.
“هذا يصادف أن يكون مجال خبرتي.”
لهذا افترض الناس أن سم المزاج ينبع من قدرة الأمير الثاني وأنه كان يصنع أنواعًا مختلفة من السم في كل مرة.
لكن الحقيقة كانت مختلفة قليلاً.
كان السم الذي استخدمه في الواقع نوعًا واحدًا فقط.
“قد يسميه الأمير الثاني سم المزاج…”
بصراحة، لم يكن مخطئًا.
بما أن الأعراض كانت تتغير بناءً على المزاج، كان الاسم المستعار منطقيًا نوعًا ما.
على الرغم من أن مكونات السم لم يكن بالإمكان تحليلها، كان منعها بسيطًا نسبيًا.
“أعتقد أن اسم ‘سم الوهم’ يناسبه أكثر، رغم ذلك.”
“أوه؟”
يُصنف بدقة أكبر، كان هذا السم سمًا عصبيًا.
لأن السم الذي تسلل إلى جسد الشخص كان سيُظهر فيما بعد أوهامًا مختلفة بناءً على أمر الأمير الثاني.
لم يكن فقط يربك الشخص. كان يخدع الجهاز العصبي نفسه، جاعلاً الجسم يعتقد أنه قد تأثر بالسم.
لذا بدلاً من التسبب في أعراض مختلفة في كل مرة، يمكنك القول إنه كان في الواقع يتسبب في نفس العَرَض في كل مرة.
وإيجاد الترياق لسم ذي أعراض ثابتة هو…
“نصف يوم كافٍ.”
“يوهان، هذا نوع من الروعة.”
“لطالما كنت رائعًا.”
لن أذهب إلى حد القول إنه سهل، لكنه بالتأكيد ليس مستحيلاً.
“بوهيهي، هذا صحيح. لطالما كان يوهان رائعًا. لطالما بدا لي هكذا.”
“……”
أتمنى ألا تقولي أشياء كهذه من العدم… إنه محرج قليلاً.
***
كما قلت، انتهيت من صنع الترياق في غضون نصف يوم.
على الرغم من أن بعض المواد النادرة في الورشة قد أُهدرت في العملية.
بما أنني لم أستطع تذكر الوصفة الدقيقة من اللعبة، كان عليّ أن أصنعها من خلال التجربة والخطأ.
حسنًا، إنها خسارة يوم أو يومين فقط.
أشك أن الأستاذ جورج سينزعج بشأنها الآن.
“حسنًا، يجب أن يكون هذا كافيًا…”
كان الترياق مكتملاً.
في الواقع، كانت الطريقة الأبسط والأسرع من هنا قد تقررت بالفعل.
فقط سلّم الترياق مباشرة إلى الأمير الأول، ثيسيوس.
شخص مثله، الذي يُطلق عليه حتى لقب بطل، من المحتمل أن يأخذ الترياق دون شك إذا شرحت الوضع وسلمته إليه.
لا يمكنني التأكد من الخيار الذي سيختاره بمجرد أن تسوء الأمور، لكن…
إذا لم يكن لديه خيارات أخرى، فمن المرجح أن يستخدم الترياق الذي أعطيته له.
إنها حل بسيط للغاية.
ومع ذلك…
“…من الأفضل أن يظل وجودي مخفيًا.”
ربما كانت هناك عيون تراقب حول ثيسيوس بالفعل.
لن يشتبهوا في طالب مثلي يقترب منه، لكن الأمور ستكون مختلفة بعد الحادث.
إذا تجاوز ثيسيوس الأزمة باستخدام الترياق، فسيتحول الانتباه بشكل طبيعي إلى من أعطاه إياه.
لكن ليس كما لو كنت أستطيع ارتداء قناع أو تنكر عند الاقتراب منه.
سيكون ذلك مريبًا للغاية.
لو كنت أنا، كنت سأكون مرتابًا أيضًا إذا اقترب رجل مشبوه وقال، “كوكو… ستحتاج إلى هذا”، وسلم ترياقًا.
ولن يكون ثيسيوس فقط هو المرتاب. الأشخاص الذين يراقبونه سيكونون كذلك أيضًا.
هناك احتمال كبير أن يتم إيقافي قبل أن أقترب حتى من ثيسيوس.
ربما لهذا السبب ألقى كاتب النص بالمهمة عليّ في المقام الأول.
لذا لم يتبق سوى خيار واحد.
“يوهان! كل شيء جاهز!”
“…لقد تأخرتِ قليلاً.”
“بمجرد أن سمعت أنك ستتورط شخصيًا، هرعت لإحضارها!”
“عمل جيد.”
إذا كانت محاولة إخفاء هويتي ستجعلني أبدو أكثر ريبة، فمن الأفضل أن أظهر في وسط الفوضى بأكملها.
إذا كنت سأبدو مريبًا على أي حال، فقد يمنعني كوني مريبًا حقًا من الهجوم على الفور، لأنهم سيكونون حذرين جدًا.
وبحلول الوقت الذي تسوء فيه الأمور، من المحتمل أن يكون المراقبون حول ثيسيوس قد تراجعوا.
“لا أصدق أن اليوم قد حان أخيرًا عندما يرتدي يوهان هذا. أنا متأثرة جدًا.”
“أنا مدمر.”
تنهدت وأنا أنظر إلى قناع المهرج الذي سلمتني إياه يونا.
كانت فكرتي، لكنني حقًا، حقًا لا أريد أن أفعل هذا.
“ما اسم مجموعتنا؟”
“أنتِ اختاري. أنتِ من ستلعب دور القائد.”
“حسنًا!”
لذا، سنصبح فصيلًا ثالثًا.
سنستخدم قيمة اسم المهرج الآمن لخلق مجموعة خيالية.
وهذه المجموعة الخيالية ليست مكونة مني ومن يونا فقط.
بعد كل شيء، شخصان بمفردهما لا يشكلان “مجموعة” كبيرة.
لهذا دعونا آخرين.
“إذن نحن ‘المنبوذون’!”
“هذا اسم مثالي.”
فارس مقدس خان بركة عدن وهرب. جيف.
ساحرة مظلمة دمرت حياتها بعد إساءة استخدام سلسلة أندر تشين. ميلانا.
قاتلة محترفة في قمة لعبتها، لكن مع إحساس مشوه بشدة بالعواطف. يونا.
ثم هناك… أنا فقط.
تم اختيار التشكيلة لتلبية عدد الأفراد لنشاط إجرامي ما ولخلط سمات من فصائل مختلفة لإحداث الارتباك.
لم يكن هناك حقًا مجموعة أكثر مثالية من المنبوذين.
التعليقات على الفصل "100 - النص (3)"
ربما يعجبك ايضاً
