356
الفصل 356: 356
المترجم:
pharaoh-king-jeki
*
———- ——-
*
———————————
[سيتم تحديث المهمة.]
[سيتم تحديث المهمة.]
بعد تسوية إحدى الأراضي المقدسة تم تحديث نافذة المهمة مرة أخرى.
كلما ذهبت أبعد و كلما قتلت عدداً أكبر من الآلهة ، زاد تواترها.
يقول معبد مئات الآلهة إنهم لا يريدون أن يرتبطوا بي.
“لقد اعتدت على القيام بذلك أيضاً.”
قلت بعد تسوية الخراب.
مع مرور الوقت ، انخفض الوقت المستغرق لإكمال كل واحدة.
لم يكن هناك إله يهرب من أرضهم المقدسة.
انخفض عدد الآلهة الذين جاءوا لمساعدة الأرض المقدسة للآخرين.
حتى تلك الآلهة هربت أسرع.
بطريقة ما كان ذلك طبيعيا.
من الأفضل أن لا يساعد الاله الأراضي المقدسة للآخرين ويعطي الأولوية لسلامتهم.
لقد كان موقفاً لم يتمكنوا فيه من التركيز على الإخلاص والولاء.
هرب الآلهة الدنيا الذين تجمعوا في المكان المقدس لكل إله من آلهة البانثيون في بداية المعارك.
كما لو كانوا ينتظرون الفرصة للقيام بذلك.
بفضل هذا ، أصبح العمل أسهل.
[جميع البوابات المتصلة بالأرض مغلقة.]
أخبرنا هوشي عن الوضع على الأرض.
يبدو أن سباق الدجاج قد انتهى في هذه المرحلة.
كان من المريح أن الضرر الذي لحق بالأرض لم يزداد.
طبعا حتى لو اغلقت كل بوابات الغارة الجوية فان الفوضى ستبقى كما هي.
سألت من هوشي أن يعتني بها وأنهت الاتصال.
قد يكون هناك سببان لإغلاق البوابات.
تم قطع البوابات عندما دمرنا الآلهة التي ربطت البوابات بالأرض.
إذا لم يكن الأمر كذلك فهل سحبوا أقدامهم من الغارة؟
إذا كانت هذه هي الحالة السابقة ، فلا يهم.
ومع ذلك في الحالة الأخيرة ، كنت أفكر في الإمساك بهم من خلال تتبع البوابة المتصلة بها.
لا أريد أن أضع سابقة أنني كنت عدائياً وذهبت في البحر.
الآن بعد أن سحبت السيف ، سأخبر كل من يشاهد هذا الحدث أو من سيسمعه لاحقا.
بمجرد أن يراهنوا ضدي ، سيكون عليهم برؤية النهاية.
أعتزم القيام بذلك حتى لا يفكروا في أنني عدائي في المقام الأول حتى لا يكون هناك ما يعاديهم.
[هل ستهاجم كل الآلهة في البانثيون؟ إذا قمت بذلك فستكون القصة مختلفة مرة أخرى.]
قال اله الامل.
[يسود الهدوء الآن أن انتقامك يقتصر على الآلهة الذين غزوا الأرض. و إذا استهدفت جميع آلهة البانثيون ، فسوف يتحدون مرة أخرى.]
كانت تلك نصيحة جيدة.
لم يكن هناك الكثير من الآلهة الذين حاولوا غزو الأرض مباشرة.
لم يكن عدداً صغيراً ، ولكن بالنظر إلى حجم البانثيون لم يكن كثيراً.
من الواضح أن غزو الأرض كان حدثاً على نطاق البانثيون.
لم يكن هناك تدخل مباشر ، ولكن سيكون هناك الكثير من الآلهة المتشابكة.
أشعر أنني أريد الاعتناء بهم جميعاً ، لكن لا يمكنني ذلك.
المكان التالي الذي زرته كان مكاناً زرته من قبل.
عندما كنت أطارد إله الأمل في الماضي ، كنت أجوب عوالم الآلهة من مختلف الحكام.
ثم قابلت إلهاً من الحكام يُدعى إله كوتشانغ.
أخبر إله غوتشانغ إله الأمل ذات مرة أنه لن تكون هناك أرض مقدسة ، وأن المزيد من السعي لن يكون له معنى.
كانت بعض المعلومات المتنوعة مكافأة.
لقد كان إلهاً غريباً لم يتردد في إخباري بالمعلومات التي أريدها ، على عكس إله معين كان عالقاً في غروره وعناده.
لذلك تذكرت ذلك جيداً.
“واو ، لقد مر وقت طويل.”
[… أرجوك أنقذني.]
انظر إلى هذا
إذا كنت إلهاً ، فلا يمكنك قول ذلك بسهولة.
إنهم يصرخون بكلمات مثل إله الأمل أو الاستسلام ، لكن عادة ما يكون من الصعب حتى ذكرهم.
———- ——-
لكن إله جوتشانغ فعل.
بعيداً عن الهزيمة ، فعل ذلك قبل أن تبدأ المعركة.
“أنا أعرف فقط ما هو طويل وقصير ، ولكن لماذا لا تحاول القتال؟”
[حولك والعمالقة؟ لا. أرجوك أنقذني.]
ذكر إله كوتشانغ العمالقة خلفي.
كان هناك عشرين من العمالقة ورائي.
خمسمائة غادروا معاً ، لكن مع استمرارنا في مشاركة قواتنا ، أصبح الأمر كذلك.
على أي حال طالما كنت هناك لم أكن بحاجة إلى الكثير منهم.
[ليس لدي أي نية للقتال].
إله غوتشانغ الذي التقيته للتو قبل أن أقتل إله البانثيون المجهول.
هرب إله غوتشانغ الذي كان في حرم إله البانثيون ، في بداية المعركة ، لذلك أتيت من بعده.
“حسناً ، لماذا تكافح لتصبح عدوي مرة أخرى؟”
[تم استدعائي من قبل سيدي ، الإله القديم.]
لذلك من خلال وجوده هناك ، أصبح عدوي.
لأنه كان في المكان الخطأ في الوقت الخطأ.
[لكن الإله القديم مات! الآن أنا حر!]
بهذه النغمة ، تذكرت قزم المنزل الذي صاح “دوبي حر الآن!”.
ربما تكون مقارنة غيرت مناسبة.
“وبالتالي؟”
[سأقدم لك بعض المعلومات المفيدة. و من فضلك أنقذني.]
كان الحكم الصحيح.
قبضتُ على إله غوتشانغ مرة ، لكن أُطلق سراحه مقابل الحصول على معلومات.
تذكر أنه كان من الطبيعي أنه عرض مرة أخرى تداول المعلومات.
لكن.
“هل ستكون بخير؟ سيكون عملاً خائناً “.
حقيقة أنه كان يطلق عليه اسم إله البانثيون يعني أنه ينتمي إلى البانثيون.
قد يكون إلهاً أدنى.
[لأنني الآن حر!]
كما هو متوقع ، تذكرت قزم المنزل.
لم يكن هناك مبرر أو سبب للرفض.
[هل كان لديك المزيد من الأسئلة؟]
سأل الاله من الرجاء.
كان يسأل لأنه كان يجيب على الأسئلة لي حتى الآن.
“لا ، لا أريد حقا معرفة المزيد.”
[إذا كان الأمر كذلك فما السبب؟ هل من سبب لإنقاذ هذا الإله؟]
لم يكن الأمر كذلك.
سأسأل مرة أخرى من إله غوتشانغ المعلومات التي قالها لي إله الأمل.
لجمع المعلومات.
“ربما هناك معلومات مشوهة.”
كيفية تحريف المعلومة والربح من خلالها كان اختيار إله الأمل.
لكن الثمن سيكون أيضاً على عاتق إله الأمل.
[… لا أعرف كل شيء على أكمل وجه. قد يكون هناك بعض الأخطاء بسبب الأخطاء …….]
لقد كان حجة واهية.
لمقارنة القصص التي سمعتها من إله الأمل ، أمسكت بإله غوتشانغ وبدأت في طرح الأسئلة.
في خضم طرح الأسئلة ، بدا إله غوتشانغ مستاءً فجأة.
“ماذا؟”
[أن … آلهة البانثيون اتصلوا بي …….]
قائلا إنك الآن حر.
يبدو أنه لم يكن هناك سوى إله واحد متشابك.
[تطلب مني آلهة البانثيون ترتيب محادثة.]
“معي؟”
[نعم.]
يريد البانثيون إجراء محادثة معي.
———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-
هل يريدون مناقشة كيفية إنهاء هذا الحادث؟
لم يكن هناك شيء سيء.
أنا أيضا في حاجة إليها.
“حسن.”
* * *
كان إله البانثيون الذي جاء إلى مملكة إله غوتشانغ ، إلهاً له اسم إلهي غامض يُدعى إله المرونة.
بمجرد أن واجهته ، كنت لا بد أن أتفاجأ.
[مرحباً ، هل هذا مهم؟]
[بالتاكيد.]
كان من المدهش.
بالطبع كان من الطبيعي أن تلعب آلهة البانثيون دوراً.
كل الآلهة الذين خنقتهم أنا والعمالقة كانوا هكذا.
كان هناك اختلاف واضح عن الآلهة التابعة ، مثل إله كوتشانغ.
ومع ذلك كان هناك اختلاف ملحوظ حتى مقارنة بآلهة البانثيون الأخرى الذين سحبت أعناقهم من قبلي حتى الآن.
[يمتلك إله المرونة واحدة من أفضل القوى في البانثيون. بالنظر إلى أن الكون بأكمله تحت تأثير البانثيون ، فهو في الواقع أحد الكائنات التي يمكن أن يطلق عليها سيد هذا العالم.]
هل هذا مهم؟
بالنظر إلى هذه النقطة ، يمكنك أن ترى بوضوح الفرق بين معبد مئات الآلهة والبانثيون.
مهما كانت الطبيعة الإلهية ، ومهما كانت قوتها ، فإن آلهة معبد المئات من الآلهة لم يتمكنوا من الهروب من المعاملة على أنهم خطاة محصورون.
[هل ترغب في القتال؟]
وأود أن لا.
إذا لم يكن هناك سبب.
[أنا أعرف معاناتك.]
قال اله الامل.
كان ذلك لأن إله الأمل هو الذي تذكر مظهري في البرنامج التعليمي.
لم يكن لدي أي نية للقتال.
بالطبع ، في البرنامج التعليمي ، حاولت أن أقاتل بطريقة ما عندما رأيت شخصاً أقوى مني ، لكن ذلك كان بسبب التوق إلى النمو والقوة الأكبر.
لم أستمتع بالقتال بدون سبب.
لم أكن إله معركة ولا إله التحدي.
إذا كانت النتيجة بلا معنى ، فلن أفعلها.
[هل انتهت الاستشارة؟]
تكلم إله المرونة الذي كان يراقبني بهدوء.
بعد رؤيتي في صمت للحظة ، يبدو أنه لاحظ أنني كنت أتحدث مع إله الأمل بشكل منفصل.
[أعتقد أن إله الأمل قد قدم لك بالتأكيد مشورة مفيدة ، لكني أنصحك بعدم الاعتماد على هذه الكلمات. إنه إله يبدو أنه يمثل قبح العالم. كلما اقتربت ، اعتدت على القذارة.]
لقد كانت بالفعل مراجعة دقيقة لشخصيته.
لا ، هل يجب أن أقول إن ذلك لم يكن مراجعة لشخصيته ، بل تقييم لطبيعته الإلهية؟
[ما هو فم هذا الخنزير الذي استولى عليّ ……..]
ينطق إله الأمل بكلمات قاسية.
بالطبع كان ذلك لي وحدي ، لذلك لم يستطع إله المرونة بسماعه.
لم تكن لعنة للإرهاق العاطفي.
كانت كلمة قيلت لي.
الكلمات التي بدت وكأنها تنظر باستخفاف حتى إلى إله المرونة حيث يمكنك أن تشعر بالقوة الجبارة ، والكلمات التي تشير إلى أنه قد ساهم في تراكم تلك القوة.
كان متسقاً للغاية.
“تواصل مع القصة. إذن ما هو اقتراحك؟ ”
قال إله المرونة أنه جاء إلي للحصول على اقتراح يمثل آراء آلهة البانثيون.
[إنها اتفاقية. أعترف بك وأعترف بمملكتك ، وسأدفع لك ثمناً ثانوياً. بالمقابل أوقفوا الغارات الجوية العشوائية. هل هناك سعر تريده؟]
السعر.
بالطبع ، سيتعين على جميع الآلهة الذين غزوا الأرض دفع الثمن.
قد تكون مشكلة لأنه لا توجد إجراءات أخرى غير الحصول على رقبته في المقابل.
“لا يمكنني فعل ذلك.”
[حسناً ، أعتقد ذلك.]
تنازل إله المرونة.
لم يجرؤ على محاولة إقناعي بعرض مختلف أو إجباري على العودة إلى العرض.
———- ———-
[إذا كان الأمر كذلك يجب أن أفحص شيئاً واحداً.]
هكذا قال إله المرونة وأعلن.
[لم يكن غزو مملكتك إرادة جميع آلهة البانثيون ، ولم تكن آلهة البانثيون الأخرى مرتبطة بسلسلة الأحداث. والأحداث بينك وبين الآلهة ذات الصلة التي ستحدث في المستقبل هي فقط مسألة تخصك وتلك الآلهة ، وليست مرتبطة بالبانثيون.]
رسم خط.
بين الآلهة الذين غزوا الأرض مباشرة والبانثيون بأكمله.
طالما قال إله المرونة ذلك كان عليّ أن أعترف بالخط.
لم تكن هناك حاجة لإثبات هذا الإعلان.
لأنها كانت كلمة الاله.
كان تنازلا كبيرا.
على الرغم من أن الآلهة التي غزت الأرض لم تكن كلها من البانثيون.
لم يكن بأي حال من الأحوال عدداً صغيراً.
لقد قطعتهم جميعاً.
لم يكن هناك شيء سيء.
على الرغم من أنه كان من المستحيل سؤال جميع أعضاء البانثيون عن ثمن غزو الأرض.
على العكس من ذلك يمكن هزيمة الآلهة التي تدخلت مباشرة في الغزو دون أي تردد.
كما يخشى إله الأمل ، تدخلت جميع آلهة البانثيون ، ولم يكن هناك احتمال لوقوع حرب شاملة.
قبلت اتفاق إله المرونة وامتياز البانثيون.
* * *
هذا العمل كان أيضا يظهر نهايته.
حدّ إله المرونة من نطاق الأعداء.
كان لابد من هزيمة الآلاف من آلهة البانثيون لإنهائها ، لكنها توقفت عند بضع عشرات فقط.
هل يجب أن أقول أنها كانت جيدة أم لا جدوى منها؟
على أي حال حصلت على كل ما أنوي.
[… إنها طريقة تفكير ليست عاقلة.]
تركت مملكة إله غوتشانغ ، جئت إلى كوكب بدا عادياً ومسالماً.
يمكنني بسهولة ملاحظة المظهر.
هذا الكوكب ليس مملكة واحدة أو أرضاً مقدسة لأي إله.
في الأماكن التي يكون فيها تأثير الإله قوياً ، لا يظهر المظهر اليومي بشكل بارز.
بدلا من ذلك يبدو للوهلة الأولى أنه غارق في الجنون والعبث.
لقد زرت الأراضي المقدسة لآلهة مختلفة ، لكنني تمكنت من العثور عليها باستمرار.
كان المكان الذي أتيت إليه هو الإحداثيات حيث هربت الآلهة التابعة التي استدعتها آلهة البانثيون ، مثل إله كوتشانغ.
إذا كان الأمر كذلك فهذا يعني أن الإله التابع قد هرب إلى مكان آخر غير مملكته.
[لا شيء يتفاجأ به. هناك أماكن تكون فيها ديانات هذه الآلهة المختلفة في حالة توازن أكثر من أي نوع من أنواع الكواكب المقدسة. و إذا كنت إلهاً تابعاً ، فقد لا تمتلك أي أراضي مقدسة.]
كان من المنطقي.
[معظم أعضاء معبد مئات الآلهة هم هكذا. لا توجد أماكن مقدسة كثيرة. بسبب القيود.]
تذكرت العوالم التي مررت بها في الماضي عندما كنت في البرنامج التعليمي.
بالتأكيد كان لمعظمهم نظرة عالمية تعدد الآلهة.
[هناك أماكن تختلط فيها ديانات آلهة المئات من معبد الآلهة والبانثيون. مثل هذا المكان.]
“ماذا؟”
[ربما يعرف ويهرب هنا.]
بعد سماع كلمات إله الأمل ، لاحظت ذلك.
قوة الإله تقترب مني بسرعة.
لم يكن إله.
بالطبع لن يكون.
عادة لا يمكن لمعبد المئات من الآلهة التحرك مباشرة بسبب القيود.
وما هو الرسول.
كان رسول الإله الذي عرفه منذ زمن طويل يطير إليّ.
ويمكنني مواجهته قريباً.
“لقد مر وقت طويل.”
[نعم. و في الواقع.]
كان صوتا لم أسمعه منذ وقت طويل.
إله السماء ورسوله.
كان صوت السيف الأناني أوبوتس.
—————————————–
—————————————–
التعليقات على الفصل "356"
ربما يعجبك ايضاً
